كلام مدح النفس طب 21 الشاملة

كلام مدح النفس طب 21 الشاملة

مدح النفس

في حياتنا نقابل العديد من الأشخاص الذين يمدحون أنفسهم بأسلوب مبالغ باعتقادهم أنّها ثقة بالنفس ولكن هذا التفكير خاطئ، مدح النفس المبالغ فيه قد يؤدي إلى الغرور والفشل إذ إنّ العظماء لا يمدحون أنفسهم ولا ينتظرون المديح من أحد فهم معتزون وفخورون بذاتهم دون تعالي وغرور ودون الحاجة لبرهان، وفي هذه المقالة سنقدم لكم كلمات قيلت في مدح النفس.

كلمات في مدح النفس

خواطر مدح النفس

الخاطرة الأولى:

لنفسي تعلمي كيف تقفين وحيدة دون مساعدة أحد تعلمي ألا تكونين هامش بحياة أحد تجاهلي مشاعرك كثيراً واستوعبي أن لا أحد يدوم لأحد، سوف أسمع لنفسي ولمشاكلها طالما انتظرت هذه الفرصة لكن للأسف استمعت لأناس لم يستحقوا، وأحياناً كل الذي تحتاجه أن تعانق نفسك وتحدثها بأنك من جنى عليها لا هي التي فعلت ذلك.

الخاطرة الثانية:

تأكد أنّه لا يهمني من أنت إن كنت رجلاً أو امرأة كبيراً أم صغيراً من أي بلد وأي دين ومن أي مذهب من أي قومية إن كنت جاهلاً أو عالماً أم كاذباً ولا أريد أن أعرف عنك شيء كل الذي أعرفه هو نفسي من أنا وماذا أريد، ثمّ وعدت نفسي كل صباح أن استقبل كل يوم ما تبقى من عمري وكأنني ألتقي بأعز صديق وأن أجعل لساني لا ينطق إلّا أحسن الكلام وعدت نفسي أن أجعل عقلي هو ثروتي الحقيقية، وأن أدخل البهجة في قلبي وقلب كل من أراه وأن أعيش الحياة بنظرة مختلفة كل هذا لنفسي ولأجل نفسي فقط.

شعر في مدح النفس

أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكوفي الكندي أبو الطيب المتنبي وهو أحد مفاخر الأدب العربي، ولد بالكوفة في كندة، وفد إلى سيف الدولة ابن حمدان فمدحه، ومدح عضد الدولة ابن بويه الديلمي، ومدح كافور الإخشيدي وطلب منه الولاية فرفض وهجاه، توفي المتنبي قتلاً على يد فاتك بن أبي جهل الأسدي، وقد نظم قصيدة وقال فيها:

