-

أشعار دينية عن التوبة

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

دعاء التوبة

يقول عبداللطيف الجوهري:[1]

دَعَا الدَّاعِي فَلَبَّيْنَا نِدَاهُ

تَتُوقُ نُفُوسُنَا لِسَنَا هُدَاهُ

تَتُوقُ نُفُوسُنَا لِسَنَا هُدَاهُ

تَتُوقُ نُفُوسُنَا لِسَنَا هُدَاهُ

تَتُوقُ نُفُوسُنَا لِسَنَا هُدَاهُ

تَتُوقُ نُفُوسُنَا لِسَنَا هُدَاهُ

تَتُوقُ نُفُوسُنَا لِسَنَا هُدَاهُ

فَيَا عَبْدًا يَضِيقُ بِكُلِّ إِثْمٍ

وَيَرْجُو اللَّهَ تَسْدِيدًا خُطَاهُ

وَيَرْجُو اللَّهَ تَسْدِيدًا خُطَاهُ

وَيَرْجُو اللَّهَ تَسْدِيدًا خُطَاهُ

وَيَرْجُو اللَّهَ تَسْدِيدًا خُطَاهُ

وَيَرْجُو اللَّهَ تَسْدِيدًا خُطَاهُ

وَيَرْجُو اللَّهَ تَسْدِيدًا خُطَاهُ

تَقَدَّمْ نَحْوَ بَابِ اللَّهِ تَظْفَرْ

بِتَرْحَابٍ تُرَدِّدُهُ سَمَاهُ

بِتَرْحَابٍ تُرَدِّدُهُ سَمَاهُ

بِتَرْحَابٍ تُرَدِّدُهُ سَمَاهُ

بِتَرْحَابٍ تُرَدِّدُهُ سَمَاهُ

بِتَرْحَابٍ تُرَدِّدُهُ سَمَاهُ

بِتَرْحَابٍ تُرَدِّدُهُ سَمَاهُ

كَرِيمٌ لا يُخَيِّبُ ظَنَّ عَبْدٍ

تُمَدُّ إِلَيْهِ فِي ذُلٍّ يَدَاهُ

تُمَدُّ إِلَيْهِ فِي ذُلٍّ يَدَاهُ

تُمَدُّ إِلَيْهِ فِي ذُلٍّ يَدَاهُ

تُمَدُّ إِلَيْهِ فِي ذُلٍّ يَدَاهُ

تُمَدُّ إِلَيْهِ فِي ذُلٍّ يَدَاهُ

تُمَدُّ إِلَيْهِ فِي ذُلٍّ يَدَاهُ

فَكَمْ لِلَّهِ مِنْ فَضْلٍ عَلَيْنَا

وَيُمْنَاهُ تَجُودُ بِمَا قَضَاهُ

وَيُمْنَاهُ تَجُودُ بِمَا قَضَاهُ

وَيُمْنَاهُ تَجُودُ بِمَا قَضَاهُ

وَيُمْنَاهُ تَجُودُ بِمَا قَضَاهُ

وَيُمْنَاهُ تَجُودُ بِمَا قَضَاهُ

وَيُمْنَاهُ تَجُودُ بِمَا قَضَاهُ

حَلِيمٌ لَيْسَ يَعْجَلُ فِي عَذَابٍ

إِذَا مَا الجَهْلُ مُرِّغَ فِي ثَرَاهُ

إِذَا مَا الجَهْلُ مُرِّغَ فِي ثَرَاهُ

إِذَا مَا الجَهْلُ مُرِّغَ فِي ثَرَاهُ

إِذَا مَا الجَهْلُ مُرِّغَ فِي ثَرَاهُ

إِذَا مَا الجَهْلُ مُرِّغَ فِي ثَرَاهُ

إِذَا مَا الجَهْلُ مُرِّغَ فِي ثَرَاهُ

نَقَاءُ العَبْدِ يُسْرِفُ فِي المَعَاصِي

وَيَمْضِي لا يَلُوذُ بِمَنْ دَعَاهُ

وَيَمْضِي لا يَلُوذُ بِمَنْ دَعَاهُ

وَيَمْضِي لا يَلُوذُ بِمَنْ دَعَاهُ

وَيَمْضِي لا يَلُوذُ بِمَنْ دَعَاهُ

وَيَمْضِي لا يَلُوذُ بِمَنْ دَعَاهُ

وَيَمْضِي لا يَلُوذُ بِمَنْ دَعَاهُ

لِنَيْلِ الحُبِّ وَالرِّضْوَانِ حَتَّى

يَفِيضَ النُّورُ يَغْمُرُ مَنْ يَرَاهُ

يَفِيضَ النُّورُ يَغْمُرُ مَنْ يَرَاهُ

يَفِيضَ النُّورُ يَغْمُرُ مَنْ يَرَاهُ

يَفِيضَ النُّورُ يَغْمُرُ مَنْ يَرَاهُ

يَفِيضَ النُّورُ يَغْمُرُ مَنْ يَرَاهُ

يَفِيضَ النُّورُ يَغْمُرُ مَنْ يَرَاهُ

وَيَشْمَلُهُ بِعَطْفٍ مِنْهُ فَضْلاً

يُطَهِّرُهُ مِنَ الذَّنْبِ نَدَاهُ

يُطَهِّرُهُ مِنَ الذَّنْبِ نَدَاهُ

يُطَهِّرُهُ مِنَ الذَّنْبِ نَدَاهُ

يُطَهِّرُهُ مِنَ الذَّنْبِ نَدَاهُ

يُطَهِّرُهُ مِنَ الذَّنْبِ نَدَاهُ

يُطَهِّرُهُ مِنَ الذَّنْبِ نَدَاهُ

وَيَبْسُطُ لِلعَنِيدِ يَدًا وَدُودًا

لِرَحْمَتِهِ وَتَشْمَلُ مَنْ عَصَاهُ

لِرَحْمَتِهِ وَتَشْمَلُ مَنْ عَصَاهُ

لِرَحْمَتِهِ وَتَشْمَلُ مَنْ عَصَاهُ

لِرَحْمَتِهِ وَتَشْمَلُ مَنْ عَصَاهُ

لِرَحْمَتِهِ وَتَشْمَلُ مَنْ عَصَاهُ

لِرَحْمَتِهِ وَتَشْمَلُ مَنْ عَصَاهُ

فَكَيْفَ يَجُودُ رَحْمنٌ لِعَبْدٍ

أَحَبَّ اللَّهَ أَوَّابًا رَجَاهُ؟!

أَحَبَّ اللَّهَ أَوَّابًا رَجَاهُ؟!

أَحَبَّ اللَّهَ أَوَّابًا رَجَاهُ؟!

أَحَبَّ اللَّهَ أَوَّابًا رَجَاهُ؟!

أَحَبَّ اللَّهَ أَوَّابًا رَجَاهُ؟!

أَحَبَّ اللَّهَ أَوَّابًا رَجَاهُ؟!

