-

أشعار حب حزينة

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

قصيدة جاءت تودعني والدمع يغلبها

يقول ابن عنين:

جاءَت تُوَدِّعُني وَالدَمعُ يَغلُبُها

عِندَ الرَحيلِ وَحادي البَينِ مُنصَلِتُ

عِندَ الرَحيلِ وَحادي البَينِ مُنصَلِتُ

عِندَ الرَحيلِ وَحادي البَينِ مُنصَلِتُ

عِندَ الرَحيلِ وَحادي البَينِ مُنصَلِتُ

عِندَ الرَحيلِ وَحادي البَينِ مُنصَلِتُ

وَأَقبَلَت وَهيَ في خَوفٍ وَفي دَهشٍ

مِثلَ الغَزالِ مِنَ الأَشراكِ يَنفَلِتُ

مِثلَ الغَزالِ مِنَ الأَشراكِ يَنفَلِتُ

مِثلَ الغَزالِ مِنَ الأَشراكِ يَنفَلِتُ

مِثلَ الغَزالِ مِنَ الأَشراكِ يَنفَلِتُ

مِثلَ الغَزالِ مِنَ الأَشراكِ يَنفَلِتُ

فَلَم تُطِق خيفَةَ الواشي تُوَدِّعُني

وَيحَ الوُشاةِ لَقَد لاموا وَقَد شَمَتوا

وَيحَ الوُشاةِ لَقَد لاموا وَقَد شَمَتوا

وَيحَ الوُشاةِ لَقَد لاموا وَقَد شَمَتوا

وَيحَ الوُشاةِ لَقَد لاموا وَقَد شَمَتوا

وَيحَ الوُشاةِ لَقَد لاموا وَقَد شَمَتوا

وَقَفتُ أَبكي وَراحَت وَهيَ باكِيَةٌ

تَسيرُ عَنّي قَليلاً ثُمَّ تَلتَفِتُ

تَسيرُ عَنّي قَليلاً ثُمَّ تَلتَفِتُ

تَسيرُ عَنّي قَليلاً ثُمَّ تَلتَفِتُ

تَسيرُ عَنّي قَليلاً ثُمَّ تَلتَفِتُ

تَسيرُ عَنّي قَليلاً ثُمَّ تَلتَفِتُ

فَيا فُؤادِيَ كَم وَجدٍ وَكَم حَزَنٍ

وَيا زَمانِيَ ذا جَورٌ وَذا عَنَتُ

وَيا زَمانِيَ ذا جَورٌ وَذا عَنَتُ

وَيا زَمانِيَ ذا جَورٌ وَذا عَنَتُ

وَيا زَمانِيَ ذا جَورٌ وَذا عَنَتُ

وَيا زَمانِيَ ذا جَورٌ وَذا عَنَتُ

قصيدة لا تعذليه فإن العذل يولعه

يقول ابن زريق البغدادي:

