أقوال وحكم عن الوفاء طب 21 الشاملة

أقوال وحكم عن الوفاء طب 21 الشاملة

أقوال و حكم عن الوفاء

أجمل العبارات عن الوفاء والإخلاص

أجمل الكلام عن الصديق الوفي

قصيدة صدق الوفاء

مـا كان لِله مِنْ وُدٍّ ومِـنْ صِلَـةٍ

يَظلُّ في زَحْمَةِ الأَيَّـامِ مَوْصُـولا

يَظلُّ في زَحْمَةِ الأَيَّـامِ مَوْصُـولا

يَظلُّ في زَحْمَةِ الأَيَّـامِ مَوْصُـولا

يَظلُّ في زَحْمَةِ الأَيَّـامِ مَوْصُـولا

يَظلُّ في زَحْمَةِ الأَيَّـامِ مَوْصُـولا

يظلُّ ريّانَ مِنْ صِدقِ الوَفـاءِ بِـه

يُغْني الحياةَ هُدىً قد كان مأمـولا

يُغْني الحياةَ هُدىً قد كان مأمـولا

يُغْني الحياةَ هُدىً قد كان مأمـولا

يُغْني الحياةَ هُدىً قد كان مأمـولا

يُغْني الحياةَ هُدىً قد كان مأمـولا

كأنّـه الزّهَـرُ الفـوَّاحُ روضتُـه

هذي الحَياةُ يَمُـدُّ العُمْـر تجميـلا

هذي الحَياةُ يَمُـدُّ العُمْـر تجميـلا

هذي الحَياةُ يَمُـدُّ العُمْـر تجميـلا

هذي الحَياةُ يَمُـدُّ العُمْـر تجميـلا

هذي الحَياةُ يَمُـدُّ العُمْـر تجميـلا

ما أَجْملَ العُمـرَ في بِرّ الوفاءِ وما

أَحْلـى أَمانيـه تقديـراً وتفعيـلا

أَحْلـى أَمانيـه تقديـراً وتفعيـلا

أَحْلـى أَمانيـه تقديـراً وتفعيـلا

أَحْلـى أَمانيـه تقديـراً وتفعيـلا

أَحْلـى أَمانيـه تقديـراً وتفعيـلا

وما يكـون لِغَيْـر الله لا عَجَـبٌ

إِذا تَـغَـيَّـرَ تقطيعـاً وتبْـديـلا

إِذا تَـغَـيَّـرَ تقطيعـاً وتبْـديـلا

إِذا تَـغَـيَّـرَ تقطيعـاً وتبْـديـلا

إِذا تَـغَـيَّـرَ تقطيعـاً وتبْـديـلا

إِذا تَـغَـيَّـرَ تقطيعـاً وتبْـديـلا

لا يُفسِد الودّ مِثْلُ الظـنِّ يَفْتَحُ مِنْ

شَـرٍّ ولا يَرْتضي للخَيْـر تَعْليـلا

شَـرٍّ ولا يَرْتضي للخَيْـر تَعْليـلا

شَـرٍّ ولا يَرْتضي للخَيْـر تَعْليـلا

شَـرٍّ ولا يَرْتضي للخَيْـر تَعْليـلا

شَـرٍّ ولا يَرْتضي للخَيْـر تَعْليـلا

يَظَلُّ يُغلِقُ أَبوابَ الرضـا غضبـاً

جَهْـلاً وينشُـر إِفساداً وتَضْليـلا

جَهْـلاً وينشُـر إِفساداً وتَضْليـلا

جَهْـلاً وينشُـر إِفساداً وتَضْليـلا

جَهْـلاً وينشُـر إِفساداً وتَضْليـلا

جَهْـلاً وينشُـر إِفساداً وتَضْليـلا

تُبْنَى المودَّةُ مِنْ جُهْدِ السّنينَ رضاً

ويَهْـدِمُ الظـنُّ ما نَبْنِيه تَعْجِيـلا

ويَهْـدِمُ الظـنُّ ما نَبْنِيه تَعْجِيـلا

ويَهْـدِمُ الظـنُّ ما نَبْنِيه تَعْجِيـلا

