-

حكم عن الكرم

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

حكم في الكرم

  • ما تتخلى عنه وتتركه هو لك، وما تخبّئه وتتحفّظ عليه يذهب لغيرك.
  • لنحاول تعليم الكرم والإيثار؛ لأننا وُلِدنا أنانيّين.
  • السخاء والكرم يغطيان عيوب الدنيا والآخرة.
  • السَّخاء ما كان ابتداءً، فأمَّا ما كان عن مسألةٍ، فحياء وتذمُّم.
  • الكرم هو أن تعطي ما أنت بحاجة إليه فعلاً.
  • يكمن الكرم الحقيقي تجاه المستقبل في إعطاء الحاضر بأكمله.
  • الكريم يبتدع أسباباً للعطاء.
  • من أمارات الكرم الرحمة، ومن أمارات اللؤم القسوة.
  • الصراحة والكرم، إذا لم يصحبهما الاعتدال، فإنهما يؤدّيان بصاحبهما إلى الخراب.
  • إنّ الكرم بالوعود هو أتفه أنواع الكرم، وأقلّها عناء وكلفة.
  • من كرم الحب، لم أحصل سوى على عناقيد الدموع.
  • الكرم الحقيقي هو أن تقوم بشيء لطيف لشخص لن يكتشف ذلك أبداً.
  • من كَرُم أصله، لانَ قلبُه.
  • وعدُ الكريمِ ألزَمُ من دَيْنِ الغَريمِ.
  • تنازل الكثيرون عن الكرم من أجل الإحسان.
  • الكريم إذا وعد وفى.

كلمات في الجود والكرم

  • الجُود حارس الأعراض.
  • أعطِ ولا تذكر ما أعطيت، الجود من الموجود.
  • يمكن أن تُسمّى النفس سخيةً، عندما تجد لذّةً في العطاء أكثر من الأخذ.
  • أعطِ، ولا تذكر ما أعطيت.
  • الكرم الحقيقي هو أن تقوم بشيء لطيف لشخص لن يكتشف ذلك أبداً.
  • إن السمع نوع من الكرم، استضافة رأي الآخرين، إنّ حسن التلقي فنّ.
  • من جاد بماله جلّ، ومن جاد بعِرضه ذلّ.
  • عادة الكريم حُسن النية.
  • البشرية هي فضيلة المرأة، وسخاء الرجل.
  • الكريم يحسّ نفسه غنياً دائماً.
  • لن تفقد شمعتك شيئاً من نورها، عندما تضيء شمعة أخرى.
  • مَن جاد بماله جاد بنفسه؛ وذلك أنَّه جاد بما لا قوام لنفسه إلَّا به.

