أقوال عن النفس
النفس
النفس البشرية هي من أكثر الأشياء غموضاً حولنا، فقد حاول الكثير من العلماء والباحثين والفلاسفة دراسة النفس و أسراراها وخبايها، وعلى الرغم من كل هذه الدراسات لا تزال النفس البشرية هي الأكثر غموضاً على الإطلاق، فقد أحضرنا لكم باقة من أجمل الأقوال عن النفس.
أقوال عن النفس
- إنّ الذات السلبية في الإنسان هي التي تغضب وتأخذ بالثأر وتعاقب، بينما الطبيعة الحقيقية للإنسان هي النقاء وسماحة النفس والصفاء والتسامح مع الآخرين.
- عندما نلغي الجوع ستُلغى في نفس الإنسان العبودية لإنسان آخر.
- الرجل من صنع المرأة، فإذا أردتم رجالاً عظاماً فعليكم بالمرأة تعلمونها ما هي عظمة النفس؟ وما هي الفضيلة؟.
- التكاسل أبو علم النفس.
- التمني يستهلك في النفس البشرية نفس الطاقة التي يستهلكها التخطيط.
- ليس الحزن إلّا صدأ يغشى النفس، والعمل بنشاط هو الذي ينقي النفس ويصقلها ويخلصها من أحزانها.
- العقل البشري قوة من قوى النفس لا يستهان بها.
- إننا لن ندرك روعة الجمال في الطبيعة إلا إذا كانت النفس ثرية من طفولتها ومرح الطفولة ولعبها وهذيانها.
- الأنس بالدين طبيعة النفس وراحة الروح فإذا سلبت من تأنس به أحسست بالوحشة و تململت من الفراق.
- إنّ السلام كالحرب، معركة لها جيوش وحشود وخطط وأهداف والثقة بالنفس معركة ضد كل مضاعفات الهزيمة.
- توجد في طريق العظمة خمسة موانع: الكسل، وحب النساء، وانحراف الصحة، والاشتياق إلى الخطايا، والإعجاب بالنفس.
- حين يشتد الوجع، ويتصاعد الألم، ليس هناك علاج فوري وفاعل مثل وصفة الصبر والصلاة لتهدأ النفس وتعود إلى طبيعتها.
- بمقدور نفس الطموح أن يدمر أو ينقذ، وأن يصنع من أحد بطلاً ومن آخر وغداً.
- إنّ الأدب يؤدي إلى تغيير إنساني يجعل الإنسان أكثر رقياً وأكثر رحابة ويعمل على زيادة معرفة النفس البشرية، كما يجعل الإنسان يفهم الآخرين قبل الحكم عليهم.
- الأخ الصالح خير من نفسك، لأنّ النفس أمارة بالسوء، والأخ الصالح لا يأمر إلّا بالخير.
- النفس هي الطير الوحيد الذي يدعم قفصه.
- يستحيل أن تعيش الحياة دون ثقة، فهذا يكون بمثابة حبس في أسوأ زنزانة على الإطلاق، ألا وهي النفس.
- الحرية شمس يجب أن تشرق في كل نفس بشرية.
قصيدة منى النفس في أسماء لو يستطيعها
قصيدة منى النفس في أسماء لو يستطيعها للشاعر البحتري، اسمه الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي أبو عبادة البحتري، ولد وتوفي في بنمنبج بين حلب والفرات، وهو من كبار شعراء عصره وقد عرف أنّه من أشعر شعراء العصر العباسي بالإضافة إلى كل من المتنبي وأبو تمام، وقد لقب شعر البحتري بسلاسل الذهب لروعة نظمه وفصاحته.
