تحليل البروجسترون يظهر الحمل

تحليل البروجسترون للحمل

يُستخدم تحليل البروجسترون (بالإنجليزية: progesterone test) وهو أحد اختبارات الدّم للتأكّد من سلامة المرأة الحامل في حالة معرفة نتيجة الحمل مسبقاً، كما أنّه يُساعد على معرفة وجود نزيف الرّحم غير الطبيعيّ، بالإضافة لاستخدامه في فحص فترة التبويض أو مشاكل الخصوبة المُحتملة عند النّساء.[1]

معلومات حول تحليل البروجسترون

نذكر في ما يأتي بعض المعلومات الخاصّة بتحليل البروجسترون:[2]

• أهداف تحليل البروجسترون: يُعتبر تحليل البروجسترون أحد أنواع اختبارات الدّم التي تُستخدم لعدّة أهداف ومنها ما يأتي:
• وقت إجراء تحليل البروجسترون: يُمكن إجراء فحص البروجسترون خلال الأوقات الآتية:
• التجهيز لفحص البروجسترون: لا يحتاج إجراء الفحص أيّة تجهيزات بشكلٍ عامٍ، ولكن يجب مراقبة تاريخ آخر دورة شهريّة، أو الثلث من فترة الحمل عند النّساء.
• عينة فحص البروجسترون: يجب أخذ عيّنة من وريد الذّراع لإجراء الفحص.

• اتّباع الخصوبة.
• أسباب العقم.
• تشخيص الحمل خارج الرّحم.
• تشخيص فشل الحمل.
• مراقبة صحّة الحمل.
• المساهمة في تشخيص النّزيف غير الطبيعيّ في الرّحم.
• مراقبة علاج استبدال البروجسترون.

• في حالة استخدام علاج استبدال البروجسترون؛ حيث يُجرى الفحص باستمرار.
• عند ظهور علامات الحمل الأوليّة والتي تُظهر الحمل خارج الرّحم أو فشل الحمل.
• خلال أوقات محددة من الدورة الشهريّة لتحديد التبويض.
• في حالة وجود خطر على الحمل لتحديد صحّة الجنين أو المشيمة.

نتائج إجراء فحص البروجسترون

نذكر في ما يأتي المعلومات الممكن الحصول عليها من النتائج غير الطبيعيّة لتحليل البروجسترون:[3]

• المستويات المرتفعة: تُشير المستويات المرتفعة للأمور الآتية:
• المستويات المنخفضة: تٌشير المستويات المنخفضة إلى الأمور الآتية:

• الحمل.
• الإصابة بتضخّم الغدة الكظريّة الخلقيّ.
• الإصابة بسرطان المبيض.
• الإصابة بسرطان الغدّة الكظرية.

• مواجهة موت الجنين.
• التعرّض للإجهاض.
• الحمل خارج الرّحم.
• التعرّض لفشل في عمليّة التبويض.
• فقر في الدّورة الشهريّة.

المراجع

1. ↑ "What is a Progesterone Test?", www.webmd.com, Retrieved 11-4-2019. Edited.
2. ↑ "Progesterone", labtestsonline.org,28-12-2018، Retrieved 11-4-2019. Edited.
3. ↑ Gretchen Holm (22-8-2016), "Serum Progesterone Test: Purpose, Results, and Risks"، www.healthline.com, Retrieved 11-4-2019. Edited.