-

علامات الإصابة بسرطان القولون

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

سرطان القولون

يُطلق عليه أيضاً سرطان المستقيم وهو أحد أنواع مرض السرطان، التي تُصيب القولون وهو الجزء الأخير من الأمعاء الغليظة من الجهاز الهضمي، ويحدث نتيجة النموّ غير الطبيعي للخلايا التي لديها القدرة على مهاجمة أعضاء الجسم الأخرى، وتُعدّ مرحلة منتصف العمر هي المرحلة العمريّة الأكثر شيوعاً للإصابة بهذا النوع من السرطان.

أعراض سرطان القولون

  • حدوث تغيّرات في النشاط الطبيعي والاعتيادي للأمعاء.
  • الإصابة بالإمساك أو الإسهال أو أيّ تغيّرات في شكل البراز ووتيرة عملية التبرّز، وتدون تلك الأعراض لقترة تزيد عن أسبوعين.
  • ظهور دم في البراز أو عليه، سواء كان لون الدم فاتحاً أو قاتماً.
  • ظهور البراز أقلّ كثافة أو أرفع بكثير من المعتاد.
  • الإصابة بنزف من فتحة الشرج.
  • حدوث تشنجات أو مغص وآلام في البطن والإصابة بانتفاخات غازيّة يُصاحبها أوجاع.
  • الشعور بآلام في البطن عند التبرّز.
  • هبوط مفاجئ وغير مبرّر في الوزن.
  • فقدان الشهيّة.
  • الغثيان والتقيّؤ خاصّة لدى الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم الخمسين.
  • الشعور بأنّ الأمعاء ممتلئة وأنّ عملية التبرز لم تُفرغ كلّ ما في الأمعاء.
  • الشعور بالتعب والإرهاق طوال الوقت.

العوامل المؤثرة على احتمالية الإصابة بسرطان القولون

  • الجنس بحيث تكون نسبة الإصابة بسرطان القولون لدى الذكور أكثر منه لدى الإناث.
  • السنّ بحيث تزداد نسبة الإصابة بسرطان القولون بين من تزيد أعمارهم عن الخمسين عاماً، وتُشكّل إصابتهم ما نسبته تسعين بالمائة تقريباً.
  • تناول كميات كبيرة من الدهون والسعرات الحراريّة.
  • الأنظمة الغذائية قليلة الألياف، والغنية باللحوم الحمراء، واللحوم المصنعة
  • السمنة المفرطة والوزن الزائد.
  • ظهور اللحميات وهي عبارة عن زوائد تنمو على الجدار الداخلي للأمعاء الغليظة عند التقدّم في العمر، وقد تُصبح تلك الزوائد سرطانية وتنتشر في مناطق الجسم الأخرى إذا لم تتمّ إزالتها.
  • التاريخ العائلي للإصابة بسرطان المستقيم أيّ إذا كان في العائلة إصابات سابقة بمرض سرطان القولون أو بسلائل في القولون.
  • التاريخ الشخصي للإصابة بمرض السرطان.
  • اضطرابات في هرمون النموّ.
  • الاضطرابات والمشاكل الوراثية مثل المتلازمات الوراثية التي تنتقل من جيل إلى آخر في العائلة الواحدة، كداء السلائل الورمية الغُديّة العائلي الذي يُسبّب نشوء آلاف السلائل على جداران الأمعاء وفي داخلها.
  • الإصابة بمتلازمة (FAP) ومتلازمة (HNPCC) حيث إنّ المصابين بهاتين المتلازمتين أكثر عرضة للإصابة بمرض سرطان القلولون وفي سنّ مبكّرة.
  • الإصابة بمرض التهاب الأمعاء (التهاب القولون التقرّحي ومرض كرون).
  • استخدام المعالجات الإشعاعية للسرطانات.
  • الإصابة بمرض السكري.
  • الإكثار من التدخين وتعاطي الكحول.
  • الخمول وقلة أو عدم القيام بأنشطة يوميّة كافية للجسم.
  • عدم ممارسة التمارين الرياضيّة.