مُنَى النّفسِ في أسماءَ، لَوْ يَستَطيعُها
بِهَا وَجْدُها مِنْ غادَةٍ وَوَلُوعُهَا
بِهَا وَجْدُها مِنْ غادَةٍ وَوَلُوعُهَا
بِهَا وَجْدُها مِنْ غادَةٍ وَوَلُوعُهَا
بِهَا وَجْدُها مِنْ غادَةٍ وَوَلُوعُهَا
بِهَا وَجْدُها مِنْ غادَةٍ وَوَلُوعُهَا
وَقَدْ رَاعَني مِنها الصّدودُ، وَإنّما
تَصُدّ لِشَيبٍ في عِذاري يَرُوعُها
تَصُدّ لِشَيبٍ في عِذاري يَرُوعُها
تَصُدّ لِشَيبٍ في عِذاري يَرُوعُها
تَصُدّ لِشَيبٍ في عِذاري يَرُوعُها
تَصُدّ لِشَيبٍ في عِذاري يَرُوعُها
حَمَلْتُ هَوَاهَا، يَوْمَ مُنعَرَجِ اللّوَى
عَلى كَبِدٍ قَدْ أوْهَنَتْها صُدوعُها
عَلى كَبِدٍ قَدْ أوْهَنَتْها صُدوعُها
عَلى كَبِدٍ قَدْ أوْهَنَتْها صُدوعُها
عَلى كَبِدٍ قَدْ أوْهَنَتْها صُدوعُها
عَلى كَبِدٍ قَدْ أوْهَنَتْها صُدوعُها
وَكُنْتُ تَبِيعَ الغَانِيَاتِ، ولمْ يزَلْ
يَذُمّ وَفَاءَ الغَانِيَاتِ تَبِيعُهَا
يَذُمّ وَفَاءَ الغَانِيَاتِ تَبِيعُهَا
يَذُمّ وَفَاءَ الغَانِيَاتِ تَبِيعُهَا
يَذُمّ وَفَاءَ الغَانِيَاتِ تَبِيعُهَا
يَذُمّ وَفَاءَ الغَانِيَاتِ تَبِيعُهَا
وَحَسنَاءَ لَمْ تُحسِنْ صَنيعاً، ورُبّمَا
صَبَوْتُ إلى حَسنَاءَ سِيءَ صَنِيعُهَا
صَبَوْتُ إلى حَسنَاءَ سِيءَ صَنِيعُهَا
صَبَوْتُ إلى حَسنَاءَ سِيءَ صَنِيعُهَا
صَبَوْتُ إلى حَسنَاءَ سِيءَ صَنِيعُهَا
صَبَوْتُ إلى حَسنَاءَ سِيءَ صَنِيعُهَا
عَجِبْتُ لَهَا تُبْدي القِلَى، وَأوَدُّهَا،
وَللنّفسِ تَعْصِيني هَوًى وأُطِيعُهَا
وَللنّفسِ تَعْصِيني هَوًى وأُطِيعُهَا
وَللنّفسِ تَعْصِيني هَوًى وأُطِيعُهَا
وَللنّفسِ تَعْصِيني هَوًى وأُطِيعُهَا
وَللنّفسِ تَعْصِيني هَوًى وأُطِيعُهَا
تَشكّى الوَجَا واللّيلُ مُلتبِسُ الدّجى،
غُرَيرِيّةُ الأنْسابِ مَرْتٌ بَقيعُها
غُرَيرِيّةُ الأنْسابِ مَرْتٌ بَقيعُها
غُرَيرِيّةُ الأنْسابِ مَرْتٌ بَقيعُها
غُرَيرِيّةُ الأنْسابِ مَرْتٌ بَقيعُها
غُرَيرِيّةُ الأنْسابِ مَرْتٌ بَقيعُها
وَلَستُ بِزَوّارِ المُلُوكِ عَلَى الوَجَا،
لَئِنْ لمْ تَجُلْ أغراضُها وَنُسوعُها
لَئِنْ لمْ تَجُلْ أغراضُها وَنُسوعُها
لَئِنْ لمْ تَجُلْ أغراضُها وَنُسوعُها
لَئِنْ لمْ تَجُلْ أغراضُها وَنُسوعُها
لَئِنْ لمْ تَجُلْ أغراضُها وَنُسوعُها
تَؤمّ القُصُورَ البِيضَ من أرْضِ بابلٍ
بِحَيْثُ تَلاَقَى غَرْدُها وَبَدِيعُها
بِحَيْثُ تَلاَقَى غَرْدُها وَبَدِيعُها
