حكم عن الشوق
حكم عن الشوق
- لذاتنا في الشوق لا في الوصال.
- الشوق إلى الله ولقائه نسيم يهب على القلب يروح عنه وهج الدنيا.
- إن الشوق نار، والنار تشوه كلّ جميل، وتمحو كل أثر، ولا يبقى سوى الأطلال.
- ولكن ما زال بين الشوق والهمة للتغيير مسافة كبيرة.
حكم عن الحنين
- الحب لا يعترف بالمسافات ولا بالبعاد، فكلما بعدت المسافات تقربت القلوب وشعرت بالمحبوب، فلا تتحجج بالبعاد، وعد إلى قلب ذاب شوقاً لرؤياك.
- حينما تشعر أنّ كل وجه من حولك هو وجه شخص واحد فأعلم إنك أحببت فتلك هي حالي فهل تبالي بحالي.
حكم عن الغياب
- الفراق كالعين الجارية التي بعد ما أخضر محيطها نضبت .
- الفراق حزنك كلهيب الشمس يبخر الذكريات من القلب ليسمو بها إلى عليائها فتجيبه العيون بنثر مائها، لتطفئ لهيب الذكريات.
- الفراق كالحب، تعجز الحروف عن وصفه.
- الفراق هو القاتل الصامت، والقاهر الميت، والجرح الذي لا يبرأ، والداء الحامل لدوائه.
- الفراق لسانه الدموع، وحديثه الصمت، ونظره يجوب السماء.
قصيدة لعزة هاج الشوق فالدمع سافح
- يقول كثير عزة:
لعزَّة َ هاجَ الشًّوقَ فالدّمعُ سافحُ
مَغانٍ وَرَسْمٌ قَدْ تَقَادَمَ ماصِحُ
مَغانٍ وَرَسْمٌ قَدْ تَقَادَمَ ماصِحُ
مَغانٍ وَرَسْمٌ قَدْ تَقَادَمَ ماصِحُ
مَغانٍ وَرَسْمٌ قَدْ تَقَادَمَ ماصِحُ
مَغانٍ وَرَسْمٌ قَدْ تَقَادَمَ ماصِحُ
بذي المَرْخِ والمَسْرُوحِ غيّرَ رَسمَها
ضَروبُ النَّدَى قَدْ أَعْتَقَتْهَا البَوَارِحُ
ضَروبُ النَّدَى قَدْ أَعْتَقَتْهَا البَوَارِحُ
ضَروبُ النَّدَى قَدْ أَعْتَقَتْهَا البَوَارِحُ
ضَروبُ النَّدَى قَدْ أَعْتَقَتْهَا البَوَارِحُ
ضَروبُ النَّدَى قَدْ أَعْتَقَتْهَا البَوَارِحُ
لِعَيْنَيْكَ مِنها يَوْمَ حَزْمِ مَبَرَّة ٍ
شَريجَانِ مِنْ دَمْعٍ: نَزِيعٌ وَسَافِحُ
شَريجَانِ مِنْ دَمْعٍ: نَزِيعٌ وَسَافِحُ
شَريجَانِ مِنْ دَمْعٍ: نَزِيعٌ وَسَافِحُ
شَريجَانِ مِنْ دَمْعٍ: نَزِيعٌ وَسَافِحُ
شَريجَانِ مِنْ دَمْعٍ: نَزِيعٌ وَسَافِحُ
أتيٌّ وَمَفْعُومٌ حَثيثٌ كأنّهُ
غروبُ السّواني أترعتها النَّواضحُ
غروبُ السّواني أترعتها النَّواضحُ
غروبُ السّواني أترعتها النَّواضحُ
غروبُ السّواني أترعتها النَّواضحُ
غروبُ السّواني أترعتها النَّواضحُ
إذا ما هرقنَ الماءَ ثم استقينَهُ
سَقَاهُنَّ جَمٌّ مِنْ سُمَيْحَة طَافِحُ
