أشعار حب قديمة قصيرة
أجمل أشعار الشاعر المتنبي
- لِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ وَما لَقيوَ
لِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقيوَ
لِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقيوَ
لِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقيوَ
لِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقيوَ
لِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقيوَ
ما كُنتُ مِمَّن يَدخُلُ العِشقُ قَلبَهُ وَ
لَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ وَ
لَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ وَ
لَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ وَ
لَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ وَ
لَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ وَ
بَينَ الرِضا وَالسُخطِ وَالقُربِ وَالنَوى
مَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِ
مَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِ
مَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِ
مَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِ
مَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِ
وَأَحلى الهَوى ما شَكَّ في الوَصلِ رَبُّهُوَ
في الهَجرِ فَهوَ الدَهرَ يُرجو وَيُتَّقي
في الهَجرِ فَهوَ الدَهرَ يُرجو وَيُتَّقي
في الهَجرِ فَهوَ الدَهرَ يُرجو وَيُتَّقي
في الهَجرِ فَهوَ الدَهرَ يُرجو وَيُتَّقي
في الهَجرِ فَهوَ الدَهرَ يُرجو وَيُتَّقي
- قصيدة الحب ما منع الكلام الألسنا:
الحُبُّ ما مَنَعَ الكَلامَ الأَلسُنا
وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا
وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا
وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا
وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا
وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا
لَيتَ الحَبيبَ الهاجِري هَجرَ الكَرى
مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا
مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا
مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا
مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا
مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا
بِنّا فَلَو حَلَّيتَنا لَم تَدرِ ما
أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا
أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا
أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا
أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا
أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا
وَتَوَقَّدَت أَنفاسُنا حَتّى لَقَد
أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا
أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا
أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا
أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا
أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا
أَفدي المُوَدِّعَةَ الَّتي أَتبَعتُها
نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا
نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا
نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا
نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا
نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا
أَنكَرتُ طارِقَةَ الحَوادِثِ مَرَّةً
ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا
ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا
ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا
ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا
ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا
وَقَطَعتُ في الدُنيا الفَلا وَرَكائِبي
فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا
فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا
فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا
فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا
فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا
وَوَقَفتُ مِنها حَيثُ أَوقَفَني النَدى
وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا
وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا
وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا
وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا
وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا
لِأَبي الحُسَينِ جَدىً يَضيقُ وِعائُهُ
عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا
عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا
عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا
عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا
عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا
وَشَجاعَةٌ أَغناهُ عَنها ذِكرُها
وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا
وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا
وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا
وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا
وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا
نيطَت حَمائِلُهُ بِعاتِقِ مِحرَبٍ
ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى
ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى
ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى
ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى
ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى
فَكَأَنَّهُ وَالطَعنُ مِن قُدّامِهِ
مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا
مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا
مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا
مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا
مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا
نَفَتِ التَوَهُّمَ عَنهُ حِدَّةُ ذِهنِهِ
فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا
فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا
فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا
فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا
فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا
يَتَفَزَّعُ الجَبّارُ مِن بَغَتاتِهِ
فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا
فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا
فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا
فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا
فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا
أَمضى إِرادَتَهُ فَسَوفَ لَهُ قَدٌ
وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا
وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا
وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا
وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا
وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا
يَجِدُ الحَديدَ عَلى بَضاضَةِ جِلدِهِ
ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا
ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا
ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا
ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا
ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا
وَأَمَرُّ مِن فَقدِ الأَحِبَّةِ عِندَهُ
فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا
فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا
فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا
فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا
فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا
لا يَستَكِنُّ الرُعبُ بَينَ ضُلوعِهِ
يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا
يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا
يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا
يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا
يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا
مُستَنبِطٌ مِن عِلمِهِ ما في غَدٍ
فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا
فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا
فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا
فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا
فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا
تَتَقاصَرُ الأَفهامُ عَن إِدراكِهِ
مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا
مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا
مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا
مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا
مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا
مَن لَيسَ مِن قَتلاهُ مِن طُلَقائِهِ
مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا
مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا
مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا
مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا
مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا
لَمّا قَفَلتَ مِنَ السَواحِلِ نَحوَنا
قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا
قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا
قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا
قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا
قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا
أَرِجَ الطَريقُ فَما مَرَرتَ بِمَوضِعٍ
إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا
إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا
إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا
إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا
إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا
لَو تَعقِلُ الشَجَرُ الَّتي قابَلتَها
مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا
مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا
مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا
مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا
مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا
سَلَكَت تَماثيلَ القِبابِ الجِنُّ مِن
شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا
شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا
شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا
شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا
شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا
طَرِبَت مَراكِبُنا فَخِلنا أَنَّها
لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا
لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا
لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا
لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا
لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا
أَقبَلتَ تَبسِمُ وَالجِيادُ عَوابِسٌ
يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا
يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا
يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا
يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا
يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا
عَقَدَت سَنابِكُها عَلَيها عِثيَراً
لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا
لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا
لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا
لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا
لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا
وَالأَمرُ أَمرُكَ وَالقُلوبُ خَوافِقٌ
في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى
في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى
في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى
في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى
في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى
فَعَجِبتُ حَتّى ما عَجِبتُ مِنَ الظُبى
وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا
وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا
وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا
وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا
وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا
أجمل أشعار عنترة بن شداد
- قصيدة سَأُضمِرُ وَجدي في فُؤادي وَأَكتُمُ:
سَأُضمِرُ وَجدي في فُؤادي وَأَكتُمُ
وَأَسهَرُ لَيلي وَالعَواذِلُ نُوَّمُ
وَأَسهَرُ لَيلي وَالعَواذِلُ نُوَّمُ
وَأَسهَرُ لَيلي وَالعَواذِلُ نُوَّمُ
وَأَسهَرُ لَيلي وَالعَواذِلُ نُوَّمُ
وَأَسهَرُ لَيلي وَالعَواذِلُ نُوَّمُ
وَأَطمَعُ مِن دَهري بِما لا أَنالُهُ
وَأَلزَمُ مِنهُ ذُلَّ مَن لَيسَ يَرحُمُ
وَأَلزَمُ مِنهُ ذُلَّ مَن لَيسَ يَرحُمُ
وَأَلزَمُ مِنهُ ذُلَّ مَن لَيسَ يَرحُمُ
وَأَلزَمُ مِنهُ ذُلَّ مَن لَيسَ يَرحُمُ
وَأَلزَمُ مِنهُ ذُلَّ مَن لَيسَ يَرحُمُ
- قصيدة حسناتي عند الزَّمانِ ذنوبُ:
حسناتي عند الزَّمانِ ذنوبُ
وفعالي مذمة ٌ وعيوبُ
وفعالي مذمة ٌ وعيوبُ
وفعالي مذمة ٌ وعيوبُ
وفعالي مذمة ٌ وعيوبُ
وفعالي مذمة ٌ وعيوبُ
ونصيبي منَ الحبيبِ بعادٌ
وَلغيْري الدُّنوُّ منهُ نَصيبُ
وَلغيْري الدُّنوُّ منهُ نَصيبُ
وَلغيْري الدُّنوُّ منهُ نَصيبُ
وَلغيْري الدُّنوُّ منهُ نَصيبُ
وَلغيْري الدُّنوُّ منهُ نَصيبُ
كلَّ يوْمٍ يَبْري السِّقامُ محباً
منْ حَبيبٍ ومَا لسُقمي طبيبُ
منْ حَبيبٍ ومَا لسُقمي طبيبُ
منْ حَبيبٍ ومَا لسُقمي طبيبُ
منْ حَبيبٍ ومَا لسُقمي طبيبُ
منْ حَبيبٍ ومَا لسُقمي طبيبُ
فكأنَّ الزمانَ يهوى حبيباً
وكأَنِّي على الزَّمانِ رَقيبُ
وكأَنِّي على الزَّمانِ رَقيبُ
وكأَنِّي على الزَّمانِ رَقيبُ
وكأَنِّي على الزَّمانِ رَقيبُ
وكأَنِّي على الزَّمانِ رَقيبُ
إنَّ طَيْفَ الخيالِ يا عبْلَ يَشفي
وَيداوي بهِ فؤادي الكئيبُ
وَيداوي بهِ فؤادي الكئيبُ
وَيداوي بهِ فؤادي الكئيبُ
وَيداوي بهِ فؤادي الكئيبُ
وَيداوي بهِ فؤادي الكئيبُ
وهلاكي في الحبِّ أهوَنُ عندي
منْ حياتي إذا جفاني الحبيبُ
منْ حياتي إذا جفاني الحبيبُ
منْ حياتي إذا جفاني الحبيبُ
منْ حياتي إذا جفاني الحبيبُ
منْ حياتي إذا جفاني الحبيبُ
يا نسيم الحجازِ لولاكِ تطفي
نارُ قلْبي أَذابَ جسْمي اللَّهيبُ
نارُ قلْبي أَذابَ جسْمي اللَّهيبُ
نارُ قلْبي أَذابَ جسْمي اللَّهيبُ
نارُ قلْبي أَذابَ جسْمي اللَّهيبُ
نارُ قلْبي أَذابَ جسْمي اللَّهيبُ
لكَ منِّي إذا تَنفَّستُ حَرٌّ
ولرَيَّاكَ منْ عُبيلة َ طيبُ
ولرَيَّاكَ منْ عُبيلة َ طيبُ
ولرَيَّاكَ منْ عُبيلة َ طيبُ
ولرَيَّاكَ منْ عُبيلة َ طيبُ
ولرَيَّاكَ منْ عُبيلة َ طيبُ
ولقد ناحَ في الغُصونِ حمامٌ
فشجَاني حنينُهُ والنَّحيبُ
فشجَاني حنينُهُ والنَّحيبُ
فشجَاني حنينُهُ والنَّحيبُ
فشجَاني حنينُهُ والنَّحيبُ
فشجَاني حنينُهُ والنَّحيبُ
باتَ يشكُو فِراقَ إلفٍ بَعيدٍ
وَينادِي أَنا الوحيدُ الغريبُ
وَينادِي أَنا الوحيدُ الغريبُ
وَينادِي أَنا الوحيدُ الغريبُ
وَينادِي أَنا الوحيدُ الغريبُ
وَينادِي أَنا الوحيدُ الغريبُ
ياحمامَ الغصونِ لو كنتَ مثلي
عاشقاً لم يرُقكَ غُصْنٌ رَطيبُ
عاشقاً لم يرُقكَ غُصْنٌ رَطيبُ
عاشقاً لم يرُقكَ غُصْنٌ رَطيبُ
عاشقاً لم يرُقكَ غُصْنٌ رَطيبُ
عاشقاً لم يرُقكَ غُصْنٌ رَطيبُ
فاتركِ الوجدَ والهوى لمحبٍ
قلبُهُ قدْ أَذَابَهُ التَّعْذِيبُ
قلبُهُ قدْ أَذَابَهُ التَّعْذِيبُ
قلبُهُ قدْ أَذَابَهُ التَّعْذِيبُ
قلبُهُ قدْ أَذَابَهُ التَّعْذِيبُ
قلبُهُ قدْ أَذَابَهُ التَّعْذِيبُ
كلُّ يومٍ لهُ عتابٌ معَ الدَّهر
وأَمْرٌ يَحارُ فيهِ اللَّبيبُ
وأَمْرٌ يَحارُ فيهِ اللَّبيبُ
وأَمْرٌ يَحارُ فيهِ اللَّبيبُ
وأَمْرٌ يَحارُ فيهِ اللَّبيبُ
وأَمْرٌ يَحارُ فيهِ اللَّبيبُ
وَبلايا ما تنقضي ورزايا
مالها منْ نهاية ٍ وخطوبُ
مالها منْ نهاية ٍ وخطوبُ
مالها منْ نهاية ٍ وخطوبُ
مالها منْ نهاية ٍ وخطوبُ
مالها منْ نهاية ٍ وخطوبُ
سائلي يا عبيلَ عني خبيراً
وَشُجاعاً قَدْ شيَّبَتهُ الحُرُوبُ
وَشُجاعاً قَدْ شيَّبَتهُ الحُرُوبُ
وَشُجاعاً قَدْ شيَّبَتهُ الحُرُوبُ
وَشُجاعاً قَدْ شيَّبَتهُ الحُرُوبُ
وَشُجاعاً قَدْ شيَّبَتهُ الحُرُوبُ
فسينبيكِ أنَّ في حدَّ سيفي
ملكُ الموتِ حاضرٌ لا يغيبُ
