-

أقوال وحكم عن غدر الصديق

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

غدر الصديق

الغدر من أكثر المشاعر التي تؤذي الأشخاص، وعلى الرغم من صعوبتها فإن كان هذا الغدر مصدره صديق مقرب لكم فهذا يزيد من الألم أكثر بكثير، ولكن من جهة أخرى يجب علينا تخطي هذه المواقف المؤلمة واعتبارها دروس جديدة نتعلمها من الحياة ليس أكثر.

أقوال وحكم عن غدر الصديق

  • أصعب شيء في حياتنا غدر الأصدقاء وطعنهم لنا.
  • الحب يتحمل الموت والبعد أكثر ممّا يتحمل الشك والغدر، عندما نفتقد أغلى الناس، وعندما تتركنا أرواحنا جسد بلا روح.
  • ليس من الصعب أن تضحي من أجل صديق، ولكن من الصعب أن تحب صديقاً يستحق التضحية.
  • الصداقة والحب معناها الحقيقي؛ القرب لا البعد، والحب لا الكراهية، والصدق لا الغدر.
  • ولا خير في خلٍ يخون خليله، ويلقاه من بعد المودة بالجفا.
  • وكم من ندامة خلفتها وراء هذا الصديق، وكتبت من صميم فؤادي وصديد قلبي.
  • أخشى ما أخشاه أن يأتي اليوم الذي يصبح فيه غدر الصديق وجهة نظر.

أبيات شعرية عن غدر الصديق

قصيدة ردوا عليَّ الصبا من عصري الخالي

قصيدة ردوا عليَّ الصبا من عصريَ الخالي للشاعر محمود سامي البارودي، هو شاعر مصري من مواليد عام 1838م، من أسرة مؤثرة لها صلة بأمور الحكم، وهو أحد زعماء الثورة العربية، ويعتبر البارودي رائدَ الشعر العربي الحديث الذي جدّد في القصيدة العربية شكلاً ومضموناً، ولقب باسم فارس السيف والقلم.

