-

أقوال وحكم الصداقة

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أقوال عن الصداقة

  • الصداقة هي الشجرة التي يحتمي بظلها المسافرون في طريق الحياة.
  • الصداقة قصر مفتاحه الوفاء، وغذؤه الأمل، وثماره السعادة.
  • الصداقة زهرة بيضاء تنبت في القلب، وتتفتح في القلب، ولكنها لا تذبل.
  • الصداقة كلمة تحمل معانٍ عدة، أجملها التضحية من أجل الآخر، والتحرر من الانطوائية، والاندماج مع الآخر.
  • الصداقة لا تغيب مثلما تغيب الشّمس، والصّداقة لا تذوب مثلما يذوب الثّلج، والصّداقة لا تموت إلا إذا مات الحب.
  • في بعض الأحيان، تمر الصداقة كما الحب بمخاطر كبيرة، توشك على الموت وقد يتطلب إنقاذها عملية جراحية.
  • الأصدقاء أرواح شفافة تربطنا بهم صلة قوية، تجعل قربهم مصدر راحة، وسعادة دائمة.
  • الصّداقة بحر من بحور الحياة نركب قاربه، ونخدر أمواجه.
  • الصّداقة أرض زُرعت بالمحبّة، وسُقيت بماء المودّة.
  • ثمار الأرض تجنى كل موسم لكن الصداقة تجنى كل لحظة.
  • الصّداقة حديقة وردها الإخاء، ورحيقها التّعاون.
  • الوسيلة الوحيدة باكتساب الأصدقاء هي أن تكون أحدهم.
  • الصّداقة شجرة جذورها الوفاء، وأغصانها الوداد، وثمارها الاتّصال.
  • الصداقة أسمى حب في الوجود، الصداقة كنز لا يفنى أبداً، فهي رمز الخلود والحب الطاهر بدون نفاق، أو حسد، أو غيرة .
  • بَهجةُ الأصدقاء، سَبب كافٍ لأن نُصبح سُعداء جداً.

حكم عن صديق الوفي

  • الصّديق الحقيقي هو الّذي يقبل عذرك، ويسامحك إذا أخطأت، ويسدّ مسدّك في غيابك.
  • ليست الصداقه البقاء مع الصديق وقتاً أطول، الصداقة هي أن تبقى على العهـد حتى وإن طالت المسافات أو قصُرت.
  • إن صديقك هو كفاية حاجتك، وهو حقلك الذي تزرعه بالمحبة، وتحصده بالشكر، هو مائدتك، وموقدك، لأنك تأتي إليها جائعاً، وتسعى وراءه مستدفئاً.
  • الصديق الطيب، مرفأ آمن لأرواحنا المتعبة.
  • الصديق الوفي، نعمة الحياة الثمينة، لا يحظى بها أي شخص.
  • الواثقون من الصداقة لا تُربكهم لحظات الخصام، بل يبتسمون عندما يفترقون؛ لأنهم يعلمون بأنهم سيعودون قريباً.
  • الصداقة الحقيقية كالعلاقة بين العين واليد؛ إذا تألمت اليد دمعت العين، وإذا دمعت العين مسحتها اليد.
  • هناك من يكون حضوره في حياتك علامة فارقة، وهناك من يكون علامة فارغة، فانتق الصديق الحقيقي، واحذر من الصداقة المزيّفة.
  • يتشاجرون يومياً، ويأتون اليوم الآخر وقد نسوا زلات وأخطاء بعضهم، لأنهم لا يستطيعون العيش دون بعضهم هذه هي الصداقة.
  • إن الصديق أحسن وقاية من الصدمات، لأّنك في كل مرّة تكاشفه فيها، تتحلّل نفسك ثم يتم تركيبها من جديد في سياق سليم.
  • الصديق الحقيقي يعرف نقاط ضعفك، لكنه يظهر لك نقاط قوتك.
  • أقدر الصديق الذي يخصص لي وقتاً في جدول مواعيده، لكني أعتز بذلك الذي لا يراجع جدول مواعيده من أجلي.
  • الصديق، مسمّى لشخص معك بكل الظروف، وليس على حسب الظروف.
  • من أحبَّك في عسرِك، ويُسرك دون أن ينتَظر منك معروفاً، واحتمَلك في غضبِك، وسرُورك دُون أن يُضمِر لك سوءاً، فذلِك هو الصَّديق.
  • الصديق هو الذي إذا حضر رأيت كيف تظهر لك نفسك لتتأمل فيها، وإذا غاب أحسست أن جزءاً منك ليس فيك.
  • ليكن جليسك من يُزهدك في الدنيا، ويرغبك في الآخرة، وإياك ومجالسة الذين يخوضون في حديث الدنيا، فإنهم يفسدون عليك دينك، وقلبك.
  • إذا استطعت أن تكسب رجلاً إلى قضيتك، فأقنعه بداية بأنك صديقه المخلص.
  • دور صديق هو أن يكون إلى جانبك عندما تخطأ لأن الجميع سوف يكون إلى جانبك عندما تكون على حق.