بِحَيْثُ تَلاَقَى غَرْدُها وَبَدِيعُها
بِحَيْثُ تَلاَقَى غَرْدُها وَبَدِيعُها
بِحَيْثُ تَلاَقَى غَرْدُها وَبَدِيعُها
إذا أشْرَفَ البُرْجُ المُطِلُّ رَمَيْنَهُ
بأبْصَارِ خُوصٍ، قَد أرَثّتْ قُطوعُهَا
بأبْصَارِ خُوصٍ، قَد أرَثّتْ قُطوعُهَا
بأبْصَارِ خُوصٍ، قَد أرَثّتْ قُطوعُهَا
بأبْصَارِ خُوصٍ، قَد أرَثّتْ قُطوعُهَا
بأبْصَارِ خُوصٍ، قَد أرَثّتْ قُطوعُهَا
يُضِىءُ لَها قَصْدَ السُّرَى لَمَعَانُهُ،
إذا اسوَدّ مِن ظَلماءِ لَيلٍ هَزِيعُها
إذا اسوَدّ مِن ظَلماءِ لَيلٍ هَزِيعُها
إذا اسوَدّ مِن ظَلماءِ لَيلٍ هَزِيعُها
إذا اسوَدّ مِن ظَلماءِ لَيلٍ هَزِيعُها
إذا اسوَدّ مِن ظَلماءِ لَيلٍ هَزِيعُها
نَزُورُ أمِيرَ المُؤمِنِينَ، وَدُونَهُ
سُهُوبُ البِلادِ: رَحْبُهَا وَوَسِيعُهَا
سُهُوبُ البِلادِ: رَحْبُهَا وَوَسِيعُهَا
سُهُوبُ البِلادِ: رَحْبُهَا وَوَسِيعُهَا
سُهُوبُ البِلادِ: رَحْبُهَا وَوَسِيعُهَا
سُهُوبُ البِلادِ: رَحْبُهَا وَوَسِيعُهَا
إذا مَا هَبَطْنا بَلْدَةً كَرّ أهْلُهَا
أحَادِيثَ إحْسَانٍ نَداهُ يُذِيعُهَا
أحَادِيثَ إحْسَانٍ نَداهُ يُذِيعُهَا
أحَادِيثَ إحْسَانٍ نَداهُ يُذِيعُهَا
أحَادِيثَ إحْسَانٍ نَداهُ يُذِيعُهَا
أحَادِيثَ إحْسَانٍ نَداهُ يُذِيعُهَا
حمَى حَوْزَةَ الإسلامِ، فارْتَدعَ العِدَى،
وَقَد عَلِمُوا أَلاَّ يُرامَ مَنيعُهَا
وَقَد عَلِمُوا أَلاَّ يُرامَ مَنيعُهَا
وَقَد عَلِمُوا أَلاَّ يُرامَ مَنيعُهَا
وَقَد عَلِمُوا أَلاَّ يُرامَ مَنيعُهَا
وَقَد عَلِمُوا أَلاَّ يُرامَ مَنيعُهَا
وَلَمّا رَعَى سِرْبَ الرّعيّةِ ذادَهَا
عن الجدبِ مُخضرُّ البِلادِ، مَرِيعُهَا
عن الجدبِ مُخضرُّ البِلادِ، مَرِيعُهَا
عن الجدبِ مُخضرُّ البِلادِ، مَرِيعُهَا
عن الجدبِ مُخضرُّ البِلادِ، مَرِيعُهَا
عن الجدبِ مُخضرُّ البِلادِ، مَرِيعُهَا
عَلِمتُ يَقيناً مُذْ تَوَكّلَ جَعفَرٌ
عَلى الله فِيهَا، أنّهُ لا يُضِيعُهَا
عَلى الله فِيهَا، أنّهُ لا يُضِيعُهَا
عَلى الله فِيهَا، أنّهُ لا يُضِيعُهَا
عَلى الله فِيهَا، أنّهُ لا يُضِيعُهَا
عَلى الله فِيهَا، أنّهُ لا يُضِيعُهَا
جَلا الشكَّ عن أبصَارِنا بِخِلافَةٍ
نَفَى الظُّلمَ عَنّا والظّلامَ صَديعُهَا
نَفَى الظُّلمَ عَنّا والظّلامَ صَديعُهَا
نَفَى الظُّلمَ عَنّا والظّلامَ صَديعُهَا
نَفَى الظُّلمَ عَنّا والظّلامَ صَديعُهَا