ويَهْـدِمُ الظـنُّ ما نَبْنِيه تَعْجِيـلا

ويَهْـدِمُ الظـنُّ ما نَبْنِيه تَعْجِيـلا

وتُشْرِقُ النَّفسُ من نُور الهُدى أَملاً

حقّاً ويمْلؤُهُا ظـنُّ الهـوى قَيـلا

حقّاً ويمْلؤُهُا ظـنُّ الهـوى قَيـلا

حقّاً ويمْلؤُهُا ظـنُّ الهـوى قَيـلا

حقّاً ويمْلؤُهُا ظـنُّ الهـوى قَيـلا

حقّاً ويمْلؤُهُا ظـنُّ الهـوى قَيـلا

يَظلُّ بالظنِّ صَدْرُ المرءِ مُضطربـاً

بالقيل والقال تَحْويراً و تأوِيـلا

بالقيل والقال تَحْويراً و تأوِيـلا

بالقيل والقال تَحْويراً و تأوِيـلا

بالقيل والقال تَحْويراً و تأوِيـلا

بالقيل والقال تَحْويراً و تأوِيـلا

يَجْلو التَّبَيُّنُ ما في الصَّدرِ من رِيَبٍ

ويحفـظُ الـودَّ مَجْلوّاً ومـأمـولا

ويحفـظُ الـودَّ مَجْلوّاً ومـأمـولا

ويحفـظُ الـودَّ مَجْلوّاً ومـأمـولا

ويحفـظُ الـودَّ مَجْلوّاً ومـأمـولا

ويحفـظُ الـودَّ مَجْلوّاً ومـأمـولا

يَبْني التُّقى النُّصحَ بين الناس نَهْجَ وَفَا

ويَحْسب الظنُّ نهجَ النصح تجهيلا

ويَحْسب الظنُّ نهجَ النصح تجهيلا

ويَحْسب الظنُّ نهجَ النصح تجهيلا

ويَحْسب الظنُّ نهجَ النصح تجهيلا

ويَحْسب الظنُّ نهجَ النصح تجهيلا

يظَلُّ بِالنُّصْحِ حَبْلُ الـوُدِّ مُتَّصِـلاً

بِـراً وصَفْواً وإحسانـاً وتنْوِيـلا

بِـراً وصَفْواً وإحسانـاً وتنْوِيـلا

بِـراً وصَفْواً وإحسانـاً وتنْوِيـلا

بِـراً وصَفْواً وإحسانـاً وتنْوِيـلا

بِـراً وصَفْواً وإحسانـاً وتنْوِيـلا

كمْ مَزّق الظنُّ مَنْ قَدْ كَانَ يجمعهم

صدقُ الهُدى ووفـاءً كان مبـذولاً

صدقُ الهُدى ووفـاءً كان مبـذولاً

صدقُ الهُدى ووفـاءً كان مبـذولاً

صدقُ الهُدى ووفـاءً كان مبـذولاً

صدقُ الهُدى ووفـاءً كان مبـذولاً

حَالتْ بِهِمْ صُورُ الأيّـام واخْتلفَـتْ

بِهِـمْ ليـالٍ وعاد الحبْل مَبْتُـولا

بِهِـمْ ليـالٍ وعاد الحبْل مَبْتُـولا

بِهِـمْ ليـالٍ وعاد الحبْل مَبْتُـولا

بِهِـمْ ليـالٍ وعاد الحبْل مَبْتُـولا

بِهِـمْ ليـالٍ وعاد الحبْل مَبْتُـولا

وكيـف يَصْـدقُ ظَنٌ دُونَ بَيِّنَـةٍ

تردُّ من شُبْهـةٍ ،تَنْفي الأقَـاويـلا

تردُّ من شُبْهـةٍ ،تَنْفي الأقَـاويـلا

تردُّ من شُبْهـةٍ ،تَنْفي الأقَـاويـلا

تردُّ من شُبْهـةٍ ،تَنْفي الأقَـاويـلا

تردُّ من شُبْهـةٍ ،تَنْفي الأقَـاويـلا

هذا هـو الدِّيـن والإِيمـانُ بَيَّنَـهُ

لنـا الكتـابُ بياناً ليس مجهـولاً