أمثال عن الصداقة

  • الصداقة ليست بطول السنين بل بصدق المواقف.
  • الصداقة مواقف وليست عشرة عمر.
  • قيل إن الصداقة هي عقل واحد في جسدين.
  • الصداقة كصحة الإنسان لا تشعر بقيمتها النادرة إلّا عندما تفقدها.
  • التّسامح أساس الصّداقة والحبّ الحقيقي.
  • الصداقة تحفة تزداد قيمتها كلما مضى عليها الزمن.
  • الصّداقة ودٌّ وإيمان.
  • السعادة التي تشاركها مع الأصدقاء هي سعادة مزدوجة.
  • الصديق عند الضيق.
  • الصديق من أستطيع التفكير أمامه بصوت مرتفع.
  • الصّداقة حلمٌ وكيان يسكن الوجدان.
  • يعرف الأصدقاء الحقيقيون وقت المحنة.
  • تمهل عند اختيار الصديق و تمهل أكثر عند تغييره.
  • الأب كنز، والأخ سلوى، والصديق كلا الاثنين.
  • الصداقة كالمظلة كلما اشتد المطر زادت الحاجة إليها.
  • الصداقة لا تغيب مثلما تغيب الشمس.
  • الصداقة تحفة تزداد قيمتها كلما مضى عليها الزمن.
  • الصداقة هي الوجه الآخر غير البراق للحب ولكنه الوجه الذي لا يصدأ.
  • زهرة واحدة تستطيع أن تكون حديقتي، وصديق واحد يستطيع أن يكون عالمي.

شعر عن الصديق

  • يقول الإمام الشافعي:

إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحة ٌ

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ً

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا

وَيُنْكِرُ عَيْشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ

وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا

صديق صدوق صادق الوعد منصف

صديق صدوق صادق الوعد منصف

صديق صدوق صادق الوعد منصف

صديق صدوق صادق الوعد منصف

صديق صدوق صادق الوعد منصف

  • يقول محمود سامي البارودي:

لَيْسَ الصَّدِيقُ الَّذِي تَعْلُو مَنَاسِبُهُ

بلِ الصديقُ الذي تزكو شمائلهُ

بلِ الصديقُ الذي تزكو شمائلهُ

بلِ الصديقُ الذي تزكو شمائلهُ

بلِ الصديقُ الذي تزكو شمائلهُ

بلِ الصديقُ الذي تزكو شمائلهُ

إنْ رابكَ الدهرُ لمْ تفشلْ عزائمهُ

أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسائِلُهُ

أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسائِلُهُ

أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسائِلُهُ

أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسائِلُهُ

أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسائِلُهُ

يَرْعَاكَ فِي حَالَتَيْ بُعْدٍ وَمَقْرَبَة ٍ

وَ لاَ تغبكَ منْ خيرٍ فواضلهُ

وَ لاَ تغبكَ منْ خيرٍ فواضلهُ

وَ لاَ تغبكَ منْ خيرٍ فواضلهُ

وَ لاَ تغبكَ منْ خيرٍ فواضلهُ

وَ لاَ تغبكَ منْ خيرٍ فواضلهُ

لا كالذي يدعى وداً ، وباطنهُ

من جمر أحقادهِ تغلى مراجلهُ

من جمر أحقادهِ تغلى مراجلهُ

من جمر أحقادهِ تغلى مراجلهُ

من جمر أحقادهِ تغلى مراجلهُ

من جمر أحقادهِ تغلى مراجلهُ

  • يقول أبو فراس الحمداني:

لي صَديقٌ عَلى الزَمانِ صَديقي

وَرَفيقٌ مَعَ الخُطوبِ رَفيقي

وَرَفيقٌ مَعَ الخُطوبِ رَفيقي

وَرَفيقٌ مَعَ الخُطوبِ رَفيقي

وَرَفيقٌ مَعَ الخُطوبِ رَفيقي

وَرَفيقٌ مَعَ الخُطوبِ رَفيقي

لَو تَراني إِذا اِستَهَلَّت دُموعي

في صَبوحٍ ذَكَرتُهُ أَو غَبوقِ

في صَبوحٍ ذَكَرتُهُ أَو غَبوقِ

في صَبوحٍ ذَكَرتُهُ أَو غَبوقِ

في صَبوحٍ ذَكَرتُهُ أَو غَبوقِ

في صَبوحٍ ذَكَرتُهُ أَو غَبوقِ

أَشرَبُ الدَمعَ مَع نَديمي بِكَأسي

وَأُحَلّي عِقيانَها بِعَقيقِ

وَأُحَلّي عِقيانَها بِعَقيقِ

وَأُحَلّي عِقيانَها بِعَقيقِ

وَأُحَلّي عِقيانَها بِعَقيقِ

وَأُحَلّي عِقيانَها بِعَقيقِ