ردوا عليَّ الصبا منْ عصريَ الخالي

وَهَلْ يَعُودُ سَوَادُ اللِّمَة ِ الْبَالِي؟

وَهَلْ يَعُودُ سَوَادُ اللِّمَة ِ الْبَالِي؟

وَهَلْ يَعُودُ سَوَادُ اللِّمَة ِ الْبَالِي؟

وَهَلْ يَعُودُ سَوَادُ اللِّمَة ِ الْبَالِي؟

وَهَلْ يَعُودُ سَوَادُ اللِّمَة ِ الْبَالِي؟

ماضٍ منَ العيش ، ما لاحتْ مخايلهُ

في صفحة ِ الفكرْ إلاَّ هاجَ بلبالي ؟

في صفحة ِ الفكرْ إلاَّ هاجَ بلبالي ؟

في صفحة ِ الفكرْ إلاَّ هاجَ بلبالي ؟

في صفحة ِ الفكرْ إلاَّ هاجَ بلبالي ؟

في صفحة ِ الفكرْ إلاَّ هاجَ بلبالي ؟

سلتْ قلوبٌ ؛ فقرتْ في مضاجعها

بَعْدَ الْحَنِينِ، وَقَلْبِي لَيْسَ بِالسَّالِي

بَعْدَ الْحَنِينِ، وَقَلْبِي لَيْسَ بِالسَّالِي

بَعْدَ الْحَنِينِ، وَقَلْبِي لَيْسَ بِالسَّالِي

بَعْدَ الْحَنِينِ، وَقَلْبِي لَيْسَ بِالسَّالِي

بَعْدَ الْحَنِينِ، وَقَلْبِي لَيْسَ بِالسَّالِي

لمْ يدرِ منْ باتَ مسروراً بلذتهِ

أني بنارِ الأسى منْ هجرهِ صالي

أني بنارِ الأسى منْ هجرهِ صالي

أني بنارِ الأسى منْ هجرهِ صالي

أني بنارِ الأسى منْ هجرهِ صالي

أني بنارِ الأسى منْ هجرهِ صالي

يا غاضبينَ علينا ! هلْ إلى عدة ٍ

بالوصلِ يومٌ أناغي فيهِ إقبالي

بالوصلِ يومٌ أناغي فيهِ إقبالي

بالوصلِ يومٌ أناغي فيهِ إقبالي

بالوصلِ يومٌ أناغي فيهِ إقبالي

بالوصلِ يومٌ أناغي فيهِ إقبالي

غِبْتُمْ؛ فَأَظْلَمَ يَوْمِي بَعْدَ فُرْقَتِكُمْ

وَ ساءَ صنعُ الليالي بعدَ إجمالِ

وَ ساءَ صنعُ الليالي بعدَ إجمالِ

وَ ساءَ صنعُ الليالي بعدَ إجمالِ

وَ ساءَ صنعُ الليالي بعدَ إجمالِ

وَ ساءَ صنعُ الليالي بعدَ إجمالِ

قَدْ كُنْتُ أَحْسِبُني مِنْكُمْ عَلى ثِقَة ٍ

حتى منيتُ بما لمْ يجرِ في بالي

حتى منيتُ بما لمْ يجرِ في بالي

حتى منيتُ بما لمْ يجرِ في بالي

حتى منيتُ بما لمْ يجرِ في بالي

حتى منيتُ بما لمْ يجرِ في بالي

لَمْ أَجْنِ فِي الْحُبِّ ذَنْباً أَسْتَحِقُّ بِهِ

عتباً ، ولكنها تحريفُ أقوالِ

عتباً ، ولكنها تحريفُ أقوالِ

عتباً ، ولكنها تحريفُ أقوالِ

