أقوال عن فقدان الأمل طب 21 الشاملة

أقوال عن فقدان الأمل طب 21 الشاملة

أقوال عن فقدان الأمل واليأس

عبارات مقتبسة عن فقدان الأمل

خواطر عن فقدان الأمل و الإحباط

قصيدة عن فقدان الأمل واليأس

لَئِن قَصَّرَ اليَأسُ مِنكِ الأَمَل

وَحالَ تَجَنّيكِ دونَ الحِيَل

وَحالَ تَجَنّيكِ دونَ الحِيَل

وَحالَ تَجَنّيكِ دونَ الحِيَل

وَحالَ تَجَنّيكِ دونَ الحِيَل

وَحالَ تَجَنّيكِ دونَ الحِيَل

وَناجاكِ بِالإِفكِ فِيِّ الحَسودُ

فَأَعطَيتِهِ جَهرَةً ما سَأَل

فَأَعطَيتِهِ جَهرَةً ما سَأَل

فَأَعطَيتِهِ جَهرَةً ما سَأَل

فَأَعطَيتِهِ جَهرَةً ما سَأَل

فَأَعطَيتِهِ جَهرَةً ما سَأَل

وَراقَكِ سِحرُ العِدا المُفتَرى

وَغَرَّكِ زورُهُمُ المُفتَعَل

وَغَرَّكِ زورُهُمُ المُفتَعَل

وَغَرَّكِ زورُهُمُ المُفتَعَل

وَغَرَّكِ زورُهُمُ المُفتَعَل

وَغَرَّكِ زورُهُمُ المُفتَعَل

وَأَقبَلتِهِم فِيَّ وَجهَ القَبولِ

وَقابَلَهُم بِشرُكِ المُقتَبَل

وَقابَلَهُم بِشرُكِ المُقتَبَل

وَقابَلَهُم بِشرُكِ المُقتَبَل

وَقابَلَهُم بِشرُكِ المُقتَبَل

وَقابَلَهُم بِشرُكِ المُقتَبَل

فَإِنَّ ذِمامَ الهَوى لَم أَزَل

أُبَقّيهِ حِفظاً كَما لَم أَزَل

أُبَقّيهِ حِفظاً كَما لَم أَزَل

أُبَقّيهِ حِفظاً كَما لَم أَزَل

أُبَقّيهِ حِفظاً كَما لَم أَزَل

أُبَقّيهِ حِفظاً كَما لَم أَزَل

فَدَيتُكِ إِن تَعجَلي بِالجَفا

فَقَد يَهَبُ الريثَ بَعضُ العَجَل

فَقَد يَهَبُ الريثَ بَعضُ العَجَل

فَقَد يَهَبُ الريثَ بَعضُ العَجَل

فَقَد يَهَبُ الريثَ بَعضُ العَجَل

فَقَد يَهَبُ الريثَ بَعضُ العَجَل

عَلامَ اِطّبَتكِ دَواعي القِلى

وَفيمَ ثَنَتكِ نَواهي العَذَل

وَفيمَ ثَنَتكِ نَواهي العَذَل

وَفيمَ ثَنَتكِ نَواهي العَذَل

وَفيمَ ثَنَتكِ نَواهي العَذَل

وَفيمَ ثَنَتكِ نَواهي العَذَل

أَلَم أَلزَمِ الصَبرَ كَيما أَخِفَّ

أَلَم أُكثِرِ الهَجرَ كَي لا أُمَلّ

أَلَم أُكثِرِ الهَجرَ كَي لا أُمَلّ

أَلَم أُكثِرِ الهَجرَ كَي لا أُمَلّ

أَلَم أُكثِرِ الهَجرَ كَي لا أُمَلّ

أَلَم أُكثِرِ الهَجرَ كَي لا أُمَلّ

أَلَم أَرضَ مِنكِ بِغَيرِ الرِضى

وَأُبدي السُرورَ بِما لَم أَنَل

وَأُبدي السُرورَ بِما لَم أَنَل

وَأُبدي السُرورَ بِما لَم أَنَل

وَأُبدي السُرورَ بِما لَم أَنَل

وَأُبدي السُرورَ بِما لَم أَنَل

أَلَم أَغتَفِر موبِقاتِ الذُنوبِ

عَمداً أَتَيتِ بِها أَم زَلَل

عَمداً أَتَيتِ بِها أَم زَلَل

عَمداً أَتَيتِ بِها أَم زَلَل

عَمداً أَتَيتِ بِها أَم زَلَل

عَمداً أَتَيتِ بِها أَم زَلَل

وَما ساءَ ظَنِّيَ في أَن يُسيءَ

بِيَ الفِعلَ حُسنُكِ حَتّى فَعَل

بِيَ الفِعلَ حُسنُكِ حَتّى فَعَل

بِيَ الفِعلَ حُسنُكِ حَتّى فَعَل

بِيَ الفِعلَ حُسنُكِ حَتّى فَعَل

بِيَ الفِعلَ حُسنُكِ حَتّى فَعَل

عَلى حينَ أَصبَحتِ حَسبَ الضَميرِ

وَلَم تَبغِ مِنكِ الأَماني بَدَل

وَلَم تَبغِ مِنكِ الأَماني بَدَل

