-

أشعار وحكم حزينة

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

حكم وأقوال حزينة

  • إنك لا تستطيع أن تمنع طيور الهم من أن تحلق فوق رأسك، لكنك تستطيع أن تمنعها من أن تعشش فيه.
  • بقدر الهموم تكون الهمم.
  • من الهمِّ إلى الغمِّ، إلى الهمِّ ثانيةً، وفجأةً إلى السعادةِ ترميك الحياة.
  • ويأتي يوم تفرح فيه وكأنك لَم تَحمل الهم يوماً.
  • الثلج إذا أدمن حبسه في اليد فعَل فِعل النار، والغمّ إذا أفرط قتل، والضحك إذا اشتد أسال الدّمع من العينين.
  • لأن الهم والحُب لا يتعايشان، كان علينا أن نختار، واختيار الحب هو الأفضل.
  • لا تتم فائدة الانتقال من بلدٍ إلى بلدٍ إلَّا إذا انتقَلَتِ النَّفسُ من شعورٍ إلى شعور، فإذا سافَرَ معكَ الهمُّ فأنت مقيمٌ لم تَبْرَح.
  • الهم والغضب واليأس أعدى أعداء الإنسان.
  • يا أمي جاوزت العشرين، فدعي الهم ونامي.
  • أصحاب الغم والحزن في الدنيا ثلاثة، محب فارق حبيبه، ووالد ضل ولده، وغني فقد ماله.
  • قُل لمن يحمل هماً إن الهم لا يدوم، مثلما يفنى السرور هكذا تفنى الهموم.
  • الباب الذي تهب عليك منه الريح، أغلقه لتستريح.
  • الهموم في الصبا مثل الورود، وفي الشيخوخة مثل الجراح في الظهر.
  • ادفع الهم والبلاء بالتضرع والدعاء.
  • أخف همومك، فالذين ستكشفها لهم لن يعملوا إلا على مضاعفتها.
  • من راقب الناس مات هماً.
  • لا يركب الكرى جفوناً أقلقها الهم.
  • من كثر همه سقم جسمه.
  • الهم قتل الهرة.
  • ما بعد الضيق إلا الفرج.
  • لا يَعرف معنى الحياة، إلا من فقدها أو أوشك على فقدانها.
  • الأمل يخفف الدمعة التي يسقطها الحزن.
  • الصبر أفضل علاج للحزن.
  • الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية، لا تتوقف أبداً عند سطر حزين، قد تكون النهاية جميلة.
  • غالباً ما تأتي الدموع من العين بدلاً من القلب.
  • القلب المملوء حزناً كالكأس الطافئة، يصعب حمله.
  • ستة لا تفارقهم الكآبة، الحقود، والحسود، وحديث عهد بغنى، وغني يخاف الفقر، وطالب رتبة يقصر قدره عنها، وجليس أهل الأدب وليس منهم.
  • الغضب والدموع والحزن هي أسلحة المستسلمين.
  • من يترك في قلبك فرحاً ويمسح من عينيك دمعة عالقة ويربت على كتفك ذات حزن، يستحق أن يدعى صديقاً.
  • حين يغمرك الحزن تأمل قلبك من جديد، فسترى أنك في الحقيقة تبكي مما كان يوماً مصدر بهجتك.
  • دموع اليتيم هي درر الله.
  • الدموع مثلها مثل الطاقة لا تفنى ولا تستحدث، فالحزن في العالم أيضاً له كمية ثابتة تتكرر بأشكال مختلفة ومملة.
  • ساعة واحدة من البرد سوف تمتص حرارة سبع سنوات.
  • أشكر الحزن لأنه أرانا الجمال، وأشكر الألم لأنه أعطانا الدافع وأشكر الغموض لأنه لا يزال غموضاً.
  • تثقلني السنون، ونوبات الحزن المباغتة.
  • الحزن شهية لا تشبهها أي مُصيبة.
  • ثمة ابتسامة انشطرت إلى الحزن والسرور مثل مدينة من ذهب.
  • يمضي الميت ويمضي الحزن ويبقي الناس وهمومهم تشغلهم عن كل شيء آخر.
  • فنحن حتى لا نريد للألم نهاية، نتمسك بالحزن إلى حين، خشية أن يمثل رفعه عنا قمة الخيانة.
  • أعبر أحلامي دفعة واحدة، كي أرى خلف الأمس شمعة بيضاء ترتجف، تضيء الحزن وتضيئك.
  • كل الأشياء تدعو إلى الحزن، لا سعادة في هذا العالم.
  • نحن فقط متوهّمون بغير هذه الحقيقة.
  • كل هول بالإمكان تحديد،ه كل حزن يعرف بشكل ما نهاية في الحياة لا وقت لتكريس الأحزان الطويلة.
  • ثمة حزن نخجل منه، وآخر يبكينا وينتهي الأمر.
  • الحياة أصغر من أن تضعيها في حزن طويل لا ينتهي.
  • بقية الوجوه لم أرى في تعابيرها سوى مزيج من خوف وحزن وغضب واستسلام.
  • أن ترى الحزن والدموع والنحيب في وجوه من كنت لا تراهم إلا ضاحكين مبتسمين فهذا بحد ذاته مؤلم.

