-

أقوال للدكتور إبراهيم الفقي

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

إبراهيم الفقي

هو إبراهيم محمد السيد الفقي، ولد عام 1950م، في محافظة الجيزة بمصر، وقد حصل على العديد من الشهادات العلميّة والرياضيَّة؛ فقد حصل على بطولة تنس الطاولة في مصر لأكثر من سنة، ثم انتقل إلى كندا لدراسة إدارة الأعمال، وأكمل تعليمه إلى أن أخذ شهادة دكتوراة في التنميّة البشريّة. كان إنسان مثقف وإيجابيّ، وكتب الكثير من الكلمات؛ جمعنا لكم أجملها في هذا المقال.

أقوال للدكتور إبراهيم الفقي

  • إنّ جميع البشر يوجد في أعماق أنفسهم كافّة المصادر التي يحتاجونها؛ لإحداث تغيّرات إيجابيّة في حياتهم.
  • بدلاً من أن تنظر للناس، وكأنّهم يهاجمونك، انظر إليهم كخائفين يلتمسون منك العون والحب.
  • نرى ما لا نريد، ونريد مالا نرى؛ فنفقد قيمة ما نرى، ونضيع في سراب ما لا نرى؛ كن حريصاً ألّا تفقد قيمة ما ترى.
  • إذا كنت مع الله؛ فأنت مع الأغلبيّة المطلّقة.
  • عندما نلوم الآخرين نصبح ضحاياهم، ونبرر تصرفاتنا اتّجاههم، ونعطيهم جزءاً من لحظات حياتنا الّتي من الممكن أن تكون الأخيرة.
  • القيادة هي فن اتّخاذ القرار.
  • على الإنسان أن يتقبّل نفسه كما يراها هو، وأن يحب نفسه على حالتها.
  • إننا نحن البشر نفكّر فيما لا نملك، ولا نشكر الله على ما نملك، وننظر إلى الجانب المأساوي المظلم في حياتنا، ولا ننظر إلى الجانب المشرق فكن إيجابياً.
  • أحياناً يغلق الله سبحانه وتعالى أمامنا باباً؛ لكي يفتح لنا باباً آخر أفضل منه، ولكن معظم الناس يضيّع تركيزه، ووقته، وطاقته في النظر إلى الباب الذي أغلق، بدلاً من باب الأمل الّذي انفتح أمامه على مصراعيه.
  • الشتاء هو بداية الصيف، والظلام هو بداية النور، والضغوط هي بداية الراحة، والفشل هو بداية النجاح.
  • استّعن بالله، ولا تعجز.
  • لا يوجد إنسان تعيس؛ ولكن توجد أفكاراً؛ تسبب الشعور بالتعاسة.
  • إن كل كلمة، وكل فكرة؛ تُعد بمثابة طاقة روحيّة، تقوم بتنشيط قوى الحياة في داخلك، سواء كانت ذات طبيعة سلبية، أو ايجابيّة.
  • احتفظ بابتسامة جذّابة على وجهك، حتّى إذا لم تكن تشعر أنّك تريد أن تبتسم، فتظاهر بالابتسامة؛ حيث إنّ العقل الباطن لا يستطيع أن يفرق بين الشيء الحقيقي، والشيء غير الحقيقي، وعلى ذلك فمن الأفضل أن تقرر أن تبتسم باستمرار.
  • إنّ الوجه هو مرآة العقل، والعيون دون أن تتحدث؛ تقرّ بأسرار القلب.
  • ينبغي أن تؤمن بأنّ كل فرد تقابله، هو معلّم للصبر.
  • عندما لا تعرف ماذا تفعل؛ يبدأ عملك الحقيقي، وعندما لا تعرف أي طريق تسلك؛ تبدأ رحلتك الحقيقية.
  • عش كل لحظة كأنّها آخر لحظة في حياتك،عش بالإيمان، عش بالأمل، عش بالحب، عش بالكفاح، وقدّر قيمة الحياة.
  • السر لا يكمن في عدم السقوط، بل السر يكمن في النهوض كلّما سقطنا من جديد .
  • سامح أعداءك، ولكن إيّاك أن تنسى أسماءهم.
  • ابتعد عن الأشخاص الذين يحاولون التقليل من طموحاتك، بينما الناس العظماء هم الذين يشعرونك؛ أنّك باستطاعتك أن تصبح واحداً منهم.
  • ابق على صلة بالأشخاص الإيجابيين، اما السلبيين الّذين لا حاجة لك بهم، لا تبقى في محيطهم كثيرًا؛ اهرب بتفاؤلك.
  • افعل كل يوم شيء لا ترغب بفعله، هذه القاعدة الذّهبية لاكتساب عادة القيام بالواجب دون ألم.
  • لا تغضب لأنّك لا تستطيع جعل الآخرين مثلما تود أن يکونوا، طالما عجزت أنت عن تحقيق ما تريد أن تكون.
  • إيّاك وأن تقول لا أستطيع بل قل، لا أريد لأنّك لو أردت فعلاً أن تحقق أمراً ستحققه بالفعل، كلنا نستطيع، لكن لسنّا كلنا نريد.
  • البذور التي تزرعها؛ تعطيك محصولاً من نفس النوع.
  • تضعك المعرفة في صفوف الحكماء، ويضعك العمل في صفوف الناجحين، ويضعك التفاهم في صفوف السعداء.
  • الرسالة التي ترسلها للناس؛ تعود إليك من نفس النوع، فانظر ماذا تفعل، وماذا تقول.
  • من المحتمل ألّا تستطيع التحكّم في الظروف، ولكنّك تستطيع التحكم في أفكارك، فالتفكير الإيجابيّ يؤدي إلى الفعل الإيجابيّ، والنتائج الإيجابيّة.
  • ينقسم الفاشلون إلى نصفين: هؤلاء الّذين يفكرون، ولا يعملون، وهؤلاء الذين يعملون، ولا يفكرون أبداً.
  • لولا تحدّياتي؛ لما تعلّمت، لولا تعاستي؛ لما سعدت، لولا آلامى لما ارتحت، لولا مرضي لما شفيت، لولا فقري لما اغتنيت، لولا فشلي لما نجحت.
  • لا يقلل من صلابة الرخام؛ كونه لامعاً، ومصقولاً.
  • القائد ذو الرؤية الثّاقبة، يرى ما لا يراه الآخرون.
  • ما الماضي إلا حلم، وما المستقبل إلا رؤية، وعيشك الحاضر بحب تام لله سبحانه وتعالى؛ يجعل من الماضي حلماً من السعادة، ومن المستقبل رؤية من الأمل.
  • يجب أن يكون إحساسك إيجابياً مهما كانت الظروف، ومهما كانت التحديات، ومهما كان المؤثر الخارجي.
  • لا تلم نفسك وإنّما حاسبها، وتعلّم من أخطائك، وحاول أن تُنمّي الجوانب الإيجابيّة من شخصيتك، وتصحح الجوانب السلبيّة أو تزيلها.
  • لا تسمح لأحد أن يأخذ الأولوية في حياتك، عندما تكون أنت خياراً ثانوياً في حياته، ولا تفعل المستحيل لشخص لن يفعل لك الممكن.
  • ما تراه الآن ليس إلا انعكاساً لما فعلته في الماضي، وما ستفعله في المستقبل ليس إلا انعكاساً لما تفعله الآن.
  • إن الذات السلبية في الإنسان هي التي تغضب، وتأخذ بالثأر وتعاقب، بينما الطبيعة الحقيقية للإنسان هي النقاء وسماحة النفس، والصفاء، والتسامح مع الآخرين.
  • من وثق بنفسه؛ لا يحتاج إلى مدح الناس إيّاه، ومن طلب الثناء؛ فقد دلّ على ارتيابه في قيمة نفسه.
  • خاطب الناس بأسمائهم، أعتقد أن أسماءنا هي أجمل شيء تسمعه آذاننا؛ فخاطب الناس بأسمائهم.
  • عندما ترتفع سيعرف أصدقائك من أنت، ولكن عندما تسقط؛ ستعرف أنت من أصدقائك.
  • ‏لن تَستطيع أن تُعطي بدون الحُب، ولن تستطيع أن تحِب بدون التسامح.
  • إذا لم تحاول أن تفعل شيء أبعد مما قد أتقنته، فإنّك لا تتقدم أبداً.
  • احذر أن تكون أهدافك مجرد أمنيات، أو رغبات؛ فتلك بضاعة الفقراء.
  • رحلة النجاح لا تتطلب البحث عن أرض جديدة؛ ولكنها تتطلب الإهتمام بالنجاح، والرغبة في تحقيقه، والنظر إلى الأشياء بعيون جديدة.
  • ما كان يبدو مؤلماً؛ وجدته مريحاً، وما كان يبدو محزناً؛ وجدته مفرحاً، ما كان يبدو صعباً؛ وجدته سهلاً، وما كان يبدو فشلاً؛ وجدته نجاحاً، وما كان يبدو مظلماً؛ وجدته مشرقاً، وتعلّمت ألا أنظر إلى الأمور من ظواهرها.
  • الشخص الذي لا يخطط قد ينجح؛ لكن الصعوبات، والعقبات، والمشاكل التي تواجهه تكون أكثر وأشد من التي تواجه الشخص الذي لديه خطة وهدف واضحين، وليس من الحنكة أو الذكاء؛ أن نستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير.
  • إذا غيّرت نظرتك للأشياء، الأشياء التي تنظر إليها؛ تتغير.
  • لو أن شخصاً استطاع قبلك أن يفعل شيئاً، فاعلم أنّك قادر على عمل هذا الشئ نفسه، لأنّ هذا الشخص ليس أفضل منك، أمّا إذا كان هذا الشئ لم يفعله أحد قبلك، فستكون أنت الأول.
  • هناك أوقات نشعر فيها أنّها النهاية، ثم نكتشف أنّها البداية، وهناك أبواب نشعر بأنّها مغلّقةّ ثم نكتشف أنّها المدخل الحقيقي.
  • ننظف الماضي، وننظم الحاضر، ثم نبني المستقبل.
  • الهروب: هو السبب الوحيد في الفشل، لذا فإنّك تفشل؛ طالما لم تتوقف عن المحاولة.
  • سامح، وأطلق سراح الماضي.
  • إنّ الشخص الأكثر مرونة؛ يستطيع التحكم في أحاسيسه، ويحقق أهدافه أكثر من الشخص الذي ليس لديه مرونة.
  • اذا لم تكن سعيداً بأهلك، ووطنك؛ فلن تكون سعيداً بأحد.
  • عندما تبني الأحاسيس على منطق معين يكون القرار أفضل، لكن لو أتت الأحاسيس في المقدمة فهنا تكون الخطورة.
  • أينما ركزت الانتباه؛ تدفّقت الطاقة، وظهرت النتيجة.