لا تَعذَلِيه فَإِنَّ العَذلَ يُولِعُهُ

قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ

قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ

قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ

قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ

قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ

جاوَزتِ فِي لَومهُ حَداً أَضَرَّ بِهِ

مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ اللَومَ يَنفَعُهُ

مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ اللَومَ يَنفَعُهُ

مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ اللَومَ يَنفَعُهُ

مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ اللَومَ يَنفَعُهُ

مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ اللَومَ يَنفَعُهُ

فَاستَعمِلِي الرِفق فِي تَأِنِيبِهِ بَدَلاً

مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ

مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ

مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ

مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ

مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ

قَد كانَ مُضطَلَعاً بِالخَطبِ يَحمِلُهُ

فَضُيَّقَت بِخُطُوبِ المَهرِ أَضلُعُهُ

فَضُيَّقَت بِخُطُوبِ المَهرِ أَضلُعُهُ

فَضُيَّقَت بِخُطُوبِ المَهرِ أَضلُعُهُ

فَضُيَّقَت بِخُطُوبِ المَهرِ أَضلُعُهُ

فَضُيَّقَت بِخُطُوبِ المَهرِ أَضلُعُهُ

يَكفِيهِ مِن لَوعَةِ التَشتِيتِ أَنَّ لَهُ

مِنَ النَوى كُلَّ يَومٍ ما يُروعُهُ

مِنَ النَوى كُلَّ يَومٍ ما يُروعُهُ

مِنَ النَوى كُلَّ يَومٍ ما يُروعُهُ

مِنَ النَوى كُلَّ يَومٍ ما يُروعُهُ

مِنَ النَوى كُلَّ يَومٍ ما يُروعُهُ

ما آبَ مِن سَفَرٍ إِلّا وَأَزعَجَهُ

رَأيُ إِلى سَفَرٍ بِالعَزمِ يَزمَعُهُ

رَأيُ إِلى سَفَرٍ بِالعَزمِ يَزمَعُهُ

رَأيُ إِلى سَفَرٍ بِالعَزمِ يَزمَعُهُ

رَأيُ إِلى سَفَرٍ بِالعَزمِ يَزمَعُهُ

رَأيُ إِلى سَفَرٍ بِالعَزمِ يَزمَعُهُ

كَأَنَّما هُوَ فِي حِلِّ وَمُرتحلٍ

مُوَكَّلٍ بِفَضاءِ اللَهِ يَذرَعُهُ

مُوَكَّلٍ بِفَضاءِ اللَهِ يَذرَعُهُ

مُوَكَّلٍ بِفَضاءِ اللَهِ يَذرَعُهُ

مُوَكَّلٍ بِفَضاءِ اللَهِ يَذرَعُهُ

مُوَكَّلٍ بِفَضاءِ اللَهِ يَذرَعُهُ

إِنَّ الزَمانَ أَراهُ في الرَحِيلِ غِنىً

وَلَو إِلى السَدّ أَضحى وَهُوَ يُزمَعُهُ

