أدعية تريح القلب من الهموم طب 21 الشاملة

أدعية تريح القلب من الهموم طب 21 الشاملة

أسباب راحة القلب

هناك أسباب لحلول الطمأنينة في النفس وسكونها في القلب، منها: تفويض الأمر لله تعالى واليقين بأنّ ما يختاره الله تعالى الأفضل، وحسن الصلة والخضوع لله تعالى، وشعور العبد بقرب الفرج عند البلاء والمحن، ولطلب العلم سببٌ في الراحة لما فيه غذاء للعقل والروح، كما أنّ الإلحاح في الطلب والصدق في الدعاء من أهم الأسباب، إضافةً إلى تلاوة القرآن الكريم وذكر الله تعالى، والرضا والإيمان بالله تعالى؛ لقوله صلّى الله عليه وسلّم: (ذاقَ طَعمَ الإيمانِ مَن رضيَ باللهِ رَبًّا، وبالإسلامِ دينًا، وبمُحمدٍ نَبيًّا).[1][2]

أدعية تريح القلب من الهموم

ذُكِرَ في السنّة النبويّة مجموعة من الأدعية عن الرسول صلّى الله عليه وسلّم، والتي كان يرددها عند إصابته بالهمّ لما فيها راحةً للقلب، ومنها الآتي:[3][4]

أذكار الصباح والمساء

تعدّ أذكار الصباح والمساء حصناً منيعاً من الضرر الذي يُمكن اللحاق بالمؤمن طوال يومه، لذلك يُفضل المُداومه على قراءتها يومياً راحةً للقلب من الهموم، وهي الآتي:[12][13]

المراجع

  1. ↑ رواه الترمذي، في سنن الترمذي، عن العباس بن عبدالمطلب، الصفحة أو الرقم: 2623، حسن صحيح.
  2. ↑ عادل بن عبد العزيز المحلاوي، "كيف تحل الطمأنينة في القلب"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 12-3-2019. بتصرّف.
  3. ↑ الشيخ طارق عاطف حجازي (4-5-2016)، "تخريج أدعية الهم والحزن والكرب"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 1-3-2019.
  4. ↑ "دعاء الهمّ والحزن"، www.alukah.net، 10-1-2015، اطّلع عليه بتاريخ 1-3-2019.
  5. ↑ رواه السيوطي، في الجامع الصغير، عن نفيع بن الحارث الثقفي أبو بكرة، الصفحة أو الرقم: 4186، صحيح.
  6. ↑ رواه السيوطي، في الجامع الصغير، عن عبدالله بن عباس، الصفحة أو الرقم: 865، حسن.
  7. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 6363، صحيح.
  8. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عبدالله بن عباس، الصفحة أو الرقم: 2730، صحيح.
  9. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترغيب، عن عبدالله بن مسعود، الصفحة أو الرقم: 1822، صحيح.
  10. ↑ رواه الألباني، في السلسلة الصحيحة، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم: 2755، صحيح.
  11. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترمذي، عن سعد بن أبي وقاص، الصفحة أو الرقم: 3505، صحيح.
  12. ↑ أحمد بن عبد الله الحزيمي (24-1-2019)، "أذكار الصباح والمساء الحصن الحصين"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 25-2-2019. بتصرّف.
  13. ↑ محمد بن عبدالحميد آل موسى (11-2-2013)، "نورُ المصباح على أذكارِ الْمَسَاءِ والصَّباح"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 24-2-2019. بتصرّف.
  14. ↑ رواه الألباني، في الكلم الطيب، عن عثمان بن عفان، الصفحة أو الرقم: 23، إسناده صحيح.
  15. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 2709، صحيح.
  16. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترمذي، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 3469، صحيح.
  17. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عبدالله بن مسعود، الصفحة أو الرقم: 2723، صحيح.
  18. ↑ رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج سنن أبي داود، عن عبد الله بن خبيب، الصفحة أو الرقم: 5082، إسناده حسن.
  19. ↑ رواه ابن حجر العسقلاني، في الفتوحات الربانية، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 3/96، صحيح.
  20. ↑ رواه الألباني، في تخريج مشكاة المصابيح، عن أبي عياش الزرقي، الصفحة أو الرقم: 2332، إسناده صحيح.
  21. ↑ رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج سنن أبي داود، عن عبد الله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 5074، إسناده صحيح.
  22. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترمذي، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 3391، صحيح.