أقوال عن فعل الخير للناس
حكم في فعل الخير للغير
- إن فعل الخير، هو أفضل عبادة يمكن أن نقدمها لله.
- اصنع خيراً، لأنه الشيء الوحيد الذي لا يموت حين تغيب أنت.
- أفضل المعروف، إغاثة الملهوف.
- خير الناس، أنفعهم للناس.
حكم عن العطاء والإحسان للناس
- نادرون هم أولئك الذين يكون العطاء أحد متعهم الخاصة.
- السر في العطاء لا يكمن في مجرد العطاء فحسب، بل في إحساسك بأنك تتحول إلى شخص أفضل.
- إذا كان لديك الكثير، فأعط من أموالك، وإذا كان لديك قليلاً، فأعطِ من قلبك.
- لا تعطِ الآخرين ما ترغب أن يعطوك إياه، فقد تختلف الميول، والأذواق.
- عليك الزرع قبل أن تتمكن من الحصاد، كذلك يجب أن تعطي قبل أن تتمكن من الأخذ.
- الذي يعطي بسرعة (المساعدة العاجلة) يعطي مرتين.
- لم يصبح أحداً في أي وقت مضى فقيراً من خلال العطاء.
- إن تعطِ مما تَملِكُ فإنك تعطي القليل، أما إن تَهِبَ من نفسِك فهذا عين العطاء.
- نحن نعطي لنحيا، لأن الإمتناع عن العطاء، سبيل الفناء.
- جميل أن تعرف معنى العطاء، والأجمل أن تعطي.
- جميل أن تعطي من يسألك ما هو بحاجة إليه، ولكن الأجمل من ذلك أن تعطي من لا يسألك، وأنت تعرف حاجته.
- ليصمت من أعطى، وليتكلم من أخذ.
- أعطِ، ولا تذكر ما أعطيت.
- بقدر ما يعطي الحكيم، بقدر ما يغتني شخصياً.
- لا قيمة لعطائك إن لم يكن جزءاً من ذاتك.
- مثلما يعود النهر إلى البحر، هكذا يعود عطاء الإنسان إليه.
- بدلاً من أن تعطي الفقير سمكة، قدم له صنارة صيد.
- أنت في الحياة تسمو بقدر ما تعطي لا بقدر ما تأخذ.
- إنني أؤمن عن يقين أن سعادتنا تبدأ داخلنا، وأن السعادة في العطاء ربما تفوق السعادة فيما يعطيه لنا الآخرون.
- يجب على المرء أن يكون فقيرا لمعرفة رفاهية العطاء.
- العطاء بدون انتظار أي مكافأة ، أو أي شكر، له ميزة خاصة.
- الرجل السخي يزداد غني في العطاء، والبخيل يزداد فقراً في الاخذ.
حب الخير للناس
- أعظم الخير هو دفع الأذى عن شخص في غيابه.
- لا تظُنّن بكلمة خرجت من أخيك إلا خيراً، وأنت تجد لها في الخير محملاً.
- أحسن الظن بالناس كأنهم كلهم خير، واعتمد على نفسك كأنه لا خير في الناس.
- لا يكفي أن تعمل خيراً، بل يجب أن تحسن عمل الخير.
- ليس السخاء بأن تعطي ما أنا بحاجة إليه اكثر منك، بل السخاء بأن تعطيني ما تحتاج إليه أكثر مني.
- إذا لم يكن للإنسان في نفسه خير، ما لم يكن للناس فيه خير.
- صديق نافع، خير من عشرة عديمي الجدوى.
أقوال في عمل الخير
- إنّ النّزاع بين البشر ليس نزاعاً بين الخير، والشّر، كما يتوهّم الوعّاظ، إنّما هو بالأحرى نزاع بين اعتبارين مختلفين للخير، فكلّ فريق يرى الخير من جانبه، ويتعصّب له، ويسأل الله أن يرزقه الشّهادة في سبيله.
- الخير الوحيد هو العلم، والشر الوحيد هو الجهل.
- الخلاص الحقيقي عندما يقود الذنب إلى الخير.
- افعل الخير، وسيعود إليك بطرق لا تتوقعها.
- لا يُفسد الخير إلا البحث عن الثناء.
- الخير كلُّه في الرضا، فإن استطعت فارضَ، وإن لم تستطع فاصبر.
- ليس الخير في العضمة، بل العضمة في الخير.
أهمية حب الخير للناس
- يعد حب الخير للآخرين، من أهم العوامل التي تؤكد على ثبات، واكتمال الإيمان في القلوب.
- التمتع بمكاسب عديدة من بينها الفوز بمحبة الآخرين، ومودتهم، واحترامهم.
- الحد من انتشار الخلافات، والمشكلات بين أبناء المجتمع، مما يضمن سعادة ابنائه، وتقدم المجتمع، ورقيه .
- التخلّص من العادات، والأخلاقيات التي تسلب الإنسان سعادته، وراحته، كالحقد، والأنانية، والجشع، واستبدال ذلك بالمحبة، والتسامح، والتعاون، مما يؤدي إلى وحدة أبناء المجتمع، وترابطهم .
- التخلّص من المشاعر السلبية التي تقود إلى طريق الشر، والكراهية، وعدم مقارنة النفس، والظروف بالآخرين، والتفكير فقط في الخير الذي سيعود كلما كان الإنسان حريصاً على حب الخير لغيره.
