أقوال عن الظلم والمظلومين طب 21 الشاملة

أقوال عن الظلم والمظلومين طب 21 الشاملة

أقوال عن الظلم

أقوال عن الظالم

أقوال عن المظلومين

شعر في الظلم

معرة الظلم على من ظلم

وحكم من جار على من حكم

وحكم من جار على من حكم

وحكم من جار على من حكم

وحكم من جار على من حكم

وحكم من جار على من حكم

وإن ما أخذت زورا به

براءة الصدق وغر الشيم

براءة الصدق وغر الشيم

براءة الصدق وغر الشيم

براءة الصدق وغر الشيم

براءة الصدق وغر الشيم

وما على النور إذا سطروا

عليه عيبا بمداد الظلم

عليه عيبا بمداد الظلم

عليه عيبا بمداد الظلم

عليه عيبا بمداد الظلم

عليه عيبا بمداد الظلم

وفتية إن تتنور تجد

زي قضاة لبسته خدم

زي قضاة لبسته خدم

زي قضاة لبسته خدم

زي قضاة لبسته خدم

زي قضاة لبسته خدم

هموا بأن ينتقصوا في الورى

خلقا عظيما فسما واستتم

خلقا عظيما فسما واستتم

خلقا عظيما فسما واستتم

خلقا عظيما فسما واستتم

خلقا عظيما فسما واستتم

وحاولوا أن يصموا فاضلا

بما أبى الله له والكرم

بما أبى الله له والكرم

بما أبى الله له والكرم

بما أبى الله له والكرم

بما أبى الله له والكرم

فسودوا أوجه أحكامهم

وابيض وجه الفاضل المتهم.

وابيض وجه الفاضل المتهم.

وابيض وجه الفاضل المتهم.

وابيض وجه الفاضل المتهم.

وابيض وجه الفاضل المتهم.

أما والله إنَّ الظُلم شؤمُ

وَلاَ زَالَ المُسِيءُ هُوَ الظَّلُومُ

وَلاَ زَالَ المُسِيءُ هُوَ الظَّلُومُ

وَلاَ زَالَ المُسِيءُ هُوَ الظَّلُومُ

وَلاَ زَالَ المُسِيءُ هُوَ الظَّلُومُ

وَلاَ زَالَ المُسِيءُ هُوَ الظَّلُومُ

إِلَى الدَّيَّانِ يَوْمَ الدِّيْنِ نَمْضِي

وعند الله تجتمعُ الخصومُ

وعند الله تجتمعُ الخصومُ

وعند الله تجتمعُ الخصومُ

وعند الله تجتمعُ الخصومُ

وعند الله تجتمعُ الخصومُ

ستعلمُ في الحساب إذا التقينا

غَدا عِنْدَ المَلِيكَ مَنِ الغَشُومِ

غَدا عِنْدَ المَلِيكَ مَنِ الغَشُومِ

غَدا عِنْدَ المَلِيكَ مَنِ الغَشُومِ

غَدا عِنْدَ المَلِيكَ مَنِ الغَشُومِ

غَدا عِنْدَ المَلِيكَ مَنِ الغَشُومِ

ستنقطع اللذاذة عن أناس

من الدنيا وتنقطع الهمومُ

من الدنيا وتنقطع الهمومُ

من الدنيا وتنقطع الهمومُ

من الدنيا وتنقطع الهمومُ

من الدنيا وتنقطع الهمومُ

لأمرٍ ما تصرّفت الليالي

لأمرٍ ما تحركت النجوم.

لأمرٍ ما تحركت النجوم.

لأمرٍ ما تحركت النجوم.

لأمرٍ ما تحركت النجوم.

لأمرٍ ما تحركت النجوم.

إذا ما دعاكَ الحقُّ للظلمِ مرّةً

وقد كنتَ ذا حلمٍ فلا تَكُ ذا حلمِ

وقد كنتَ ذا حلمٍ فلا تَكُ ذا حلمِ

وقد كنتَ ذا حلمٍ فلا تَكُ ذا حلمِ

وقد كنتَ ذا حلمٍ فلا تَكُ ذا حلمِ

وقد كنتَ ذا حلمٍ فلا تَكُ ذا حلمِ

فإن من الإشفاقِ إن زَاغَتِ النّهى

عن الحقِّ ميلُ المشفقينَ من الظلمِ.