تَبَارَكَ مِنْ إِلَهِ الكَوْنِ حَقًّا

تَطِيبُ لَنَا الحَيَاةُ بِمَا حَبَاهُ

تَطِيبُ لَنَا الحَيَاةُ بِمَا حَبَاهُ

تَطِيبُ لَنَا الحَيَاةُ بِمَا حَبَاهُ

تَطِيبُ لَنَا الحَيَاةُ بِمَا حَبَاهُ

تَطِيبُ لَنَا الحَيَاةُ بِمَا حَبَاهُ

تَطِيبُ لَنَا الحَيَاةُ بِمَا حَبَاهُ

يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة

يقول أبو نواس:[2]

يا ربِّ إنْ عَظُمَتْ ذُنُوبِي كَثْرَةً

فلقد عَلِمْتُ بِأَنَّ عفوك أَعْظَمُ

فلقد عَلِمْتُ بِأَنَّ عفوك أَعْظَمُ

فلقد عَلِمْتُ بِأَنَّ عفوك أَعْظَمُ

فلقد عَلِمْتُ بِأَنَّ عفوك أَعْظَمُ

فلقد عَلِمْتُ بِأَنَّ عفوك أَعْظَمُ

فلقد عَلِمْتُ بِأَنَّ عفوك أَعْظَمُ

إِنْ كَانَ لاَ يَرْجُوكَ إِلاَّ مُحْسِنٌ

فَمَن الذي يَدْعُو ويَرْجُو المجرم

فَمَن الذي يَدْعُو ويَرْجُو المجرم

فَمَن الذي يَدْعُو ويَرْجُو المجرم

فَمَن الذي يَدْعُو ويَرْجُو المجرم

فَمَن الذي يَدْعُو ويَرْجُو المجرم

فَمَن الذي يَدْعُو ويَرْجُو المجرم

أَدْعُوكَ رَبِّ كما أمرت تَضَرُّعاً

فَإِذَا رَدَدَّتَ يَدِي فمن ذا يَرْحَمُ

فَإِذَا رَدَدَّتَ يَدِي فمن ذا يَرْحَمُ

فَإِذَا رَدَدَّتَ يَدِي فمن ذا يَرْحَمُ

فَإِذَا رَدَدَّتَ يَدِي فمن ذا يَرْحَمُ

فَإِذَا رَدَدَّتَ يَدِي فمن ذا يَرْحَمُ

فَإِذَا رَدَدَّتَ يَدِي فمن ذا يَرْحَمُ

مَالِي إِلَيْكَ وَسِيلَةٌ إِلاّالرَّجَا

وَجَمِيلُ عَفْوِكَ ثُمَّ إِنِّي مُسْلِمُ

وَجَمِيلُ عَفْوِكَ ثُمَّ إِنِّي مُسْلِمُ

وَجَمِيلُ عَفْوِكَ ثُمَّ إِنِّي مُسْلِمُ

وَجَمِيلُ عَفْوِكَ ثُمَّ إِنِّي مُسْلِمُ

وَجَمِيلُ عَفْوِكَ ثُمَّ إِنِّي مُسْلِمُ

وَجَمِيلُ عَفْوِكَ ثُمَّ إِنِّي مُسْلِمُ

إلهي لا تعذبني

يقول أبو العتاهية:[3]

إلهي لا تعذبني، فإني

مُقِرٌ بالذى قد كان مني

مُقِرٌ بالذى قد كان مني

مُقِرٌ بالذى قد كان مني

مُقِرٌ بالذى قد كان مني

مُقِرٌ بالذى قد كان مني

مُقِرٌ بالذى قد كان مني

و ما لى حيلة، إلا رجائى

لعفوك إن عفوت و حسن ظني

لعفوك إن عفوت و حسن ظني

لعفوك إن عفوت و حسن ظني

لعفوك إن عفوت و حسن ظني

لعفوك إن عفوت و حسن ظني

لعفوك إن عفوت و حسن ظني

فكم من زلة لى فى البرايا،

و أنت علي ذو فضل و مَنِّ

و أنت علي ذو فضل و مَنِّ

و أنت علي ذو فضل و مَنِّ

و أنت علي ذو فضل و مَنِّ

و أنت علي ذو فضل و مَنِّ

و أنت علي ذو فضل و مَنِّ

إذا فكرت فى ندمي عليها،

عضَضت أناملي و قَرَعْت سِنِّي

عضَضت أناملي و قَرَعْت سِنِّي

عضَضت أناملي و قَرَعْت سِنِّي

عضَضت أناملي و قَرَعْت سِنِّي

عضَضت أناملي و قَرَعْت سِنِّي

عضَضت أناملي و قَرَعْت سِنِّي

يظن الناس بى خيرا،و إنى

لشر الناس، إن لم تعف عني

لشر الناس، إن لم تعف عني

لشر الناس، إن لم تعف عني

لشر الناس، إن لم تعف عني

لشر الناس، إن لم تعف عني

لشر الناس، إن لم تعف عني

أُجن بزهرة الدنيا جنونا،

و أفنى العمر فيها بالتمنى

و أفنى العمر فيها بالتمنى

و أفنى العمر فيها بالتمنى

و أفنى العمر فيها بالتمنى

و أفنى العمر فيها بالتمنى

و أفنى العمر فيها بالتمنى

و بين يدى مُحتَبس ثقيل،

كأنى قد دُعيت له، كأني

كأنى قد دُعيت له، كأني

كأنى قد دُعيت له، كأني

كأنى قد دُعيت له، كأني

كأنى قد دُعيت له، كأني

كأنى قد دُعيت له، كأني

و لو أني صدقت الزهد فيها،

قَلَبْتُ لأهلها ظهر المِجَنّ

قَلَبْتُ لأهلها ظهر المِجَنّ

قَلَبْتُ لأهلها ظهر المِجَنّ

قَلَبْتُ لأهلها ظهر المِجَنّ

قَلَبْتُ لأهلها ظهر المِجَنّ

قَلَبْتُ لأهلها ظهر المِجَنّ

إذا ما خلوت الدهر يوما فلا تقل

يقول أبو العتاهية:[4]