وَلَو إِلى السَدّ أَضحى وَهُوَ يُزمَعُهُ

وَلَو إِلى السَدّ أَضحى وَهُوَ يُزمَعُهُ

وَلَو إِلى السَدّ أَضحى وَهُوَ يُزمَعُهُ

وَلَو إِلى السَدّ أَضحى وَهُوَ يُزمَعُهُ

تأبى المطامعُ إلا أن تُجَشّمه

للرزق كداً وكم ممن يودعُهُ

للرزق كداً وكم ممن يودعُهُ

للرزق كداً وكم ممن يودعُهُ

للرزق كداً وكم ممن يودعُهُ

للرزق كداً وكم ممن يودعُهُ

وَما مُجاهَدَةُ الإِنسانِ تَوصِلُهُ

رزقَاً وَلادَعَةُ الإِنسانِ تَقطَعُهُ

رزقَاً وَلادَعَةُ الإِنسانِ تَقطَعُهُ

رزقَاً وَلادَعَةُ الإِنسانِ تَقطَعُهُ

رزقَاً وَلادَعَةُ الإِنسانِ تَقطَعُهُ

رزقَاً وَلادَعَةُ الإِنسانِ تَقطَعُهُ

قَد وَزَّع اللَهُ بَينَ الخَلقِ رزقَهُمُو

لَم يَخلُق اللَهُ مِن خَلقٍ يُضَيِّعُهُ

لَم يَخلُق اللَهُ مِن خَلقٍ يُضَيِّعُهُ

لَم يَخلُق اللَهُ مِن خَلقٍ يُضَيِّعُهُ

لَم يَخلُق اللَهُ مِن خَلقٍ يُضَيِّعُهُ

لَم يَخلُق اللَهُ مِن خَلقٍ يُضَيِّعُهُ

لَكِنَّهُم كُلِّفُوا حِرصاً فلَستَ تَرى

مُستَرزِقاً وَسِوى الغاياتِ تُقنُعُهُ

مُستَرزِقاً وَسِوى الغاياتِ تُقنُعُهُ

مُستَرزِقاً وَسِوى الغاياتِ تُقنُعُهُ

مُستَرزِقاً وَسِوى الغاياتِ تُقنُعُهُ

مُستَرزِقاً وَسِوى الغاياتِ تُقنُعُهُ

وَالحِرصُ في الرِزاقِ وَالأَرزاقِ قَد قُسِمَت

بَغِيُ أَلّا إِنَّ بَغيَ المَرءِ يَصرَعُهُ

بَغِيُ أَلّا إِنَّ بَغيَ المَرءِ يَصرَعُهُ

بَغِيُ أَلّا إِنَّ بَغيَ المَرءِ يَصرَعُهُ

بَغِيُ أَلّا إِنَّ بَغيَ المَرءِ يَصرَعُهُ

بَغِيُ أَلّا إِنَّ بَغيَ المَرءِ يَصرَعُهُ

وَالمَهرُ يُعطِي الفَتى مِن حَيثُ يَمنَعُهُ

إِرثاً وَيَمنَعُهُ مِن حَيثِ يُطمِعُهُ

إِرثاً وَيَمنَعُهُ مِن حَيثِ يُطمِعُهُ

إِرثاً وَيَمنَعُهُ مِن حَيثِ يُطمِعُهُ

إِرثاً وَيَمنَعُهُ مِن حَيثِ يُطمِعُهُ

إِرثاً وَيَمنَعُهُ مِن حَيثِ يُطمِعُهُ

اِستَودِعُ اللَهَ فِي بَغدادَ لِي قَمَراً

بِالكَرخِ مِن فَلَكِ الأَزرارَ مَطلَعُهُ

بِالكَرخِ مِن فَلَكِ الأَزرارَ مَطلَعُهُ

بِالكَرخِ مِن فَلَكِ الأَزرارَ مَطلَعُهُ

بِالكَرخِ مِن فَلَكِ الأَزرارَ مَطلَعُهُ

بِالكَرخِ مِن فَلَكِ الأَزرارَ مَطلَعُهُ

وَدَّعتُهُ وَبوُدّي لَو يُوَدِّعُنِي

صَفوَ الحَياةِ وَأَنّي لا أَودعُهُ

صَفوَ الحَياةِ وَأَنّي لا أَودعُهُ

صَفوَ الحَياةِ وَأَنّي لا أَودعُهُ

صَفوَ الحَياةِ وَأَنّي لا أَودعُهُ

صَفوَ الحَياةِ وَأَنّي لا أَودعُهُ

وَكَم تَشبَّثَ بي يَومَ الرَحيلِ ضُحَىً