لنـا الكتـابُ بياناً ليس مجهـولاً

لنـا الكتـابُ بياناً ليس مجهـولاً

لنـا الكتـابُ بياناً ليس مجهـولاً

لنـا الكتـابُ بياناً ليس مجهـولاً

فأيْنَ، ويْحيَ، أنْداءُ الظِّلال وقَـدْ

سَرَى النَّسيمُ بها بُشرى وتهْليـلا

سَرَى النَّسيمُ بها بُشرى وتهْليـلا

سَرَى النَّسيمُ بها بُشرى وتهْليـلا

سَرَى النَّسيمُ بها بُشرى وتهْليـلا

سَرَى النَّسيمُ بها بُشرى وتهْليـلا

تُلقي النَّميمـةُ أَلـوانَ الفسادِ وقـد

تُخْفي الحقيقةَ تزويـراً وتهويـلاً

تُخْفي الحقيقةَ تزويـراً وتهويـلاً

تُخْفي الحقيقةَ تزويـراً وتهويـلاً

تُخْفي الحقيقةَ تزويـراً وتهويـلاً

تُخْفي الحقيقةَ تزويـراً وتهويـلاً

تُزَيِّنَ الشرَّ بين الناسِ! تَقْطَعُ مـن

وشائـجٍ! تَقْتُـل الإنسانَ تقتيـلاَ

وشائـجٍ! تَقْتُـل الإنسانَ تقتيـلاَ

وشائـجٍ! تَقْتُـل الإنسانَ تقتيـلاَ

وشائـجٍ! تَقْتُـل الإنسانَ تقتيـلاَ

وشائـجٍ! تَقْتُـل الإنسانَ تقتيـلاَ

مـا بين غِيْبـةِ مُغْتـابٍ وفِرْيَتِـهِ

تفـرّقَ الناسُ تشتيتـاً وتضليـلا

تفـرّقَ الناسُ تشتيتـاً وتضليـلا

تفـرّقَ الناسُ تشتيتـاً وتضليـلا

تفـرّقَ الناسُ تشتيتـاً وتضليـلا

تفـرّقَ الناسُ تشتيتـاً وتضليـلا

تمزَّقـت رِحـمٌ مَوْصُـولـةٌ بِهِـمِ

فَبَـاتَ لحْمُهُـمُ مَيْتـاً ومـأكـولا

فَبَـاتَ لحْمُهُـمُ مَيْتـاً ومـأكـولا

فَبَـاتَ لحْمُهُـمُ مَيْتـاً ومـأكـولا

فَبَـاتَ لحْمُهُـمُ مَيْتـاً ومـأكـولا

فَبَـاتَ لحْمُهُـمُ مَيْتـاً ومـأكـولا

نُعْمى مِن الله حُسْنُ الظنّ بابُ تُقىً

يُدني الحقيقْـة أو يَنْفي الأباطيـلا

يُدني الحقيقْـة أو يَنْفي الأباطيـلا

يُدني الحقيقْـة أو يَنْفي الأباطيـلا

يُدني الحقيقْـة أو يَنْفي الأباطيـلا

يُدني الحقيقْـة أو يَنْفي الأباطيـلا

وإِنَّه الصِّـدقُ يَجْلـو كُلَّ خَافيـةٍ

ويُنْزِلُ الحقَّ في الأَحْنـاءِ تَنْزيـلا

ويُنْزِلُ الحقَّ في الأَحْنـاءِ تَنْزيـلا

ويُنْزِلُ الحقَّ في الأَحْنـاءِ تَنْزيـلا

ويُنْزِلُ الحقَّ في الأَحْنـاءِ تَنْزيـلا

ويُنْزِلُ الحقَّ في الأَحْنـاءِ تَنْزيـلا

صدقٌ ونُصْحٌ وصَفْوٌ في النفوس بَدَا

عَزْمـاً يَظَـلُّ مَعَ الإيمانِ مَبْـذولا

عَزْمـاً يَظَـلُّ مَعَ الإيمانِ مَبْـذولا

عَزْمـاً يَظَـلُّ مَعَ الإيمانِ مَبْـذولا

عَزْمـاً يَظَـلُّ مَعَ الإيمانِ مَبْـذولا

عَزْمـاً يَظَـلُّ مَعَ الإيمانِ مَبْـذولا