إِذا ما خَلَوتَ الدَهرَ يَوماً فَلا تَقُل

خَلَوتُ وَلَكِن قُل عَلَيَّ رَقيبُ

خَلَوتُ وَلَكِن قُل عَلَيَّ رَقيبُ

خَلَوتُ وَلَكِن قُل عَلَيَّ رَقيبُ

خَلَوتُ وَلَكِن قُل عَلَيَّ رَقيبُ

خَلَوتُ وَلَكِن قُل عَلَيَّ رَقيبُ

خَلَوتُ وَلَكِن قُل عَلَيَّ رَقيبُ

وَلا تَحسَبَنَّ اللَهَ يُغفِلُ ما مَضى

وَلا أَنَّ ما يَخفى عَلَيهِ يَغيبُ

وَلا أَنَّ ما يَخفى عَلَيهِ يَغيبُ

وَلا أَنَّ ما يَخفى عَلَيهِ يَغيبُ

وَلا أَنَّ ما يَخفى عَلَيهِ يَغيبُ

وَلا أَنَّ ما يَخفى عَلَيهِ يَغيبُ

وَلا أَنَّ ما يَخفى عَلَيهِ يَغيبُ

لَهَونا لَعَمرُ اللَهِ حَتّى تَتابَعَت

ذُنوبٌ عَلى آثارِهِنَّ ذُنوبُ

ذُنوبٌ عَلى آثارِهِنَّ ذُنوبُ

ذُنوبٌ عَلى آثارِهِنَّ ذُنوبُ

ذُنوبٌ عَلى آثارِهِنَّ ذُنوبُ

ذُنوبٌ عَلى آثارِهِنَّ ذُنوبُ

ذُنوبٌ عَلى آثارِهِنَّ ذُنوبُ

فَيا لَيتَ أَنَّ اللَهَ يَغفِرُ ما مَضى

وَيَأذَنُ في تَوباتِنا فَنَتوبُ

وَيَأذَنُ في تَوباتِنا فَنَتوبُ

وَيَأذَنُ في تَوباتِنا فَنَتوبُ

وَيَأذَنُ في تَوباتِنا فَنَتوبُ

وَيَأذَنُ في تَوباتِنا فَنَتوبُ

وَيَأذَنُ في تَوباتِنا فَنَتوبُ

إِذا ما مَضى القَرنُ الَّذي كُنتَ فيهِم

وَخُلِّفتَ في قَرنٍ فَأَنتَ غَريبُ

وَخُلِّفتَ في قَرنٍ فَأَنتَ غَريبُ

وَخُلِّفتَ في قَرنٍ فَأَنتَ غَريبُ

وَخُلِّفتَ في قَرنٍ فَأَنتَ غَريبُ

وَخُلِّفتَ في قَرنٍ فَأَنتَ غَريبُ

وَخُلِّفتَ في قَرنٍ فَأَنتَ غَريبُ

وَإِنَّ امرَأً قَد سارَ خَمسينَ حِجَّةً

إِلى مَنهَلٍ مِن وِردِهِ لَقَريبُ

إِلى مَنهَلٍ مِن وِردِهِ لَقَريبُ

إِلى مَنهَلٍ مِن وِردِهِ لَقَريبُ

إِلى مَنهَلٍ مِن وِردِهِ لَقَريبُ

إِلى مَنهَلٍ مِن وِردِهِ لَقَريبُ

إِلى مَنهَلٍ مِن وِردِهِ لَقَريبُ

نَسيبُكَ مَن ناجاكَ بِالوِدِّ قَلبُهُ

وَلَيسَ لِمَن تَحتَ التُرابِ نَسيبُ

وَلَيسَ لِمَن تَحتَ التُرابِ نَسيبُ

وَلَيسَ لِمَن تَحتَ التُرابِ نَسيبُ

وَلَيسَ لِمَن تَحتَ التُرابِ نَسيبُ

وَلَيسَ لِمَن تَحتَ التُرابِ نَسيبُ

وَلَيسَ لِمَن تَحتَ التُرابِ نَسيبُ

فَأَحسِن جَزاءً ما اجتَهَدتَ فَإِنَّما

بِقَرضِكَ تُجزى وَالقُروضُ ضُروبُ

بِقَرضِكَ تُجزى وَالقُروضُ ضُروبُ

بِقَرضِكَ تُجزى وَالقُروضُ ضُروبُ

بِقَرضِكَ تُجزى وَالقُروضُ ضُروبُ

بِقَرضِكَ تُجزى وَالقُروضُ ضُروبُ

بِقَرضِكَ تُجزى وَالقُروضُ ضُروبُ

يا نفس توبي

يقول أبو الداود النبراوي:[5]

يانفس توبي فإن الموت قد حانا

واعصي الهوى فالهوى ما زال فتانا

واعصي الهوى فالهوى ما زال فتانا

واعصي الهوى فالهوى ما زال فتانا

واعصي الهوى فالهوى ما زال فتانا

واعصي الهوى فالهوى ما زال فتانا

واعصي الهوى فالهوى ما زال فتانا

أما ترين المنايا كيف تلقطنا

لقطًا فتلحق أُخرانا بأُولانا

لقطًا فتلحق أُخرانا بأُولانا

لقطًا فتلحق أُخرانا بأُولانا

لقطًا فتلحق أُخرانا بأُولانا

لقطًا فتلحق أُخرانا بأُولانا

لقطًا فتلحق أُخرانا بأُولانا

في كل يوم لنا مَيْتٌ نشيعه

نرى بمصرعه آثار موتانا

نرى بمصرعه آثار موتانا

نرى بمصرعه آثار موتانا

نرى بمصرعه آثار موتانا

نرى بمصرعه آثار موتانا

نرى بمصرعه آثار موتانا

أتصح توبة مدرك من كونه

يقول أبو علاء المعري:[6]

أَتَصِحُّ تَوبَةُ مُدرِكٍ مِن كَونِهِ

أَو أَسوَدٍ مِن لَونِهِ فَيَتوبا

أَو أَسوَدٍ مِن لَونِهِ فَيَتوبا

أَو أَسوَدٍ مِن لَونِهِ فَيَتوبا

أَو أَسوَدٍ مِن لَونِهِ فَيَتوبا

أَو أَسوَدٍ مِن لَونِهِ فَيَتوبا

أَو أَسوَدٍ مِن لَونِهِ فَيَتوبا

كُتِبَ الشَقاءُ عَلى الفَتى في عَيشِهِ

وَليَبلُغَنَّ قَضاءَهُ المَكتوبا

وَليَبلُغَنَّ قَضاءَهُ المَكتوبا

وَليَبلُغَنَّ قَضاءَهُ المَكتوبا

وَليَبلُغَنَّ قَضاءَهُ المَكتوبا

وَليَبلُغَنَّ قَضاءَهُ المَكتوبا

وَليَبلُغَنَّ قَضاءَهُ المَكتوبا

وَإِذا عَتَبتَ المَرءَ لَيسَ بِمُعتَبٍ

أُلفيتَ فيما جِئتَهُ مَعتوبا

أُلفيتَ فيما جِئتَهُ مَعتوبا

أُلفيتَ فيما جِئتَهُ مَعتوبا

أُلفيتَ فيما جِئتَهُ مَعتوبا

أُلفيتَ فيما جِئتَهُ مَعتوبا

أُلفيتَ فيما جِئتَهُ مَعتوبا

يَبغي المَعاشِرُ في الزَمانِ وَصَرفِهِ

رُتَباً كَأَنَّ لَهُم عَليهِ رُتوبا

رُتَباً كَأَنَّ لَهُم عَليهِ رُتوبا

رُتَباً كَأَنَّ لَهُم عَليهِ رُتوبا

رُتَباً كَأَنَّ لَهُم عَليهِ رُتوبا

رُتَباً كَأَنَّ لَهُم عَليهِ رُتوبا

رُتَباً كَأَنَّ لَهُم عَليهِ رُتوبا

ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي

يقول الإمام الشافعي:[7]