عن الحقِّ ميلُ المشفقينَ من الظلمِ.

عن الحقِّ ميلُ المشفقينَ من الظلمِ.

عن الحقِّ ميلُ المشفقينَ من الظلمِ.

عن الحقِّ ميلُ المشفقينَ من الظلمِ.

مَنْ عَفَّ عَنْ ظُلْمِ اُلْعِبَادِ تَوَرُّعا

جَاءَتْهُ أَلْطَافُ الآِلَهُ تَبَرُّعا

جَاءَتْهُ أَلْطَافُ الآِلَهُ تَبَرُّعا

جَاءَتْهُ أَلْطَافُ الآِلَهُ تَبَرُّعا

جَاءَتْهُ أَلْطَافُ الآِلَهُ تَبَرُّعا

جَاءَتْهُ أَلْطَافُ الآِلَهُ تَبَرُّعا

إنا توقعنا السلامة َ وحدها

فَکسْتَلْحَقَتْ مَا لَمْ يَكُنْ مُتَوَقَّعا

فَکسْتَلْحَقَتْ مَا لَمْ يَكُنْ مُتَوَقَّعا

فَکسْتَلْحَقَتْ مَا لَمْ يَكُنْ مُتَوَقَّعا

فَکسْتَلْحَقَتْ مَا لَمْ يَكُنْ مُتَوَقَّعا

فَکسْتَلْحَقَتْ مَا لَمْ يَكُنْ مُتَوَقَّعا

مَا قِيلَ أَصْبَحَ مُفْرِقاً مِنْ دَائِهِ

ذا الليثُ حتى قيلَ أصبحَ متبعا

ذا الليثُ حتى قيلَ أصبحَ متبعا

ذا الليثُ حتى قيلَ أصبحَ متبعا

ذا الليثُ حتى قيلَ أصبحَ متبعا

ذا الليثُ حتى قيلَ أصبحَ متبعا

خبرٌ تضوعتِ البلادُ بنشرهِ

طِيباً فَأَغْنى سَائِفاً أَنْ يَسْمَعَا

طِيباً فَأَغْنى سَائِفاً أَنْ يَسْمَعَا

طِيباً فَأَغْنى سَائِفاً أَنْ يَسْمَعَا

طِيباً فَأَغْنى سَائِفاً أَنْ يَسْمَعَا

طِيباً فَأَغْنى سَائِفاً أَنْ يَسْمَعَا

مَا إِنْ إِتي فَهْمَ الْقَريبِ عِبَارَة ً

حَتّى لَقَدْ فَهِمَ الْبَعِيدُ تَضَوُّعا

حَتّى لَقَدْ فَهِمَ الْبَعِيدُ تَضَوُّعا

حَتّى لَقَدْ فَهِمَ الْبَعِيدُ تَضَوُّعا

حَتّى لَقَدْ فَهِمَ الْبَعِيدُ تَضَوُّعا

حَتّى لَقَدْ فَهِمَ الْبَعِيدُ تَضَوُّعا

قَدَمَتْهُ قَبْلَ قُدُومِهِ النُّعْمى الَّتي

جَلَتِ الْمَخَافَة َ وَالْمُحُولَ فَأَقْشَعا

جَلَتِ الْمَخَافَة َ وَالْمُحُولَ فَأَقْشَعا

جَلَتِ الْمَخَافَة َ وَالْمُحُولَ فَأَقْشَعا

جَلَتِ الْمَخَافَة َ وَالْمُحُولَ فَأَقْشَعا

جَلَتِ الْمَخَافَة َ وَالْمُحُولَ فَأَقْشَعا

يومَ امتطيتَ قرى جوادٍ وقعهُ

مِنْ وَقْعِ ذَاكَ الْغَيْثِ أَحْسَنُ مَوْقِعا

مِنْ وَقْعِ ذَاكَ الْغَيْثِ أَحْسَنُ مَوْقِعا

مِنْ وَقْعِ ذَاكَ الْغَيْثِ أَحْسَنُ مَوْقِعا

