أقوال تنمية الذات والشخصية طب 21 الشاملة

أقوال تنمية الذات والشخصية طب 21 الشاملة

تنمية الذات

يتطور الشخص منذ ولادته حيث يؤثر المجتمع والأسرة في صقل شخصية الإنسان والتأثير على صفاته، وقد أكد الفلاسفة أن تنمية الذات لها وقع كبير بالنفس وتُعزّز الثقة ويزداد إيمان الفرد بقدراته وذاته وتجعله شخصاً إيجابياً وينبذ السلبية وكل صفاتها، وفي هذه المقالة سنقدم لكم بعض الأقوال والكلمات في تنمية الشخصية والذات.

كلمات في تنمية الذات

كلمات عن تنمية الذات والإيجابية

شعر في تنمية الذات

قصيدة إذا غامرت في شرف مروم

المُتَنَبّي، وهو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكوفي الكندي، أبو الطيب، ولد بالكوفة في كندة وإليه كانت نسبته ونشأ بالشام، ادعى النبوة وتبعه الكثيرون فخرج إليه لؤلؤ أمير حمص وسجنه حتى تاب فأطلق سراحه، وقد نظم قصيدة وقال فيها:

إذا غامَرْتَ في شَرَفٍ مَرُومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فطَعْمُ المَوْتِ في أمْرٍ حَقِيرٍ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

ستَبكي شَجوهَا فَرَسي ومُهري

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

قُرِينَ النّارَ ثمّ نَشَأنَ فيهَا

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

وفارَقْنَ الصّياقِلَ مُخْلَصاتٍ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

يرَى الجُبَناءُ أنّ العَجزَ عَقْلٌ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وكلّ شَجاعَةٍ في المَرْءِ تُغني

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

وكمْ من عائِبٍ قوْلاً صَحيحاً

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

ولكِنْ تأخُذُ الآذانُ مِنْهُ على

قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ

قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ

قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ

قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ

قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ

إذا الشعب يوماً أراد الحياة

أبو قاسم الشابي أبو القاسم الشابي ولد الشاعر عام 1879م، وتلقى تعليمه في جامع الأزهر في القاهرة، وكان معروفاً بأنه رجل تقي وصالح مرض الشابي ودخل مستشفى الطليان في تونس بعد أن أصيب بمرض القلب وتوفي في المستشفى عام 1934م في التاسع من أكتوبر، وقد قال في قصيدته إرادة الحياة:

إذا الشـــعبُ يومًــا أراد الحيــاة

فــلا بــدّ أن يســتجيب القــدرْ

فــلا بــدّ أن يســتجيب القــدرْ

فــلا بــدّ أن يســتجيب القــدرْ

فــلا بــدّ أن يســتجيب القــدرْ

فــلا بــدّ أن يســتجيب القــدرْ

ولا بــــدَّ لليـــل أن ينجـــلي

ولا بــــدّ للقيـــد أن ينكســـرْ

ولا بــــدّ للقيـــد أن ينكســـرْ

ولا بــــدّ للقيـــد أن ينكســـرْ

ولا بــــدّ للقيـــد أن ينكســـرْ

ولا بــــدّ للقيـــد أن ينكســـرْ

ومــن لــم يعانقْـه شـوْقُ الحيـاة

تبخَّـــرَ فــي جوِّهــا واندثــرْ

تبخَّـــرَ فــي جوِّهــا واندثــرْ

تبخَّـــرَ فــي جوِّهــا واندثــرْ

تبخَّـــرَ فــي جوِّهــا واندثــرْ

تبخَّـــرَ فــي جوِّهــا واندثــرْ

فــويل لمــن لــم تَشُــقهُ الحيـا

ة مــن صفْعــة العــدَم المنتصـرْ

ة مــن صفْعــة العــدَم المنتصـرْ

ة مــن صفْعــة العــدَم المنتصـرْ

ة مــن صفْعــة العــدَم المنتصـرْ

ة مــن صفْعــة العــدَم المنتصـرْ

كـــذلك قــالت لــيَ الكائنــاتُ

وحـــدثني روحُهـــا المســـتترْ

وحـــدثني روحُهـــا المســـتترْ

وحـــدثني روحُهـــا المســـتترْ

وحـــدثني روحُهـــا المســـتترْ

وحـــدثني روحُهـــا المســـتترْ

ودمــدمتِ الــرِّيحُ بيــن الفِجـاج

وفــوق الجبــال وتحـت الشـجرْ:

وفــوق الجبــال وتحـت الشـجرْ:

وفــوق الجبــال وتحـت الشـجرْ:

وفــوق الجبــال وتحـت الشـجرْ:

وفــوق الجبــال وتحـت الشـجرْ:

إذا مـــا طمحــتُ إلــى غايــةٍ

ركــبتُ المُنــى, ونسِـيت الحـذرْ

ركــبتُ المُنــى, ونسِـيت الحـذرْ

ركــبتُ المُنــى, ونسِـيت الحـذرْ

ركــبتُ المُنــى, ونسِـيت الحـذرْ

ركــبتُ المُنــى, ونسِـيت الحـذرْ

ولــم أتجــنَّب وعــورَ الشِّـعاب

ولا كُبَّـــةَ اللّهَـــب المســـتعرْ

ولا كُبَّـــةَ اللّهَـــب المســـتعرْ

ولا كُبَّـــةَ اللّهَـــب المســـتعرْ

ولا كُبَّـــةَ اللّهَـــب المســـتعرْ

ولا كُبَّـــةَ اللّهَـــب المســـتعرْ

ومن يتهيب صعود الجبال

يعش أبَــدَ الدهــر بيــن الحــفرْ

يعش أبَــدَ الدهــر بيــن الحــفرْ

يعش أبَــدَ الدهــر بيــن الحــفرْ

يعش أبَــدَ الدهــر بيــن الحــفرْ

يعش أبَــدَ الدهــر بيــن الحــفرْ

فعجَّــتْ بقلبــي دمــاءُ الشـباب

وضجَّــت بصـدري ريـاحٌ أخَـرْ...

وضجَّــت بصـدري ريـاحٌ أخَـرْ...

وضجَّــت بصـدري ريـاحٌ أخَـرْ...

وضجَّــت بصـدري ريـاحٌ أخَـرْ...

وضجَّــت بصـدري ريـاحٌ أخَـرْ...

وأطـرقتُ, أصغـي لقصـف الرعـودِ

وعــزفِ الريــاحِ, ووقـعِ المطـرْ

وعــزفِ الريــاحِ, ووقـعِ المطـرْ

وعــزفِ الريــاحِ, ووقـعِ المطـرْ

وعــزفِ الريــاحِ, ووقـعِ المطـرْ

وعــزفِ الريــاحِ, ووقـعِ المطـرْ

وقـالت لـي الأرضُ - لمـا سـألت:

أيــا أمُّ هــل تكــرهين البشــرْ؟

أيــا أمُّ هــل تكــرهين البشــرْ؟

أيــا أمُّ هــل تكــرهين البشــرْ؟

أيــا أمُّ هــل تكــرهين البشــرْ؟

أيــا أمُّ هــل تكــرهين البشــرْ؟

أُبــارك فـي النـاس أهـلَ الطمـوح

ومــن يســتلذُّ ركــوبَ الخــطرْ

ومــن يســتلذُّ ركــوبَ الخــطرْ

ومــن يســتلذُّ ركــوبَ الخــطرْ

ومــن يســتلذُّ ركــوبَ الخــطرْ

ومــن يســتلذُّ ركــوبَ الخــطرْ

وألْعــنُ مــن لا يماشــي الزمـانَ

ويقنـــع بــالعيْشِ عيشِ الحجَــرْ

ويقنـــع بــالعيْشِ عيشِ الحجَــرْ

ويقنـــع بــالعيْشِ عيشِ الحجَــرْ

ويقنـــع بــالعيْشِ عيشِ الحجَــرْ

ويقنـــع بــالعيْشِ عيشِ الحجَــرْ

هــو الكــونُ حـيٌّ, يحـبُّ الحيـاة

ويحــتقر المَيْــتَ, مهمــا كــبُرْ

ويحــتقر المَيْــتَ, مهمــا كــبُرْ

ويحــتقر المَيْــتَ, مهمــا كــبُرْ

ويحــتقر المَيْــتَ, مهمــا كــبُرْ

ويحــتقر المَيْــتَ, مهمــا كــبُرْ

فـلا الأفْـق يحـضن ميْـتَ الطيـورِ

ولا النحــلُ يلثــم ميْــتَ الزهـرْ

ولا النحــلُ يلثــم ميْــتَ الزهـرْ

ولا النحــلُ يلثــم ميْــتَ الزهـرْ

ولا النحــلُ يلثــم ميْــتَ الزهـرْ

ولا النحــلُ يلثــم ميْــتَ الزهـرْ

ولــولا أمُومــةُ قلبِــي الــرّؤوم

لَمَــا ضمّــتِ الميْـتَ تلـك الحُـفَرْ

لَمَــا ضمّــتِ الميْـتَ تلـك الحُـفَرْ

لَمَــا ضمّــتِ الميْـتَ تلـك الحُـفَرْ

لَمَــا ضمّــتِ الميْـتَ تلـك الحُـفَرْ

لَمَــا ضمّــتِ الميْـتَ تلـك الحُـفَرْ

فــويلٌ لمــن لــم تشُــقه الحيـا

ة, مِــن لعنــة العــدم المنتصِـرْ!

ة, مِــن لعنــة العــدم المنتصِـرْ!

ة, مِــن لعنــة العــدم المنتصِـرْ!

ة, مِــن لعنــة العــدم المنتصِـرْ!

ة, مِــن لعنــة العــدم المنتصِـرْ!

وفــي ليلــة مـن ليـالي الخـريف

مثقَّلـــةٍ بالأســـى, والضجـــرْ

مثقَّلـــةٍ بالأســـى, والضجـــرْ

مثقَّلـــةٍ بالأســـى, والضجـــرْ

مثقَّلـــةٍ بالأســـى, والضجـــرْ

مثقَّلـــةٍ بالأســـى, والضجـــرْ

ســكرتُ بهـا مـن ضيـاء النجـوم

وغنَّيْــتُ للحُــزْن حــتى ســكرْ

وغنَّيْــتُ للحُــزْن حــتى ســكرْ

وغنَّيْــتُ للحُــزْن حــتى ســكرْ

وغنَّيْــتُ للحُــزْن حــتى ســكرْ

وغنَّيْــتُ للحُــزْن حــتى ســكرْ

سـألتُ الدُّجـى: هـل تُعيـد الحيـاةُ,

لمـــا أذبلتــه, ربيــعَ العمــرْ؟

لمـــا أذبلتــه, ربيــعَ العمــرْ؟

لمـــا أذبلتــه, ربيــعَ العمــرْ؟

لمـــا أذبلتــه, ربيــعَ العمــرْ؟

لمـــا أذبلتــه, ربيــعَ العمــرْ؟

فلـــم تتكـــلّم شــفاه الظــلام

ولــم تــترنَّمْ عــذارى السَّــحَرْ

ولــم تــترنَّمْ عــذارى السَّــحَرْ

ولــم تــترنَّمْ عــذارى السَّــحَرْ

ولــم تــترنَّمْ عــذارى السَّــحَرْ

ولــم تــترنَّمْ عــذارى السَّــحَرْ

وقــال لــيَ الغــابُ فــي رقَّـةٍ

مُحَبَّبَـــةٍ مثــل خــفْق الوتــرْ:

مُحَبَّبَـــةٍ مثــل خــفْق الوتــرْ:

مُحَبَّبَـــةٍ مثــل خــفْق الوتــرْ:

مُحَبَّبَـــةٍ مثــل خــفْق الوتــرْ:

مُحَبَّبَـــةٍ مثــل خــفْق الوتــرْ:

يجــئ الشــتاءُ, شــتاء الضبـاب

شــتاء الثلــوج, شــتاء المطــرْ

شــتاء الثلــوج, شــتاء المطــرْ

شــتاء الثلــوج, شــتاء المطــرْ

شــتاء الثلــوج, شــتاء المطــرْ

شــتاء الثلــوج, شــتاء المطــرْ

فينطفــئُ السِّـحرُ, سـحرُ الغصـونِ

وســحرُ الزهــورِ, وسـحرُ الثمـرْ

وســحرُ الزهــورِ, وسـحرُ الثمـرْ

وســحرُ الزهــورِ, وسـحرُ الثمـرْ

وســحرُ الزهــورِ, وسـحرُ الثمـرْ

وســحرُ الزهــورِ, وسـحرُ الثمـرْ

وســحرُ السـماءِ, الشـجيُّ, الـوديعُ

وســحرُ المـروجِ, الشـهيُّ, العطِـرْ

وســحرُ المـروجِ, الشـهيُّ, العطِـرْ

وســحرُ المـروجِ, الشـهيُّ, العطِـرْ

وســحرُ المـروجِ, الشـهيُّ, العطِـرْ

وســحرُ المـروجِ, الشـهيُّ, العطِـرْ

وتهـــوِي الغصــونُ, وأوراقُهــا

وأزهــارُ عهــدٍ حــبيبٍ نضِــرْ

وأزهــارُ عهــدٍ حــبيبٍ نضِــرْ

وأزهــارُ عهــدٍ حــبيبٍ نضِــرْ

وأزهــارُ عهــدٍ حــبيبٍ نضِــرْ

وأزهــارُ عهــدٍ حــبيبٍ نضِــرْ

وتلهــو بهـا الـريحُ فـي كـل وادٍ,

ويدفنُهَــا الســيلُ, أنَّــى عــبرْ

ويدفنُهَــا الســيلُ, أنَّــى عــبرْ

ويدفنُهَــا الســيلُ, أنَّــى عــبرْ

ويدفنُهَــا الســيلُ, أنَّــى عــبرْ

ويدفنُهَــا الســيلُ, أنَّــى عــبرْ

ويفنــى الجــميعُ كحُــلْمٍ بــديعٍ,

تـــألّق فـــي مهجــةٍ واندثــرْ

تـــألّق فـــي مهجــةٍ واندثــرْ

تـــألّق فـــي مهجــةٍ واندثــرْ

تـــألّق فـــي مهجــةٍ واندثــرْ

تـــألّق فـــي مهجــةٍ واندثــرْ

وتبقــى البــذورُ, التــي حُـمِّلَتْ

ذخــيرةَ عُمْــرٍ جــميلٍ, غَــبَرْ

ذخــيرةَ عُمْــرٍ جــميلٍ, غَــبَرْ

ذخــيرةَ عُمْــرٍ جــميلٍ, غَــبَرْ

ذخــيرةَ عُمْــرٍ جــميلٍ, غَــبَرْ

ذخــيرةَ عُمْــرٍ جــميلٍ, غَــبَرْ

وذكــرى فصــولٍ, ورؤيـا حيـاةٍ,

وأشــباحَ دنيــا, تلاشــتْ زُمَـرْ

وأشــباحَ دنيــا, تلاشــتْ زُمَـرْ

وأشــباحَ دنيــا, تلاشــتْ زُمَـرْ

وأشــباحَ دنيــا, تلاشــتْ زُمَـرْ

وأشــباحَ دنيــا, تلاشــتْ زُمَـرْ

معانقــةً - وهـي تحـت الضبـابِ,

وتحــت الثلـوجِ, وتحـت المَـدَرْ

وتحــت الثلـوجِ, وتحـت المَـدَرْ

وتحــت الثلـوجِ, وتحـت المَـدَرْ

وتحــت الثلـوجِ, وتحـت المَـدَرْ

وتحــت الثلـوجِ, وتحـت المَـدَرْ

لِطَيْــفِ الحيــاةِ الــذي لا يُمَــلُّ

وقلــبِ الــربيعِ الشــذيِّ الخـضِرْ

وقلــبِ الــربيعِ الشــذيِّ الخـضِرْ

وقلــبِ الــربيعِ الشــذيِّ الخـضِرْ

وقلــبِ الــربيعِ الشــذيِّ الخـضِرْ

وقلــبِ الــربيعِ الشــذيِّ الخـضِرْ

وحالمـــةً بأغـــاني الطيـــورِ وعِطْــرِ

الزهــورِ, وطَعـمِ الثمـرْ

الزهــورِ, وطَعـمِ الثمـرْ

الزهــورِ, وطَعـمِ الثمـرْ

الزهــورِ, وطَعـمِ الثمـرْ

الزهــورِ, وطَعـمِ الثمـرْ

عبارات جميلة عن الثقة بالنفس