-

بحث عن كيفية الحفاظ على الماء

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

ترشيد استهلاك الماء

على الرغم من الحجم الهائل للمسطحات المائية على وجه الكرة الأرضية، إلا أنّ 3% فقط منها هو مياه عذبة، والتي يستخدم منها البشر فقط 7% لتلبية احتياجاتهم، كما تقوم الطبيعة بإعادة تدويرها بما يسمى بالدورة الهيدرولوجية، وللمحافظة على تلك النسبة البسيطة نسبياً يجب المحافظة عليها وعدم هدرها، إذ يكمن ترشيد استهلاك المياه في إدارة استهلاك المياه لضمان وصولها إلى جميع المستهلكين بشكل فعال، وفيما يلي بعض طرق ترشيد إستهلاك الماء[1]:

  • استخدام تقنية الريّ بالتنقيط في الزراعة.
  • إغلاق صنبور المياه أثناء تنظيف الأسنان.
  • استخدام أجهزة كهربائية ذات كفائة عالية في استخدام المياه.
  • الصيانة الدورية للمراحيض وأنابيب المياه في المنزل.
  • استخدام أدوات داخل دورات المياه ذات كفائة في استخدام المياه.

حِماية المياه من التلوث

يُعتبر تلوث الماء أحد المشاكل الخطيرة التي بمقدورها التأثير بشكل جاد وسلبي على حياة الكائنات الحية، بحيث تنتج من دخول المواد الكيميائية السامة على المسطحات المائية بشكل متعمد أو غير متعمد، وفيما يلي بعض طرق حماية الماء من التلوث التي لا تقتصر فقط على الأفراد:[2]

  • استخدام المواد الكيميائية الصديقة للبيئة سواء كان للمصانع او للأفراد.
  • التخلص من النفايات الكيميائية بالطريقة الصحيحة وعدم رميها في المجاري المائية.
  • استخدام المواد القابلة للتدوير.
  • التقليل من الأسمدة الزراعية الكيميائية.
  • الصيانة الدورية للسيارات لضمان عدم تسرب المواد السامة ووصولها إلى المياه العذبة.
  • ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية، إذ يُقلل من الانبعاثات الناتجة عن توليدها والتي تتسبب بتلوث مياه الأمطار.

مصادر المياه

تُقسم مصادر المياه الموجوده على وجه الكرة الأرضية إلى مصدرين إثنين هما:[3]

  • المياه السطحية: وتمثل المسطحات المائية من بحار وأنهار ومحيطات، كما تشمل المستنقعات والتجمعات المائية.
  • المياه الجوفية: وهي مياه تتواجد داخل باطن الأرض يتم استخراجها عن طريق ضخها بمضخات كهربائية أو بشكل طبيعي.

المراجع

  1. ↑ "Water Conservation", www.encyclopedia.com, Retrieved 23-12-2018. Edited.
  2. ↑ "WATER POLLUTION FACTS, CAUSES, EFFECTS & SOLUTIONS", www.whalefacts.org, Retrieved 23-12-2018. Edited.
  3. ↑ "Surface water and groundwater", www.britannica.com, Retrieved 23-12-2018. Edited.