مِنْ وَقْعِ ذَاكَ الْغَيْثِ أَحْسَنُ مَوْقِعا

مِنْ وَقْعِ ذَاكَ الْغَيْثِ أَحْسَنُ مَوْقِعا

الغَيْثُ يَهْمِي ثُمَّ يُقْلِعُ صَوْبُهُ

حيناً وَليسَ نداكَ عنا مقلعا

حيناً وَليسَ نداكَ عنا مقلعا

حيناً وَليسَ نداكَ عنا مقلعا

حيناً وَليسَ نداكَ عنا مقلعا

حيناً وَليسَ نداكَ عنا مقلعا

إنْ سميَ الإثنينُ مغربَ همنا

فالسبتُ يدعى للمسرة ِ مطلعا

فالسبتُ يدعى للمسرة ِ مطلعا

فالسبتُ يدعى للمسرة ِ مطلعا

فالسبتُ يدعى للمسرة ِ مطلعا

فالسبتُ يدعى للمسرة ِ مطلعا

يومانِ إنْ يتفرقا فلقدْ غدا

سهمُ السعادة ِ فيهما مستجمعا

سهمُ السعادة ِ فيهما مستجمعا

سهمُ السعادة ِ فيهما مستجمعا

سهمُ السعادة ِ فيهما مستجمعا

سهمُ السعادة ِ فيهما مستجمعا

قَدْ أَدْرَكَ الإِسْلاَمُ فِيكَ مُرَادَهُ

فَلْيَهْنِكَ الْفَرْعُ الَّذِي لَنْ يُفْرَعا

فَلْيَهْنِكَ الْفَرْعُ الَّذِي لَنْ يُفْرَعا

فَلْيَهْنِكَ الْفَرْعُ الَّذِي لَنْ يُفْرَعا

فَلْيَهْنِكَ الْفَرْعُ الَّذِي لَنْ يُفْرَعا

فَلْيَهْنِكَ الْفَرْعُ الَّذِي لَنْ يُفْرَعا

سبقتهُ عينُ الشمسِ علماً أنهُ

يزري ببهجتها إذا طلعا معا

يزري ببهجتها إذا طلعا معا

يزري ببهجتها إذا طلعا معا

يزري ببهجتها إذا طلعا معا

يزري ببهجتها إذا طلعا معا

لَوْ فَتَّرَتْ حَتّى يَجِيءَ أَمامَها

فِتْراً لَما أَمِنَ الْوَرى أَنْ تَرْجِعا

فِتْراً لَما أَمِنَ الْوَرى أَنْ تَرْجِعا

فِتْراً لَما أَمِنَ الْوَرى أَنْ تَرْجِعا

فِتْراً لَما أَمِنَ الْوَرى أَنْ تَرْجِعا

فِتْراً لَما أَمِنَ الْوَرى أَنْ تَرْجِعا

ما غضَّ منهُ طلوعها منْ قبله

إِذْ كانَ أَبْهى فِي الْعُيُونِ وَأَرْفَعا

إِذْ كانَ أَبْهى فِي الْعُيُونِ وَأَرْفَعا

إِذْ كانَ أَبْهى فِي الْعُيُونِ وَأَرْفَعا

إِذْ كانَ أَبْهى فِي الْعُيُونِ وَأَرْفَعا

إِذْ كانَ أَبْهى فِي الْعُيُونِ وَأَرْفَعا

وَلَئِنْ سُقِينا الْغَيْثَ مِنْ بَرَكاتِهِ

فَلَقَدْ سَقى الأَعْدَاءَ سُمّاً مُنْقَعا.

فَلَقَدْ سَقى الأَعْدَاءَ سُمّاً مُنْقَعا.

فَلَقَدْ سَقى الأَعْدَاءَ سُمّاً مُنْقَعا.