وَأَدمُعِي مُستَهِلّاتٍ وَأَدمُعُهُ

وَأَدمُعِي مُستَهِلّاتٍ وَأَدمُعُهُ

وَأَدمُعِي مُستَهِلّاتٍ وَأَدمُعُهُ

وَأَدمُعِي مُستَهِلّاتٍ وَأَدمُعُهُ

وَأَدمُعِي مُستَهِلّاتٍ وَأَدمُعُهُ

لا أَكُذبث اللَهَ ثوبُ الصَبرِ مُنخَرقٌ

عَنّي بِفُرقَتِهِ لَكِن أَرَقِّعُهُ

عَنّي بِفُرقَتِهِ لَكِن أَرَقِّعُهُ

عَنّي بِفُرقَتِهِ لَكِن أَرَقِّعُهُ

عَنّي بِفُرقَتِهِ لَكِن أَرَقِّعُهُ

عَنّي بِفُرقَتِهِ لَكِن أَرَقِّعُهُ

إِنّي أَوَسِّعُ عُذري فِي جَنايَتِهِ

بِالبينِ عِنهُ وَجُرمي لا يُوَسِّعُهُ

بِالبينِ عِنهُ وَجُرمي لا يُوَسِّعُهُ

بِالبينِ عِنهُ وَجُرمي لا يُوَسِّعُهُ

بِالبينِ عِنهُ وَجُرمي لا يُوَسِّعُهُ

بِالبينِ عِنهُ وَجُرمي لا يُوَسِّعُهُ

رُزِقتُ مُلكاً فَلَم أَحسِن سِياسَتَهُ

وَكُلُّ مَن لا يُسُوسُ المُلكَ يَخلَعُهُ

وَكُلُّ مَن لا يُسُوسُ المُلكَ يَخلَعُهُ

وَكُلُّ مَن لا يُسُوسُ المُلكَ يَخلَعُهُ

وَكُلُّ مَن لا يُسُوسُ المُلكَ يَخلَعُهُ

وَكُلُّ مَن لا يُسُوسُ المُلكَ يَخلَعُهُ

وَمَن غَدا لابِساً ثَوبَ النَعِيم بِلا

شَكرٍ عَلَيهِ فَإِنَّ اللَهَ يَنزَعُهُ

شَكرٍ عَلَيهِ فَإِنَّ اللَهَ يَنزَعُهُ

شَكرٍ عَلَيهِ فَإِنَّ اللَهَ يَنزَعُهُ

شَكرٍ عَلَيهِ فَإِنَّ اللَهَ يَنزَعُهُ

شَكرٍ عَلَيهِ فَإِنَّ اللَهَ يَنزَعُهُ

اِعتَضتُ مِن وَجهِ خِلّي بَعدَ فُرقَتِهِ

كَأساً أَجَرَّعُ مِنها ما أَجَرَّعُهُ

كَأساً أَجَرَّعُ مِنها ما أَجَرَّعُهُ

كَأساً أَجَرَّعُ مِنها ما أَجَرَّعُهُ

كَأساً أَجَرَّعُ مِنها ما أَجَرَّعُهُ

كَأساً أَجَرَّعُ مِنها ما أَجَرَّعُهُ

كَم قائِلٍ لِي ذُقتُ البَينَ قُلتُ لَهُ

الذَنبُ وَاللَهِ ذَنبي لَستُ أَدفَعُهُ

الذَنبُ وَاللَهِ ذَنبي لَستُ أَدفَعُهُ

الذَنبُ وَاللَهِ ذَنبي لَستُ أَدفَعُهُ

الذَنبُ وَاللَهِ ذَنبي لَستُ أَدفَعُهُ

الذَنبُ وَاللَهِ ذَنبي لَستُ أَدفَعُهُ

أَلا أَقمتَ فَكانَ الرُشدُ أَجمَعُهُ

لَو أَنَّنِي يَومَ بانَ الرُشدُ اتبَعُهُ

لَو أَنَّنِي يَومَ بانَ الرُشدُ اتبَعُهُ

لَو أَنَّنِي يَومَ بانَ الرُشدُ اتبَعُهُ

لَو أَنَّنِي يَومَ بانَ الرُشدُ اتبَعُهُ

لَو أَنَّنِي يَومَ بانَ الرُشدُ اتبَعُهُ

إِنّي لَأَقطَعُ أيّامِي وَأنفِنُها

بِحَسرَةٍ مِنهُ فِي قَلبِي تُقَطِّعُهُ

بِحَسرَةٍ مِنهُ فِي قَلبِي تُقَطِّعُهُ

بِحَسرَةٍ مِنهُ فِي قَلبِي تُقَطِّعُهُ

بِحَسرَةٍ مِنهُ فِي قَلبِي تُقَطِّعُهُ

