طول القامة هي صفة من أهمّ الصفات الجسديّة التي تُعطي للإنسان مظهراً جميلاً وجذاباً، حتى إنّ صاحب القامة الطويلة لا يَجد مشقّةً في اختيار اللباس المناسب له؛ لأنّ غالب الألبسة تُناسب الجسم الطويل وتبدو جميلة. مسألة الطول تؤرّق الكثير من أصحاب القامات القصيرة؛ فهم يخجلون في كثيرٍ من الأحيان من قصرهم، ويحرصون على عدم الوقوف بجانب أشخاص ذوي قامات طويلة كي لا يبدو قصرُهم جلياً.
مع أنّ القصر ليس عيباً في المجمل، وكلّ إنسان وهبه الله تعالى صفات جمالية تخصّه دون غيره من البشر، لكن يُمكن اللجوء إلى وسائل ووصفات من شأنها زيادة الطول، وننوّه إلى أنّ هذه الوصفات غير مثبت علمياً أنّها تزيد الطول بشكل فعلي.
لا بدّ من الاهتمام بهذه المسألة منذ مرحلة الطفولة؛ فهي المُساهم الأبرز في تدارك الطفل ونموّ جسمه نمواً سليماً؛ حيث يجب الاهتمام بالغذاء الصحي المتكامل، ومن الأغذية التي تُساعد على زيادة الطول: السمك، وحليب الصويا، والفول السوداني، والسبانخ، والشمندر، والتين، والبيض، والموز، والعنب، ويجب متابعة هرمون النموّ ليكون مُعدّله طبيعياً في الجسم، كذلك علاج الأمراض التي تُسبّب ضعفاً في النمو.
المكوّنات
الطريقة
يُطحن كلٌّ من الفجل والزنجبيل ويخلطان معاً، ويقطَّع الليمون مع قشره وتزال منه البذور ويضاف مع العسل والقرفة إلى الخلطة. توضع الخلطة في علبة زجاجية وتُغلق وتُحفظ في الثلاجة، وتؤخذ ملعقةٌ صغيرة مرتين يومياً مع وجبات الطعام.
المكونات
الطريقة
توضع المكونات جميعها في الخلاط ويتم خلطها لتعطي قواماً متجانساً، ويؤخذ من المزيج كوبين يومياً صباحاً ومساءً.
المكونات
الطريقة
تُطحن كلٌّ من الحلبة وحبة البركة طحناً ناعماً ويخلطان مع بعضهما، ثم يهرس الثوم ويضاف مع حليب النوق إلى المزيج، ويؤخذ منه كوب واحد ثلاث مرات في اليوم مدة أربعين يوماً.
تهرس حبتا أفوكادو مع قشرهما، وتضافان إلى لتر من حليب النوق، ويُخلط المزيج في الخلاط، يُؤخذ من الخلطة كوب واحد ثلاث مرات يومياً مدة أربعيبن يوماً.