ملكُ الموتِ حاضرٌ لا يغيبُ
ملكُ الموتِ حاضرٌ لا يغيبُ
ملكُ الموتِ حاضرٌ لا يغيبُ
ملكُ الموتِ حاضرٌ لا يغيبُ
وسِناني بالدَّارعينَ خَبيرٌ
فاسأليهِ عما تَكون القلوبُ
فاسأليهِ عما تَكون القلوبُ
فاسأليهِ عما تَكون القلوبُ
فاسأليهِ عما تَكون القلوبُ
فاسأليهِ عما تَكون القلوبُ
كمْ شُجاعٍ دَنا إليَّ وَنادَى
يا لَقَوْمي أَنا الشُّجاعُ المَهيبُ
يا لَقَوْمي أَنا الشُّجاعُ المَهيبُ
يا لَقَوْمي أَنا الشُّجاعُ المَهيبُ
يا لَقَوْمي أَنا الشُّجاعُ المَهيبُ
يا لَقَوْمي أَنا الشُّجاعُ المَهيبُ
ما دَعاني إلاَّ مَضى يَكْدِمُ الأَرْض
وَقَدْ شُقَّتْ عَلَيْهِ الجُيُوبُ
وَقَدْ شُقَّتْ عَلَيْهِ الجُيُوبُ
وَقَدْ شُقَّتْ عَلَيْهِ الجُيُوبُ
وَقَدْ شُقَّتْ عَلَيْهِ الجُيُوبُ
وَقَدْ شُقَّتْ عَلَيْهِ الجُيُوبُ
ولسمرِ القَنا إليَّ انتسابٌ
وَجَوَادي إذَا دَعاني أُجيبُ
وَجَوَادي إذَا دَعاني أُجيبُ
وَجَوَادي إذَا دَعاني أُجيبُ
وَجَوَادي إذَا دَعاني أُجيبُ
وَجَوَادي إذَا دَعاني أُجيبُ
يضحكُ السَّيفُ في يدي وَينادي
ولهُ في بنانِ غيري نحيبُ
ولهُ في بنانِ غيري نحيبُ
ولهُ في بنانِ غيري نحيبُ
ولهُ في بنانِ غيري نحيبُ
ولهُ في بنانِ غيري نحيبُ
وهوَ يَحْمي مَعِي على كلِّ قِرْنٍ
مثلما للنسيبِ يحمي النسيبُ
مثلما للنسيبِ يحمي النسيبُ
مثلما للنسيبِ يحمي النسيبُ
مثلما للنسيبِ يحمي النسيبُ
مثلما للنسيبِ يحمي النسيبُ
فدعوني منْ شربِ كأسِ مدامِ
منْ جوارٍ لهنَّ ظرفٌ وطيبُ
منْ جوارٍ لهنَّ ظرفٌ وطيبُ
منْ جوارٍ لهنَّ ظرفٌ وطيبُ
منْ جوارٍ لهنَّ ظرفٌ وطيبُ
منْ جوارٍ لهنَّ ظرفٌ وطيبُ
وَدَعُوني أَجُرُّ ذَيلَ فخَارٍ
عِندَما تُخْجِلُ الجبانَ العُيُوبُ
عِندَما تُخْجِلُ الجبانَ العُيُوبُ
عِندَما تُخْجِلُ الجبانَ العُيُوبُ
عِندَما تُخْجِلُ الجبانَ العُيُوبُ
عِندَما تُخْجِلُ الجبانَ العُيُوبُ
- قصيدة لو كان قلبي معى ما اخترتُ غيركم:
لو كان قلبي معى ما اخترتُ غيركم
ولا رضيتُ سِوَاكُمْ في الهَوى بدَلا
ولا رضيتُ سِوَاكُمْ في الهَوى بدَلا
ولا رضيتُ سِوَاكُمْ في الهَوى بدَلا
ولا رضيتُ سِوَاكُمْ في الهَوى بدَلا
ولا رضيتُ سِوَاكُمْ في الهَوى بدَلا
لكنهُ راغبٌ في منْ يعذّبه
فليسَ يقبل لا لوماً ولا عذلا
فليسَ يقبل لا لوماً ولا عذلا
فليسَ يقبل لا لوماً ولا عذلا
فليسَ يقبل لا لوماً ولا عذلا
فليسَ يقبل لا لوماً ولا عذلا
- قصيدة لعلَّ ترى برق الحمى وعساكا:
لعلَّ ترى برق الحمى وعساكا
وتجنى أراكاتِ الغضا بجناكا
وتجنى أراكاتِ الغضا بجناكا
وتجنى أراكاتِ الغضا بجناكا
وتجنى أراكاتِ الغضا بجناكا
وتجنى أراكاتِ الغضا بجناكا
وما كُنتَ لولا حُبُّ عبلة َ حائلاً
بِدَلِّكَ أن تَسقي غَضى وأراكا
بِدَلِّكَ أن تَسقي غَضى وأراكا
بِدَلِّكَ أن تَسقي غَضى وأراكا
بِدَلِّكَ أن تَسقي غَضى وأراكا
بِدَلِّكَ أن تَسقي غَضى وأراكا
أجمل أبيات الشاعر جرير
- طارَ الفُؤادُ مَعَ الخَودِ الَّتي طَرَقَت
في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا
في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا
في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا
في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا
في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا
مَثلوجَةَ الريقِ بَعدَ النَومِ واضِعَةً
عَن ذي مَثانٍ تَمُجُّ المِسكَ وَالبانا
عَن ذي مَثانٍ تَمُجُّ المِسكَ وَالبانا
عَن ذي مَثانٍ تَمُجُّ المِسكَ وَالبانا
عَن ذي مَثانٍ تَمُجُّ المِسكَ وَالبانا
- يا أُمَّ عُثمانَ إِنَّ الحُبُّ عَن عَرضٍ
يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحياناً
يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحياناً
يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحياناً
يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحياناً
يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحياناً
قَد كَتَمتُ الهَوى حَتّى تَهَيَّمَني
لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتماناً
لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتماناً
لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتماناً
لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتماناً
لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتماناً
كادَ الهَوى يَومَ سَلمانينَ يَقتُلُني
وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا
وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا
وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا
وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا
وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا
وَكادَ يَومَ لِوى حَوّاءَ يَقتُلُني
لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا
لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا
لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا
لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا
لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا
لا بارَكَ اللَهُ فيمَن كانَ يَحسِبُكُم
إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا
إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا
إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا
إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا
إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا
مِن حُبَّكُم فَاِعلَمي لِلحُبِّ مَنزِلَةً
نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا
نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا
نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا
نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا
نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا
لا بارَكَ اللَهُ في الدُنيا إِذا اِنقَطَعَت
أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا
أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا
أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا
أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا
أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا
يا أُمَّ عُثمانَ إِنَّ الحُبُّ عَن عَرضٍ
يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا
يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا
يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا
يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا
يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا
ضَنَّت بِمَورِدَةٍ كانَت لَنا شَرَعاً
تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا
تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا
تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا
تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا
تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا
كَيفَ التَلاقي وَلا بِالقَيظِ مَحضَرُكُم
مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا
مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا
مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا
مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا
مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا
نَهوى ثَرى العِرقِ إِذ لَم نَلقَ بَعدَكُمُ
كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا
كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا
كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا
كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا
كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا
ما أَحدَثَ الدَهرُ مِمّا تَعلَمينَ لَكُم
لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا
لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا
لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا
لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا
لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا
أَبُدِّلَ اللَيلُ لا تَسري كَواكِبُهُ
أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا
أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا
أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا
أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا
أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا
يا رُبُّ عائِذَةٍ بِالغَورِ لَو شَهِدَت
عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا
عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا
عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا
عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا
عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا
إِنَّ العُيونَ الَّتي في طَرفِها حَوَرٌ
قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا
قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا
قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا
قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا
قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا
يَصرَعنَ ذا اللُبَّ حَتّى لا حِراكَ بِهِ
وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا
وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا
وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا
وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا
وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا
يا رُبُّ غابِطِنا لَو كانَ يَطلُبُكُم
لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا
لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا
لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا
لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا
لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا
أجمل أشعار أبو التمام
- قصيدة البينُ جرعني نقيعَ الحنظلِ:
البينُ جرعني نقيعَ الحنظلِ
والبينُ أثكلني وإنْ لم أثكلِ
والبينُ أثكلني وإنْ لم أثكلِ
والبينُ أثكلني وإنْ لم أثكلِ
والبينُ أثكلني وإنْ لم أثكلِ
والبينُ أثكلني وإنْ لم أثكلِ
ما حسرتي أنْ كدتُ أقضي إنما
حَسرَاتُ نَفْسي أنَّني لم أفْعلِ
حَسرَاتُ نَفْسي أنَّني لم أفْعلِ
حَسرَاتُ نَفْسي أنَّني لم أفْعلِ
حَسرَاتُ نَفْسي أنَّني لم أفْعلِ
حَسرَاتُ نَفْسي أنَّني لم أفْعلِ
نقلْ فؤدكَ حيثُ شئتَ من الهوى
ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ
ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ
ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ
ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ
ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ
كمْ منزل في الأرضِ يألفه الفتى
وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ
وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ
وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ
وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ
وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