وَلَمّا قَسا قَلبي وَضاقَت مَذاهِبي

جَعَلتُ الرَجا مِنّي لِعَفوِكَ سُلَّما

جَعَلتُ الرَجا مِنّي لِعَفوِكَ سُلَّما

جَعَلتُ الرَجا مِنّي لِعَفوِكَ سُلَّما

جَعَلتُ الرَجا مِنّي لِعَفوِكَ سُلَّما

جَعَلتُ الرَجا مِنّي لِعَفوِكَ سُلَّما

جَعَلتُ الرَجا مِنّي لِعَفوِكَ سُلَّما

تَعاظَمَني ذَنبي فَلَمّا قَرَنتُهُ

بِعَفوِكَ رَبّي كانَ عَفوُكَ أَعظَما

بِعَفوِكَ رَبّي كانَ عَفوُكَ أَعظَما

بِعَفوِكَ رَبّي كانَ عَفوُكَ أَعظَما

بِعَفوِكَ رَبّي كانَ عَفوُكَ أَعظَما

بِعَفوِكَ رَبّي كانَ عَفوُكَ أَعظَما

بِعَفوِكَ رَبّي كانَ عَفوُكَ أَعظَما

فَما زِلتَ ذا عَفوٍ عَنِ الذَنبِ لَم تَزَل

تَجودُ وَتَعفو مِنَّةً وَتَكَرُّما

تَجودُ وَتَعفو مِنَّةً وَتَكَرُّما

تَجودُ وَتَعفو مِنَّةً وَتَكَرُّما

تَجودُ وَتَعفو مِنَّةً وَتَكَرُّما

تَجودُ وَتَعفو مِنَّةً وَتَكَرُّما

تَجودُ وَتَعفو مِنَّةً وَتَكَرُّما

فَلَولاكَ لَم يَصمُد لِإِبليسَ عابِدٌ

فَكَيفَ وَقَد أَغوى صَفِيَّكَ آدَما

فَكَيفَ وَقَد أَغوى صَفِيَّكَ آدَما

فَكَيفَ وَقَد أَغوى صَفِيَّكَ آدَما

فَكَيفَ وَقَد أَغوى صَفِيَّكَ آدَما

فَكَيفَ وَقَد أَغوى صَفِيَّكَ آدَما

فَكَيفَ وَقَد أَغوى صَفِيَّكَ آدَما

فَلِلَّهِ دَرُّ العارِفِ النَدبِ إِنَّهُ

تَفيضُ لِفَرطِ الوَجدِ أَجفانُهُ دَما

تَفيضُ لِفَرطِ الوَجدِ أَجفانُهُ دَما

تَفيضُ لِفَرطِ الوَجدِ أَجفانُهُ دَما

تَفيضُ لِفَرطِ الوَجدِ أَجفانُهُ دَما

تَفيضُ لِفَرطِ الوَجدِ أَجفانُهُ دَما

تَفيضُ لِفَرطِ الوَجدِ أَجفانُهُ دَما

يُقيمُ إِذا ما اللَيلُ مَدَّ ظَلامَهُ

عَلى نَفسِهِ مَن شِدَّةِ الخَوفِ مَأتَما

عَلى نَفسِهِ مَن شِدَّةِ الخَوفِ مَأتَما

عَلى نَفسِهِ مَن شِدَّةِ الخَوفِ مَأتَما

عَلى نَفسِهِ مَن شِدَّةِ الخَوفِ مَأتَما

عَلى نَفسِهِ مَن شِدَّةِ الخَوفِ مَأتَما

عَلى نَفسِهِ مَن شِدَّةِ الخَوفِ مَأتَما

فَصيحاً إِذا ما كانَ في ذِكرِ رَبِّهِ

وَفي ما سِواهُ في الوَرى كانَ أَعجَما

وَفي ما سِواهُ في الوَرى كانَ أَعجَما

وَفي ما سِواهُ في الوَرى كانَ أَعجَما

وَفي ما سِواهُ في الوَرى كانَ أَعجَما

وَفي ما سِواهُ في الوَرى كانَ أَعجَما

وَفي ما سِواهُ في الوَرى كانَ أَعجَما

وَيَذكُرُ أَيّاماً مَضَت مِن شَبابِهِ

وَما كانَ فيها بِالجَهالَةِ أَجرَما

وَما كانَ فيها بِالجَهالَةِ أَجرَما

وَما كانَ فيها بِالجَهالَةِ أَجرَما

وَما كانَ فيها بِالجَهالَةِ أَجرَما

وَما كانَ فيها بِالجَهالَةِ أَجرَما

وَما كانَ فيها بِالجَهالَةِ أَجرَما

فَصارَ قَرينَ الهَمِّ طولَ نَهارِهِ

أَخا الشُهدِ وَالنَجوى إِذا اللَيلُ أَظلَما

أَخا الشُهدِ وَالنَجوى إِذا اللَيلُ أَظلَما

أَخا الشُهدِ وَالنَجوى إِذا اللَيلُ أَظلَما

أَخا الشُهدِ وَالنَجوى إِذا اللَيلُ أَظلَما

أَخا الشُهدِ وَالنَجوى إِذا اللَيلُ أَظلَما

أَخا الشُهدِ وَالنَجوى إِذا اللَيلُ أَظلَما

يَقولُ حَبيبي أَنتَ سُؤلي وَبُغيَتي

كَفى بِكَ لِلراجينَ سُؤلاً وَمَغنَما

كَفى بِكَ لِلراجينَ سُؤلاً وَمَغنَما

كَفى بِكَ لِلراجينَ سُؤلاً وَمَغنَما

كَفى بِكَ لِلراجينَ سُؤلاً وَمَغنَما

كَفى بِكَ لِلراجينَ سُؤلاً وَمَغنَما

كَفى بِكَ لِلراجينَ سُؤلاً وَمَغنَما

أَلَستَ الَّذي غَذَّيتَني وَهَدَيتَني

وَلا زِلتَ مَنّاناً عَلَيَّ وَمُنعِما

وَلا زِلتَ مَنّاناً عَلَيَّ وَمُنعِما

وَلا زِلتَ مَنّاناً عَلَيَّ وَمُنعِما

وَلا زِلتَ مَنّاناً عَلَيَّ وَمُنعِما

وَلا زِلتَ مَنّاناً عَلَيَّ وَمُنعِما

وَلا زِلتَ مَنّاناً عَلَيَّ وَمُنعِما

عَسى مَن لَهُ الإِحسانُ يَغفِرُ زَلَّتي

وَيَستُرُ أَوزاري وَما قَد تَقَدَّما

وَيَستُرُ أَوزاري وَما قَد تَقَدَّما

وَيَستُرُ أَوزاري وَما قَد تَقَدَّما

وَيَستُرُ أَوزاري وَما قَد تَقَدَّما

وَيَستُرُ أَوزاري وَما قَد تَقَدَّما

وَيَستُرُ أَوزاري وَما قَد تَقَدَّما

ألا لله أنت متى تتوب

يقول أبو العتاهية:[8]

