-

أقوال وحكم في الصبر

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

الصبر على الشدائد

  • يساعدنا الصبر على أن نقلل ما نهدره من وقت، وطاقة، ومال.
  • إنْ صَبرتَ جَرَى عليكَ القلمُ، وأنت مأجورٌ، وإنْ جَزعتَ جَرَى عليكَ القلمُ، وأنت مأزور.
  • الصبر عند المصيبة يسمّى إيماناً، والصبر عند الأكل يسمّى قناعة، والصبر عند حفظ السر يسمّى كتماناً، والصبر من أجل الصداقة يسمّى وفاءً.
  • من السهل أن تجد رجالاً يضحون بأرواحهم، لكن لن تجد الكثير ممن يتحملون الآلام بالتشبث بالصبر.
  • إن النصر مع الصبر، وإن الفرج مع الكرب، وإن مع العسر يسرا.
  • بقليل من العقل السليم، وقليل من الصبر، وقليل من حس النكتة، يمكننا العيش بسلاسة فوق هذا الكوكب.
  • واصبر فان الصبر عند الضيق متسع.
  • ما أشقى من لا صبر لهم.
  • الوقت الذي يمرّ بين المثير، والإستجابة يبلغ نصف ثانية، والإدراك يزيد بمقدار نصف ثانية أخرى، وهذا هو الوقت الذي يُعتبر الصبر فيه خياراً قابلاً للتطبيق.
  • الوهم نصف الداء، والاطمئنان نصف الدواء، والصبر أول خطوات الشفاء.

أقوال في الصبر

  • الصبر مفتاح الفرج.
  • ينبغي أن تؤمن بأن كل فرد تقابله هو معلم للصبر.
  • ألا إن الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد، فإذا قُطِع الرأس بار الجسم، ألا إنه لا إيمان لمن لا صبْر له.
  • الصبر مطيَّة لا تكبو.
  • ما أنعمَ اللهُ على عبدِ نعمةً فانتزعها منهُ وعَوّضهُ صَبراً إلّا كانَ ما عَوّضه أفضلَ مما انتزَعَهُ منهُ.
  • الصبر ثَبَاتُ بَاعِثِ العَقْلِ، والدّين فِي مُقَابَلَةِ بَاعِثِ الهَوَى، والشَّهْوَةِ.
  • أفضل عيش أدركناه بالصبر، ولو أن الصبر كان من الرجال كان كريماً.
  • مَن صبر فما أقلَّ ما يصبر، ومَن جزع فما أقل ما يتمتَّع.
  • تعلم الصبر، فليس كل يوم رائع، والحياة ليست دائماً كما تتمنى.
  • الصبر هو الإنتظار، وهو ليس انتظار سلبي، فهذا هو الكسل، أما الاستمرار في المضي للأمام عندما يكون الاستمرار صعباً، وبطيئاً فهذا هو الصبر، أعتى المحاربين هما الصبر، والوقت.
  • محمد الماغوط: لا أراهن على نفاذ الخبز، أو الماء، أو الوقود بل أراهن على نفاذ الصبر.
  • لا يعني الصبر أن تتحمل المصاعب سلباً، بل يعني أن تكون بعيد النظر بحيث تثق بالنتيجة النهائية التي ستتمخض عن أي عملية.
  • ماذا يعني الصبر: إنه يعني أن تنظر إلى الشوكة، وترى الوردة، أن تنظر إلى الليل، وترى الفجر. أما نفاد الصبر فيعني أن تكون قصير النظر ولا تتمكن من رؤية النتيجة.
  • إن عشاق الله لا ينفد صبرهم مطلقاً، لأنهم يعرفون أنه لكي يصبح الهلال بدراً، فهو يحتاج إلى وقت.
  • بُنِي الإسلامُ على أربعِ دعائم: اليقينُ، والصبرُ، والجهادُ، والعدلُ.
  • أكثر المحاربين قوة، الوقت والصبر.
  • الصبر هو القبول الهاديء بأن الأمور ممكن أن تتحقق بترتيب يختلف عن الذي تظنه في عقلك.