الشاعر إيليا أبوماضي

وَتَحَيَّرَت في مُقلَتَيها دَمعَةٌ

خَرساءُ لا تَهمي وَلَيسَ تَغورُ

خَرساءُ لا تَهمي وَلَيسَ تَغورُ

خَرساءُ لا تَهمي وَلَيسَ تَغورُ

خَرساءُ لا تَهمي وَلَيسَ تَغورُ

خَرساءُ لا تَهمي وَلَيسَ تَغورُ

فَكَأَنَّها بَطَلٌ تَكَنَّفَهُ العِدى

بِسُيوفِهِم وَحُسامُهُ مَكسورُ

بِسُيوفِهِم وَحُسامُهُ مَكسورُ

بِسُيوفِهِم وَحُسامُهُ مَكسورُ

بِسُيوفِهِم وَحُسامُهُ مَكسورُ

بِسُيوفِهِم وَحُسامُهُ مَكسورُ

أبيات شعر للشاعرة نازك الملائكة

أصيخ ولا صوت غير الأنين

وأرنو ولا لون غير الدجى

غيوم وصمت وليل حزين

فلا عجب أن أحسّ الشجا

أبيات شعر للشاعر لبيد بن ربيعة

ذهبَ الذينَ يُعاشُ في أكنافِهِمْ،

وبقيتُ في خَلَفٍ كجلدِ الأجرَبِ

وبقيتُ في خَلَفٍ كجلدِ الأجرَبِ

وبقيتُ في خَلَفٍ كجلدِ الأجرَبِ

وبقيتُ في خَلَفٍ كجلدِ الأجرَبِ

وبقيتُ في خَلَفٍ كجلدِ الأجرَبِ

يَتَأَكَّلونَ مَغالَةً وَخِيانَةً

وَيُعابُ قائِلُهُم وَإِن لَم يَشغَبِ

وَيُعابُ قائِلُهُم وَإِن لَم يَشغَبِ

وَيُعابُ قائِلُهُم وَإِن لَم يَشغَبِ

وَيُعابُ قائِلُهُم وَإِن لَم يَشغَبِ

وَيُعابُ قائِلُهُم وَإِن لَم يَشغَبِ

وَلَقَد أَراني تارَةً مِن جَعفَرٍ

في مِثلِ غَيثِ الوابِلِ المُتَحَلَّبِ

في مِثلِ غَيثِ الوابِلِ المُتَحَلَّبِ

في مِثلِ غَيثِ الوابِلِ المُتَحَلَّبِ

في مِثلِ غَيثِ الوابِلِ المُتَحَلَّبِ

في مِثلِ غَيثِ الوابِلِ المُتَحَلَّبِ

مِن كُلِّ كَهلٍ كَالسِنانِ وَسَيِّدٍ

صَعبِ المَقادَةِ كَالفَنيقِ المُصعَبِ

صَعبِ المَقادَةِ كَالفَنيقِ المُصعَبِ

صَعبِ المَقادَةِ كَالفَنيقِ المُصعَبِ

صَعبِ المَقادَةِ كَالفَنيقِ المُصعَبِ

صَعبِ المَقادَةِ كَالفَنيقِ المُصعَبِ

مِن مَعشَرٍ سَنَّت لَهُم آباؤُهُم

وَالعِزُّ قَد يَأتي بِغَيرِ تَطَلُّبِ

وَالعِزُّ قَد يَأتي بِغَيرِ تَطَلُّبِ

وَالعِزُّ قَد يَأتي بِغَيرِ تَطَلُّبِ

وَالعِزُّ قَد يَأتي بِغَيرِ تَطَلُّبِ

وَالعِزُّ قَد يَأتي بِغَيرِ تَطَلُّبِ

فَبَرى عِظامي بَعدَ لَحمِيَ فَقدُهُم

وَالدَهرُ إِن عاتَبتُ لَيسَ بِمُعتِبِر