نَفَى الظُّلمَ عَنّا والظّلامَ صَديعُهَا
هيَ الشّمسُ أبدى رَونَقُ الحقّ نورَها،
وأشرَقَ في سرّ القُلوبِ طُلُوعُهَا
وأشرَقَ في سرّ القُلوبِ طُلُوعُهَا
وأشرَقَ في سرّ القُلوبِ طُلُوعُهَا
وأشرَقَ في سرّ القُلوبِ طُلُوعُهَا
وأشرَقَ في سرّ القُلوبِ طُلُوعُهَا
أسِيتُ لأِخْوَالي رَبِيعَةَ، إذْ عَفَتْ
مَصانُعها مِنْهَا وَأقْوَتْ رُبُوعُهَا
مَصانُعها مِنْهَا وَأقْوَتْ رُبُوعُهَا
مَصانُعها مِنْهَا وَأقْوَتْ رُبُوعُهَا
مَصانُعها مِنْهَا وَأقْوَتْ رُبُوعُهَا
مَصانُعها مِنْهَا وَأقْوَتْ رُبُوعُهَا
بكُرْهيَ إنْ بَاتَتْ خَلاءً دِيَارُهَا،
وَوَحْشاً مَغَانِيهَا، وشَتّى جَميعُها
وَوَحْشاً مَغَانِيهَا، وشَتّى جَميعُها
وَوَحْشاً مَغَانِيهَا، وشَتّى جَميعُها
وَوَحْشاً مَغَانِيهَا، وشَتّى جَميعُها
وَوَحْشاً مَغَانِيهَا، وشَتّى جَميعُها
وَأمسَتْ تُساقي المَوْتَ من بَعدِ ما غدتْ
شَرُوباً تُساقي الرّاحَ رِفْهاً شُرُوعُهَا
شَرُوباً تُساقي الرّاحَ رِفْهاً شُرُوعُهَا
شَرُوباً تُساقي الرّاحَ رِفْهاً شُرُوعُهَا
شَرُوباً تُساقي الرّاحَ رِفْهاً شُرُوعُهَا
شَرُوباً تُساقي الرّاحَ رِفْهاً شُرُوعُهَا
إذا افتَرَقُوا عَنْ وَقْعَةٍ جَمَعَتْهُمُ
لاُِخْرَى دِماءٌ ما يُطَلّ نَجِيعُهَا
لاُِخْرَى دِماءٌ ما يُطَلّ نَجِيعُهَا
لاُِخْرَى دِماءٌ ما يُطَلّ نَجِيعُهَا
لاُِخْرَى دِماءٌ ما يُطَلّ نَجِيعُهَا
لاُِخْرَى دِماءٌ ما يُطَلّ نَجِيعُهَا
تَذُمُّ الفَتاةُ الرُّودُ شِيمَةَ بَعْلِهَا،
إذا بَاتَ دونَ الثّأرِ، وهوَ ضَجِيعُهَا
إذا بَاتَ دونَ الثّأرِ، وهوَ ضَجِيعُهَا
إذا بَاتَ دونَ الثّأرِ، وهوَ ضَجِيعُهَا
إذا بَاتَ دونَ الثّأرِ، وهوَ ضَجِيعُهَا
إذا بَاتَ دونَ الثّأرِ، وهوَ ضَجِيعُهَا
حَمِيّةُ شَعْبٍ جَاهِلِيٍّ، وَعِزّةٌ
كُلَيْبِيّةٌ أعْيَا الرّجالَ خُضُوعُهَا
كُلَيْبِيّةٌ أعْيَا الرّجالَ خُضُوعُهَا
كُلَيْبِيّةٌ أعْيَا الرّجالَ خُضُوعُهَا
كُلَيْبِيّةٌ أعْيَا الرّجالَ خُضُوعُهَا
كُلَيْبِيّةٌ أعْيَا الرّجالَ خُضُوعُهَا
وَفُرْسانِ هَيجاءٍ تَجِيشُ صُدُورُهَا
بِأحْقَادِها حَتّى تَضِيقَ دُرُوعُهَا
بِأحْقَادِها حَتّى تَضِيقَ دُرُوعُهَا
بِأحْقَادِها حَتّى تَضِيقَ دُرُوعُهَا
بِأحْقَادِها حَتّى تَضِيقَ دُرُوعُهَا
بِأحْقَادِها حَتّى تَضِيقَ دُرُوعُهَا
تُقَتِّلُ مِنْ وِتْرٍ أعَزَّ نُفُوسِهَا
