-

الوقاية من مرض الغدة النكافية

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

الوقاية من جفاف الفم

إنّ أفضل طريقة لعلاج جفاف الفم (بالإنجليزيّة: Xerostomia) هي معالجة أسبابه، ولكن هناك عدة طرق للتخفيف منه مؤقتاً، أو التقليل من خطر الإصابة به، ويُمكن بيان هذه الطرق على النحو الآتي:[1]

  • شرب كميات كافية من الماء.
  • التنفس عن طريق الأنف بدلاً من الفم.
  • التقليل من تناول الكافيين.
  • تجنب التدخين.
  • تجنب غسولات الفم المحتوية على الكحول لأنّها تُسبب جفاف الفم، وبدلاً منها يُنصح باستخدام غسولات خاصة بجفاف الفم، وهي تلك التي تحتوي على مادة زيليتول (بالإنجليزيّة: Xylitol) والتي تحمي أيضاً من تسوس الأسنان.
  • مصّ حلوى صلبة خالية من السكر أو تناول لباناً خالياً من السكر؛ لتحفيز إنتاج اللعاب.
  • استخدام جهاز ترطيب للهواء خاصةً أثناء الليل.
  • تجنب المشروبات أو الأطعمة السكرية والحامضة.
  • زيارة طبيب الأسنان بشكلٍ دوري.

الوقاية من الحصى اللعابية

هناك العديد من النصائح التي يمكن اتباعها لمنع تكرار الإصابة بالحصى اللعابية (بالإنجليزيّة: Sialolithiasis)، ويمكن بيان هذه النصائح على النحو الآتي:[2]

  • العناية بصحة الفم: يُعتقد أنّ الحصى اللعابية تتكون نتيجة تجمّع بقايا الطعام والمواد الكيميائية في الفم، لذلك فإنّ العناية بصحة الفم ومحاولة القضاء على الجراثيم تُقلل من فرص تكون الحصى اللعابية، ومن الجدير بالذكر أنّه يُنصح بتنظيف الأسنان بالفرشاة مرتين يومياً، بالإضافة إلى تنظيف الأسنان بالخيط واستخدام مطهر للفم.
  • زيادة إنتاج اللعاب: وذلك ممكن عن طريق شرب كميات كافية من الماء، أو تناول أقراص المص التي تحتوي على فيتامين ج.

الوقاية من عدوى الغدة النكافية

هناك عدة أنواع من العدوى يمكن أن تصيب الغدة النكافية منها:[2]

  • العدوى البكتيرية: والتي يمكن الوقاية منها عن طريق شرب كميات كافية من الماء واتباع طرق صحية للعناية بالفم.[3]
  • العدوى الفيروسية: ومن أشهرها الإصابة بفيروس النكاف (بالإنجليزيّة: Mumps) والذي يُسبب تضخم الغدد النكافية، ومن أهم طرق الوقاية من هذه العدوى هو أخذ لقاح الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية (بالإنجليزيّة:MMR vaccine).[4]

المراجع

  1. ↑ Thomas J. Salinas (28-2-2017), "Request Appointment Dry mouth treatment: Tips for controlling dry mouth"، www.mayoclinic.org, Retrieved 13-3-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Lisa Fayed (17-11-2018), " Overview of the Parotid Gland"، www.verywellhealth.com, Retrieved 13-3-2019. Edited.
  3. ↑ Anna Giorgi and Valencia Higuera (22-12-2017), "Salivary Gland Infections"، www.healthline.com, Retrieved 13-3-2019. Edited.
  4. ↑ Joseph Nordqvist (18-4-2017), "What you need to know about mumps"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 13-3-2019.