سَقَاهُنَّ جَمٌّ مِنْ سُمَيْحَة طَافِحُ
سَقَاهُنَّ جَمٌّ مِنْ سُمَيْحَة طَافِحُ
سَقَاهُنَّ جَمٌّ مِنْ سُمَيْحَة طَافِحُ
سَقَاهُنَّ جَمٌّ مِنْ سُمَيْحَة طَافِحُ
لياليَ منها الواديانِ مظنَّة ٌ
فبُرقُ العنابِ دارُها فالأباطحُ
فبُرقُ العنابِ دارُها فالأباطحُ
فبُرقُ العنابِ دارُها فالأباطحُ
فبُرقُ العنابِ دارُها فالأباطحُ
فبُرقُ العنابِ دارُها فالأباطحُ
لياليَ لا أَسْمَاءُ قالٍ مودّع
ولا مُرْهِنٌ يوماً لك البذلَ جارِحُ
ولا مُرْهِنٌ يوماً لك البذلَ جارِحُ
ولا مُرْهِنٌ يوماً لك البذلَ جارِحُ
ولا مُرْهِنٌ يوماً لك البذلَ جارِحُ
ولا مُرْهِنٌ يوماً لك البذلَ جارِحُ
صَديقٌ إذَا لاَقَيْتَهُ عَنْ جَنابة ٍ
أَلَدُّ إذا نَاشَدْتَهُ العَهْدَ بائِحُ
أَلَدُّ إذا نَاشَدْتَهُ العَهْدَ بائِحُ
أَلَدُّ إذا نَاشَدْتَهُ العَهْدَ بائِحُ
أَلَدُّ إذا نَاشَدْتَهُ العَهْدَ بائِحُ
أَلَدُّ إذا نَاشَدْتَهُ العَهْدَ بائِحُ
وإذْ يبرئُ القرحى المِراضَ حديثُها
وَتَسْمُو بأسْمَاءَ القُلُوبُ الصَّحَائِحُ
وَتَسْمُو بأسْمَاءَ القُلُوبُ الصَّحَائِحُ
وَتَسْمُو بأسْمَاءَ القُلُوبُ الصَّحَائِحُ
وَتَسْمُو بأسْمَاءَ القُلُوبُ الصَّحَائِحُ
وَتَسْمُو بأسْمَاءَ القُلُوبُ الصَّحَائِحُ
فأُقسمُ لا أنسى ولو حالَ دونَها
مَعَ الصَّرْمِ عَرْضُ السّبْسبِ المُتَنَازحُ
مَعَ الصَّرْمِ عَرْضُ السّبْسبِ المُتَنَازحُ
مَعَ الصَّرْمِ عَرْضُ السّبْسبِ المُتَنَازحُ
مَعَ الصَّرْمِ عَرْضُ السّبْسبِ المُتَنَازحُ
مَعَ الصَّرْمِ عَرْضُ السّبْسبِ المُتَنَازحُ
أمنّي صرمتِ الحبلَ لمّا رأيتني
طريدَ حروبٍ طرَّحتهُ الطَّوارحُ
طريدَ حروبٍ طرَّحتهُ الطَّوارحُ
طريدَ حروبٍ طرَّحتهُ الطَّوارحُ
طريدَ حروبٍ طرَّحتهُ الطَّوارحُ
طريدَ حروبٍ طرَّحتهُ الطَّوارحُ
فأَسْحَقَ بُرادُهُ وَمَحَّ قميصه
فأثوابهُ ليستْ لهنَّ مضارحُ
فأثوابهُ ليستْ لهنَّ مضارحُ
فأثوابهُ ليستْ لهنَّ مضارحُ
فأثوابهُ ليستْ لهنَّ مضارحُ
فأثوابهُ ليستْ لهنَّ مضارحُ
فأعرضتِ إنَّ الغدرَ منكنَّ شيمة ٌ
وفجعَ الأمينِ بغتة ً وهو ناصحُ
وفجعَ الأمينِ بغتة ً وهو ناصحُ
وفجعَ الأمينِ بغتة ً وهو ناصحُ
وفجعَ الأمينِ بغتة ً وهو ناصحُ
وفجعَ الأمينِ بغتة ً وهو ناصحُ
فلا تَجْبَهِيهِ وَيْبَ غيرِكِ إنَّهُ
فتى ً عنْ دنيّاتِ الخلائقِ نازحُ