أهمية الصبر

  • الصبرُ نصفُ الإيمانِ، وسرُّ سعادةِ الإيمانِ، ومَصدرُ العافيةِ عند الابتلاء، وعدةُ المؤمن حين تَدْلَـهِمُّ الخُطُوب، وتُحْدقُ الفِتَنُ، وتَتَوالى المِحَنُ، وهو سلاحُ المؤمنِ في مجاهداتِه نفسَه، وحملِها على الإستقامة على الشّرعِ، وتحصُّنِها مِن الإنزلاق في مهاوي الفَسادِ، والضَّلالِ.
  • إنّ اللهَ ليبتليَ العبدَ بالبلاء بعد البلاء، حتى يمشيَ على الأرض وما له ذنب، فالصبر مفتاح الفرج.
  • إنَّ الصَّبرَ أقسامٌ، ولكلِّ قسمٍ منها اسمٌ خاصٌّ فيه: فالصَّبرُ عن شهوة المعدةِ، قناعةٌ، وضِدُّهُ الشَّرَهُ، والصبرُ عن شهوة الجسدِ، عِفَّةٌ، وضِدُّه الشَّبَقُ، والصبر عندَ الغضبِ، حِلْمٌ، وضِدّه الحمقُ، والصبر عن فُضُول العيشِ، زهدٌ، وضِدّه الطَّمعُ.
  • المصيبةُ واحدةٌ، فإن جَزِعَ صَاحبُها فهما اثنتان. يعني: فَقدَ المُصَاب وفَقدَ الثَّواب.
  • الجزعُ أتعبُ مِن الصَّبْرِ، ففي الجزعِ التعبُ، والوِزْرُ، وفي الصبر الراحة، والأجر، ولو صُوِّرَ الصّبرُ، والجزعُ لكان الصّبرُ أحسنَ صورةً، وأكرمَ طبيعةً، وكان الجزعُ أقبحَ صورةً وأحردَ طبيعةً، ولكان الصَّبرُ أَوْلَاهُمَا بالغَلَبةِ لِحُسْنِ الخِلْقَةِ، وكَرَمِ الطّبيعةِ.
  • الصَّبْرُ: ثَبَاتُ بَاعِثِ العَقْلِ، والدّين فِي مُقَابَلَةِ بَاعِثِ الهَوَى، والشَّهْوَةِ.
  • الصبر، والإصرار والعمل، أمورٌ إذا اجتمعت ضمنت لك النجاح.