وَالدَهرُ إِن عاتَبتُ لَيسَ بِمُعتِبِر

وَالدَهرُ إِن عاتَبتُ لَيسَ بِمُعتِبِر

وَالدَهرُ إِن عاتَبتُ لَيسَ بِمُعتِبِر

وَالدَهرُ إِن عاتَبتُ لَيسَ بِمُعتِبِر

الشاعر البارودي

فَزِعْتُ إِلَى الدُّمُوعِ فَلَمْ تُجِبْنِي

وَفَقْدُ الدَّمْعِ عِنْدَ الْحُزْنِ دَاءُ

وَفَقْدُ الدَّمْعِ عِنْدَ الْحُزْنِ دَاءُ

وَفَقْدُ الدَّمْعِ عِنْدَ الْحُزْنِ دَاءُ

وَفَقْدُ الدَّمْعِ عِنْدَ الْحُزْنِ دَاءُ

وَفَقْدُ الدَّمْعِ عِنْدَ الْحُزْنِ دَاءُ

وَما قَصَّرْتُ في جَزَعٍ وَلَكِنْ

إِذا غَلَبَ الأَسَى ذَهَبَ الْبُكاءُ

إِذا غَلَبَ الأَسَى ذَهَبَ الْبُكاءُ

إِذا غَلَبَ الأَسَى ذَهَبَ الْبُكاءُ

إِذا غَلَبَ الأَسَى ذَهَبَ الْبُكاءُ

إِذا غَلَبَ الأَسَى ذَهَبَ الْبُكاءُ

قصيدة الشاعر عدي بن ربيعة

إِنَّ في الصَدرِ مِن كُلَيبِ شُجوناً

هاجِساتٍ نَكَأنَ مِنهُ الجِراحا

هاجِساتٍ نَكَأنَ مِنهُ الجِراحا

هاجِساتٍ نَكَأنَ مِنهُ الجِراحا

هاجِساتٍ نَكَأنَ مِنهُ الجِراحا

هاجِساتٍ نَكَأنَ مِنهُ الجِراحا

أَنكَرَتني حَليلَتي إِذ رَأَتني

كاسِفَ اللَونِ لا أُطيقُ المُزاحا

كاسِفَ اللَونِ لا أُطيقُ المُزاحا

كاسِفَ اللَونِ لا أُطيقُ المُزاحا

كاسِفَ اللَونِ لا أُطيقُ المُزاحا

كاسِفَ اللَونِ لا أُطيقُ المُزاحا

وَلَقَد كُنتُ إِذ أُرَجِّلُ رَأسي

ما أُبالي الإِفسادَ وَالإِصلاحا

ما أُبالي الإِفسادَ وَالإِصلاحا

ما أُبالي الإِفسادَ وَالإِصلاحا

ما أُبالي الإِفسادَ وَالإِصلاحا

ما أُبالي الإِفسادَ وَالإِصلاحا

بِئسَ مَن عاشَ في الحَياةِ شَقِيّاً

كاسِفَ اللَونِ هائِماً مُلتاحا

كاسِفَ اللَونِ هائِماً مُلتاحا

كاسِفَ اللَونِ هائِماً مُلتاحا

كاسِفَ اللَونِ هائِماً مُلتاحا

كاسِفَ اللَونِ هائِماً مُلتاحا

يا خَليلَيَّ نادِنا لي كُلَيباً

وَاِعلَما أَنَّهُ مُلاقٍ كِفاحا

وَاِعلَما أَنَّهُ مُلاقٍ كِفاحا

وَاِعلَما أَنَّهُ مُلاقٍ كِفاحا

وَاِعلَما أَنَّهُ مُلاقٍ كِفاحا

وَاِعلَما أَنَّهُ مُلاقٍ كِفاحا

يا خَليلَيَّ نادِنا لي كُلَيباً

ثُمَّ قولا لَهُ نَعِمتَ صَباحا

ثُمَّ قولا لَهُ نَعِمتَ صَباحا