عمل الخير في الإسلام
- برّ المسلم بالوالدين، وصلة الرحم من الأقارب، والأصدقاء، والجيران، والسير بالخير بأمور الصلح بين المتخاصمين، والتحدث بالكلام الطيب، وتقديم النصح، والإرشاد، ونشر المحبة، والألفة بين الناس.
- البحث عن بيوت المساكين، والفقراء المحتاجين، وتقديم العون لهم بتخصيص مبلغ يسير يعينهم على قضاء حوائجهم اليومية، أو مساعدتهم في تعليم أبنائهم.
- الذهاب لزيارة الأطفال اليتامى بدور رعاية الأيتام، وبيوت العجزة، والمسنين، مما يُدخل الفرح، والسعادة على قلوبهم.
- التبرع في بناء المساجد، وصيانتها، وفي تقديم المساعدة في تنظيفها، ورعايتها.
- تقديم المساعدة للفقراء من خلال التبرع لدعم المستشفيات، والمراكز الطبية لتقديم العلاج المجاني للفقراء، والمحتاجين.
- التبسم في وجه الآخرين، وعدم العبوس.
قصيدة الخير أفضل ما لزمتا للشاعر أبو العتاهية
الخَيرُ أَفضَلُ ما لَزِمتا
وَالشَرُّ أَخبَثُ ما طَمِعتا
وَالشَرُّ أَخبَثُ ما طَمِعتا
وَالشَرُّ أَخبَثُ ما طَمِعتا
وَالشَرُّ أَخبَثُ ما طَمِعتا
وَالشَرُّ أَخبَثُ ما طَمِعتا
وَالناسُ ما سَلِموا عَلى الـ
ـأَيّامِ مِنكَ وَقَد سَلِمتا
ـأَيّامِ مِنكَ وَقَد سَلِمتا
ـأَيّامِ مِنكَ وَقَد سَلِمتا
ـأَيّامِ مِنكَ وَقَد سَلِمتا
ـأَيّامِ مِنكَ وَقَد سَلِمتا
أَمّا الزَمانُ فَواعِظٌ
وَمُبَيَّنٌ لَكَ إِن فَهِمتا
وَمُبَيَّنٌ لَكَ إِن فَهِمتا
وَمُبَيَّنٌ لَكَ إِن فَهِمتا
وَمُبَيَّنٌ لَكَ إِن فَهِمتا
وَمُبَيَّنٌ لَكَ إِن فَهِمتا
وَكَفى بِعِلمِكَ بِالأُمو
رِ إِنِ انتَفَعتَ بِما عَلِمتا
رِ إِنِ انتَفَعتَ بِما عَلِمتا
رِ إِنِ انتَفَعتَ بِما عَلِمتا
رِ إِنِ انتَفَعتَ بِما عَلِمتا
رِ إِنِ انتَفَعتَ بِما عَلِمتا
أَنتَ المُهَذَّبُ إِن رَضيـ
ـتَ بِما رُزِقتَ وَما حُرِمتا
ـتَ بِما رُزِقتَ وَما حُرِمتا
ـتَ بِما رُزِقتَ وَما حُرِمتا
ـتَ بِما رُزِقتَ وَما حُرِمتا
ـتَ بِما رُزِقتَ وَما حُرِمتا
إِنَّ الأُلى طَلَبوا التُقى
يَتَيَقَّظونَ وَأَنتَ نِمتا
يَتَيَقَّظونَ وَأَنتَ نِمتا
يَتَيَقَّظونَ وَأَنتَ نِمتا
يَتَيَقَّظونَ وَأَنتَ نِمتا
يَتَيَقَّظونَ وَأَنتَ نِمتا
أَحسِن وَإِلّا لَم تُصِب
إِن أَنتَ لَم تُحسِن نَدِمتا
إِن أَنتَ لَم تُحسِن نَدِمتا
إِن أَنتَ لَم تُحسِن نَدِمتا
إِن أَنتَ لَم تُحسِن نَدِمتا
إِن أَنتَ لَم تُحسِن نَدِمتا
وَإِذا نَقِمتَ عَلى امرِئٍ
خُلُقاً فَجانِب ما نَقِمتا
خُلُقاً فَجانِب ما نَقِمتا
خُلُقاً فَجانِب ما نَقِمتا
خُلُقاً فَجانِب ما نَقِمتا
خُلُقاً فَجانِب ما نَقِمتا
وَارحَم لِرَبِّكَ خَلقَهُ
فَلَيَرحَمَنَّكَ إِن رَحِمتا
فَلَيَرحَمَنَّكَ إِن رَحِمتا
فَلَيَرحَمَنَّكَ إِن رَحِمتا
فَلَيَرحَمَنَّكَ إِن رَحِمتا
فَلَيَرحَمَنَّكَ إِن رَحِمتا
لا تَظلِمَنَّ تَكُن مِنَ الـ
ـأَحزارِ وَاعفُ إِذا ظُلِمتا
ـأَحزارِ وَاعفُ إِذا ظُلِمتا
ـأَحزارِ وَاعفُ إِذا ظُلِمتا
ـأَحزارِ وَاعفُ إِذا ظُلِمتا
ـأَحزارِ وَاعفُ إِذا ظُلِمتا
وَإِنِ اتَّقَيتَ اللَهَ في
كُلِّ الأُمورِ فَقَد غَنِمتا
كُلِّ الأُمورِ فَقَد غَنِمتا
كُلِّ الأُمورِ فَقَد غَنِمتا
كُلِّ الأُمورِ فَقَد غَنِمتا
كُلِّ الأُمورِ فَقَد غَنِمتا