حثّ دين الإسلام على حسن الأخلاق من كف الأذى وبذل المعروف وحلاوة اللسان والصبر على الناس، وقد عرّف الرسول صلّى الله عليه وسلّم حسن الأخلاق عندما سئل عنه بأنه: (أن تصل مَن قطعك وأن تعفوا عمّن ظلمك وأن تعطي مَن حرمك )، وهنا نقدم لكم بعض من الحكم والأمثال القيّمة التي وردت في مكارم الأخلاق وحسنها: