-

أشعار حزينة قصيرة

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

الحزن يقلق والتجمل يردع

يقول المتنبي:

  • الحُزنُ يُقلِقُ وَالتَجَمُّلُ يَردَعُ

وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ

وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ

وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ

وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ

وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ

يَتَنازَعانِ دُموعَ عَينِ مُسَهَّدٍ

هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ

هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ

هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ

هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ

هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ

النَومُ بَعدَ أَبي شُجاعٍ نافِرٌ

وَاللَيلُ مُعيٍ وَالكَواكِبُ ظُلَّعُ

وَاللَيلُ مُعيٍ وَالكَواكِبُ ظُلَّعُ

وَاللَيلُ مُعيٍ وَالكَواكِبُ ظُلَّعُ

وَاللَيلُ مُعيٍ وَالكَواكِبُ ظُلَّعُ

وَاللَيلُ مُعيٍ وَالكَواكِبُ ظُلَّعُ

إِنّي لَأَجبُنُ مِن فِراقِ أَحِبَّتي

وَتُحِسُّ نَفسي بِالحِمامِ فَأَشجَعُ

وَتُحِسُّ نَفسي بِالحِمامِ فَأَشجَعُ

وَتُحِسُّ نَفسي بِالحِمامِ فَأَشجَعُ

وَتُحِسُّ نَفسي بِالحِمامِ فَأَشجَعُ

وَتُحِسُّ نَفسي بِالحِمامِ فَأَشجَعُ

وَيَزيدُني غَضَبُ الأَعادي قَسوَةً

وَيُلِمُّ بي عَتبُ الصَديقِ فَأَجزَعُ

وَيُلِمُّ بي عَتبُ الصَديقِ فَأَجزَعُ

وَيُلِمُّ بي عَتبُ الصَديقِ فَأَجزَعُ

وَيُلِمُّ بي عَتبُ الصَديقِ فَأَجزَعُ

وَيُلِمُّ بي عَتبُ الصَديقِ فَأَجزَعُ

تَصفو الحَياةُ لِجاهِلٍ أَو غافِلٍ

عَمّا مَضى فيها وَما يُتَوَقَّعُ

عَمّا مَضى فيها وَما يُتَوَقَّعُ

عَمّا مَضى فيها وَما يُتَوَقَّعُ

عَمّا مَضى فيها وَما يُتَوَقَّعُ

عَمّا مَضى فيها وَما يُتَوَقَّعُ

وَلِمَن يُغالِطُ في الحَقائِقِ نَفسَهُ

وَيَسومُها طَلَبَ المُحالِ فَتَطمَعُ

وَيَسومُها طَلَبَ المُحالِ فَتَطمَعُ

وَيَسومُها طَلَبَ المُحالِ فَتَطمَعُ

وَيَسومُها طَلَبَ المُحالِ فَتَطمَعُ

وَيَسومُها طَلَبَ المُحالِ فَتَطمَعُ

أَينَ الَّذي الهَرَمانِ مِن بُنيانِهِ

ما قَومُهُ ما يَومُهُ ما المَصرَعُ

ما قَومُهُ ما يَومُهُ ما المَصرَعُ

ما قَومُهُ ما يَومُهُ ما المَصرَعُ

ما قَومُهُ ما يَومُهُ ما المَصرَعُ

ما قَومُهُ ما يَومُهُ ما المَصرَعُ

تَتَخَلَّفُ الآثارُ عَن أَصحابِها

حيناً وَيُدرِكُها الفَناءُ فَتَتبَعُ

حيناً وَيُدرِكُها الفَناءُ فَتَتبَعُ

حيناً وَيُدرِكُها الفَناءُ فَتَتبَعُ

حيناً وَيُدرِكُها الفَناءُ فَتَتبَعُ

حيناً وَيُدرِكُها الفَناءُ فَتَتبَعُ

لَم يُرضِ قَلبَ أَبي شُجاعٍ مَبلَغٌ

قَبلَ المَماتِ وَلَم يَسَعهُ مَوضِعُ

قَبلَ المَماتِ وَلَم يَسَعهُ مَوضِعُ

قَبلَ المَماتِ وَلَم يَسَعهُ مَوضِعُ

قَبلَ المَماتِ وَلَم يَسَعهُ مَوضِعُ

قَبلَ المَماتِ وَلَم يَسَعهُ مَوضِعُ

كُنّا نَظُنُّ دِيارَهُ مَملوءَةً

ذَهَباً فَماتَ وَكُلُّ دارٍ بَلقَعُ

ذَهَباً فَماتَ وَكُلُّ دارٍ بَلقَعُ

ذَهَباً فَماتَ وَكُلُّ دارٍ بَلقَعُ

ذَهَباً فَماتَ وَكُلُّ دارٍ بَلقَعُ

ذَهَباً فَماتَ وَكُلُّ دارٍ بَلقَعُ

أبى الحزن أن أنسى مصائب أوجعت

للشاعرالفرزدق:

  • أَبى الحُزنُ أَن أَنسى مَصائِبَ أَوجَعَت

صَميمَ فُؤادٍ كانَ غَيرَ مَهينِ

صَميمَ فُؤادٍ كانَ غَيرَ مَهينِ

صَميمَ فُؤادٍ كانَ غَيرَ مَهينِ

صَميمَ فُؤادٍ كانَ غَيرَ مَهينِ

صَميمَ فُؤادٍ كانَ غَيرَ مَهينِ

وَما أَنا إِلّا مِثلُ قَومٍ تَتابَعوا

عَلى قَدَرٍ مِن حادِثاتِ مَنونِ

عَلى قَدَرٍ مِن حادِثاتِ مَنونِ

عَلى قَدَرٍ مِن حادِثاتِ مَنونِ

عَلى قَدَرٍ مِن حادِثاتِ مَنونِ

عَلى قَدَرٍ مِن حادِثاتِ مَنونِ

وَلَو كانَتِ الأَحداثُ يَدفَعُها اِمرُؤٌ

بِعِزٍّ لَما نالَت يَدي وَعَريني

بِعِزٍّ لَما نالَت يَدي وَعَريني

بِعِزٍّ لَما نالَت يَدي وَعَريني

بِعِزٍّ لَما نالَت يَدي وَعَريني

بِعِزٍّ لَما نالَت يَدي وَعَريني

هوالحزن حتى ما يماثله حزن

للشاعر اللواح:

  • هو الحزن حتى ما يماثله حزن

لفقدان عقل خانه الخبل والأفن

لفقدان عقل خانه الخبل والأفن

لفقدان عقل خانه الخبل والأفن

لفقدان عقل خانه الخبل والأفن

لفقدان عقل خانه الخبل والأفن

فيا عجباً حيا وأرثيه ميتاً

دفيناً وحاشا ما حوى جسمه دفن

دفيناً وحاشا ما حوى جسمه دفن

دفيناً وحاشا ما حوى جسمه دفن

دفيناً وحاشا ما حوى جسمه دفن

دفيناً وحاشا ما حوى جسمه دفن

هو السيف واليافوخ والقلب جفنه

متى يكسر القرضاب لم ينفع الجفن

متى يكسر القرضاب لم ينفع الجفن

متى يكسر القرضاب لم ينفع الجفن

متى يكسر القرضاب لم ينفع الجفن

متى يكسر القرضاب لم ينفع الجفن

إذا العقل فات الجسم فالجسم صورةٌ

جفاها النهي والسمع والنطق والذهن

جفاها النهي والسمع والنطق والذهن

جفاها النهي والسمع والنطق والذهن

جفاها النهي والسمع والنطق والذهن

جفاها النهي والسمع والنطق والذهن

تقول رجال أنت ذمر وعاقل

وضد الذي قالوا بوصف الذي يعنو

وضد الذي قالوا بوصف الذي يعنو

وضد الذي قالوا بوصف الذي يعنو

وضد الذي قالوا بوصف الذي يعنو

وضد الذي قالوا بوصف الذي يعنو

وهل عاقل مرتاد للذنب مثل ما

يرود دليل الحي مذ هطل المزن

يرود دليل الحي مذ هطل المزن

يرود دليل الحي مذ هطل المزن

يرود دليل الحي مذ هطل المزن

يرود دليل الحي مذ هطل المزن

إذا العقل لم يقتدك للعلم والتقى

هو الحجة العظوى عليك لما تجنو

هو الحجة العظوى عليك لما تجنو

هو الحجة العظوى عليك لما تجنو

هو الحجة العظوى عليك لما تجنو

هو الحجة العظوى عليك لما تجنو

أنا المجتري في اللَه بالذنب عامداً

وهيهات لا إنس كمثل ولا جن

وهيهات لا إنس كمثل ولا جن

وهيهات لا إنس كمثل ولا جن

وهيهات لا إنس كمثل ولا جن

وهيهات لا إنس كمثل ولا جن

رأى الحزن ما عندي من الحزن والكرب

للشاعر ابن جبير الشاطبي:

  • رأى الحُزنُ مَا عِندِي مِنَ الحزنِ والكَربِ

فَرُوِّعَ مِن حَالِي فَلم يَستَطِع قُربِي

فَرُوِّعَ مِن حَالِي فَلم يَستَطِع قُربِي

فَرُوِّعَ مِن حَالِي فَلم يَستَطِع قُربِي

فَرُوِّعَ مِن حَالِي فَلم يَستَطِع قُربِي

فَرُوِّعَ مِن حَالِي فَلم يَستَطِع قُربِي

فَرُوِّعَ مِن حَالِي فَلم يَستَطِع قُربِي

وأظهَرَ عَجزاً عَن مُقَاوَمَة الأسَى

وأيقن أنَّ الخَطبَ أعظَمُ مِن خَطبي

وأيقن أنَّ الخَطبَ أعظَمُ مِن خَطبي

وأيقن أنَّ الخَطبَ أعظَمُ مِن خَطبي

وأيقن أنَّ الخَطبَ أعظَمُ مِن خَطبي

وأيقن أنَّ الخَطبَ أعظَمُ مِن خَطبي

وأيقن أنَّ الخَطبَ أعظَمُ مِن خَطبي

وقال التَمِس غَيرِي لِنَفسِكَ صَاحِبا

وَقُل لِلرَّدى حَسبي بَلغت المَدى حسبي

وَقُل لِلرَّدى حَسبي بَلغت المَدى حسبي

وَقُل لِلرَّدى حَسبي بَلغت المَدى حسبي

وَقُل لِلرَّدى حَسبي بَلغت المَدى حسبي

وَقُل لِلرَّدى حَسبي بَلغت المَدى حسبي

وَقُل لِلرَّدى حَسبي بَلغت المَدى حسبي

فَقُلتُ وَهَل يَكفِينيَ الوَجدُ صَاحِبا

وكَيفَ وَمَا بي قَد تَعَدَّى إِلى صَحبي

وكَيفَ وَمَا بي قَد تَعَدَّى إِلى صَحبي

وكَيفَ وَمَا بي قَد تَعَدَّى إِلى صَحبي

وكَيفَ وَمَا بي قَد تَعَدَّى إِلى صَحبي

وكَيفَ وَمَا بي قَد تَعَدَّى إِلى صَحبي

وكَيفَ وَمَا بي قَد تَعَدَّى إِلى صَحبي

فَلمّا انتَهَت بي شِدَّتي في مُصِيبَتي

وَبَرَّحَ بِي يَأسي رَجَعتُ إِلى رَبِّي

وَبَرَّحَ بِي يَأسي رَجَعتُ إِلى رَبِّي

وَبَرَّحَ بِي يَأسي رَجَعتُ إِلى رَبِّي

وَبَرَّحَ بِي يَأسي رَجَعتُ إِلى رَبِّي

وَبَرَّحَ بِي يَأسي رَجَعتُ إِلى رَبِّي

وَبَرَّحَ بِي يَأسي رَجَعتُ إِلى رَبِّي

فاستَنشِقن رَوحَ الرِّضَى بِقضَائِهِ

فَنَادَيتُ يَا بَردَ النَّسِيمِ عَلى قلبِي

فَنَادَيتُ يَا بَردَ النَّسِيمِ عَلى قلبِي

فَنَادَيتُ يَا بَردَ النَّسِيمِ عَلى قلبِي

فَنَادَيتُ يَا بَردَ النَّسِيمِ عَلى قلبِي

فَنَادَيتُ يَا بَردَ النَّسِيمِ عَلى قلبِي

فَنَادَيتُ يَا بَردَ النَّسِيمِ عَلى قلبِي

إِلى الله أشكُو بِالرَّزَايَا وَفِعلِها

فَقَدُ كَدَّرَت شِربِي وقَد رَوَّعَت سِربِي

فَقَدُ كَدَّرَت شِربِي وقَد رَوَّعَت سِربِي

فَقَدُ كَدَّرَت شِربِي وقَد رَوَّعَت سِربِي

فَقَدُ كَدَّرَت شِربِي وقَد رَوَّعَت سِربِي

فَقَدُ كَدَّرَت شِربِي وقَد رَوَّعَت سِربِي

فَقَدُ كَدَّرَت شِربِي وقَد رَوَّعَت سِربِي

سَلِ اللَّيلَ عَنِّي هَل أمِنتُ إِلى الكَرَى

فَكَيفَ وَأجفَانِي مَعَ النَّومِ في حَربِ

فَكَيفَ وَأجفَانِي مَعَ النَّومِ في حَربِ

فَكَيفَ وَأجفَانِي مَعَ النَّومِ في حَربِ

فَكَيفَ وَأجفَانِي مَعَ النَّومِ في حَربِ

فَكَيفَ وَأجفَانِي مَعَ النَّومِ في حَربِ

فَكَيفَ وَأجفَانِي مَعَ النَّومِ في حَربِ

أزال لقياك ما ألقى من الحزن

للشاعر ابن دنينير:

  • أزال لقياكَ ما ألقى من الحزنِ

فاليوم لا أشتكي من حادث الزمن

فاليوم لا أشتكي من حادث الزمن

فاليوم لا أشتكي من حادث الزمن

فاليوم لا أشتكي من حادث الزمن

فاليوم لا أشتكي من حادث الزمن

ولا أرى لليالي في تقلبّها

من بعد قربك غير الفضل والمنن

من بعد قربك غير الفضل والمنن

من بعد قربك غير الفضل والمنن

من بعد قربك غير الفضل والمنن

من بعد قربك غير الفضل والمنن

غادرتني بعد ما قد كنت في دعةٍ

من عيشتي راكبا في المركب الخشن

من عيشتي راكبا في المركب الخشن

من عيشتي راكبا في المركب الخشن

من عيشتي راكبا في المركب الخشن

من عيشتي راكبا في المركب الخشن

إذ أنت في حلب روح وكيف ترى ال

حياة بعد فراق الروح للبدن

حياة بعد فراق الروح للبدن

حياة بعد فراق الروح للبدن

حياة بعد فراق الروح للبدن

حياة بعد فراق الروح للبدن

يا ابن النبيّ وأحسان الزمان بكم

شيء تعلمه من فعلك الحسن

شيء تعلمه من فعلك الحسن

شيء تعلمه من فعلك الحسن

شيء تعلمه من فعلك الحسن

شيء تعلمه من فعلك الحسن

يا مشمحرة العلا إن حلّ غيركمُ ال

وهاد لم نزلوا إلا على القنَنِ

وهاد لم نزلوا إلا على القنَنِ

وهاد لم نزلوا إلا على القنَنِ

وهاد لم نزلوا إلا على القنَنِ

وهاد لم نزلوا إلا على القنَنِ

إني استنترت بظل من جناحكمُ

فناظر الخطب في الحالات لم يرني

فناظر الخطب في الحالات لم يرني

فناظر الخطب في الحالات لم يرني

فناظر الخطب في الحالات لم يرني

فناظر الخطب في الحالات لم يرني

ألا من لمعتاد من الحزن عائدي

للشاعرالفرزدق:

  • أَلا مَن لِمُعتادٍ مِنَ الحُزنِ عائِدي

وَهَمٍّ أَتى دونَ الشَراسيفِ عامِدي

وَهَمٍّ أَتى دونَ الشَراسيفِ عامِدي

وَهَمٍّ أَتى دونَ الشَراسيفِ عامِدي

وَهَمٍّ أَتى دونَ الشَراسيفِ عامِدي

وَهَمٍّ أَتى دونَ الشَراسيفِ عامِدي

وَكَم مِن أَخٍ لي ساهِرِ اللَيلِ لَم يَنَم

وَمَستَثقِلٍ عَنّي مِنَ النَومِ راقِدِ

وَمَستَثقِلٍ عَنّي مِنَ النَومِ راقِدِ

وَمَستَثقِلٍ عَنّي مِنَ النَومِ راقِدِ

وَمَستَثقِلٍ عَنّي مِنَ النَومِ راقِدِ

وَمَستَثقِلٍ عَنّي مِنَ النَومِ راقِدِ

وَما الشَمسُ ضَوءَ المُشرِقينِ إِذا بَدَت

وَلَكِنَّ ضَوءُ المُشرِقينِ بِخالِدِ

وَلَكِنَّ ضَوءُ المُشرِقينِ بِخالِدِ

وَلَكِنَّ ضَوءُ المُشرِقينِ بِخالِدِ

وَلَكِنَّ ضَوءُ المُشرِقينِ بِخالِدِ

وَلَكِنَّ ضَوءُ المُشرِقينِ بِخالِدِ

سَتَسمَعُ ما تُثني عَلَيكَ إِذا اِلتَقَت

عَلى حَضرَمَوتٍ جامِحاتُ القَصائِدِ

عَلى حَضرَمَوتٍ جامِحاتُ القَصائِدِ

عَلى حَضرَمَوتٍ جامِحاتُ القَصائِدِ

عَلى حَضرَمَوتٍ جامِحاتُ القَصائِدِ

عَلى حَضرَمَوتٍ جامِحاتُ القَصائِدِ

أَلَم تَرَ كَفَّي خالِدٍ قَد أَدَرَّتا

عَلى الناسِ رِزقاً مِن كَثيرِ الرَوافِدِ

عَلى الناسِ رِزقاً مِن كَثيرِ الرَوافِدِ

عَلى الناسِ رِزقاً مِن كَثيرِ الرَوافِدِ

عَلى الناسِ رِزقاً مِن كَثيرِ الرَوافِدِ

عَلى الناسِ رِزقاً مِن كَثيرِ الرَوافِدِ

وَكانَ لَهُ النَهرُ المُبارَكُ فَاِرتَمى

بِمِثلِ الزَوابي مُزبِداتٍ حَواشِدِ

بِمِثلِ الزَوابي مُزبِداتٍ حَواشِدِ

بِمِثلِ الزَوابي مُزبِداتٍ حَواشِدِ

بِمِثلِ الزَوابي مُزبِداتٍ حَواشِدِ

بِمِثلِ الزَوابي مُزبِداتٍ حَواشِدِ

فَما مِثلُ كَفَّي خالِدٍ حينَ يَشتَري

بِكُلِّ طَريفٍ كُلَّ حَمدٍ وَتالِدِ

بِكُلِّ طَريفٍ كُلَّ حَمدٍ وَتالِدِ

بِكُلِّ طَريفٍ كُلَّ حَمدٍ وَتالِدِ

بِكُلِّ طَريفٍ كُلَّ حَمدٍ وَتالِدِ

بِكُلِّ طَريفٍ كُلَّ حَمدٍ وَتالِدِ

فَزِد خالِداً مِثلَ الَّذي في يَمينِهِ

تَجِدهُ عَنِ الإِسلامِ مِن خَيرِ ذائِدِ

تَجِدهُ عَنِ الإِسلامِ مِن خَيرِ ذائِدِ

تَجِدهُ عَنِ الإِسلامِ مِن خَيرِ ذائِدِ

تَجِدهُ عَنِ الإِسلامِ مِن خَيرِ ذائِدِ

تَجِدهُ عَنِ الإِسلامِ مِن خَيرِ ذائِدِ

الحزن مجتمع والصبر مفترق

للشاعر أبو فراس الحمداني:

  • الحُزنُ مُجتَمِعٌ وَالصَبرُ مُفتَرِقُ

وَالحُبُّ مُختَلِفٌ عِندي وَمُتَّفِقُ

وَالحُبُّ مُختَلِفٌ عِندي وَمُتَّفِقُ

وَالحُبُّ مُختَلِفٌ عِندي وَمُتَّفِقُ

وَالحُبُّ مُختَلِفٌ عِندي وَمُتَّفِقُ

وَالحُبُّ مُختَلِفٌ عِندي وَمُتَّفِقُ

وَلي إِذا كُلَّ عَينٍ نامَ صاحِبُها

عَينٌ تَحالَفَ فيها الدَمعُ وَالأَرَقُ

عَينٌ تَحالَفَ فيها الدَمعُ وَالأَرَقُ

عَينٌ تَحالَفَ فيها الدَمعُ وَالأَرَقُ

عَينٌ تَحالَفَ فيها الدَمعُ وَالأَرَقُ

عَينٌ تَحالَفَ فيها الدَمعُ وَالأَرَقُ

لَولاكِ يا ظَبيَةَ الإِنسِ الَّتي نَظَرَت

لَما وَصَلنَ إِلى مَكروهِيَ الحَدَقُ

لَما وَصَلنَ إِلى مَكروهِيَ الحَدَقُ

لَما وَصَلنَ إِلى مَكروهِيَ الحَدَقُ

لَما وَصَلنَ إِلى مَكروهِيَ الحَدَقُ

لَما وَصَلنَ إِلى مَكروهِيَ الحَدَقُ

لَكِن نَظَرتُ وَقَد سارَ الخَليطُ ضُحىً

بِناظِرٍ كُلُّ حُسنٍ مِنهُ مُستَرَقُ

بِناظِرٍ كُلُّ حُسنٍ مِنهُ مُستَرَقُ

بِناظِرٍ كُلُّ حُسنٍ مِنهُ مُستَرَقُ

بِناظِرٍ كُلُّ حُسنٍ مِنهُ مُستَرَقُ

بِناظِرٍ كُلُّ حُسنٍ مِنهُ مُستَرَقُ

خالط القلب هموم وحزن

للشاعر الأعشى:

  • خالَطَ القَلبَ هُمومٌ وَحَزَن

وَاِدِّكارٌ بَعدَما كانَ اِطمَأَنّ

وَاِدِّكارٌ بَعدَما كانَ اِطمَأَنّ

وَاِدِّكارٌ بَعدَما كانَ اِطمَأَنّ

وَاِدِّكارٌ بَعدَما كانَ اِطمَأَنّ

وَاِدِّكارٌ بَعدَما كانَ اِطمَأَنّ

فَهوَ مَشغوفٌ بِهِندٍ هائِمٌ

يَرعَوي حيناً وَأَحياناً يَحِنّ

يَرعَوي حيناً وَأَحياناً يَحِنّ

يَرعَوي حيناً وَأَحياناً يَحِنّ

يَرعَوي حيناً وَأَحياناً يَحِنّ

يَرعَوي حيناً وَأَحياناً يَحِنّ

بِلَعوبٍ طَيِّبٍ أَردانُها

رَخصَةِ الأَطرافِ كَالرِئمِ الأَغَنِّ

رَخصَةِ الأَطرافِ كَالرِئمِ الأَغَنِّ

رَخصَةِ الأَطرافِ كَالرِئمِ الأَغَنِّ

رَخصَةِ الأَطرافِ كَالرِئمِ الأَغَنِّ

رَخصَةِ الأَطرافِ كَالرِئمِ الأَغَنِّ

وَهيَ إِن تَقعُد نَقاً مِن عالِجٍ

وَإِذا قامَت نِيافاً كَالشَطَن

وَإِذا قامَت نِيافاً كَالشَطَن

وَإِذا قامَت نِيافاً كَالشَطَن

وَإِذا قامَت نِيافاً كَالشَطَن

وَإِذا قامَت نِيافاً كَالشَطَن

يَنتَهي مِنها الوِشاحانِ إِلى

حُبلَةٍ وَهيَ بِمَتنٍ كَالرَسَن

حُبلَةٍ وَهيَ بِمَتنٍ كَالرَسَن

حُبلَةٍ وَهيَ بِمَتنٍ كَالرَسَن

حُبلَةٍ وَهيَ بِمَتنٍ كَالرَسَن

حُبلَةٍ وَهيَ بِمَتنٍ كَالرَسَن

خُلِقَت هِندٌ لِقَلبي فِتنَةً

هَكَذا تَعرِضُ لِلناسِ الفِتَن

هَكَذا تَعرِضُ لِلناسِ الفِتَن

هَكَذا تَعرِضُ لِلناسِ الفِتَن

هَكَذا تَعرِضُ لِلناسِ الفِتَن

هَكَذا تَعرِضُ لِلناسِ الفِتَن

لا أَراها في خَلاءٍ مَرَّةً

وَهيَ في ذاكَ حَياءً لَم تُزَن

وَهيَ في ذاكَ حَياءً لَم تُزَن

وَهيَ في ذاكَ حَياءً لَم تُزَن

وَهيَ في ذاكَ حَياءً لَم تُزَن

وَهيَ في ذاكَ حَياءً لَم تُزَن

ثُمَّ أَرسَلتُ إِلَيها أَنَّني

مُعذِرٌ عُذري فَرُدّيهِ بِأَن

مُعذِرٌ عُذري فَرُدّيهِ بِأَن

مُعذِرٌ عُذري فَرُدّيهِ بِأَن

مُعذِرٌ عُذري فَرُدّيهِ بِأَن

مُعذِرٌ عُذري فَرُدّيهِ بِأَن

لا تحزنن وقيت الحزن والألما

للشاعر ابن المعتز:

  • لا تَحزَنَنَّ وَقيتَ الحُزنَ وَالأَلَما

وَلا عَدِمتَ بَقاءً يَصحَبُ النِعما

وَلا عَدِمتَ بَقاءً يَصحَبُ النِعما

وَلا عَدِمتَ بَقاءً يَصحَبُ النِعما

وَلا عَدِمتَ بَقاءً يَصحَبُ النِعما

وَلا عَدِمتَ بَقاءً يَصحَبُ النِعما

أَلَيسَ قَد قيلَ فيما لَستَ تُنكِرُهُ

في مَكرُماتِ الفَتى تَقديمُهُ الحُرَما

في مَكرُماتِ الفَتى تَقديمُهُ الحُرَما

في مَكرُماتِ الفَتى تَقديمُهُ الحُرَما

في مَكرُماتِ الفَتى تَقديمُهُ الحُرَما

في مَكرُماتِ الفَتى تَقديمُهُ الحُرَما

يا شَمِتاً بِبَني وَهبٍ وَقَد فُجِعوا

لا تَفرَحَنَّ بِنَقصٍ زادَهُم كَرَما

لا تَفرَحَنَّ بِنَقصٍ زادَهُم كَرَما

لا تَفرَحَنَّ بِنَقصٍ زادَهُم كَرَما

لا تَفرَحَنَّ بِنَقصٍ زادَهُم كَرَما

لا تَفرَحَنَّ بِنَقصٍ زادَهُم كَرَما

كوى قلبي الأسى والحزن كيا

للشاعر اللواح:

  • كوى قلبي الأسى والحزن كيا

وأجرى في المدامع مقلتيا

وأجرى في المدامع مقلتيا

وأجرى في المدامع مقلتيا

وأجرى في المدامع مقلتيا

وأجرى في المدامع مقلتيا

وأظهرت الرزية سوء حالي

وفتش مدمعي السر الخفيا

وفتش مدمعي السر الخفيا

وفتش مدمعي السر الخفيا

وفتش مدمعي السر الخفيا

وفتش مدمعي السر الخفيا

ومن ذا لائمي إن عشت أبكي

عليك محمد ما دمت حيا

عليك محمد ما دمت حيا

عليك محمد ما دمت حيا

عليك محمد ما دمت حيا

عليك محمد ما دمت حيا

لقد أحوجتني لدموع عيني

أكفكفها وقد كنت الغنيا

أكفكفها وقد كنت الغنيا

أكفكفها وقد كنت الغنيا

أكفكفها وقد كنت الغنيا

أكفكفها وقد كنت الغنيا

أخي محمد مذ بنت عني

فبان الصبر عندك يا أخيا

فبان الصبر عندك يا أخيا

فبان الصبر عندك يا أخيا

فبان الصبر عندك يا أخيا

فبان الصبر عندك يا أخيا

وبت أراقب الجوزا سهادا

ودمعي بات نوءاً عقربيا

ودمعي بات نوءاً عقربيا

ودمعي بات نوءاً عقربيا

ودمعي بات نوءاً عقربيا

ودمعي بات نوءاً عقربيا

وأصبح كالخلال ضنى وسقما

أجاوب في الأساء الجوزليا

أجاوب في الأساء الجوزليا

أجاوب في الأساء الجوزليا

أجاوب في الأساء الجوزليا

أجاوب في الأساء الجوزليا

لئن بكت الحمام على هديل

بكيت فتى منيباً أصمعيا

بكيت فتى منيباً أصمعيا

بكيت فتى منيباً أصمعيا

بكيت فتى منيباً أصمعيا

بكيت فتى منيباً أصمعيا

فيا حزني عليه وأي حزن

يرد الفائت الماضي عليا

يرد الفائت الماضي عليا

يرد الفائت الماضي عليا

يرد الفائت الماضي عليا

يرد الفائت الماضي عليا