أقوال مأثورة عن الكرم

  • الكرم أثناء الحياة مختلف جداً عن الكرم في ساعة الموت، ينشأ الأول من التسامح الأصيل والخير، بينما ينشأ الآخر من الغرور أو الخوف.
  • أعطِ مِن الدّنيا وهي مقبلة؛ فإنَّ ذلك لا ينقصك منها شيئاً، فكان الحسن بن سهل يتعجَّب مِن ذلك، ويقول: لله درُّه! ما أطبعه على الكَرَم وأعلمه بالدُّنْيا!
  • إن الكرم ضد اللؤم، وهو التّبرّع بالمعروف قبل السّؤال، وإنفاق المال الكثير بسهولة من النّفس.
  • من عادة الكريم أنه إذا قدر غفر، وإذا رأى ستر.
  • الكرم أن تكون للبذل فيما لا يتحدث عنه الناس، أسرع منك للبذل فيما يشتهر أمره بينهم.
  • الكريم لا يَبخل على إخوانه بأي نصيحة تفيدهم وتنفعهم في دينهم أو دنياهم.
  • إنَّ لله وجوهاً مِن خلقه، خلقهم لقضاء حوائج عباده، يرون الجُود مجداً، والإفضال مغنماً، والله يحبُّ مكارم الأخلاق.
  • أصل المحاسن كلِّها الكَرَمُ، وأصل الكَرَم نزاهةُ النَّفس عن الحرام، وسخاؤها بما تملك على الخاص، والعام، وجميع خصال الخير مِن فروعه.
  • سُئِل الحسن عن حُسْن الخُلُق، فقال: الكَرَم، والبَذْلة، والاحتمال
  • سخاء النَّفس عمَّا في أيدي النَّاس، أعظم مِن سخاء النَّفس بالبَذْل.
  • الحكمة، والشجاعة، والعفة، والعمل، والإخلاص، والأمانة، والكرم، هذه الفضائل بمثابة الملائكة.
  • أكرم الكرم حُسن الخلق.
  • ليس من الكرم أن تعطيني ما أحتاجه أكثر منك، وإنما الكرم أن تعطيني ما تحتاجه أكثر منّي.
  • لم يدرك أي أحد حتى الآن ثروة العطف، واللطف، والكرم المُخبّأة في نفس الطفل، ينبغي أن يكون مسعى كل تعليم حقيقي فتحُ الكنز.
  • زينة الغنيّ الكرم، وزينة الفقير القناعة، وزينة المرأة العِفّة.
  • الرحمة أعمق من الحب، وأصفى، وأطهر، فيها الحب، وفيها التضحية، وفيها إنكار الذات، وفيها التسامح، وفيها العطف، وفيها العفو، وفيها الكرم، وكلنا قادرون على الحب بحكم الجبلة البشرية، وقليل منا هم القادرون على الرحمة.
  • عندما يتحدث الضيف عن شرفه، ينبغي للمضيف أن يعدّ ملاعقه.
  • الكرماء ينقصهم المال والأغنياء ينقصهم الكرم.
  • ساقية جارية خيرٌ من نهر مقطوع.
  • الكرم هو حفظ الصديق، وقضاء الحقوق.
  • الكريم يبذل العفو، والوقت، والجاه، والجهد، والفرص، والرأي، فضلاً عن المال.
  • رأيت من أعظم حيَل الشيطان ومكره، أن يحيط أرباب الأموال بالآمال، والتشاغل باللذات القاطعة عن الآخرة وأعمالها، فإذا علّقهم بالمال تحريضاً على جمعه، وحثاً على تحصيله، أمرهم بحراسته بخلاً به، فذلك من متين حيله، وقويّ مكره.
  • الكَرَم هو اسم واقع على كلِّ نوع مِن أنواع الفضل، ولفظٌ جامعٌ لمعاني السَّمَاحة والبَذْل.
  • لا يعلم الفقراء أنّ وظيفتهم في الحياة هي ممارسة كرمنا.
  • السَّخيُّ مَن كان مسروراً ببذله، متبرِّعاً بعطائه، لا يلتمس عرض دنياه فيحْبَط عملُه، ولا طلب مكافأة فيسقط شكرُه، ولا يكون مَثَلُه فيما أعطى مَثَل الصَّائد الذي يلقي الحَبَّ للطَّائر، ولا يريد نفعها ولكن نَفْعَ نفسه.

كلمات في الكرم في غير أهله

  • احذروا صولة الكريم إذا جاع، واللئيم إذا شبع.
  • وعود أهل الكرم كنز لا يفنى، ووعود أهل الخسّة عناء للنفس.
  • العالم مكون من الكرم والدناءة معاً، لذلك يستحيل أن نطلب الإجماع وإلا كنا واهمين.
  • كلُّ السيادة في السخاء، ولن ترى ذا البخل يُدعى في العشيرة سيداً.
  • لا تُظهر الأفعال دوماً معدن الرجال، فمن يقوم بعمل كريم ليس شرطاً أن يكون كريماً.
  • اعلم أنَّ الكريم يجتزي بالكرامة واللُّطف، واللَّئيم يجتزي بالمهانة والعنف، فلا يجود إلَّا خوفًا، ولا يجيب إلَّا عنفاً.
  • فاحذر أن تكون المهانة طريقاً إلى اجتدائك، والخوف سبيلاً إلى عطائك، فيجري عليك سفه الطَّغام (أوغاد الناس)، وامتهان اللِّئام، وليكن جودك كرماً ورغبةً، لا لؤماً ورهبةً.
  • أكرم نزيلك، واحذر من غوائله، فليس خِلك عند الشر مأموناً.