عتباً ، ولكنها تحريفُ أقوالِ

عتباً ، ولكنها تحريفُ أقوالِ

وَ منْ أطاعَ رواة َ السوءِ - نفرهُ

عَنِ الصَّدِيقِ سَمَاعُ الْقِيلِ وَالْقَالِ

عَنِ الصَّدِيقِ سَمَاعُ الْقِيلِ وَالْقَالِ

عَنِ الصَّدِيقِ سَمَاعُ الْقِيلِ وَالْقَالِ

عَنِ الصَّدِيقِ سَمَاعُ الْقِيلِ وَالْقَالِ

عَنِ الصَّدِيقِ سَمَاعُ الْقِيلِ وَالْقَالِ

أدهى المصائبِ غدرٌ قبلهُ ثقة ٌ

وَأَقْبَحُ الظُّلْمِ صَدٌّ بَعْدَ إِقْبَالِ

وَأَقْبَحُ الظُّلْمِ صَدٌّ بَعْدَ إِقْبَالِ

وَأَقْبَحُ الظُّلْمِ صَدٌّ بَعْدَ إِقْبَالِ

وَأَقْبَحُ الظُّلْمِ صَدٌّ بَعْدَ إِقْبَالِ

وَأَقْبَحُ الظُّلْمِ صَدٌّ بَعْدَ إِقْبَالِ

لا عيبَ فيَّ سوى حرية ٍ ملكتْ

أعتني عنْ قبولِ الذلَّ بالمالِ

أعتني عنْ قبولِ الذلَّ بالمالِ

أعتني عنْ قبولِ الذلَّ بالمالِ

أعتني عنْ قبولِ الذلَّ بالمالِ

أعتني عنْ قبولِ الذلَّ بالمالِ

تبعتُ خطة َ آبائي ؛ فسرتُ بها

عَلى وَتِيرَة ِ آدَابٍ وَآسَالِ

عَلى وَتِيرَة ِ آدَابٍ وَآسَالِ

عَلى وَتِيرَة ِ آدَابٍ وَآسَالِ

عَلى وَتِيرَة ِ آدَابٍ وَآسَالِ

عَلى وَتِيرَة ِ آدَابٍ وَآسَالِ

فَمَا يَمُرُّ خَيَالُ الْغَدْرِ فِي خَلَدِي

وَلاَ تَلُوحُ سِمَاتُ الشَّرِّ فِي خَالِي

وَلاَ تَلُوحُ سِمَاتُ الشَّرِّ فِي خَالِي

وَلاَ تَلُوحُ سِمَاتُ الشَّرِّ فِي خَالِي

وَلاَ تَلُوحُ سِمَاتُ الشَّرِّ فِي خَالِي

وَلاَ تَلُوحُ سِمَاتُ الشَّرِّ فِي خَالِي

قلبي سليمٌ ، ونفسي حرة ٌ وَ يدي

مأمونة ٌ ، وَ لساني غيرُ ختالِ

مأمونة ٌ ، وَ لساني غيرُ ختالِ

مأمونة ٌ ، وَ لساني غيرُ ختالِ

مأمونة ٌ ، وَ لساني غيرُ ختالِ

مأمونة ٌ ، وَ لساني غيرُ ختالِ

لَكِنَّني فِي زَمَانٍ عِشْتُ مُغْتَرِباً

في أهلهِ حينَ قلتْ فيهِ أمثالي

في أهلهِ حينَ قلتْ فيهِ أمثالي

في أهلهِ حينَ قلتْ فيهِ أمثالي

في أهلهِ حينَ قلتْ فيهِ أمثالي

في أهلهِ حينَ قلتْ فيهِ أمثالي

بَلَوْتُ دَهْرِي؛ فَمَا أَحْمَدْتُ سِيرتَهُ

في سابقٍ من لياليهِ ، وَ لاَ تالي