بِحَسرَةٍ مِنهُ فِي قَلبِي تُقَطِّعُهُ

بِمَن إِذا هَجَعَ النُوّامُ بِتُّ لَهُ

بِلَوعَةٍ مِنهُ لَيلى لَستُ أَهجَعُهُ

بِلَوعَةٍ مِنهُ لَيلى لَستُ أَهجَعُهُ

بِلَوعَةٍ مِنهُ لَيلى لَستُ أَهجَعُهُ

بِلَوعَةٍ مِنهُ لَيلى لَستُ أَهجَعُهُ

بِلَوعَةٍ مِنهُ لَيلى لَستُ أَهجَعُهُ

لا يَطمِئنُّ لِجَنبي مَضجَعُ وَكَذا

لا يَطمَئِنُّ لَهُ مُذ بِنتُ مَضجَعُهُ

لا يَطمَئِنُّ لَهُ مُذ بِنتُ مَضجَعُهُ

لا يَطمَئِنُّ لَهُ مُذ بِنتُ مَضجَعُهُ

لا يَطمَئِنُّ لَهُ مُذ بِنتُ مَضجَعُهُ

لا يَطمَئِنُّ لَهُ مُذ بِنتُ مَضجَعُهُ

ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ المَهرَ يَفجَعُنِي

بِهِ وَلا أَنّض بِي الأَيّامَ تَفجعُهُ

بِهِ وَلا أَنّض بِي الأَيّامَ تَفجعُهُ

بِهِ وَلا أَنّض بِي الأَيّامَ تَفجعُهُ

بِهِ وَلا أَنّض بِي الأَيّامَ تَفجعُهُ

بِهِ وَلا أَنّض بِي الأَيّامَ تَفجعُهُ

حَتّى جَرى البَينُ فِيما بَينَنا بِيَدٍ

عَسراءَ تَمنَعُنِي حَظّي وَتَمنَعُهُ

عَسراءَ تَمنَعُنِي حَظّي وَتَمنَعُهُ

عَسراءَ تَمنَعُنِي حَظّي وَتَمنَعُهُ

عَسراءَ تَمنَعُنِي حَظّي وَتَمنَعُهُ

عَسراءَ تَمنَعُنِي حَظّي وَتَمنَعُهُ

قَد كُنتُ مِن رَيبِ مَهرِي جازِعاً فَرِقاً

فَلَم أَوقَّ الَّذي قَد كُنتُ أَجزَعُهُ

فَلَم أَوقَّ الَّذي قَد كُنتُ أَجزَعُهُ

فَلَم أَوقَّ الَّذي قَد كُنتُ أَجزَعُهُ

فَلَم أَوقَّ الَّذي قَد كُنتُ أَجزَعُهُ

فَلَم أَوقَّ الَّذي قَد كُنتُ أَجزَعُهُ

بِاللَهِ يا مَنزِلَ العَيشِ الَّذي دَرَست

آثارُهُ وَعَفَت مُذ بِنتُ أَربُعُهُ

آثارُهُ وَعَفَت مُذ بِنتُ أَربُعُهُ

آثارُهُ وَعَفَت مُذ بِنتُ أَربُعُهُ

آثارُهُ وَعَفَت مُذ بِنتُ أَربُعُهُ

آثارُهُ وَعَفَت مُذ بِنتُ أَربُعُهُ

هَل الزَمانُ مَعِيدُ فِيكَ لَذَّتُنا

أَم اللَيالِي الَّتي أَمضَتهُ تُرجِعُهُ

أَم اللَيالِي الَّتي أَمضَتهُ تُرجِعُهُ

أَم اللَيالِي الَّتي أَمضَتهُ تُرجِعُهُ

أَم اللَيالِي الَّتي أَمضَتهُ تُرجِعُهُ

أَم اللَيالِي الَّتي أَمضَتهُ تُرجِعُهُ

فِي ذِمَّةِ اللَهِ مِن أَصبَحَت مَنزلَهُ

وَجادَ غَيثٌ عَلى مَغناكَ يُمرِعُهُ

وَجادَ غَيثٌ عَلى مَغناكَ يُمرِعُهُ

وَجادَ غَيثٌ عَلى مَغناكَ يُمرِعُهُ

وَجادَ غَيثٌ عَلى مَغناكَ يُمرِعُهُ

وَجادَ غَيثٌ عَلى مَغناكَ يُمرِعُهُ

مَن عِندَهُ لِي عَهدُ لا يُضيّعُهُ كَما

لَهُ عَهدُ صِداقٍ لا أُضَيِّعُهُ