فتى ً عنْ دنيّاتِ الخلائقِ نازحُ
فتى ً عنْ دنيّاتِ الخلائقِ نازحُ
فتى ً عنْ دنيّاتِ الخلائقِ نازحُ
فتى ً عنْ دنيّاتِ الخلائقِ نازحُ
هُوَ العَسَلُ الصَّافِي مِرَاراً وتارة ً
هو السُّمُّ تستدمي عليهِ الذَّرارحُ
هو السُّمُّ تستدمي عليهِ الذَّرارحُ
هو السُّمُّ تستدمي عليهِ الذَّرارحُ
هو السُّمُّ تستدمي عليهِ الذَّرارحُ
هو السُّمُّ تستدمي عليهِ الذَّرارحُ
لعلَّكِ يوماً أن تَرَيْهِ بِغِبْطَة ٍ
تودّينَ لو يأتيكُمُ وهوَ صافحُ
تودّينَ لو يأتيكُمُ وهوَ صافحُ
تودّينَ لو يأتيكُمُ وهوَ صافحُ
تودّينَ لو يأتيكُمُ وهوَ صافحُ
تودّينَ لو يأتيكُمُ وهوَ صافحُ
يروقُ العيونَ الناظراتِ كأنَّهُ
هِرْقليُّ وَزْنٍ أَحْمَرُ التِّبرِ رَاجِحُ
هِرْقليُّ وَزْنٍ أَحْمَرُ التِّبرِ رَاجِحُ
هِرْقليُّ وَزْنٍ أَحْمَرُ التِّبرِ رَاجِحُ
هِرْقليُّ وَزْنٍ أَحْمَرُ التِّبرِ رَاجِحُ
هِرْقليُّ وَزْنٍ أَحْمَرُ التِّبرِ رَاجِحُ
وآخرُ عهدٍ منكِ يا عزُّ إنّهُ
بِذِي الرِّمثِ قَولٌ قُلْتِهِ وَهْوَ صَالِحُ
بِذِي الرِّمثِ قَولٌ قُلْتِهِ وَهْوَ صَالِحُ
بِذِي الرِّمثِ قَولٌ قُلْتِهِ وَهْوَ صَالِحُ
بِذِي الرِّمثِ قَولٌ قُلْتِهِ وَهْوَ صَالِحُ
بِذِي الرِّمثِ قَولٌ قُلْتِهِ وَهْوَ صَالِحُ
مُلاحُكِ بالبردِ اليماني وقد بدا
من الصَّرمِ أشراطٌ لهُ وهو رائحُ
من الصَّرمِ أشراطٌ لهُ وهو رائحُ
من الصَّرمِ أشراطٌ لهُ وهو رائحُ
من الصَّرمِ أشراطٌ لهُ وهو رائحُ
من الصَّرمِ أشراطٌ لهُ وهو رائحُ
ولم أدرِ أنَّ الوصلَ منكِ خلابة ٌ
كَجَارِي سَرَابٍ رَقْرَقَتْهُ الصَّحاصِحُ
كَجَارِي سَرَابٍ رَقْرَقَتْهُ الصَّحاصِحُ
كَجَارِي سَرَابٍ رَقْرَقَتْهُ الصَّحاصِحُ
كَجَارِي سَرَابٍ رَقْرَقَتْهُ الصَّحاصِحُ
كَجَارِي سَرَابٍ رَقْرَقَتْهُ الصَّحاصِحُ
أغرَّكِ مِنَّا أنَّ دَلَّكِ عندنا
وإسجادَ عينيكِ الصَّيودينِ رابحُ؟!
وإسجادَ عينيكِ الصَّيودينِ رابحُ؟!
وإسجادَ عينيكِ الصَّيودينِ رابحُ؟!
وإسجادَ عينيكِ الصَّيودينِ رابحُ؟!
وإسجادَ عينيكِ الصَّيودينِ رابحُ؟!
وأنْ قَدْ أَصَبْتِ القَلْبَ منّي بِغُلَّة ٍ
وصبٍّ لهُ في أسوَدِ القلبِ قادحُ؟!
وصبٍّ لهُ في أسوَدِ القلبِ قادحُ؟!
وصبٍّ لهُ في أسوَدِ القلبِ قادحُ؟!
وصبٍّ لهُ في أسوَدِ القلبِ قادحُ؟!
وصبٍّ لهُ في أسوَدِ القلبِ قادحُ؟!