وَاحَرّ قَلْباهُ ممّنْ قَلْبُهُ شَبِمُ

وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ

وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ

وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ

وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ

وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ

ما لي أُكَتِّمُ حُبّاً قَدْ بَرَى جَسَدي

وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ

وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ

وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ

وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ

وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ

إنْ كَانَ يَجْمَعُنَا حُبٌّ لِغُرّتِهِ

فَلَيْتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نَقْتَسِمُ

فَلَيْتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نَقْتَسِمُ

فَلَيْتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نَقْتَسِمُ

فَلَيْتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نَقْتَسِمُ

فَلَيْتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نَقْتَسِمُ

قد زُرْتُهُ وَسُيُوفُ الهِنْدِ مُغْمَدَةٌ

وَقد نَظَرْتُ إلَيْهِ وَالسّيُوفُ دَمُ

وَقد نَظَرْتُ إلَيْهِ وَالسّيُوفُ دَمُ

وَقد نَظَرْتُ إلَيْهِ وَالسّيُوفُ دَمُ

وَقد نَظَرْتُ إلَيْهِ وَالسّيُوفُ دَمُ

وَقد نَظَرْتُ إلَيْهِ وَالسّيُوفُ دَمُ

فكانَ أحْسَنَ خَلقِ الله كُلّهِمِ

وَكانَ أحسنَ ما في الأحسَنِ الشّيَمُ

وَكانَ أحسنَ ما في الأحسَنِ الشّيَمُ

وَكانَ أحسنَ ما في الأحسَنِ الشّيَمُ

وَكانَ أحسنَ ما في الأحسَنِ الشّيَمُ

وَكانَ أحسنَ ما في الأحسَنِ الشّيَمُ

فَوْتُ العَدُوّ الذي يَمّمْتَهُ ظَفَرٌ

في طَيّهِ أسَفٌ في طَيّهِ نِعَمُ

في طَيّهِ أسَفٌ في طَيّهِ نِعَمُ

في طَيّهِ أسَفٌ في طَيّهِ نِعَمُ

في طَيّهِ أسَفٌ في طَيّهِ نِعَمُ

في طَيّهِ أسَفٌ في طَيّهِ نِعَمُ

قد نابَ عنكَ شديدُ الخوْفِ وَاصْطنعتْ

لَكَ المَهابَةُ ما لا تَصْنَعُ البُهَمُ

لَكَ المَهابَةُ ما لا تَصْنَعُ البُهَمُ

لَكَ المَهابَةُ ما لا تَصْنَعُ البُهَمُ

لَكَ المَهابَةُ ما لا تَصْنَعُ البُهَمُ

لَكَ المَهابَةُ ما لا تَصْنَعُ البُهَمُ

أَلزَمتَ نَفسَكَ شَيئاً لَيسَ يَلزَمُها

أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ

أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ

أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ

أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ

أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ

أكُلّمَا رُمْتَ جَيْشاً فانْثَنَى هَرَباً

تَصَرّفَتْ بِكَ في آثَارِهِ الهِمَمُ

تَصَرّفَتْ بِكَ في آثَارِهِ الهِمَمُ

تَصَرّفَتْ بِكَ في آثَارِهِ الهِمَمُ

تَصَرّفَتْ بِكَ في آثَارِهِ الهِمَمُ

تَصَرّفَتْ بِكَ في آثَارِهِ الهِمَمُ

عَلَيْكَ هَزْمُهُمُ في كلّ مُعْتَرَكٍ

وَمَا عَلَيْكَ بهِمْ عارٌ إذا انهَزَمُوا

وَمَا عَلَيْكَ بهِمْ عارٌ إذا انهَزَمُوا

وَمَا عَلَيْكَ بهِمْ عارٌ إذا انهَزَمُوا

وَمَا عَلَيْكَ بهِمْ عارٌ إذا انهَزَمُوا

وَمَا عَلَيْكَ بهِمْ عارٌ إذا انهَزَمُوا

أمَا تَرَى ظَفَراً حُلْواً سِوَى ظَفَرٍ

تَصافَحَتْ فيهِ بِيضُ الهِنْدِ وَاللِّممُ

تَصافَحَتْ فيهِ بِيضُ الهِنْدِ وَاللِّممُ

تَصافَحَتْ فيهِ بِيضُ الهِنْدِ وَاللِّممُ

تَصافَحَتْ فيهِ بِيضُ الهِنْدِ وَاللِّممُ

تَصافَحَتْ فيهِ بِيضُ الهِنْدِ وَاللِّممُ

يا أعدَلَ النّاسِ إلاّ في مُعامَلَتي

فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ

فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ

فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ

فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ

فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ

أُعِيذُها نَظَراتٍ مِنْكَ صادِقَةً

أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ

أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ

أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ

أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ

أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ

وَمَا انْتِفَاعُ أخي الدّنْيَا بِنَاظِرِهِ

إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنْوارُ وَالظُّلَمُ

إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنْوارُ وَالظُّلَمُ

إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنْوارُ وَالظُّلَمُ

إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنْوارُ وَالظُّلَمُ

إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنْوارُ وَالظُّلَمُ

سَيعْلَمُ الجَمعُ ممّنْ ضَمّ مَجلِسُنا

بأنّني خَيرُ مَنْ تَسْعَى بهِ قَدَمُ

بأنّني خَيرُ مَنْ تَسْعَى بهِ قَدَمُ

بأنّني خَيرُ مَنْ تَسْعَى بهِ قَدَمُ

بأنّني خَيرُ مَنْ تَسْعَى بهِ قَدَمُ

بأنّني خَيرُ مَنْ تَسْعَى بهِ قَدَمُ

أنَا الذي نَظَرَ الأعْمَى إلى أدَبي

وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ

وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ

وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ

وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ

وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ

أنَامُ مِلْءَ جُفُوني عَنْ شَوَارِدِهَا

وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ

وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ

وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ

وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ

وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ

وَجاهِلٍ مَدّهُ في جَهْلِهِ ضَحِكي

حَتى أتَتْه يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ

حَتى أتَتْه يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ

حَتى أتَتْه يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ

حَتى أتَتْه يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ

حَتى أتَتْه يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ

إذا رَأيْتَ نُيُوبَ اللّيْثِ بارِزَةً

فَلا تَظُنّنّ أنّ اللّيْثَ يَبْتَسِمُ

فَلا تَظُنّنّ أنّ اللّيْثَ يَبْتَسِمُ

فَلا تَظُنّنّ أنّ اللّيْثَ يَبْتَسِمُ

فَلا تَظُنّنّ أنّ اللّيْثَ يَبْتَسِمُ

فَلا تَظُنّنّ أنّ اللّيْثَ يَبْتَسِمُ

وَمُهْجَةٍ مُهْجَتي من هَمّ صَاحِبها

أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ

أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ

أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ

أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ

أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ

رِجلاهُ في الرّكضِ رِجلٌ وَاليدانِ يَدٌ

وَفِعْلُهُ مَا تُريدُ الكَفُّ وَالقَدَمُ

وَفِعْلُهُ مَا تُريدُ الكَفُّ وَالقَدَمُ

وَفِعْلُهُ مَا تُريدُ الكَفُّ وَالقَدَمُ

وَفِعْلُهُ مَا تُريدُ الكَفُّ وَالقَدَمُ

وَفِعْلُهُ مَا تُريدُ الكَفُّ وَالقَدَمُ

وَمُرْهَفٍ سرْتُ بينَ الجَحْفَلَينِ بهِ

حتى ضرَبْتُ وَمَوْجُ المَوْتِ يَلْتَطِمُ

حتى ضرَبْتُ وَمَوْجُ المَوْتِ يَلْتَطِمُ

حتى ضرَبْتُ وَمَوْجُ المَوْتِ يَلْتَطِمُ

حتى ضرَبْتُ وَمَوْجُ المَوْتِ يَلْتَطِمُ

حتى ضرَبْتُ وَمَوْجُ المَوْتِ يَلْتَطِمُ

الخَيْلُ وَاللّيْلُ وَالبَيْداءُ تَعرِفُني

وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَمُ

وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَمُ

وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَمُ

وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَمُ

وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَمُ

صَحِبْتُ في الفَلَواتِ الوَحشَ منفَرِداً

حتى تَعَجّبَ مني القُورُ وَالأكَمُ

حتى تَعَجّبَ مني القُورُ وَالأكَمُ

حتى تَعَجّبَ مني القُورُ وَالأكَمُ

حتى تَعَجّبَ مني القُورُ وَالأكَمُ

حتى تَعَجّبَ مني القُورُ وَالأكَمُ

يَا مَنْ يَعِزّ عَلَيْنَا أنْ نُفَارِقَهُمْ

وِجدانُنا كُلَّ شيءٍ بَعدَكمْ عَدَمُ

