أصبحت التربية البدنية والرياضية شيئاً مُحبباً لدى كافة شرائح المجتمع العُمرية كالطِفل والمرأة والإجتماعية كابن القرية والمدينة، وقد أصبحت مهنة التربية الرياضية تتقدم بشكل ملحوظ في الفترة الأخيرة نتيجة لبعض من الأسباب، ونذكر منها ما يلي:[1]
يوجد العديد من الأهداف العامة التي ترنو إليها التربية البدنية، ومن أبرز هذه الأهداف ما يلي:[2]
هي مجموعة الأهداف التي تهتم بسلامة الإنسان العامة من حيث قوة الجلد وسلامة الجهاز العصبي وغيرها من ألامور الصحية.
هي التي تهتم بتطوير المعارف الخاصة بالأنشطة الرياضية، وتطوير التذوق الجمالي للمرء.
هي التي تُعنى بتنمية بعض الصفات الحميدة لدى الشخص كالروح الرياضية وحس المسؤولية الإجتماعية واحترام حقوق الأشخاص الآخرين.
هي أن يكون الإنسان قادراً على استخدام جسده بشكل آمن أثناء تأدية الممارسات الرياضية المختلفة.
يوجد العديد من الفوائد الناجمة عن ممارسة الرياضة، ومن أهم هذه الفوائد ما يلي:[3]
إنّ ممارسة التمارين البدنية يزيد من ثقة الشخص بنفسه ويعزز تقدريه لذاته ويحسن مزاجه.
تساهم التمارين البدنية في جعل نوم المرء زيادة قدرة المرء على النوم بشكل جيد.
ممارسة هذه التمارين يحسن الصحة ويمنع زيادة الوزن ويقلل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.