عَلَيْها، بِأيْدٍ مَا تَكَادُ تُطِيعُهَا
عَلَيْها، بِأيْدٍ مَا تَكَادُ تُطِيعُهَا
عَلَيْها، بِأيْدٍ مَا تَكَادُ تُطِيعُهَا
عَلَيْها، بِأيْدٍ مَا تَكَادُ تُطِيعُهَا
عَلَيْها، بِأيْدٍ مَا تَكَادُ تُطِيعُهَا
إذا احتَرَبتْ يَوْماً، فَفَاضَتْ دِماؤها،
تَذَكّرَتِ القُرْبَى فَفَاضَتْ دُمُوعُها
تَذَكّرَتِ القُرْبَى فَفَاضَتْ دُمُوعُها
تَذَكّرَتِ القُرْبَى فَفَاضَتْ دُمُوعُها
تَذَكّرَتِ القُرْبَى فَفَاضَتْ دُمُوعُها
تَذَكّرَتِ القُرْبَى فَفَاضَتْ دُمُوعُها
شَوَاجِرُ أرْمَاحٍ تُقَطِّعُ بَيْنَهُمْ
شَوَاجِرَ أرْحَامٍ مَلُومٍ قُطُوعُهَا
شَوَاجِرَ أرْحَامٍ مَلُومٍ قُطُوعُهَا
شَوَاجِرَ أرْحَامٍ مَلُومٍ قُطُوعُهَا
شَوَاجِرَ أرْحَامٍ مَلُومٍ قُطُوعُهَا
شَوَاجِرَ أرْحَامٍ مَلُومٍ قُطُوعُهَا
فَلَولا أمِيرُ المُؤمِنِينَ وَطَوْلُهُ،
لَعَادَتْ جُيُوبٌ والدّمَاءُ رُدُوعُهَا
لَعَادَتْ جُيُوبٌ والدّمَاءُ رُدُوعُهَا
لَعَادَتْ جُيُوبٌ والدّمَاءُ رُدُوعُهَا
لَعَادَتْ جُيُوبٌ والدّمَاءُ رُدُوعُهَا
لَعَادَتْ جُيُوبٌ والدّمَاءُ رُدُوعُهَا
وَلاصْطُلمَتْ جُرْثُومَةٌ تَغْلِبِيّةٌ،
بهاِ استُبْقِيَتْ أغصَانُهَا وَفُرُوعُهَا
بهاِ استُبْقِيَتْ أغصَانُهَا وَفُرُوعُهَا
بهاِ استُبْقِيَتْ أغصَانُهَا وَفُرُوعُهَا
بهاِ استُبْقِيَتْ أغصَانُهَا وَفُرُوعُهَا
بهاِ استُبْقِيَتْ أغصَانُهَا وَفُرُوعُهَا
رَفَعْتَ بضَبْعَيْ تَغْلِبَ ابنةِ وَائِلٍ،
وَقَدْ يَئِسَتْ أنْ يَستَقِلّ صَرِيعُهَا
وَقَدْ يَئِسَتْ أنْ يَستَقِلّ صَرِيعُهَا
وَقَدْ يَئِسَتْ أنْ يَستَقِلّ صَرِيعُهَا
وَقَدْ يَئِسَتْ أنْ يَستَقِلّ صَرِيعُهَا
وَقَدْ يَئِسَتْ أنْ يَستَقِلّ صَرِيعُهَا
فَكُنْتَ أمِينَ الله مَوْلَى حَيَاتِهَا،
وَمَوْلاكَ فَتْحٌ يَوْمَذاكَ شَفيعُهَا
وَمَوْلاكَ فَتْحٌ يَوْمَذاكَ شَفيعُهَا
وَمَوْلاكَ فَتْحٌ يَوْمَذاكَ شَفيعُهَا
وَمَوْلاكَ فَتْحٌ يَوْمَذاكَ شَفيعُهَا
وَمَوْلاكَ فَتْحٌ يَوْمَذاكَ شَفيعُهَا
لَعَمْرِي لَقَدْ شَرّفْتَهُ بِصَنِيعَةٍ
إلَيهِمْ، ونُعمَى ظَلّ فيهِمْ يُشيعُها
إلَيهِمْ، ونُعمَى ظَلّ فيهِمْ يُشيعُها
إلَيهِمْ، ونُعمَى ظَلّ فيهِمْ يُشيعُها
إلَيهِمْ، ونُعمَى ظَلّ فيهِمْ يُشيعُها
إلَيهِمْ، ونُعمَى ظَلّ فيهِمْ يُشيعُها
تَألّفَهُمْ، مِن بَعدِ ما شرَدتْ بهمْ
حَفائظُ أخْلاقٍ، بَطيءٍ رُجُوعُهَا