لَهُ عَهدُ صِداقٍ لا أُضَيِّعُهُ

لَهُ عَهدُ صِداقٍ لا أُضَيِّعُهُ

لَهُ عَهدُ صِداقٍ لا أُضَيِّعُهُ

لَهُ عَهدُ صِداقٍ لا أُضَيِّعُهُ

وَمَن يُصَدِّعُ قَلبي ذِكرَهُ وَإِذا

جَرى عَلى قَلبِهِ ذِكري يُصَدِّعُهُ

جَرى عَلى قَلبِهِ ذِكري يُصَدِّعُهُ

جَرى عَلى قَلبِهِ ذِكري يُصَدِّعُهُ

جَرى عَلى قَلبِهِ ذِكري يُصَدِّعُهُ

جَرى عَلى قَلبِهِ ذِكري يُصَدِّعُهُ

لَأَصبِرَنَّ لِمَهرٍ لا يُمَتِّعُنِي

بِهِ وَلا بِيَ فِي حالٍ يُمَتِّعُهُ

بِهِ وَلا بِيَ فِي حالٍ يُمَتِّعُهُ

بِهِ وَلا بِيَ فِي حالٍ يُمَتِّعُهُ

بِهِ وَلا بِيَ فِي حالٍ يُمَتِّعُهُ

بِهِ وَلا بِيَ فِي حالٍ يُمَتِّعُهُ

عِلماً بِأَنَّ اِصطِباري مُعقِبُ فَرَجاً

فَأَضيَقُ الأَمرِ إِن فَكَّرتَ أَوسَعُهُ

فَأَضيَقُ الأَمرِ إِن فَكَّرتَ أَوسَعُهُ

فَأَضيَقُ الأَمرِ إِن فَكَّرتَ أَوسَعُهُ

فَأَضيَقُ الأَمرِ إِن فَكَّرتَ أَوسَعُهُ

فَأَضيَقُ الأَمرِ إِن فَكَّرتَ أَوسَعُهُ

عَسى اللَيالي الَّتي أَضنَت بِفُرقَتَنا

جِسمي سَتَجمَعُنِي يَوماً وَتَجمَعُهُ

جِسمي سَتَجمَعُنِي يَوماً وَتَجمَعُهُ

جِسمي سَتَجمَعُنِي يَوماً وَتَجمَعُهُ

جِسمي سَتَجمَعُنِي يَوماً وَتَجمَعُهُ

جِسمي سَتَجمَعُنِي يَوماً وَتَجمَعُهُ

وَإِن تُغِلُّ أَحَدَاً مِنّا مَنيَّتَهُ

فَما الَّذي بِقَضاءِ اللَهِ يَصنَعُهُ

فَما الَّذي بِقَضاءِ اللَهِ يَصنَعُهُ

فَما الَّذي بِقَضاءِ اللَهِ يَصنَعُهُ

فَما الَّذي بِقَضاءِ اللَهِ يَصنَعُهُ

فَما الَّذي بِقَضاءِ اللَهِ يَصنَعُهُ

قصيدة قصائد عن حب قديم

يقول محمود درويش:

-1-

على الأنقاض وردتُنا

ووجهانا على الرملِ

إذا مرّتْ رياحُ الصيفِ

أشرعنا المناديلا

على مهل.. على مهلِ

وغبنا طيَّ أغنيتين، كالأسرى

نراوغ قطرة الطّل

تعالي مرة في البال

يا أُختاه!

إن أواخر الليلِ

تعرّيني من الألوان والظلّ

وتحميني من الذل!

وفي عينيك، يا قمري القديم

يشدُّني أصلي

إلى إغفاءةٍ زرقاء

تحت الشمس.. والنخلِ

بعيداً عن دجى المنفى..

قريباً من حمى أهلي

-2-

تشهّيتُ الطفوله فيكِ

مذ طارت عصافيرُ الربيعِ

تجرّدَ الشجرُ

وصوتك كان، يا ماكان،

يأتيني

من الآبار أحياناً

و أحياناً ينقِّطه لي المطُر

نقياً هكذا كالنارِ

كالأشجار.. كالأشعار ينهمرُ

تعالي

كان في عينيك شيء أشتهيهِ

و كنتُ أنتظرُ

و شدّيني إلى زنديكِ

شديني أسيراً

منك يغتفُر

تشهّيت الطفولة فيك

مذ طارت

عصافير الربيع

تجرّد الشجرُّ!