وِجدانُنا كُلَّ شيءٍ بَعدَكمْ عَدَمُ

وِجدانُنا كُلَّ شيءٍ بَعدَكمْ عَدَمُ

وِجدانُنا كُلَّ شيءٍ بَعدَكمْ عَدَمُ

وِجدانُنا كُلَّ شيءٍ بَعدَكمْ عَدَمُ

مَا كانَ أخلَقَنَا مِنكُمْ بتَكرِمَةٍ

لَوْ أنّ أمْرَكُمُ مِن أمرِنَا أمَمُ

لَوْ أنّ أمْرَكُمُ مِن أمرِنَا أمَمُ

لَوْ أنّ أمْرَكُمُ مِن أمرِنَا أمَمُ

لَوْ أنّ أمْرَكُمُ مِن أمرِنَا أمَمُ

لَوْ أنّ أمْرَكُمُ مِن أمرِنَا أمَمُ

إنْ كانَ سَرّكُمُ ما قالَ حاسِدُنَا

فَمَا لجُرْحٍ إذا أرْضاكُمُ ألَمُ

فَمَا لجُرْحٍ إذا أرْضاكُمُ ألَمُ

فَمَا لجُرْحٍ إذا أرْضاكُمُ ألَمُ

فَمَا لجُرْحٍ إذا أرْضاكُمُ ألَمُ

فَمَا لجُرْحٍ إذا أرْضاكُمُ ألَمُ

وَبَيْنَنَا لَوْ رَعَيْتُمْ ذاكَ مَعرِفَةٌ

إنّ المَعارِفَ في أهْلِ النُّهَى ذِمَمُ

إنّ المَعارِفَ في أهْلِ النُّهَى ذِمَمُ

إنّ المَعارِفَ في أهْلِ النُّهَى ذِمَمُ

إنّ المَعارِفَ في أهْلِ النُّهَى ذِمَمُ

إنّ المَعارِفَ في أهْلِ النُّهَى ذِمَمُ

كم تَطْلُبُونَ لَنَا عَيْباً فيُعجِزُكمْ

وَيَكْرَهُ الله ما تَأتُونَ وَالكَرَمُ

وَيَكْرَهُ الله ما تَأتُونَ وَالكَرَمُ

وَيَكْرَهُ الله ما تَأتُونَ وَالكَرَمُ

وَيَكْرَهُ الله ما تَأتُونَ وَالكَرَمُ

وَيَكْرَهُ الله ما تَأتُونَ وَالكَرَمُ

ما أبعدَ العَيبَ والنّقصانَ منْ شرَفي

أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ

أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ

أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ

أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ

أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ

لَيْتَ الغَمَامَ الذي عندي صَواعِقُهُ

يُزيلُهُنّ إلى مَنْ عِنْدَهُ الدِّيَمُ

يُزيلُهُنّ إلى مَنْ عِنْدَهُ الدِّيَمُ

يُزيلُهُنّ إلى مَنْ عِنْدَهُ الدِّيَمُ

يُزيلُهُنّ إلى مَنْ عِنْدَهُ الدِّيَمُ

يُزيلُهُنّ إلى مَنْ عِنْدَهُ الدِّيَمُ

أرَى النّوَى يَقتَضيني كلَّ مَرْحَلَةٍ

لا تَسْتَقِلّ بها الوَخّادَةُ الرُّسُمُ

لا تَسْتَقِلّ بها الوَخّادَةُ الرُّسُمُ

لا تَسْتَقِلّ بها الوَخّادَةُ الرُّسُمُ

لا تَسْتَقِلّ بها الوَخّادَةُ الرُّسُمُ

لا تَسْتَقِلّ بها الوَخّادَةُ الرُّسُمُ

لَئِنْ تَرَكْنَ ضُمَيراً عَنْ مَيامِنِنا

لَيَحْدُثَنّ لمَنْ وَدّعْتُهُمْ نَدَمُ

لَيَحْدُثَنّ لمَنْ وَدّعْتُهُمْ نَدَمُ

لَيَحْدُثَنّ لمَنْ وَدّعْتُهُمْ نَدَمُ

لَيَحْدُثَنّ لمَنْ وَدّعْتُهُمْ نَدَمُ

لَيَحْدُثَنّ لمَنْ وَدّعْتُهُمْ نَدَمُ

إذا تَرَحّلْتَ عن قَوْمٍ وَقَد قَدَرُوا

أنْ لا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ

أنْ لا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ

أنْ لا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ

أنْ لا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ

أنْ لا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ

شَرُّ البِلادِ مَكانٌ لا صَديقَ بِهِ

وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ

وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ

وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ

وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ

وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ

وَشَرُّ ما قَنّصَتْهُ رَاحَتي قَنَصٌ

شُهْبُ البُزاةِ سَواءٌ فيهِ والرَّخَمُ

شُهْبُ البُزاةِ سَواءٌ فيهِ والرَّخَمُ

شُهْبُ البُزاةِ سَواءٌ فيهِ والرَّخَمُ

شُهْبُ البُزاةِ سَواءٌ فيهِ والرَّخَمُ

شُهْبُ البُزاةِ سَواءٌ فيهِ والرَّخَمُ

بأيّ لَفْظٍ تَقُولُ الشّعْرَ زِعْنِفَةٌ

تَجُوزُ عِندَكَ لا عُرْبٌ وَلا عَجَمُ

تَجُوزُ عِندَكَ لا عُرْبٌ وَلا عَجَمُ

تَجُوزُ عِندَكَ لا عُرْبٌ وَلا عَجَمُ

تَجُوزُ عِندَكَ لا عُرْبٌ وَلا عَجَمُ

تَجُوزُ عِندَكَ لا عُرْبٌ وَلا عَجَمُ

هَذا عِتابُكَ إلاّ أنّهُ مِقَةٌ

قد ضُمّنَ الدُّرَّ إلاّ أنّهُ كَلِمُ

قد ضُمّنَ الدُّرَّ إلاّ أنّهُ كَلِمُ

قد ضُمّنَ الدُّرَّ إلاّ أنّهُ كَلِمُ

قد ضُمّنَ الدُّرَّ إلاّ أنّهُ كَلِمُ

قد ضُمّنَ الدُّرَّ إلاّ أنّهُ كَلِمُ

كلمات عن الثقة بالنفس