وَلَوْ أَنَّ حبّي أُمَّ ذِي الوَدْعِ كُلَّهُ
لأَهْلِكِ مالٌ لمْ تَسَعْهُ المَسارِحُ
لأَهْلِكِ مالٌ لمْ تَسَعْهُ المَسارِحُ
لأَهْلِكِ مالٌ لمْ تَسَعْهُ المَسارِحُ
لأَهْلِكِ مالٌ لمْ تَسَعْهُ المَسارِحُ
لأَهْلِكِ مالٌ لمْ تَسَعْهُ المَسارِحُ
يَهِيمُ إلى أَسْمَاءَ شَوقاً وَقَدْ أَتَى
لهُ دونَ أسماءَ الشُّغولُ السَّوانحُ
لهُ دونَ أسماءَ الشُّغولُ السَّوانحُ
لهُ دونَ أسماءَ الشُّغولُ السَّوانحُ
لهُ دونَ أسماءَ الشُّغولُ السَّوانحُ
لهُ دونَ أسماءَ الشُّغولُ السَّوانحُ
وأقْصَرَ عن غَرْبِ الشَّبَابِ لِدَاتُهُ
بعاقبة ٍ وابيضَّ منهُ المسائحُ
بعاقبة ٍ وابيضَّ منهُ المسائحُ
بعاقبة ٍ وابيضَّ منهُ المسائحُ
بعاقبة ٍ وابيضَّ منهُ المسائحُ
بعاقبة ٍ وابيضَّ منهُ المسائحُ
ولكنّهُ مِنْ حُبِّ عَزَّة َ مُضْمِرٌ
حباءً بهِ قدْ بطّنتهُ الجوانحُ
حباءً بهِ قدْ بطّنتهُ الجوانحُ
حباءً بهِ قدْ بطّنتهُ الجوانحُ
حباءً بهِ قدْ بطّنتهُ الجوانحُ
حباءً بهِ قدْ بطّنتهُ الجوانحُ
تُصرِّدُنا أسماءُ، دامَ جمالُها
وَيَمْنَحُها منّي المودَّة َ مانِحُ
وَيَمْنَحُها منّي المودَّة َ مانِحُ
وَيَمْنَحُها منّي المودَّة َ مانِحُ
وَيَمْنَحُها منّي المودَّة َ مانِحُ
وَيَمْنَحُها منّي المودَّة َ مانِحُ
خليليَّ! هل أبصرتُما يومَ غيقة ٍ
لعزَّة َ أظعاناً لهنَّ تمايُحُ
لعزَّة َ أظعاناً لهنَّ تمايُحُ
لعزَّة َ أظعاناً لهنَّ تمايُحُ
لعزَّة َ أظعاناً لهنَّ تمايُحُ
لعزَّة َ أظعاناً لهنَّ تمايُحُ
ظَعائِنُ كالسَّلوى التي لا يُحزنها
أَوِ المنّ، إذْ فاحَتْ بِهِنَّ الفَوَائِحُ
أَوِ المنّ، إذْ فاحَتْ بِهِنَّ الفَوَائِحُ
أَوِ المنّ، إذْ فاحَتْ بِهِنَّ الفَوَائِحُ
أَوِ المنّ، إذْ فاحَتْ بِهِنَّ الفَوَائِحُ
أَوِ المنّ، إذْ فاحَتْ بِهِنَّ الفَوَائِحُ
كأنَّ قَنَا المرّانِ تَحْتَ خُدُورِهِا
ظباءُ الملا نِيطَتْ عليها الوَشَائِحُ
ظباءُ الملا نِيطَتْ عليها الوَشَائِحُ
ظباءُ الملا نِيطَتْ عليها الوَشَائِحُ
ظباءُ الملا نِيطَتْ عليها الوَشَائِحُ
ظباءُ الملا نِيطَتْ عليها الوَشَائِحُ
تَحَمَّلُ في نَجْرِ الظَّهِيرَة ِ بَعْدَما
توقَّدَ من صحنِ السُّرير الصَّرادحُ
توقَّدَ من صحنِ السُّرير الصَّرادحُ
توقَّدَ من صحنِ السُّرير الصَّرادحُ
توقَّدَ من صحنِ السُّرير الصَّرادحُ
توقَّدَ من صحنِ السُّرير الصَّرادحُ
عَلَى كلّ عَيْهَامٍ يَبُلُّ جَدِيلَهُ
يُجيلُ بذِفْرَاهُ، وباللِّيتِ قَامِحُ