في سابقٍ من لياليهِ ، وَ لاَ تالي

في سابقٍ من لياليهِ ، وَ لاَ تالي

في سابقٍ من لياليهِ ، وَ لاَ تالي

في سابقٍ من لياليهِ ، وَ لاَ تالي

حَلَبْتُ شَطْرَيْهِ: مِنْ يُسْرٍ، وَمَعْسُرَة ٍ

وَذُقْتُ طَعْمَيْهِ: مِنْ خِصْبٍ، وَإِمْحَالِ

وَذُقْتُ طَعْمَيْهِ: مِنْ خِصْبٍ، وَإِمْحَالِ

وَذُقْتُ طَعْمَيْهِ: مِنْ خِصْبٍ، وَإِمْحَالِ

وَذُقْتُ طَعْمَيْهِ: مِنْ خِصْبٍ، وَإِمْحَالِ

وَذُقْتُ طَعْمَيْهِ: مِنْ خِصْبٍ، وَإِمْحَالِ

فَمَا أَسِفْتُ لِبُؤْسٍ بَعْدَ مَقْدُرَة ٍ وَ

لاَ فرحتُ بوفرٍ بعدَ إقلالِ

لاَ فرحتُ بوفرٍ بعدَ إقلالِ

لاَ فرحتُ بوفرٍ بعدَ إقلالِ

لاَ فرحتُ بوفرٍ بعدَ إقلالِ

لاَ فرحتُ بوفرٍ بعدَ إقلالِ

عَفَافَة ٌ نَزَّهَتْ نَفْسِي؛ فَمَا عَلِقَتْ

بلوثة ٍ منْ غبارِ الذمَّ أذيالي

بلوثة ٍ منْ غبارِ الذمَّ أذيالي

بلوثة ٍ منْ غبارِ الذمَّ أذيالي

بلوثة ٍ منْ غبارِ الذمَّ أذيالي

بلوثة ٍ منْ غبارِ الذمَّ أذيالي

فاليومَ لا رسني طوعُ القيادِ ، ولاَ

قَلْبِي إِلَى زَهْرَة ِ الدُّنْيَا بِمَيَّالِ

قَلْبِي إِلَى زَهْرَة ِ الدُّنْيَا بِمَيَّالِ

قَلْبِي إِلَى زَهْرَة ِ الدُّنْيَا بِمَيَّالِ

قَلْبِي إِلَى زَهْرَة ِ الدُّنْيَا بِمَيَّالِ

قَلْبِي إِلَى زَهْرَة ِ الدُّنْيَا بِمَيَّالِ

لَمْ يَبْقَ لِي أَرَبٌ فِي الدَّهْرِ أَطْلُبُهُ

إلاَّ صحابة ُ حرًّ صادقِ الخالِ

إلاَّ صحابة ُ حرًّ صادقِ الخالِ

إلاَّ صحابة ُ حرًّ صادقِ الخالِ

إلاَّ صحابة ُ حرًّ صادقِ الخالِ

إلاَّ صحابة ُ حرًّ صادقِ الخالِ

وَأَيْنَ أُدْرِكُ مَا أَبْغِيهِ مِنْ وَطَرٍ

وَ الصدقُ في الدهرِ أعيا كلَّ محتالِ ؟

وَ الصدقُ في الدهرِ أعيا كلَّ محتالِ ؟

وَ الصدقُ في الدهرِ أعيا كلَّ محتالِ ؟

وَ الصدقُ في الدهرِ أعيا كلَّ محتالِ ؟

وَ الصدقُ في الدهرِ أعيا كلَّ محتالِ ؟

لا في " سرنديبَ " لي إلفٌ أجاذبهُ

فضلَ الحديثِ ، وَ لاَ خلٌّ ؛ فيرعى لي

فضلَ الحديثِ ، وَ لاَ خلٌّ ؛ فيرعى لي

فضلَ الحديثِ ، وَ لاَ خلٌّ ؛ فيرعى لي