ألاَ للهِ أَنْتَ مَتَى تَتُوبُ

وقد صبَغَتْ ذَوائِبَكَ الخُطوبُ

وقد صبَغَتْ ذَوائِبَكَ الخُطوبُ

وقد صبَغَتْ ذَوائِبَكَ الخُطوبُ

وقد صبَغَتْ ذَوائِبَكَ الخُطوبُ

وقد صبَغَتْ ذَوائِبَكَ الخُطوبُ

وقد صبَغَتْ ذَوائِبَكَ الخُطوبُ

كأنّكَ لَستَ تَعلَمُ أي حَثٍّ

يَحُثّ بكَ الشّروقُ، كما الغُروبُ

يَحُثّ بكَ الشّروقُ، كما الغُروبُ

يَحُثّ بكَ الشّروقُ، كما الغُروبُ

يَحُثّ بكَ الشّروقُ، كما الغُروبُ

يَحُثّ بكَ الشّروقُ، كما الغُروبُ

يَحُثّ بكَ الشّروقُ، كما الغُروبُ

ألَسْتَ تراكَ كُلَّ صَبَاحِ يَوْمٍ

تُقابِلُ وَجْهَ نائِبَة ٍ تَنُوبُ

تُقابِلُ وَجْهَ نائِبَة ٍ تَنُوبُ

تُقابِلُ وَجْهَ نائِبَة ٍ تَنُوبُ

تُقابِلُ وَجْهَ نائِبَة ٍ تَنُوبُ

تُقابِلُ وَجْهَ نائِبَة ٍ تَنُوبُ

تُقابِلُ وَجْهَ نائِبَة ٍ تَنُوبُ

لَعَمْرُكَ ما تَهُبّ الرّيحُ، إلاّ

نَعاكَ مُصرِّحاً ذاكَ الهُبُوبُ

نَعاكَ مُصرِّحاً ذاكَ الهُبُوبُ

نَعاكَ مُصرِّحاً ذاكَ الهُبُوبُ

نَعاكَ مُصرِّحاً ذاكَ الهُبُوبُ

نَعاكَ مُصرِّحاً ذاكَ الهُبُوبُ

نَعاكَ مُصرِّحاً ذاكَ الهُبُوبُ

ألاَ للهِ أنْتَ فتى ً وَكَهْلاً

تَلُوحُ عَلَى مفارِقِكَ الذُّنُوبُ

تَلُوحُ عَلَى مفارِقِكَ الذُّنُوبُ

تَلُوحُ عَلَى مفارِقِكَ الذُّنُوبُ

تَلُوحُ عَلَى مفارِقِكَ الذُّنُوبُ

تَلُوحُ عَلَى مفارِقِكَ الذُّنُوبُ

تَلُوحُ عَلَى مفارِقِكَ الذُّنُوبُ

هوَ المَوْت الذي لا بُدّ منْهُ،

فلا يَلعَبْ بكَ الأمَلُ الكَذوبُ

فلا يَلعَبْ بكَ الأمَلُ الكَذوبُ

فلا يَلعَبْ بكَ الأمَلُ الكَذوبُ

فلا يَلعَبْ بكَ الأمَلُ الكَذوبُ

فلا يَلعَبْ بكَ الأمَلُ الكَذوبُ

فلا يَلعَبْ بكَ الأمَلُ الكَذوبُ

وكيفَ تريدُ أنْ تُدعى حَكيماً،

وأنتَ لِكُلِّ مَا تَهوى رَكُوبُ

وأنتَ لِكُلِّ مَا تَهوى رَكُوبُ

وأنتَ لِكُلِّ مَا تَهوى رَكُوبُ

وأنتَ لِكُلِّ مَا تَهوى رَكُوبُ

وأنتَ لِكُلِّ مَا تَهوى رَكُوبُ

وأنتَ لِكُلِّ مَا تَهوى رَكُوبُ

وتُصْبِحُ ضاحِكاً ظَهراً لبَطنٍ،

وتذكُرُ مَا اجترمْتَ فَمَا تَتُوبُ

وتذكُرُ مَا اجترمْتَ فَمَا تَتُوبُ

وتذكُرُ مَا اجترمْتَ فَمَا تَتُوبُ

وتذكُرُ مَا اجترمْتَ فَمَا تَتُوبُ

وتذكُرُ مَا اجترمْتَ فَمَا تَتُوبُ

وتذكُرُ مَا اجترمْتَ فَمَا تَتُوبُ

أراكَ تَغيبُ ثمّ تَؤوبُ يَوْماً،

وتوشِكُ أنْ تغِيبَ ولا تؤُوبُ

وتوشِكُ أنْ تغِيبَ ولا تؤُوبُ

وتوشِكُ أنْ تغِيبَ ولا تؤُوبُ

وتوشِكُ أنْ تغِيبَ ولا تؤُوبُ

وتوشِكُ أنْ تغِيبَ ولا تؤُوبُ

وتوشِكُ أنْ تغِيبَ ولا تؤُوبُ

أتطلِبُ صَاحِباً لاَ عَيْبَ فِيهِ

وأيُّ النَّاسِ ليسَ لَهُ عيوبُ

وأيُّ النَّاسِ ليسَ لَهُ عيوبُ

وأيُّ النَّاسِ ليسَ لَهُ عيوبُ

وأيُّ النَّاسِ ليسَ لَهُ عيوبُ

وأيُّ النَّاسِ ليسَ لَهُ عيوبُ

وأيُّ النَّاسِ ليسَ لَهُ عيوبُ

رأيتُ النّاسَ صاحِبُهمْ قَليلٌ،

وهُمْ، واللّهُ مَحمودٌ، ضُرُوبُ

وهُمْ، واللّهُ مَحمودٌ، ضُرُوبُ

وهُمْ، واللّهُ مَحمودٌ، ضُرُوبُ

وهُمْ، واللّهُ مَحمودٌ، ضُرُوبُ

وهُمْ، واللّهُ مَحمودٌ، ضُرُوبُ

وهُمْ، واللّهُ مَحمودٌ، ضُرُوبُ

ولَسْتُ مسمياً بَشَراً وهُوباً

ولكِنَّ الإلهَ هُوَ الْوَهُوبُ

ولكِنَّ الإلهَ هُوَ الْوَهُوبُ

ولكِنَّ الإلهَ هُوَ الْوَهُوبُ

ولكِنَّ الإلهَ هُوَ الْوَهُوبُ

ولكِنَّ الإلهَ هُوَ الْوَهُوبُ

ولكِنَّ الإلهَ هُوَ الْوَهُوبُ

تَحاشَى رَبُّنَا عَنْ كلّ نَقْصٍ،

وحَاشَا سائِليهِ بأَنْ يخيبُوا

وحَاشَا سائِليهِ بأَنْ يخيبُوا

وحَاشَا سائِليهِ بأَنْ يخيبُوا

وحَاشَا سائِليهِ بأَنْ يخيبُوا

وحَاشَا سائِليهِ بأَنْ يخيبُوا

وحَاشَا سائِليهِ بأَنْ يخيبُوا

وافاك بالذنب العظيم المذنب

يقول البوصيري:[9]