يُجيلُ بذِفْرَاهُ، وباللِّيتِ قَامِحُ
يُجيلُ بذِفْرَاهُ، وباللِّيتِ قَامِحُ
يُجيلُ بذِفْرَاهُ، وباللِّيتِ قَامِحُ
يُجيلُ بذِفْرَاهُ، وباللِّيتِ قَامِحُ
خَلِيلَيَّ رُوحَا وانْظُرا ذَا لُبانَة ٍ
بِهِ باطنٌ منْ حُبّ عَزَّة َ فَادِحُ
بِهِ باطنٌ منْ حُبّ عَزَّة َ فَادِحُ
بِهِ باطنٌ منْ حُبّ عَزَّة َ فَادِحُ
بِهِ باطنٌ منْ حُبّ عَزَّة َ فَادِحُ
بِهِ باطنٌ منْ حُبّ عَزَّة َ فَادِحُ
سبتني بعينيْ ظبية ٍ يستنيمُها
إلى أُرُكٍ بالجزعِ من أرضِ بيشة ٍ
إلى أُرُكٍ بالجزعِ من أرضِ بيشة ٍ
إلى أُرُكٍ بالجزعِ من أرضِ بيشة ٍ
إلى أُرُكٍ بالجزعِ من أرضِ بيشة ٍ
إلى أُرُكٍ بالجزعِ من أرضِ بيشة ٍ
عَلَيهنَّ صيّفْنَ الحَمَامُ النَّوائِحُ
كأنَّ القماريَّ الهواتفَ بالضُّحى
كأنَّ القماريَّ الهواتفَ بالضُّحى
كأنَّ القماريَّ الهواتفَ بالضُّحى
كأنَّ القماريَّ الهواتفَ بالضُّحى
كأنَّ القماريَّ الهواتفَ بالضُّحى
إذا أظهرتْ قيناتُ شربٍ صوادحُ
وذي أشرٍ عذبِ الرُّضابِ كأنَّهُ
وذي أشرٍ عذبِ الرُّضابِ كأنَّهُ
وذي أشرٍ عذبِ الرُّضابِ كأنَّهُ
وذي أشرٍ عذبِ الرُّضابِ كأنَّهُ
وذي أشرٍ عذبِ الرُّضابِ كأنَّهُ
-إذا غارَ أردافُ الثريّا السوابحُ-
مُجاجة ُ نحلٍ في أباريقَ صُفِّقتْ
مُجاجة ُ نحلٍ في أباريقَ صُفِّقتْ
مُجاجة ُ نحلٍ في أباريقَ صُفِّقتْ
مُجاجة ُ نحلٍ في أباريقَ صُفِّقتْ
مُجاجة ُ نحلٍ في أباريقَ صُفِّقتْ
بصفقِ الغوادي شعشعته المجادحُ
وَغِرٍّ يُغادي ظَلْمَهُ بِبَنَانِها
وَغِرٍّ يُغادي ظَلْمَهُ بِبَنَانِها
وَغِرٍّ يُغادي ظَلْمَهُ بِبَنَانِها
وَغِرٍّ يُغادي ظَلْمَهُ بِبَنَانِها
وَغِرٍّ يُغادي ظَلْمَهُ بِبَنَانِها
مع الفَجْرِ من نَعمانَ أَخْضَرُ مَائِحُ
قضى كلَّ ذِي دَيْنٍ وعزَّة ُ خُلّة ٌ
قضى كلَّ ذِي دَيْنٍ وعزَّة ُ خُلّة ٌ
قضى كلَّ ذِي دَيْنٍ وعزَّة ُ خُلّة ٌ
قضى كلَّ ذِي دَيْنٍ وعزَّة ُ خُلّة ٌ
قضى كلَّ ذِي دَيْنٍ وعزَّة ُ خُلّة ٌ
لهُ لم تُنلهُ فهوَ عطشانُ قامحُ
وإني لأكْمي النَّاسَ ما تَعِدِينَني
وإني لأكْمي النَّاسَ ما تَعِدِينَني
وإني لأكْمي النَّاسَ ما تَعِدِينَني
وإني لأكْمي النَّاسَ ما تَعِدِينَني
وإني لأكْمي النَّاسَ ما تَعِدِينَني
من البخلِ أنْ يثري بذلك كاشحُ
وأرضى بغيرِ البذلِ منها لعلَّها
وأرضى بغيرِ البذلِ منها لعلَّها
وأرضى بغيرِ البذلِ منها لعلَّها
وأرضى بغيرِ البذلِ منها لعلَّها
وأرضى بغيرِ البذلِ منها لعلَّها