قصيدة يقولون صبراً لا سبيل إلى الصبر للشاعر المعتمد بن عباد

يَقُولونَ صَبرًا لا سَبيلَ إِلى الصَبر

سَأَبكي، وَأَبكي ما تَطاوَل مِن عُمري

سَأَبكي، وَأَبكي ما تَطاوَل مِن عُمري

سَأَبكي، وَأَبكي ما تَطاوَل مِن عُمري

سَأَبكي، وَأَبكي ما تَطاوَل مِن عُمري

سَأَبكي، وَأَبكي ما تَطاوَل مِن عُمري

هوى الكوكبانِ: الفتحُ ثمّ شَقيقه ُ

يزيدُ، فهل عند الكواكب من خُبرِ ؟

يزيدُ، فهل عند الكواكب من خُبرِ ؟

يزيدُ، فهل عند الكواكب من خُبرِ ؟

يزيدُ، فهل عند الكواكب من خُبرِ ؟

يزيدُ، فهل عند الكواكب من خُبرِ ؟

نَرى زُهرَها في مأتمٍ كُلَّ لَيلَةٍ

تُخَمَّشُ لَهَفاً وَسطَهُ صَفحَةُ البَدرِ

تُخَمَّشُ لَهَفاً وَسطَهُ صَفحَةُ البَدرِ

تُخَمَّشُ لَهَفاً وَسطَهُ صَفحَةُ البَدرِ

تُخَمَّشُ لَهَفاً وَسطَهُ صَفحَةُ البَدرِ

تُخَمَّشُ لَهَفاً وَسطَهُ صَفحَةُ البَدرِ

ينُحن عَلى نَجمَين، أُثكلتُ ذا وَذا

وَأَصبرُ ! ما لِلقَلبِ في الصَبر مِن عُذرِ

وَأَصبرُ ! ما لِلقَلبِ في الصَبر مِن عُذرِ

وَأَصبرُ ! ما لِلقَلبِ في الصَبر مِن عُذرِ

وَأَصبرُ ! ما لِلقَلبِ في الصَبر مِن عُذرِ

وَأَصبرُ ! ما لِلقَلبِ في الصَبر مِن عُذرِ

مَدى الدهر فَلْيَبْكِ الغَمامُ مُصابَهُ

بِصنوَيهِ يُعذَر في البُكاءِ مَدَى الدَّهرِ

بِصنوَيهِ يُعذَر في البُكاءِ مَدَى الدَّهرِ

بِصنوَيهِ يُعذَر في البُكاءِ مَدَى الدَّهرِ

بِصنوَيهِ يُعذَر في البُكاءِ مَدَى الدَّهرِ

بِصنوَيهِ يُعذَر في البُكاءِ مَدَى الدَّهرِ

بِعَينِ سَحابٍ وَاِكِفٍ قَطرُ دَمعها

عَلى كُلّ قَبرٍ حَلَّ فيهِ أَخو القَطرِ

عَلى كُلّ قَبرٍ حَلَّ فيهِ أَخو القَطرِ

عَلى كُلّ قَبرٍ حَلَّ فيهِ أَخو القَطرِ

عَلى كُلّ قَبرٍ حَلَّ فيهِ أَخو القَطرِ

عَلى كُلّ قَبرٍ حَلَّ فيهِ أَخو القَطرِ

وَبرقٌ ذَكيُّ النارِ حَتّى كَأَنَّما

يُسَعَّرُ مِمّا في فُؤادي مِنَ الجَمرِ

يُسَعَّرُ مِمّا في فُؤادي مِنَ الجَمرِ

يُسَعَّرُ مِمّا في فُؤادي مِنَ الجَمرِ

يُسَعَّرُ مِمّا في فُؤادي مِنَ الجَمرِ

يُسَعَّرُ مِمّا في فُؤادي مِنَ الجَمرِ

أَفَتحُ، لَقَد فَتَّحتَ لي بابَ رَحمَةٍ

كَما بِيَزيدَ اللَهُ قَد زادَ في أَجري

كَما بِيَزيدَ اللَهُ قَد زادَ في أَجري

كَما بِيَزيدَ اللَهُ قَد زادَ في أَجري

كَما بِيَزيدَ اللَهُ قَد زادَ في أَجري

كَما بِيَزيدَ اللَهُ قَد زادَ في أَجري

هَوى بِكُما المِقدارُ عَنّي وَلَم أَمُت

وَأُدعى وَفيّا ! قَد نَكَصتُ إِلى الغَدرِ

وَأُدعى وَفيّا ! قَد نَكَصتُ إِلى الغَدرِ

وَأُدعى وَفيّا ! قَد نَكَصتُ إِلى الغَدرِ

وَأُدعى وَفيّا ! قَد نَكَصتُ إِلى الغَدرِ