وافاك بالذنبِ العظيمِ المذنبُ

خجلاً يعنفُ نفسهُ ويؤنبُ

خجلاً يعنفُ نفسهُ ويؤنبُ

خجلاً يعنفُ نفسهُ ويؤنبُ

خجلاً يعنفُ نفسهُ ويؤنبُ

خجلاً يعنفُ نفسهُ ويؤنبُ

خجلاً يعنفُ نفسهُ ويؤنبُ

لم لا يشوبُ دموعهُ بدمائه

ذو شيبة ٍ عوراتها ماتخضبُ

ذو شيبة ٍ عوراتها ماتخضبُ

ذو شيبة ٍ عوراتها ماتخضبُ

ذو شيبة ٍ عوراتها ماتخضبُ

ذو شيبة ٍ عوراتها ماتخضبُ

ذو شيبة ٍ عوراتها ماتخضبُ

لَعِبَتْ به الدنيا ولولا جَهْلُه

ما كان في الدنيا يخوضُ ويَلعَبُ

ما كان في الدنيا يخوضُ ويَلعَبُ

ما كان في الدنيا يخوضُ ويَلعَبُ

ما كان في الدنيا يخوضُ ويَلعَبُ

ما كان في الدنيا يخوضُ ويَلعَبُ

ما كان في الدنيا يخوضُ ويَلعَبُ

لَزمَ التَّقَلُّبَ في معَاصي رَبِّهِ

إذْ باتَ في نَعْمائِه يَتَقلَّبُ

إذْ باتَ في نَعْمائِه يَتَقلَّبُ

إذْ باتَ في نَعْمائِه يَتَقلَّبُ

إذْ باتَ في نَعْمائِه يَتَقلَّبُ

إذْ باتَ في نَعْمائِه يَتَقلَّبُ

إذْ باتَ في نَعْمائِه يَتَقلَّبُ

يستغفرُ الله الذنوبَ وقلبه

شرهاً على أمثالها يتوثبُ

شرهاً على أمثالها يتوثبُ

شرهاً على أمثالها يتوثبُ

شرهاً على أمثالها يتوثبُ

شرهاً على أمثالها يتوثبُ

شرهاً على أمثالها يتوثبُ

يُغْرِي جَوَارِحَهُ عَلَى شَهَوَاتِهِ

فكأَنَّه فيما استَبَاحَ مُكلِّبُ

فكأَنَّه فيما استَبَاحَ مُكلِّبُ

فكأَنَّه فيما استَبَاحَ مُكلِّبُ

فكأَنَّه فيما استَبَاحَ مُكلِّبُ

فكأَنَّه فيما استَبَاحَ مُكلِّبُ

فكأَنَّه فيما استَبَاحَ مُكلِّبُ

أضْحَى بِمُعْتَرَكِ المَنايا لاهِياً

فكأَنَّ مُعْتَرَك المنايا مَلْعَبُ

فكأَنَّ مُعْتَرَك المنايا مَلْعَبُ

فكأَنَّ مُعْتَرَك المنايا مَلْعَبُ

فكأَنَّ مُعْتَرَك المنايا مَلْعَبُ

فكأَنَّ مُعْتَرَك المنايا مَلْعَبُ

فكأَنَّ مُعْتَرَك المنايا مَلْعَبُ

ضاقت مذاهبه عليه فما له

إلاّ إلى حرم بطيبة َ مهربُ

إلاّ إلى حرم بطيبة َ مهربُ

إلاّ إلى حرم بطيبة َ مهربُ

إلاّ إلى حرم بطيبة َ مهربُ

إلاّ إلى حرم بطيبة َ مهربُ

إلاّ إلى حرم بطيبة َ مهربُ

مُتَقَطِّعُ الأسبابِ مِنْ أعمالِهِ

لكنه برجائه متسببُ

لكنه برجائه متسببُ

لكنه برجائه متسببُ

لكنه برجائه متسببُ

لكنه برجائه متسببُ

لكنه برجائه متسببُ

وقفت بجاه المصطفى آماله

فكأَنه بذُنوبه يَتَقَرَّبُ

فكأَنه بذُنوبه يَتَقَرَّبُ

فكأَنه بذُنوبه يَتَقَرَّبُ

فكأَنه بذُنوبه يَتَقَرَّبُ

فكأَنه بذُنوبه يَتَقَرَّبُ

فكأَنه بذُنوبه يَتَقَرَّبُ

وَبدا له أنَّ الوُقُوفَ بِبابِهِ

بابٌ لِغُفْرانِ الذُّنوبِ مُجَرَّبُ

بابٌ لِغُفْرانِ الذُّنوبِ مُجَرَّبُ

بابٌ لِغُفْرانِ الذُّنوبِ مُجَرَّبُ

بابٌ لِغُفْرانِ الذُّنوبِ مُجَرَّبُ

بابٌ لِغُفْرانِ الذُّنوبِ مُجَرَّبُ

بابٌ لِغُفْرانِ الذُّنوبِ مُجَرَّبُ

صلَّى عليه الله إنَّ مَطامِعي

في جُودِهِ قد غارَ منها أشعَبُ

في جُودِهِ قد غارَ منها أشعَبُ

في جُودِهِ قد غارَ منها أشعَبُ

في جُودِهِ قد غارَ منها أشعَبُ

في جُودِهِ قد غارَ منها أشعَبُ

في جُودِهِ قد غارَ منها أشعَبُ

لمَ لا يغار وقد رآني دونه

أدركْتُ مِنْ خَيْرِ الوَرَى ما أَطلُبُ

أدركْتُ مِنْ خَيْرِ الوَرَى ما أَطلُبُ

أدركْتُ مِنْ خَيْرِ الوَرَى ما أَطلُبُ

أدركْتُ مِنْ خَيْرِ الوَرَى ما أَطلُبُ

أدركْتُ مِنْ خَيْرِ الوَرَى ما أَطلُبُ

أدركْتُ مِنْ خَيْرِ الوَرَى ما أَطلُبُ

ماذا أخافُ إذا وَقَفْتُ بِبابِهِ

وصَحائِفي سُودٌ ورَأْسيَ أشْيَبُ

وصَحائِفي سُودٌ ورَأْسيَ أشْيَبُ

وصَحائِفي سُودٌ ورَأْسيَ أشْيَبُ

وصَحائِفي سُودٌ ورَأْسيَ أشْيَبُ

وصَحائِفي سُودٌ ورَأْسيَ أشْيَبُ

وصَحائِفي سُودٌ ورَأْسيَ أشْيَبُ

والمصطفى الماحي الذي يمحو الذي

يحصي الرقيبُ على المسيء ويكتبُ

يحصي الرقيبُ على المسيء ويكتبُ

يحصي الرقيبُ على المسيء ويكتبُ

يحصي الرقيبُ على المسيء ويكتبُ

يحصي الرقيبُ على المسيء ويكتبُ