تُفَارِقُنا أَسْمَاءُ والودُّ صَالِحُ
وأصبحتُ وَدَّعْتُ الصِّبا غيرَ أنَّني
وأصبحتُ وَدَّعْتُ الصِّبا غيرَ أنَّني
وأصبحتُ وَدَّعْتُ الصِّبا غيرَ أنَّني
وأصبحتُ وَدَّعْتُ الصِّبا غيرَ أنَّني
وأصبحتُ وَدَّعْتُ الصِّبا غيرَ أنَّني
لعزَّة َ مُصفٍ بالمناسبِ مادحُ
أبائنة ٌ يا عزُّ غدواً نواكمُ
أبائنة ٌ يا عزُّ غدواً نواكمُ
أبائنة ٌ يا عزُّ غدواً نواكمُ
أبائنة ٌ يا عزُّ غدواً نواكمُ
أبائنة ٌ يا عزُّ غدواً نواكمُ
سقتكِ الغوادي خلفة ً والروائحُ
من الشُمِّ مِشْرَافٌ يُنِيفُ بقُرْطها
من الشُمِّ مِشْرَافٌ يُنِيفُ بقُرْطها
من الشُمِّ مِشْرَافٌ يُنِيفُ بقُرْطها
من الشُمِّ مِشْرَافٌ يُنِيفُ بقُرْطها
من الشُمِّ مِشْرَافٌ يُنِيفُ بقُرْطها
أَسِيلٌ إذا ما قُلّدَ الحَلْيَ وَاضِحُ.
شعر ما هاج هذا الشوق غير الذكر
- يقول أسامة بن منقذ:
ما هاج هذا الشوق غير الذكر
وزورةُ الطيِف سَرَى من مصْرِ
وزورةُ الطيِف سَرَى من مصْرِ
وزورةُ الطيِف سَرَى من مصْرِ
وزورةُ الطيِف سَرَى من مصْرِ
وزورةُ الطيِف سَرَى من مصْرِ
من بعد طول جفوة وهجر
كم خاض بحرا وفَلاً كبحرِ
كم خاض بحرا وفَلاً كبحرِ
كم خاض بحرا وفَلاً كبحرِ
كم خاض بحرا وفَلاً كبحرِ
كم خاض بحرا وفَلاً كبحرِ
يَجوبُه الليلَ حليفَ ذُعر
حتى أتى طلائحاً في قفر
حتى أتى طلائحاً في قفر
حتى أتى طلائحاً في قفر
حتى أتى طلائحاً في قفر
حتى أتى طلائحاً في قفر
قد انطوين من سرى وضمر
حتى اغتدين كهلالِ الشهر
حتى اغتدين كهلالِ الشهر
حتى اغتدين كهلالِ الشهر
حتى اغتدين كهلالِ الشهر
حتى اغتدين كهلالِ الشهر
يَحملن كلَّ ماجدٍ كالصَّقْرِ
كأنَّه مُهنَّدٌ ذُو أَثِر
كأنَّه مُهنَّدٌ ذُو أَثِر
كأنَّه مُهنَّدٌ ذُو أَثِر
كأنَّه مُهنَّدٌ ذُو أَثِر
كأنَّه مُهنَّدٌ ذُو أَثِر
بعيد مهوى همة وذكر
للمجد يسعى لا لكسب الوفر
للمجد يسعى لا لكسب الوفر
للمجد يسعى لا لكسب الوفر
للمجد يسعى لا لكسب الوفر
للمجد يسعى لا لكسب الوفر
فأمّ رَحلى ، دُونَ رحل السَّفْر
يُذكِرُني طيبَ الزَّمان النَّضرِ
يُذكِرُني طيبَ الزَّمان النَّضرِ
يُذكِرُني طيبَ الزَّمان النَّضرِ
يُذكِرُني طيبَ الزَّمان النَّضرِ
يُذكِرُني طيبَ الزَّمان النَّضرِ
واهاً له من زمن وعمر
ما كان إلا غرة ً في الدهر
ما كان إلا غرة ً في الدهر
ما كان إلا غرة ً في الدهر
ما كان إلا غرة ً في الدهر
ما كان إلا غرة ً في الدهر
إذ الصبا عند التصابي عذري
وغاية المنية أم عمرو