-3-

ونعبر في الطريق

مكبَّلين..

كأننا أسرى

يدي، لم أدر، أم يدُكِ

احتست وجعاً

من الأخرى؟

ولم تطلق، كعادتها،

بصدري أو بصدرك..

سروة الذكرى

كأنّا عابرا دربٍ،

ككلّ الناس،

إن نظرا

فلا شوقاً

و لا ندماً

و لا شزرا

و نغطس في الزحام

لنشتري أشياءنا الصغرى

و لم نترك لليلتنا

رماداً.. يذكر الجمرا

وشيء في شراييني

يناديني

لأشرب من يدك

ترمّد الذكرى

-4-

ترجّلَ، مرةً، كوكب

وسار على أناملنا

ولم يتعبْ

وحين رشفتُ عن شفتيك

ماء التوت

أقبل، عندها، يشربْ

وحين كتبتُ عن عينيك

نقّط كل ما أكتب

وشاركنا وسادتنا..

وقهوتنا

وحين ذهبتِ..

لم يذهب

لعلي صرت منسياً

لديك

كغيمة في الريح

نازلة إلى المغربْ..

و لكني إذا حاولتُ

أن أنساك..

حطّ على يدي كوكبْ

-5-

لك المجدُ

تجنّحَ في خيالي

من صداك..

السجنُ، والقيدُ

أراك، استندتُ

إلى وسادٍ

مهرةً.. تعدو

أحسكِ في ليالي البرد

شمساً

في دمي تشدو

أسميك الطفوله

يشرئبّ أمامي النهدُ

أسميكِ الربيع

فتشمخ الأعشاب و الوردُ

أسميك السماء

فتشمت الأمطار و الرعدُ

لك المجدُ

فليس لفرحتي بتحيُّري

حدُّ

وليس لموعدي وعدُ

لك.. المجدُ

قصيدة إذا ذكرت زيداً ترقرق دمعها

يقول جرير:

إِذا ذَكَرَت زَيداً تَرَقرَقَ دَمعُها

بِمَطروفَةِ العَينَينِ شَوساءَ طامِحِ

بِمَطروفَةِ العَينَينِ شَوساءَ طامِحِ

بِمَطروفَةِ العَينَينِ شَوساءَ طامِحِ

بِمَطروفَةِ العَينَينِ شَوساءَ طامِحِ

بِمَطروفَةِ العَينَينِ شَوساءَ طامِحِ

تُبَكّي عَلى زَيدٍ وَلَم تَرَ مِثلَهُ

صَحيحاً مِنَ الحُمّى شَديدَ الجَوانِحِ

صَحيحاً مِنَ الحُمّى شَديدَ الجَوانِحِ

صَحيحاً مِنَ الحُمّى شَديدَ الجَوانِحِ

صَحيحاً مِنَ الحُمّى شَديدَ الجَوانِحِ

صَحيحاً مِنَ الحُمّى شَديدَ الجَوانِحِ

أُعَزّيكِ عَمّا تَعلَمينَ وَقَد أَرى

بِعَينَيكِ مِن زَيدٍ قَذىً غَيرَ بارِحِ

بِعَينَيكِ مِن زَيدٍ قَذىً غَيرَ بارِحِ

بِعَينَيكِ مِن زَيدٍ قَذىً غَيرَ بارِحِ

بِعَينَيكِ مِن زَيدٍ قَذىً غَيرَ بارِحِ

بِعَينَيكِ مِن زَيدٍ قَذىً غَيرَ بارِحِ

فَإِن تَقصِدي فَالقَصدُ مِني خَليقَةٌ

وَإِن تَجمَحي تَلقَي لِجامَ الجَوامِحِ

وَإِن تَجمَحي تَلقَي لِجامَ الجَوامِحِ

وَإِن تَجمَحي تَلقَي لِجامَ الجَوامِحِ

وَإِن تَجمَحي تَلقَي لِجامَ الجَوامِحِ

وَإِن تَجمَحي تَلقَي لِجامَ الجَوامِحِ