فضلَ الحديثِ ، وَ لاَ خلٌّ ؛ فيرعى لي

فضلَ الحديثِ ، وَ لاَ خلٌّ ؛ فيرعى لي

أبيتُ منفرداً في رأس شاهقة ٍ

مثلَ القطاميَّ فوقَ المربإِ العالي

مثلَ القطاميَّ فوقَ المربإِ العالي

مثلَ القطاميَّ فوقَ المربإِ العالي

مثلَ القطاميَّ فوقَ المربإِ العالي

مثلَ القطاميَّ فوقَ المربإِ العالي

إذا تلفتُّ لمْ أبصرْ سوى صورٍ

فِي الذِّهْنِ، يَرْسُمُها نَقَّاشُ آمالِي

فِي الذِّهْنِ، يَرْسُمُها نَقَّاشُ آمالِي

فِي الذِّهْنِ، يَرْسُمُها نَقَّاشُ آمالِي

فِي الذِّهْنِ، يَرْسُمُها نَقَّاشُ آمالِي

فِي الذِّهْنِ، يَرْسُمُها نَقَّاشُ آمالِي

تهفو بيَ الريحُ أحياناً ، ويلحفني

بردُ الطلالِ ببردٍ منهُ أسمالِ

بردُ الطلالِ ببردٍ منهُ أسمالِ

بردُ الطلالِ ببردٍ منهُ أسمالِ

بردُ الطلالِ ببردٍ منهُ أسمالِ

بردُ الطلالِ ببردٍ منهُ أسمالِ

فَفِي السَّمَاءِ غُيُومٌ ذَاتُ أَرْوِقَة ٍ

وَ في الفضاءِ سيولٌ ذاتُ أوْ شالِ

وَ في الفضاءِ سيولٌ ذاتُ أوْ شالِ

وَ في الفضاءِ سيولٌ ذاتُ أوْ شالِ

وَ في الفضاءِ سيولٌ ذاتُ أوْ شالِ

وَ في الفضاءِ سيولٌ ذاتُ أوْ شالِ

كَأَنَّ قَوْسَ الْغَمَامِ الْغُرِّ قَنْطَرَة ٌ

معقودة ٌ فوقَ طامي الماءِ سيالِ

معقودة ٌ فوقَ طامي الماءِ سيالِ

معقودة ٌ فوقَ طامي الماءِ سيالِ

معقودة ٌ فوقَ طامي الماءِ سيالِ

معقودة ٌ فوقَ طامي الماءِ سيالِ

إذا الشعاعُ تراءى خلفها نشرتْ

بَدَائِعاً ذَاتَ أَلْوَانٍ وَأَشْكَالِ

بَدَائِعاً ذَاتَ أَلْوَانٍ وَأَشْكَالِ

بَدَائِعاً ذَاتَ أَلْوَانٍ وَأَشْكَالِ

بَدَائِعاً ذَاتَ أَلْوَانٍ وَأَشْكَالِ

بَدَائِعاً ذَاتَ أَلْوَانٍ وَأَشْكَالِ

فَلَوْ تَرَانِي وَبُرْدِي بِالنَّدَى لَثِقٌ

لخلتني فرخَ طيرٍ بينَ أدغالِ

لخلتني فرخَ طيرٍ بينَ أدغالِ

لخلتني فرخَ طيرٍ بينَ أدغالِ

لخلتني فرخَ طيرٍ بينَ أدغالِ

لخلتني فرخَ طيرٍ بينَ أدغالِ

غَالَ الرَّدَى أَبَوَيْهِ؛ فَهْوَ مُنْقَطِعٌ

فِي جَوْفِ غَيْنَاءَ، لاَ رَاعٍ، وَلاَ وَالِي

فِي جَوْفِ غَيْنَاءَ، لاَ رَاعٍ، وَلاَ وَالِي