وَلَم تَبغِ مِنكِ الأَماني بَدَل

وَلَم تَبغِ مِنكِ الأَماني بَدَل

وَلَم تَبغِ مِنكِ الأَماني بَدَل

وَصانَكِ مِنّي وَفِيٌّ أَبِيٌّ

لِعِلقِ العَلاقَةِ أَن يُبتَذَل

لِعِلقِ العَلاقَةِ أَن يُبتَذَل

لِعِلقِ العَلاقَةِ أَن يُبتَذَل

لِعِلقِ العَلاقَةِ أَن يُبتَذَل

لِعِلقِ العَلاقَةِ أَن يُبتَذَل

سَعَيتِ لِتَكديرِ عَهدٍ صَفا

وَحاوَلتِ نَقصَ وِدادٍ كَمَل

وَحاوَلتِ نَقصَ وِدادٍ كَمَل

وَحاوَلتِ نَقصَ وِدادٍ كَمَل

وَحاوَلتِ نَقصَ وِدادٍ كَمَل

وَحاوَلتِ نَقصَ وِدادٍ كَمَل

فَما عوفِيَت مِقَتي مِن أَذىً

وَلا أُعفِيَت ثِقَتي مِن خَجَل

وَلا أُعفِيَت ثِقَتي مِن خَجَل

وَلا أُعفِيَت ثِقَتي مِن خَجَل

وَلا أُعفِيَت ثِقَتي مِن خَجَل

وَلا أُعفِيَت ثِقَتي مِن خَجَل

وَمَهما هَزَزتُ إِلَيكِ العِتابَ

ظاهَرتِ بَينَ ضُروبِ العِلَل

ظاهَرتِ بَينَ ضُروبِ العِلَل

ظاهَرتِ بَينَ ضُروبِ العِلَل

ظاهَرتِ بَينَ ضُروبِ العِلَل

ظاهَرتِ بَينَ ضُروبِ العِلَل

كَأَنَّكِ ناظَرتِ أَهلَ الكَلامِ

وَأوتيتِ فَهماً بِعلمِ الجَدَل

وَأوتيتِ فَهماً بِعلمِ الجَدَل

وَأوتيتِ فَهماً بِعلمِ الجَدَل

وَأوتيتِ فَهماً بِعلمِ الجَدَل

وَأوتيتِ فَهماً بِعلمِ الجَدَل

وَلَو شِئتِ راجَعتِ حُرَّ الفَعالِ

وَعُدتِ لِتِلكَ السَجايا الأُوَل

وَعُدتِ لِتِلكَ السَجايا الأُوَل

وَعُدتِ لِتِلكَ السَجايا الأُوَل

وَعُدتِ لِتِلكَ السَجايا الأُوَل

وَعُدتِ لِتِلكَ السَجايا الأُوَل

فَلَم يَكُ حَظِّيَ مِنكِ الأَخَسَّ

وَلا عُدَّ سَهمِيَ فيكِ الأَقَلّ

وَلا عُدَّ سَهمِيَ فيكِ الأَقَلّ

وَلا عُدَّ سَهمِيَ فيكِ الأَقَلّ

وَلا عُدَّ سَهمِيَ فيكِ الأَقَلّ

وَلا عُدَّ سَهمِيَ فيكِ الأَقَلّ

عَلَيكِ السَلامُ سَلامُ الوَداعِ

وَداعِ هَوىً ماتَ قَبلَ الأَجَل

وَداعِ هَوىً ماتَ قَبلَ الأَجَل

وَداعِ هَوىً ماتَ قَبلَ الأَجَل

وَداعِ هَوىً ماتَ قَبلَ الأَجَل

وَداعِ هَوىً ماتَ قَبلَ الأَجَل

وَما بِاِختِيارٍ تَسَلَّيتُ عَنكِ

وَلَكِنَّني مُكرَهٌ لا بَطَل

وَلَكِنَّني مُكرَهٌ لا بَطَل

وَلَكِنَّني مُكرَهٌ لا بَطَل

وَلَكِنَّني مُكرَهٌ لا بَطَل

وَلَكِنَّني مُكرَهٌ لا بَطَل

وَلَم يَدرِ قَلبِيَ كَيفَ النُزوعُ

إِلى أَن رَأى سيرَةً فَامتَثَل

إِلى أَن رَأى سيرَةً فَامتَثَل

إِلى أَن رَأى سيرَةً فَامتَثَل

إِلى أَن رَأى سيرَةً فَامتَثَل

إِلى أَن رَأى سيرَةً فَامتَثَل

وَلَيتَ الَّذي قادَ عَفواً إِلَيكِ

أَبِيَّ الهَوى في عَنانِ الغَزَل

أَبِيَّ الهَوى في عَنانِ الغَزَل

أَبِيَّ الهَوى في عَنانِ الغَزَل

أَبِيَّ الهَوى في عَنانِ الغَزَل

أَبِيَّ الهَوى في عَنانِ الغَزَل

يُحيلُ عُذوبَةَ ذاكَ اللَمى

وَيَشفي مِنَ السُقمِ تِلكَ المُقَل

وَيَشفي مِنَ السُقمِ تِلكَ المُقَل

وَيَشفي مِنَ السُقمِ تِلكَ المُقَل

وَيَشفي مِنَ السُقمِ تِلكَ المُقَل

وَيَشفي مِنَ السُقمِ تِلكَ المُقَل