يحصي الرقيبُ على المسيء ويكتبُ

بشرٌ سعيدٌ في النفوسِ معظمٌ

مِقْدارُه وإلى القلوبِ مُحبَّبُ

مِقْدارُه وإلى القلوبِ مُحبَّبُ

مِقْدارُه وإلى القلوبِ مُحبَّبُ

مِقْدارُه وإلى القلوبِ مُحبَّبُ

مِقْدارُه وإلى القلوبِ مُحبَّبُ

مِقْدارُه وإلى القلوبِ مُحبَّبُ

بجمالِ صُورَتِهِ تَمَدَّحَ آدَمٌ

وبيان ِمنطقهِ تشرّفَ يعربُ

وبيان ِمنطقهِ تشرّفَ يعربُ

وبيان ِمنطقهِ تشرّفَ يعربُ

وبيان ِمنطقهِ تشرّفَ يعربُ

وبيان ِمنطقهِ تشرّفَ يعربُ

وبيان ِمنطقهِ تشرّفَ يعربُ

مصباحُ كلِّ فضيلة ٍوإمامها

وَلِفَضْلِهِ فَضْلُ الخَلائِقِ يُنسَبُ

وَلِفَضْلِهِ فَضْلُ الخَلائِقِ يُنسَبُ

وَلِفَضْلِهِ فَضْلُ الخَلائِقِ يُنسَبُ

وَلِفَضْلِهِ فَضْلُ الخَلائِقِ يُنسَبُ

وَلِفَضْلِهِ فَضْلُ الخَلائِقِ يُنسَبُ

وَلِفَضْلِهِ فَضْلُ الخَلائِقِ يُنسَبُ

ردْ واقتبسْ من فضلهِ فبحارهُ

ما تَنْتَهي وشُموسُهُ ما تَغرُبُ

ما تَنْتَهي وشُموسُهُ ما تَغرُبُ

ما تَنْتَهي وشُموسُهُ ما تَغرُبُ

ما تَنْتَهي وشُموسُهُ ما تَغرُبُ

ما تَنْتَهي وشُموسُهُ ما تَغرُبُ

ما تَنْتَهي وشُموسُهُ ما تَغرُبُ

فلكلٍّ سارٍ مِنْ هُداهُ هِدَايَة ٌ

ولكا عافٍ من نداهُ مشربُ

ولكا عافٍ من نداهُ مشربُ

ولكا عافٍ من نداهُ مشربُ

ولكا عافٍ من نداهُ مشربُ

ولكا عافٍ من نداهُ مشربُ

ولكا عافٍ من نداهُ مشربُ

وَلكلِّ عَيْنٍ منه بَدْرٌ طالعٌ

ولكلِّ قلبٍ منه لَيْثٌ أَغْلَبُ

ولكلِّ قلبٍ منه لَيْثٌ أَغْلَبُ

ولكلِّ قلبٍ منه لَيْثٌ أَغْلَبُ

ولكلِّ قلبٍ منه لَيْثٌ أَغْلَبُ

ولكلِّ قلبٍ منه لَيْثٌ أَغْلَبُ

ولكلِّ قلبٍ منه لَيْثٌ أَغْلَبُ

مَلأَ العوالِمَ عِلْمُهُ وثَنَاءُهُ

فيه الوجودُ منوَّرٌ ومُطَيَّبُ

فيه الوجودُ منوَّرٌ ومُطَيَّبُ

فيه الوجودُ منوَّرٌ ومُطَيَّبُ

فيه الوجودُ منوَّرٌ ومُطَيَّبُ

فيه الوجودُ منوَّرٌ ومُطَيَّبُ

فيه الوجودُ منوَّرٌ ومُطَيَّبُ

وهبَ الإلهُ لهُ الكمالَ وإنهُ

في غيرهِ من جنسِ مالا يوهبُ

في غيرهِ من جنسِ مالا يوهبُ

في غيرهِ من جنسِ مالا يوهبُ

في غيرهِ من جنسِ مالا يوهبُ

في غيرهِ من جنسِ مالا يوهبُ

في غيرهِ من جنسِ مالا يوهبُ

كُشِفَ الغِطاءُ لهُ وقد أُسرِي به

فعُلومُهُ لا شيء عنها يَعْزُبُ

فعُلومُهُ لا شيء عنها يَعْزُبُ

فعُلومُهُ لا شيء عنها يَعْزُبُ

فعُلومُهُ لا شيء عنها يَعْزُبُ

فعُلومُهُ لا شيء عنها يَعْزُبُ

فعُلومُهُ لا شيء عنها يَعْزُبُ

ولقاب قوسين انتهى فمحلهُ

من قاب قوسين المحل الأقربُ

من قاب قوسين المحل الأقربُ

من قاب قوسين المحل الأقربُ

من قاب قوسين المحل الأقربُ

من قاب قوسين المحل الأقربُ

من قاب قوسين المحل الأقربُ

ودَنَا دُنُوّاً لا يُزَاحِمُ مَنْكِباً

فيه كما زَعَمَ المكَيِّفُ مَنْكِبُ

فيه كما زَعَمَ المكَيِّفُ مَنْكِبُ

فيه كما زَعَمَ المكَيِّفُ مَنْكِبُ

فيه كما زَعَمَ المكَيِّفُ مَنْكِبُ

فيه كما زَعَمَ المكَيِّفُ مَنْكِبُ

فيه كما زَعَمَ المكَيِّفُ مَنْكِبُ

فاتَ العبارَة َ والإشارَة َ فضلُهُ

فعليكَ منه بما يُقالُ ويُكْتَبُ

فعليكَ منه بما يُقالُ ويُكْتَبُ

فعليكَ منه بما يُقالُ ويُكْتَبُ

فعليكَ منه بما يُقالُ ويُكْتَبُ

فعليكَ منه بما يُقالُ ويُكْتَبُ

فعليكَ منه بما يُقالُ ويُكْتَبُ

صَدِّقْ بما حُدِّثْتَ عنه فَفي الوَرَى

بالغيبِ عنه مصدقٌ ومكذبُ

بالغيبِ عنه مصدقٌ ومكذبُ

بالغيبِ عنه مصدقٌ ومكذبُ

بالغيبِ عنه مصدقٌ ومكذبُ

بالغيبِ عنه مصدقٌ ومكذبُ

بالغيبِ عنه مصدقٌ ومكذبُ

واسمع مناقب للحبيبِفإنها

في الحسنِ من عنقاءَ مُغربَ أغرب

في الحسنِ من عنقاءَ مُغربَ أغرب

في الحسنِ من عنقاءَ مُغربَ أغرب

في الحسنِ من عنقاءَ مُغربَ أغرب

في الحسنِ من عنقاءَ مُغربَ أغرب

في الحسنِ من عنقاءَ مُغربَ أغرب

مُتَمَكِّنُ الأخلاقِ إلاَّ أنه

في الحكم يرضى للإله ويغضبُ

في الحكم يرضى للإله ويغضبُ