فَلَقَدْ سَقى الأَعْدَاءَ سُمّاً مُنْقَعا.

فَلَقَدْ سَقى الأَعْدَاءَ سُمّاً مُنْقَعا.

ألا أيها الظَّالمُ المستبدُ

حَبيبُ الظَّلامِ، عَدوُّ الحياهْ

حَبيبُ الظَّلامِ، عَدوُّ الحياهْ

حَبيبُ الظَّلامِ، عَدوُّ الحياهْ

حَبيبُ الظَّلامِ، عَدوُّ الحياهْ

حَبيبُ الظَّلامِ، عَدوُّ الحياهْ

سَخَرْتَ بأنّاتِ شَعْبٍ ضَعيفٍ

وكفُّكَ مخضوبة ُ من دِماهُ

وكفُّكَ مخضوبة ُ من دِماهُ

وكفُّكَ مخضوبة ُ من دِماهُ

وكفُّكَ مخضوبة ُ من دِماهُ

وكفُّكَ مخضوبة ُ من دِماهُ

وَسِرْتَ تُشَوِّه سِحْرَ الوجودِ

وتبذرُ شوكَ الأسى في رُباهُ

وتبذرُ شوكَ الأسى في رُباهُ

وتبذرُ شوكَ الأسى في رُباهُ

وتبذرُ شوكَ الأسى في رُباهُ

وتبذرُ شوكَ الأسى في رُباهُ

رُوَيدَكَ! لا يخدعنْك الربيعُ

وصحوُ الفَضاءِ، وضوءُ الصباحْ

وصحوُ الفَضاءِ، وضوءُ الصباحْ

وصحوُ الفَضاءِ، وضوءُ الصباحْ

وصحوُ الفَضاءِ، وضوءُ الصباحْ

وصحوُ الفَضاءِ، وضوءُ الصباحْ

ففي الأفُق الرحب هولُ الظلام

وقصفُ الرُّعودِ، وعَصْفُ الرِّياحْ

وقصفُ الرُّعودِ، وعَصْفُ الرِّياحْ

وقصفُ الرُّعودِ، وعَصْفُ الرِّياحْ

وقصفُ الرُّعودِ، وعَصْفُ الرِّياحْ

وقصفُ الرُّعودِ، وعَصْفُ الرِّياحْ

حذارِ! فتحت الرّمادِ اللهيبُ

ومَن يَبْذُرِ الشَّوكَ يَجْنِ الجراحْ

ومَن يَبْذُرِ الشَّوكَ يَجْنِ الجراحْ

ومَن يَبْذُرِ الشَّوكَ يَجْنِ الجراحْ

ومَن يَبْذُرِ الشَّوكَ يَجْنِ الجراحْ

ومَن يَبْذُرِ الشَّوكَ يَجْنِ الجراحْ

تأملْ! هنالِكَ.. أنّى حَصَدْتَ

رؤوسَ الورى ، وزهورَ الأمَلْ

رؤوسَ الورى ، وزهورَ الأمَلْ

رؤوسَ الورى ، وزهورَ الأمَلْ

رؤوسَ الورى ، وزهورَ الأمَلْ

رؤوسَ الورى ، وزهورَ الأمَلْ

ورَوَيَّت بالدَّم قَلْبَ التُّرابِ

وأشْربتَه الدَّمعَ، حتَّى ثَمِلْ

وأشْربتَه الدَّمعَ، حتَّى ثَمِلْ

وأشْربتَه الدَّمعَ، حتَّى ثَمِلْ

وأشْربتَه الدَّمعَ، حتَّى ثَمِلْ

وأشْربتَه الدَّمعَ، حتَّى ثَمِلْ

سيجرفُكَ السيلُ، سيلُ الدماء

ويأكلُك العاصفُ المشتعِلْ.

ويأكلُك العاصفُ المشتعِلْ.

ويأكلُك العاصفُ المشتعِلْ.

ويأكلُك العاصفُ المشتعِلْ.

ويأكلُك العاصفُ المشتعِلْ.