يؤدي استخدام السيارة إلى إضافة 680 غراماً من ثاني أكسيد الكربون أو غيرها من الغازات الدفيئة إلى البيئة مع كلّ ميل، لذا يمكن استخدام الدراجات وحرق 240 سعرة حرارية في الساعة، أو المشي بمعدل 2-3 أميال في الساعة لحرق 300 سعرة حراريّة أو أكثر.[1]
نتج في التقارير الأخيرة أنّ استخدام العبوات البلاستيكية قد يسبب الكثير من الأضرار على البيئة، لذا يفضّل استبدال تلك العبوات بالعبوات الزجاجية التي يمكن استعمالها أكثر من مرة، إلى جانب استخدام حافظات للحرارة عند شرب المشروبات الساخنة بدلاً من أكواب القهوة البلاستيكية التي يتم التخلّص منها فور إنهاء المشروب.[1]
يمكن الحفاظ على البيئة من خلال التقليل من الحجم اليوميّ المستهلك للمخلّفات، ومن صور ذلك:[2]
هناك العديد من الطرق والإجراءات التي يمكن اتباعها للمحافظة على الماء كمصدر طبيعيّ نظيف، منها:[2]
تساهم الستائر الثقيلة في المنزل في حفظ الحرارة الموجودة داخل المنزل في فصل الشتاء، وفي المقابل منع دخول الحرارة وأشعة الشمس إلى البيت في فصل الصيف، وبالتالي التخفيف من استهلاك الطاقة سواء للتدفئة أو للتبريد.[3]
يمكن استخدام أدوات المطبخ المصنوعة من البامبو، كونه يشغل مساحات صغيرة عند زراعته، إلى جانب قدرته على النموّ السريع.[3]