في الحكم يرضى للإله ويغضبُ

في الحكم يرضى للإله ويغضبُ

في الحكم يرضى للإله ويغضبُ

في الحكم يرضى للإله ويغضبُ

يشفي الصدورَ كلامهُ فداواؤهُ

طَوْراً يَمُرُّ لها وطَوراً يَعْذُبُ

طَوْراً يَمُرُّ لها وطَوراً يَعْذُبُ

طَوْراً يَمُرُّ لها وطَوراً يَعْذُبُ

طَوْراً يَمُرُّ لها وطَوراً يَعْذُبُ

طَوْراً يَمُرُّ لها وطَوراً يَعْذُبُ

طَوْراً يَمُرُّ لها وطَوراً يَعْذُبُ

فاطْرَبْ لتَسْبيحِ الحَصَى في كَفِّهِ

وَيَلَذُّ منْ كَرَمٍ لهم أن يَسْغَبُوا

وَيَلَذُّ منْ كَرَمٍ لهم أن يَسْغَبُوا

وَيَلَذُّ منْ كَرَمٍ لهم أن يَسْغَبُوا

وَيَلَذُّ منْ كَرَمٍ لهم أن يَسْغَبُوا

وَيَلَذُّ منْ كَرَمٍ لهم أن يَسْغَبُوا

وَيَلَذُّ منْ كَرَمٍ لهم أن يَسْغَبُوا

والجِذْعُ حَنَّ لهُ وباتَ كمُغرَمٍ

قَلِقِ بِفَقَدِ حَبيبهِ يَتَكَرَّبُ

قَلِقِ بِفَقَدِ حَبيبهِ يَتَكَرَّبُ

قَلِقِ بِفَقَدِ حَبيبهِ يَتَكَرَّبُ

قَلِقِ بِفَقَدِ حَبيبهِ يَتَكَرَّبُ

قَلِقِ بِفَقَدِ حَبيبهِ يَتَكَرَّبُ

قَلِقِ بِفَقَدِ حَبيبهِ يَتَكَرَّبُ

وسعتْ له الأحجارُ فهي لأمرهِ

تأتي إليه كما يشاءُ وتذهبُ

تأتي إليه كما يشاءُ وتذهبُ

تأتي إليه كما يشاءُ وتذهبُ

تأتي إليه كما يشاءُ وتذهبُ

تأتي إليه كما يشاءُ وتذهبُ

تأتي إليه كما يشاءُ وتذهبُ

واهْتَزَّ مِنْ فَرَحٍ ثَبِيرٌ تَحْتَهُ

وَمِنَ الجِبالِ مُسَبِّحٌ ومُؤَوِّبُ

وَمِنَ الجِبالِ مُسَبِّحٌ ومُؤَوِّبُ

وَمِنَ الجِبالِ مُسَبِّحٌ ومُؤَوِّبُ

وَمِنَ الجِبالِ مُسَبِّحٌ ومُؤَوِّبُ

وَمِنَ الجِبالِ مُسَبِّحٌ ومُؤَوِّبُ

وَمِنَ الجِبالِ مُسَبِّحٌ ومُؤَوِّبُ

والنَّخْلُ أَثْمَر غَرْسهُ في عامِهِ

وَبَدا مُعَنْدَمُ زَهْوِهِ والمَذْهبُ

وَبَدا مُعَنْدَمُ زَهْوِهِ والمَذْهبُ

وَبَدا مُعَنْدَمُ زَهْوِهِ والمَذْهبُ

وَبَدا مُعَنْدَمُ زَهْوِهِ والمَذْهبُ

وَبَدا مُعَنْدَمُ زَهْوِهِ والمَذْهبُ

وَبَدا مُعَنْدَمُ زَهْوِهِ والمَذْهبُ

وَبَنانُهُ بالماءِ أَرْوَى عَسْكراً

فكأنه من ديمة ٍ يتصببُ

فكأنه من ديمة ٍ يتصببُ

فكأنه من ديمة ٍ يتصببُ

فكأنه من ديمة ٍ يتصببُ

فكأنه من ديمة ٍ يتصببُ

فكأنه من ديمة ٍ يتصببُ

والشَّاة ُ إذْ عَطَشَ الرَّعِيلُ سَقَتْهُمُ

وهم ثلاثُ مئينَ مما يحلبُ

وهم ثلاثُ مئينَ مما يحلبُ

وهم ثلاثُ مئينَ مما يحلبُ

وهم ثلاثُ مئينَ مما يحلبُ

وهم ثلاثُ مئينَ مما يحلبُ

وهم ثلاثُ مئينَ مما يحلبُ

وشَفى جميعَ المُؤْلِمَات بِرِيقه

يا طِيبَ ما يَرْقي به ويُطَيِّبُ

يا طِيبَ ما يَرْقي به ويُطَيِّبُ

يا طِيبَ ما يَرْقي به ويُطَيِّبُ

يا طِيبَ ما يَرْقي به ويُطَيِّبُ

يا طِيبَ ما يَرْقي به ويُطَيِّبُ

يا طِيبَ ما يَرْقي به ويُطَيِّبُ

ومشى تظلله الغمامُ لظلها

ذَبْلٌ عليه في الهواجِر يُسْحبُ

ذَبْلٌ عليه في الهواجِر يُسْحبُ

ذَبْلٌ عليه في الهواجِر يُسْحبُ

ذَبْلٌ عليه في الهواجِر يُسْحبُ

ذَبْلٌ عليه في الهواجِر يُسْحبُ

ذَبْلٌ عليه في الهواجِر يُسْحبُ

المراجع

  1. ↑ "دعاء التوبة (قصيدة)"، alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 6-3-2018.
  2. ↑ "يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 6-3-2019.
  3. ↑ أبو العتاهية، ديوان أبي العتاهية، صفحة 425.
  4. ↑ "إذا ما خلوت الدهر يوما فلا تقل"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 6-3-2019.
  5. ↑ "يا نفس توبي"، alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 6-3-2019.
  6. ↑ "أتصح توبة مدرك من كونه"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 6-3-2019.
  7. ↑ "ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 6-3-2019.
  8. ↑ "ألاَ للهِ أَنْتَ مَتَى تَتُوبُ"، adab.
  9. ↑ "وافاك بالذنبِ العظيمِ المذنبُ"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 6-3-2019.