وغاية المنية أم عمرو
وغاية المنية أم عمرو
وغاية المنية أم عمرو
وغاية المنية أم عمرو
غراء أبهى من ليالي البدر
بعيدة ُ القُرط، هضيم الخَصِر
بعيدة ُ القُرط، هضيم الخَصِر
بعيدة ُ القُرط، هضيم الخَصِر
بعيدة ُ القُرط، هضيم الخَصِر
بعيدة ُ القُرط، هضيم الخَصِر
أحسنُ من شَمسٍ بِغِبِّ قَطرِ
تَفعلُ بالألباب فعلَ الخَمر
تَفعلُ بالألباب فعلَ الخَمر
تَفعلُ بالألباب فعلَ الخَمر
تَفعلُ بالألباب فعلَ الخَمر
تَفعلُ بالألباب فعلَ الخَمر
تبسمُ عن مثلِ نظيم الدُّرِّ
كأنَّه لآلىء ٌ في نَحْر
كأنَّه لآلىء ٌ في نَحْر
كأنَّه لآلىء ٌ في نَحْر
كأنَّه لآلىء ٌ في نَحْر
كأنَّه لآلىء ٌ في نَحْر
إذا انثنت قبل نموم الفجر
تَنَفَّست عن مثل رَيَّا الزَّهر
تَنَفَّست عن مثل رَيَّا الزَّهر
تَنَفَّست عن مثل رَيَّا الزَّهر
تَنَفَّست عن مثل رَيَّا الزَّهر
تَنَفَّست عن مثل رَيَّا الزَّهر
كأن فاها جونة لعطر
وإن مشَت مثقلة ً بِالبُهر
وإن مشَت مثقلة ً بِالبُهر
وإن مشَت مثقلة ً بِالبُهر
وإن مشَت مثقلة ً بِالبُهر
وإن مشَت مثقلة ً بِالبُهر
مشي النسيم بمياه الغدر
رأيت سحراً أو شبيه سحر
رأيت سحراً أو شبيه سحر
رأيت سحراً أو شبيه سحر
رأيت سحراً أو شبيه سحر
رأيت سحراً أو شبيه سحر
راكد ليل تحت شمس تسري
ضدان فيها اتفقا لأمر
ضدان فيها اتفقا لأمر
ضدان فيها اتفقا لأمر
ضدان فيها اتفقا لأمر
ضدان فيها اتفقا لأمر
يا لائمي إن الملام يغري
هَيَّجتَ أشواقِي، ولستَ تَدرِي
هَيَّجتَ أشواقِي، ولستَ تَدرِي
هَيَّجتَ أشواقِي، ولستَ تَدرِي
هَيَّجتَ أشواقِي، ولستَ تَدرِي
هَيَّجتَ أشواقِي، ولستَ تَدرِي
لا بكَ ما بي: من جَوًى وفكرِ
إذا أراحَ الليُل همَّ صدرِي
إذا أراحَ الليُل همَّ صدرِي
إذا أراحَ الليُل همَّ صدرِي
إذا أراحَ الليُل همَّ صدرِي
إذا أراحَ الليُل همَّ صدرِي
أبيت أرعى كل نجم يسري
كأنّما حَشِيَّتِى من جَمْرِ
كأنّما حَشِيَّتِى من جَمْرِ
كأنّما حَشِيَّتِى من جَمْرِ
كأنّما حَشِيَّتِى من جَمْرِ
كأنّما حَشِيَّتِى من جَمْرِ
كيف العزاء وصروف الدهر
تقرِفُ قرِحي، وتَهيضُ كَسِري
تقرِفُ قرِحي، وتَهيضُ كَسِري
تقرِفُ قرِحي، وتَهيضُ كَسِري
تقرِفُ قرِحي، وتَهيضُ كَسِري
تقرِفُ قرِحي، وتَهيضُ كَسِري
كأنَّها تطلُبُني بِوَترِ
والصَّبرُ، لو خبرتَه، كالصَّبر.
والصَّبرُ، لو خبرتَه، كالصَّبر.
والصَّبرُ، لو خبرتَه، كالصَّبر.
والصَّبرُ، لو خبرتَه، كالصَّبر.
والصَّبرُ، لو خبرتَه، كالصَّبر.