وَأُدعى وَفيّا ! قَد نَكَصتُ إِلى الغَدرِ

تَوَلَيتُما وَالسنُّ بَعدُ صَغيرَةٌ

وَلَم تَلبثِ الأَيّامُ أَن صَغَّرت قَدري

وَلَم تَلبثِ الأَيّامُ أَن صَغَّرت قَدري

وَلَم تَلبثِ الأَيّامُ أَن صَغَّرت قَدري

وَلَم تَلبثِ الأَيّامُ أَن صَغَّرت قَدري

وَلَم تَلبثِ الأَيّامُ أَن صَغَّرت قَدري

تَوَلَيتُما حينَ اِنتَهَت بِكُما العُلا

إِلى غايَةٍ، كُلٌّ إِلى غايَةٍ يَجري

إِلى غايَةٍ، كُلٌّ إِلى غايَةٍ يَجري

إِلى غايَةٍ، كُلٌّ إِلى غايَةٍ يَجري

إِلى غايَةٍ، كُلٌّ إِلى غايَةٍ يَجري

إِلى غايَةٍ، كُلٌّ إِلى غايَةٍ يَجري

فَلَو عُدتُما لاخترتُما العودَ في الثَّرى

إِذا أَنتُما أَبصَرتُمانيَ في الأَسرِ

إِذا أَنتُما أَبصَرتُمانيَ في الأَسرِ

إِذا أَنتُما أَبصَرتُمانيَ في الأَسرِ

إِذا أَنتُما أَبصَرتُمانيَ في الأَسرِ

إِذا أَنتُما أَبصَرتُمانيَ في الأَسرِ

يُعيدُ عَلى سَمعي الحَديدُ نَشيدَهُ

ثَقيلاً، فَتَبكي العَينُ بالجسّ وَالنَّقْرِ

ثَقيلاً، فَتَبكي العَينُ بالجسّ وَالنَّقْرِ

ثَقيلاً، فَتَبكي العَينُ بالجسّ وَالنَّقْرِ

ثَقيلاً، فَتَبكي العَينُ بالجسّ وَالنَّقْرِ

ثَقيلاً، فَتَبكي العَينُ بالجسّ وَالنَّقْرِ

مَعي الأَخَواتُ الهالِكاتُ عَلَيكُما

وَأمُّكما الثَّكلى المُضَرّمةُ الصَدرِ

وَأمُّكما الثَّكلى المُضَرّمةُ الصَدرِ

وَأمُّكما الثَّكلى المُضَرّمةُ الصَدرِ

وَأمُّكما الثَّكلى المُضَرّمةُ الصَدرِ

وَأمُّكما الثَّكلى المُضَرّمةُ الصَدرِ

تُذَلِلُها الذِكرى فَتَفزَعُ لِلبُكا

وَتَصبر في الأَحيان شُحّاً عَلى الأَجرِ

وَتَصبر في الأَحيان شُحّاً عَلى الأَجرِ

وَتَصبر في الأَحيان شُحّاً عَلى الأَجرِ

وَتَصبر في الأَحيان شُحّاً عَلى الأَجرِ

وَتَصبر في الأَحيان شُحّاً عَلى الأَجرِ

فَتَبكي بِدَمعٍ لَيسَ للقطرِ مِثلُهُ

وَتَزجُرُها التَقوى فَتُصغي إِلى الزَجرِ

وَتَزجُرُها التَقوى فَتُصغي إِلى الزَجرِ

وَتَزجُرُها التَقوى فَتُصغي إِلى الزَجرِ

وَتَزجُرُها التَقوى فَتُصغي إِلى الزَجرِ

وَتَزجُرُها التَقوى فَتُصغي إِلى الزَجرِ

أَبا خالِدٍ أَورَثتَني الحُزنَ خالِداً

أَبا النَصرِ مُذ وُدّعتَ وَدَّعني نَصْري

أَبا النَصرِ مُذ وُدّعتَ وَدَّعني نَصْري

أَبا النَصرِ مُذ وُدّعتَ وَدَّعني نَصْري

أَبا النَصرِ مُذ وُدّعتَ وَدَّعني نَصْري

أَبا النَصرِ مُذ وُدّعتَ وَدَّعني نَصْري

وَقَبلَكُما قد أَودَعَ القَلبَ حَسرَةً

تَجَدّدُ طولَ الدَّهرِ ، ثُكلُ أَبي عَمرِو

تَجَدّدُ طولَ الدَّهرِ ، ثُكلُ أَبي عَمرِو

تَجَدّدُ طولَ الدَّهرِ ، ثُكلُ أَبي عَمرِو

تَجَدّدُ طولَ الدَّهرِ ، ثُكلُ أَبي عَمرِو

تَجَدّدُ طولَ الدَّهرِ ، ثُكلُ أَبي عَمرِو