فِي جَوْفِ غَيْنَاءَ، لاَ رَاعٍ، وَلاَ وَالِي

فِي جَوْفِ غَيْنَاءَ، لاَ رَاعٍ، وَلاَ وَالِي

فِي جَوْفِ غَيْنَاءَ، لاَ رَاعٍ، وَلاَ وَالِي

أزيغبَ الرأس ، لمْ يبدُ الشكيرُ بهِ

وَ لمْ يصنْ نفسهُ منْ كيدِ مغتالِ

وَ لمْ يصنْ نفسهُ منْ كيدِ مغتالِ

وَ لمْ يصنْ نفسهُ منْ كيدِ مغتالِ

وَ لمْ يصنْ نفسهُ منْ كيدِ مغتالِ

وَ لمْ يصنْ نفسهُ منْ كيدِ مغتالِ

كَأَنَّهُ كُرَة ٌ مَلْسَاءُ مِنْ أَدَمٍ

خَفِيَّة ُ الدَّرْزِ، قَدْ عُلَّتْ بِجِرْيالِ

خَفِيَّة ُ الدَّرْزِ، قَدْ عُلَّتْ بِجِرْيالِ

خَفِيَّة ُ الدَّرْزِ، قَدْ عُلَّتْ بِجِرْيالِ

خَفِيَّة ُ الدَّرْزِ، قَدْ عُلَّتْ بِجِرْيالِ

خَفِيَّة ُ الدَّرْزِ، قَدْ عُلَّتْ بِجِرْيالِ

يظلُّ في نصبٍ ، حرانَ ، مرتقباً

نَقْعَ الصَّدَى بَيْنَ أَسْحَارٍ وآصَالِ

نَقْعَ الصَّدَى بَيْنَ أَسْحَارٍ وآصَالِ

نَقْعَ الصَّدَى بَيْنَ أَسْحَارٍ وآصَالِ

نَقْعَ الصَّدَى بَيْنَ أَسْحَارٍ وآصَالِ

نَقْعَ الصَّدَى بَيْنَ أَسْحَارٍ وآصَالِ

يكادُ صوتُ البزاة ِ القمرِ يقذفه

مِنْ وَكْرِهِ بَيْنَ هَابِي التُّرْبِ جَوَّالِ

مِنْ وَكْرِهِ بَيْنَ هَابِي التُّرْبِ جَوَّالِ

مِنْ وَكْرِهِ بَيْنَ هَابِي التُّرْبِ جَوَّالِ

مِنْ وَكْرِهِ بَيْنَ هَابِي التُّرْبِ جَوَّالِ

مِنْ وَكْرِهِ بَيْنَ هَابِي التُّرْبِ جَوَّالِ

لا يستطيعُ انطلاقاً منْ غيابتهِ

كأنما هوَ معقولٌ بعقالِ

كأنما هوَ معقولٌ بعقالِ

كأنما هوَ معقولٌ بعقالِ

كأنما هوَ معقولٌ بعقالِ

كأنما هوَ معقولٌ بعقالِ

فذاكَ مثلي ، وَ لمْ أظلمْ ، وربتما

فضلتهُ بجوى حزنٍ ، وإعوالِ

فضلتهُ بجوى حزنٍ ، وإعوالِ

فضلتهُ بجوى حزنٍ ، وإعوالِ

فضلتهُ بجوى حزنٍ ، وإعوالِ

فضلتهُ بجوى حزنٍ ، وإعوالِ

شَوْقٌ، وَنَأْيٌ، وَتَبْرِيحٌ، وَمَعْتَبَة ٌ

يا للحمية ِ منْ غذري وإهمالي

يا للحمية ِ منْ غذري وإهمالي

يا للحمية ِ منْ غذري وإهمالي

يا للحمية ِ منْ غذري وإهمالي

يا للحمية ِ منْ غذري وإهمالي

أصبحتُ لا أستطيعُ الثوبَ أسحبهُ