حَفائظُ أخْلاقٍ، بَطيءٍ رُجُوعُهَا
حَفائظُ أخْلاقٍ، بَطيءٍ رُجُوعُهَا
حَفائظُ أخْلاقٍ، بَطيءٍ رُجُوعُهَا
حَفائظُ أخْلاقٍ، بَطيءٍ رُجُوعُهَا
فأبْصَرَ غَاوِيها المَحَجّةَ، فاهْتَدَى،
وأقصَرَ غاليها، وَدَانَى شَسُوعُهَا
وأقصَرَ غاليها، وَدَانَى شَسُوعُهَا
وأقصَرَ غاليها، وَدَانَى شَسُوعُهَا
وأقصَرَ غاليها، وَدَانَى شَسُوعُهَا
وأقصَرَ غاليها، وَدَانَى شَسُوعُهَا
وأمضَى قَضَاءً بَيْنَها، فَتَحاجَزَتْ،
وَمَحْفُوضُها رَاضٍ بهِ وَرَفِيعُهَا
وَمَحْفُوضُها رَاضٍ بهِ وَرَفِيعُهَا
وَمَحْفُوضُها رَاضٍ بهِ وَرَفِيعُهَا
وَمَحْفُوضُها رَاضٍ بهِ وَرَفِيعُهَا
وَمَحْفُوضُها رَاضٍ بهِ وَرَفِيعُهَا
فَقَدْ رُكّزَتْ سُمرُ الرّماحِ وَأُغمدتْ
رِقاقُ الظُّبَا مَجفُوُّهَا وَصَنيعُهَا
رِقاقُ الظُّبَا مَجفُوُّهَا وَصَنيعُهَا
رِقاقُ الظُّبَا مَجفُوُّهَا وَصَنيعُهَا
رِقاقُ الظُّبَا مَجفُوُّهَا وَصَنيعُهَا
رِقاقُ الظُّبَا مَجفُوُّهَا وَصَنيعُهَا
فَقَرّتْ قُلُوبٌ كَانَ جَمّاً وَجِيبُهَا،
وَنَامَتْ عُيُونٌ كانَ نَزْراً هُجُوعُهَا
وَنَامَتْ عُيُونٌ كانَ نَزْراً هُجُوعُهَا
وَنَامَتْ عُيُونٌ كانَ نَزْراً هُجُوعُهَا
وَنَامَتْ عُيُونٌ كانَ نَزْراً هُجُوعُهَا
وَنَامَتْ عُيُونٌ كانَ نَزْراً هُجُوعُهَا
أتَتكَ، وَقَدْ ثابَتْ إليها حُلُومُها،
وبَاعَدَها عَمّا كَرِهْتَ نُزُوعُهَا
وبَاعَدَها عَمّا كَرِهْتَ نُزُوعُهَا
وبَاعَدَها عَمّا كَرِهْتَ نُزُوعُهَا
وبَاعَدَها عَمّا كَرِهْتَ نُزُوعُهَا
وبَاعَدَها عَمّا كَرِهْتَ نُزُوعُهَا
تُعِيدُ وَتُبدي مِنْ ثَنَاءٍ كَأنّهُ
سَبَائِبُ رَوْضِ الحَزْنِ جادَ رَبيعُهَا
سَبَائِبُ رَوْضِ الحَزْنِ جادَ رَبيعُهَا
سَبَائِبُ رَوْضِ الحَزْنِ جادَ رَبيعُهَا
سَبَائِبُ رَوْضِ الحَزْنِ جادَ رَبيعُهَا
سَبَائِبُ رَوْضِ الحَزْنِ جادَ رَبيعُهَا
تَصُدُّ حَياءً أنْ تَرَاكَ بِأوْجُهٍ
أتَى الذّنْبَ عاصِيها فَليمَ مُطيعُهَا
أتَى الذّنْبَ عاصِيها فَليمَ مُطيعُهَا
أتَى الذّنْبَ عاصِيها فَليمَ مُطيعُهَا
أتَى الذّنْبَ عاصِيها فَليمَ مُطيعُهَا
أتَى الذّنْبَ عاصِيها فَليمَ مُطيعُهَا
وَلا عُذْرَ إلاّ أنّ حِلْمَ حَليمِهَا
تُسَفَّهُ في شَرٍّ جَنَاهُ خَليعُهَا
تُسَفَّهُ في شَرٍّ جَنَاهُ خَليعُهَا
تُسَفَّهُ في شَرٍّ جَنَاهُ خَليعُهَا
تُسَفَّهُ في شَرٍّ جَنَاهُ خَليعُهَا
