بحث حول اللباس طب 21 الشاملة

بحث حول اللباس طب 21 الشاملة

اللباس في الإسلام

يُعرف اللباس بأنّه كلّ ما تُغطّى به العورة، والأصل اللباس لا العُريّ، وأكبر دليلٍ أنّ آدم وحواء لمّا استمعا لكلام الشيطان، بدت لها سواءتهما، فحاولا ستر عوراتهما، وينقسم اللباس لأجزاءٍ معينةٍ، لكل واحدٍ منها وظيفةً خاصةً به، وهي:[1]

شروط لباس الرجال

الأصل في اللباس الإباحة، فقد أباح الإسلام للرجل لبس ما يشاء من الثياب، بشرط عدم تعارضه مع الآداب والأوامر والنواهي، ووضع الإسلام شروطاً خاصةً بلباس الرجل، منها:[5]

شروط لباس المرأة

وضع الإسلام شروطاً تخصّ لباس المرأة، منها:[6]

المراجع

  1. ↑ رضا البطاوى، "اللباس فى الاسلام"، saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 20-4-2019.
  2. ↑ سورة النور، آية: 31.
  3. ↑ سورة الأحزاب، آية: 59.
  4. ↑ سورة طه، آية: 12.
  5. ↑ حسين بن علي بن محفوظ (23/10/2013)، "لباس الرجال شروط وآداب[1"]، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 21-4-2019. بتصرّف.
  6. ↑ "حد اللباس الشرعي وضوابطه "، ar.islamway.net، اطّلع عليه بتاريخ 21-4-2019. بتصرّف.