وَقَدْ أَكُونُ وَضَافِي الدِرْعِ سِرْبَالِي

وَقَدْ أَكُونُ وَضَافِي الدِرْعِ سِرْبَالِي

وَقَدْ أَكُونُ وَضَافِي الدِرْعِ سِرْبَالِي

وَقَدْ أَكُونُ وَضَافِي الدِرْعِ سِرْبَالِي

وَقَدْ أَكُونُ وَضَافِي الدِرْعِ سِرْبَالِي

وَ لاَ تكادُ يدي شبا قلمي

وَكَانَ طَوْعَ بَنَانِي كُلُّ عَسَّالِ

وَكَانَ طَوْعَ بَنَانِي كُلُّ عَسَّالِ

وَكَانَ طَوْعَ بَنَانِي كُلُّ عَسَّالِ

وَكَانَ طَوْعَ بَنَانِي كُلُّ عَسَّالِ

وَكَانَ طَوْعَ بَنَانِي كُلُّ عَسَّالِ

فَإِنْ يَكُنْ جَفَّ عُودِي بَعْدَ نَضْرَتِهِ

فَالدَّهْرُ مَصْدَرُ إِدْبَارٍ وَإِقْبَالِ

فَالدَّهْرُ مَصْدَرُ إِدْبَارٍ وَإِقْبَالِ

فَالدَّهْرُ مَصْدَرُ إِدْبَارٍ وَإِقْبَالِ

فَالدَّهْرُ مَصْدَرُ إِدْبَارٍ وَإِقْبَالِ

فَالدَّهْرُ مَصْدَرُ إِدْبَارٍ وَإِقْبَالِ

وَإِنْ غَدَوْتُ كَرِيمَ الْعَمِّ وَالْخَالِ

بصدقِ ما كانَ منْ وسمي وَ إغفالي

بصدقِ ما كانَ منْ وسمي وَ إغفالي

بصدقِ ما كانَ منْ وسمي وَ إغفالي

بصدقِ ما كانَ منْ وسمي وَ إغفالي

بصدقِ ما كانَ منْ وسمي وَ إغفالي

راجعتُ قهرسَ آثاري ، فما لمحتْ

بصيرتي فيهِ ما يزري بأعمالي

بصيرتي فيهِ ما يزري بأعمالي

بصيرتي فيهِ ما يزري بأعمالي

بصيرتي فيهِ ما يزري بأعمالي

بصيرتي فيهِ ما يزري بأعمالي

فَكَيْفَ يُنْكِرُ قَوْمِي فَضْلَ بَادِرَتِي

وَقَدْ سَرَتْ حِكَمي فِيهِمْ، وَأَمْثَالِي؟

وَقَدْ سَرَتْ حِكَمي فِيهِمْ، وَأَمْثَالِي؟

وَقَدْ سَرَتْ حِكَمي فِيهِمْ، وَأَمْثَالِي؟

وَقَدْ سَرَتْ حِكَمي فِيهِمْ، وَأَمْثَالِي؟

وَقَدْ سَرَتْ حِكَمي فِيهِمْ، وَأَمْثَالِي؟

قصيدة أنت الذي علمتني

قصيدة أنت الذي علّمتني للشاعر زكي مبارك، أديبٌ وشاعرٌ وصحفيٌ وأكاديميٌ عربيٌ مصريٌ، حصل على ثلاث درجات دكتوراه متتالية؛ فلقبه البعض إثر ذلك بالدكاترة زكي مبارك، وهو أديب عربي قح، ومفكر عروبي محض، يملكه الإيمان بالعربية والغيرة على العروبة درّس في الجامعة المصرية لعدة سنوات، وعمل مفتشاً عاماً للغة العربية.