ثُمَّ قولا لَهُ نَعِمتَ صَباحا

ثُمَّ قولا لَهُ نَعِمتَ صَباحا

ثُمَّ قولا لَهُ نَعِمتَ صَباحا

يا خَليلَيَّ نادِنا لي كُلَيباً

قَبلَ أَن تُبصِرَ العُيونَ الصَباحا

قَبلَ أَن تُبصِرَ العُيونَ الصَباحا

قَبلَ أَن تُبصِرَ العُيونَ الصَباحا

قَبلَ أَن تُبصِرَ العُيونَ الصَباحا

قَبلَ أَن تُبصِرَ العُيونَ الصَباحا

لَم نَرَ الناسَ مِثلَنا يَومَ سِرنا

سلُبُ المُلكَ غُدوَةً وَرَواحا

سلُبُ المُلكَ غُدوَةً وَرَواحا

سلُبُ المُلكَ غُدوَةً وَرَواحا

سلُبُ المُلكَ غُدوَةً وَرَواحا

سلُبُ المُلكَ غُدوَةً وَرَواحا

وَضَرَبنا بِمُرهَفاتٍ عِتاقٍ

تَترُكُ الهُدمَ فَوقَهُنَّ صُياحا

تَترُكُ الهُدمَ فَوقَهُنَّ صُياحا

تَترُكُ الهُدمَ فَوقَهُنَّ صُياحا

تَترُكُ الهُدمَ فَوقَهُنَّ صُياحا

تَترُكُ الهُدمَ فَوقَهُنَّ صُياحا

تَرَكَ الدارَ ضَيفُنا وَتَوَلّى

عَذَرَ اللَهَ ضَيفَنا يَومَ راحا

عَذَرَ اللَهَ ضَيفَنا يَومَ راحا

عَذَرَ اللَهَ ضَيفَنا يَومَ راحا

عَذَرَ اللَهَ ضَيفَنا يَومَ راحا

عَذَرَ اللَهَ ضَيفَنا يَومَ راحا

ذَهَبَ الدَهرُ بِالسَماحَةِ مِنّا

يا أَذى الدَهرِ كَيفَ تَرضى الجِماحا

يا أَذى الدَهرِ كَيفَ تَرضى الجِماحا

يا أَذى الدَهرِ كَيفَ تَرضى الجِماحا

يا أَذى الدَهرِ كَيفَ تَرضى الجِماحا

يا أَذى الدَهرِ كَيفَ تَرضى الجِماحا

وَيحَ أُمّي وَوَيحَها لِقَتيلٍ

مِن بَني تَغلِبٍ وَوَيحاً وَواحا

مِن بَني تَغلِبٍ وَوَيحاً وَواحا

مِن بَني تَغلِبٍ وَوَيحاً وَواحا

مِن بَني تَغلِبٍ وَوَيحاً وَواحا

مِن بَني تَغلِبٍ وَوَيحاً وَواحا

يا قَتيلاً نَماهُ فَرعُ كَريمٌ

فَقدُهُ قَد أَشابَ مِنّي المِساحا

فَقدُهُ قَد أَشابَ مِنّي المِساحا

فَقدُهُ قَد أَشابَ مِنّي المِساحا

فَقدُهُ قَد أَشابَ مِنّي المِساحا

فَقدُهُ قَد أَشابَ مِنّي المِساحا

كَيفَ أَسلوا عَنِ البُكاءِ وَقَومي

قَد تَفانَوا فَكَيفَ أَرجو الفَلاحا

قَد تَفانَوا فَكَيفَ أَرجو الفَلاحا

قَد تَفانَوا فَكَيفَ أَرجو الفَلاحا

قَد تَفانَوا فَكَيفَ أَرجو الفَلاحا

قَد تَفانَوا فَكَيفَ أَرجو الفَلاحا