تُسَفَّهُ في شَرٍّ جَنَاهُ خَليعُهَا
رَبَطْتَ بِصُلْحِ القَوْمِ نافِرَ جَأشِها،
فَقَرّ حَشاها واطمَأنّتْ ضُلُوعُها
فَقَرّ حَشاها واطمَأنّتْ ضُلُوعُها
فَقَرّ حَشاها واطمَأنّتْ ضُلُوعُها
فَقَرّ حَشاها واطمَأنّتْ ضُلُوعُها
فَقَرّ حَشاها واطمَأنّتْ ضُلُوعُها
بَقيتَ، فكَمْ أبقَيتَ بالعَفوِ مُحسِناً
على تَغْلِبٍ حتّى استَمَرّ ظَلِيعُهَا
على تَغْلِبٍ حتّى استَمَرّ ظَلِيعُهَا
على تَغْلِبٍ حتّى استَمَرّ ظَلِيعُهَا
على تَغْلِبٍ حتّى استَمَرّ ظَلِيعُهَا
على تَغْلِبٍ حتّى استَمَرّ ظَلِيعُهَا
وَمشفقةً تخشَىالحمامَ على ابنها
لأول هيجْاءٍ تَلاقي جُمُوعها
لأول هيجْاءٍ تَلاقي جُمُوعها
لأول هيجْاءٍ تَلاقي جُمُوعها
لأول هيجْاءٍ تَلاقي جُمُوعها
لأول هيجْاءٍ تَلاقي جُمُوعها
خواطر عن النفس
الخاطرة الأولى:
إنّ النفس المشغولة بالبحث عن عثرات الناس وجمعها ومحاصرتهم بها، نفس مريضة، والنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله، ومن ظلم المرء لنفسه أن يختصر الآخرين في زلات محدودة ، فإن النفس البشرية فيها من العمق والاتساع والتنوع، ما يجعل كل إنسان فيه جوانب من الخير لو فعّلت واستخرجت ووظفت ، لكان من ورائها خير كثير.
الخاطرة الثانية:
تحكي الأساطير عن رجل شاهد الوباء وسأله إلى أين؟ قال: إلى قرية كذا، فقد أمرت بخمسة آلاف منهم، وحينما عاد الوباء رآه الرجل في الطريق وقال له: لقد حصدت خمسين ألفاً؟ فرد الوباء بأنه حصد خمسة آلاف أما البقية فقد حصدهم الوه، حين ترى الناس يتساقطون حولك تبدأ الأسئلة والشكوك والاحتمالات وما لم يكن في النفس قوة و ثقة، وفي القلب شجاعة وجرأة، وفي العقل يقظة وملاحظة، فربما سقط صريع الوهم من لم يسقط صريع الوباء.
الخاطرة الثالثة:
المعيشة الضنك ليست قلَّة المال، ولا ضيق ذات اليد؛ إنما هي ضيق النفس والصدر، إنها القلق النفسي، الذي يجعل صاحبه يبِيتُ على مثل الشوك، ذلك الذي يعيش مُهتزَّ العقيدة، مُضْطرب الفكر، خاوي الروح، مظلم القلب، لا يعرف له غاية بينة، ولا سبيلاً مستقيماً.
رسائل عن النفس
الرسالة الأولى:
صحة الجسم في قلة الطعام..
وصحة القلب في قلة الذنوب والآثام..
وصحة النفس في قلة الكلام..
الرسالة الثانية:
أساسُ الشكر التقوى..
وملاك التقوى الجهاد في سبيل الله..
وجهاد النفس بكفّها عن الآثام وردعها عن الشَّهوات..
وجهادُ العدوّ بدفعهِ عن بلاد الإسلام..