أنت الذي علّمتني

يا سيدي برّ الصديق

يا سيدي برّ الصديق

يا سيدي برّ الصديق

يا سيدي برّ الصديق

يا سيدي برّ الصديق

وتركتني في فتيةٍ

ما فيهمو برٌّ رفيق

ما فيهمو برٌّ رفيق

ما فيهمو برٌّ رفيق

ما فيهمو برٌّ رفيق

ما فيهمو برٌّ رفيق

لم ألق بعدك منهمو

إلا الجفاء أو العقوق

إلا الجفاء أو العقوق

إلا الجفاء أو العقوق

إلا الجفاء أو العقوق

إلا الجفاء أو العقوق

حتى كأني لم أبت

منهم على عهد وثيق

منهم على عهد وثيق

منهم على عهد وثيق

منهم على عهد وثيق

منهم على عهد وثيق

وكأنهم لم يبصروا

في خلّتي الحر الصدوق

في خلّتي الحر الصدوق

في خلّتي الحر الصدوق

في خلّتي الحر الصدوق

في خلّتي الحر الصدوق

فنَسوا هواي ولم يَفق

من ودّهم قلبى المشوق

من ودّهم قلبى المشوق

من ودّهم قلبى المشوق

من ودّهم قلبى المشوق

من ودّهم قلبى المشوق

ونسوا طريف حديثنا

عند الصبوح أو الغبوق

عند الصبوح أو الغبوق

عند الصبوح أو الغبوق

عند الصبوح أو الغبوق

عند الصبوح أو الغبوق

ليت الهوى ما قادني

يوماً إلى ذاك الطريق

يوماً إلى ذاك الطريق

يوماً إلى ذاك الطريق

يوماً إلى ذاك الطريق

يوماً إلى ذاك الطريق

أو ليتني لم أنخدع

جهلاً بهاتيك البروق

جهلاً بهاتيك البروق

جهلاً بهاتيك البروق

جهلاً بهاتيك البروق

جهلاً بهاتيك البروق

بل ليتني بعد الذي

عانيتُ من صحبى أفيق

عانيتُ من صحبى أفيق

عانيتُ من صحبى أفيق

عانيتُ من صحبى أفيق

عانيتُ من صحبى أفيق

مولايَ لو أبصرتني

لفزعت من دمعي الطليق

لفزعت من دمعي الطليق

لفزعت من دمعي الطليق

لفزعت من دمعي الطليق

لفزعت من دمعي الطليق

وشجاك جسمى ناحلاً

وكأنه الطيف الطروق

وكأنه الطيف الطروق

وكأنه الطيف الطروق

وكأنه الطيف الطروق

وكأنه الطيف الطروق

أشكو إليك وإنما

يشكو المضيم إلى الشفيق

يشكو المضيم إلى الشفيق

يشكو المضيم إلى الشفيق

يشكو المضيم إلى الشفيق

يشكو المضيم إلى الشفيق

فارحم فديتك مهجةً

أودى بها الحزن العميق

أودى بها الحزن العميق

أودى بها الحزن العميق

أودى بها الحزن العميق

أودى بها الحزن العميق

حزنٌ يقطّع في الحشا

فكأنه غدر الصديق

فكأنه غدر الصديق

فكأنه غدر الصديق

فكأنه غدر الصديق

فكأنه غدر الصديق

يا ويح قلبي لم يزل

يهفو به الروح الخفوق

يهفو به الروح الخفوق

يهفو به الروح الخفوق

يهفو به الروح الخفوق

يهفو به الروح الخفوق

وتقوده الذكرى إلى

عهد الهوى الغض الرفيق

عهد الهوى الغض الرفيق

عهد الهوى الغض الرفيق

عهد الهوى الغض الرفيق

عهد الهوى الغض الرفيق

أيام نمرح في الصبا

في ذلك العيش الأنيق

في ذلك العيش الأنيق

في ذلك العيش الأنيق

في ذلك العيش الأنيق

في ذلك العيش الأنيق

أيام نسقى في الهوى

والود كأساً من رحيق

والود كأساً من رحيق

والود كأساً من رحيق

والود كأساً من رحيق

والود كأساً من رحيق

تلك الليالي لم تدَع

من بعدها حسناً يروق

من بعدها حسناً يروق

من بعدها حسناً يروق

من بعدها حسناً يروق

من بعدها حسناً يروق

كلّا ولا خلّت لنا

إلا الزفير أو الشهيق

إلا الزفير أو الشهيق

إلا الزفير أو الشهيق

إلا الزفير أو الشهيق

إلا الزفير أو الشهيق

الثقة هي منبع الغدر، فأدّ الأمانة، والغدر فاجتنبْ، واعدل ولا تظلم يطيب المكسب، وسوء ظنّك بالأدنين داعيةٌ؛ لأن يخونك من قد كان مؤتمنا، تصادق مع الذئاب، على أن يكون فأسك مستعداً، من كافأ الناس بالمكر كافئه بالغدر.

إليك صديقي الخائن، كنتُ أظن أنّ الصديق وقت الضيق كما يقال؛ لكن اكتشفت أنّه سبب الضيق لماذا؟ لمْ أفعل له شيئاً. أهكذا يرد الجميل؟.

كيف يمكنك أن تخدعني، كيف يمكنك أن تجرحني بعدما أخبرتك أسراري، بعدما أخبرتك أخباري، أنت كنت صديق عمري، أنت كنت مالك عقلي، أنت كنت عيني وعقلي الذي أرى به وأفكر فيه، لماذا جرحتني جرح الأيام بعدما جرحتني الدنيا جرح الزمان؟ أَنظر لما حولي وأسألهم هل في أحد جرح مثلي؟ كل الأيام تمر مثل بعضها، والألم يكبر معها ويزداد.

ما أصعب الحياة عندما تكون قسوتها من أقرب الأصدقاء إليك، مؤلمة حدّ الموت عندما يكون الطعن في الظهر، قاسية عندما تكون الجراح من يد من يملك الدواء.

الرسالة الأولى:

منذ نعومة أظفارنا ونحن نسمع عن الصداقة وقوتها،

والأخوة وصدقها،

والحب وعذريته،

يا لها من كلمات جميلة تذهل السامعين،

لكن للأسف كلّه حلم صعب المنال،

ما تلبث أن تصحو منه على طعنات غادرة أو كذبة لا تلبث إلّا أن تذهب أدراج الرياح.

الرسالة الثانية:

الصداقة والأخوة كلمات ساحرة،

تختفي خلفها الأنياب الحادة،

والخناجر المسمومة،

صداقة وأخوة سنوات تتبدد في ثواني معدودات،

يالها من صداقة ويا لها من أخوة،

حلم ولن يطول الاستمتاع به.