-

أبيات حكمة قوية

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

قصيدة نَظَرَ اللَيثُ إِلى عِجلٍ سَمين

  • يقول الشاعر أحمد شوقي:

نَظَرَ اللَيثُ إِلى عِجلٍ سَمين

كانَ بِالقُربِ عَلى غَيطٍ أَمين

كانَ بِالقُربِ عَلى غَيطٍ أَمين

كانَ بِالقُربِ عَلى غَيطٍ أَمين

كانَ بِالقُربِ عَلى غَيطٍ أَمين

كانَ بِالقُربِ عَلى غَيطٍ أَمين

فَاِشتَهَت مِن لَحمِهِ نَفسُ الرَئيس

وَكَذا الأَنفُسُ يُصيبُها النَفيس

وَكَذا الأَنفُسُ يُصيبُها النَفيس

وَكَذا الأَنفُسُ يُصيبُها النَفيس

وَكَذا الأَنفُسُ يُصيبُها النَفيس

وَكَذا الأَنفُسُ يُصيبُها النَفيس

قالَ لِلثَعلَبِ يا ذا الاِحتِيال

رَأسُكَ المَحبوبُ أَو ذاكَ الغَزال

رَأسُكَ المَحبوبُ أَو ذاكَ الغَزال

رَأسُكَ المَحبوبُ أَو ذاكَ الغَزال

رَأسُكَ المَحبوبُ أَو ذاكَ الغَزال

رَأسُكَ المَحبوبُ أَو ذاكَ الغَزال

فَدَعا بِالسَعدِ وَالعُمرِ الطَويل

وَمَضى في الحالِ لِلأَمرِ الجَليل

وَمَضى في الحالِ لِلأَمرِ الجَليل

وَمَضى في الحالِ لِلأَمرِ الجَليل

وَمَضى في الحالِ لِلأَمرِ الجَليل

وَمَضى في الحالِ لِلأَمرِ الجَليل

وَأَتى الغَيطَ وَقَد جَنَّ الظَلام

فَرَأى العِجلَ فَأَهداهُ السَلام

فَرَأى العِجلَ فَأَهداهُ السَلام

فَرَأى العِجلَ فَأَهداهُ السَلام

فَرَأى العِجلَ فَأَهداهُ السَلام

فَرَأى العِجلَ فَأَهداهُ السَلام

قائِلاً يا أَيُّها المَولى الوَزير

أَنتَ أَهلُ العَفوِ وَالبِرِّ الغَزير

أَنتَ أَهلُ العَفوِ وَالبِرِّ الغَزير

أَنتَ أَهلُ العَفوِ وَالبِرِّ الغَزير

أَنتَ أَهلُ العَفوِ وَالبِرِّ الغَزير

أَنتَ أَهلُ العَفوِ وَالبِرِّ الغَزير

حَمَلَ الذِئبَ عَلى قَتلى الحَسَد

فَوَشى بي عِندَ مَولانا الأَسَد

فَوَشى بي عِندَ مَولانا الأَسَد

فَوَشى بي عِندَ مَولانا الأَسَد

فَوَشى بي عِندَ مَولانا الأَسَد

فَوَشى بي عِندَ مَولانا الأَسَد

فَتَرامَيتُ عَلى الجاهِ الرَفيع

وَهوَ فينا لَم يَزَل نِعمَ الشَفيع

وَهوَ فينا لَم يَزَل نِعمَ الشَفيع

وَهوَ فينا لَم يَزَل نِعمَ الشَفيع

وَهوَ فينا لَم يَزَل نِعمَ الشَفيع

وَهوَ فينا لَم يَزَل نِعمَ الشَفيع

فَبَكى المَغرورُ مِن حالِ الخَبيث

وَدَنا يَسأَلُ عَن شَرحِ الحَديث

وَدَنا يَسأَلُ عَن شَرحِ الحَديث

وَدَنا يَسأَلُ عَن شَرحِ الحَديث

وَدَنا يَسأَلُ عَن شَرحِ الحَديث

وَدَنا يَسأَلُ عَن شَرحِ الحَديث

قالَ هَل تَجهَلُ يا حُلوَ الصِفات

أَنَّ مَولانا أَبا الأَفيالِ مات

أَنَّ مَولانا أَبا الأَفيالِ مات

أَنَّ مَولانا أَبا الأَفيالِ مات

أَنَّ مَولانا أَبا الأَفيالِ مات

أَنَّ مَولانا أَبا الأَفيالِ مات

فَرَأى السُلطانُ في الرَأسِ الكَبير

مَوطِنَ الحِكمَةِ وَالحِذقِ الكَثير

مَوطِنَ الحِكمَةِ وَالحِذقِ الكَثير

مَوطِنَ الحِكمَةِ وَالحِذقِ الكَثير

مَوطِنَ الحِكمَةِ وَالحِذقِ الكَثير

مَوطِنَ الحِكمَةِ وَالحِذقِ الكَثير

وَرَآكُم خَيرَ مَن يُستَوزَرُ

وَلِأَمرِ المُلكِ رُكناً يُذخَرُ

وَلِأَمرِ المُلكِ رُكناً يُذخَرُ

وَلِأَمرِ المُلكِ رُكناً يُذخَرُ

وَلِأَمرِ المُلكِ رُكناً يُذخَرُ

وَلِأَمرِ المُلكِ رُكناً يُذخَرُ

وَلَقَد عَدّوا لَكُم بَينَ الجُدود

مِثلَ آبيسَ وَمَعبودِ اليَهود

مِثلَ آبيسَ وَمَعبودِ اليَهود

مِثلَ آبيسَ وَمَعبودِ اليَهود

مِثلَ آبيسَ وَمَعبودِ اليَهود

مِثلَ آبيسَ وَمَعبودِ اليَهود

فَأَقاموا لِمَعاليكُم سَرير

عَن يَمينِ المَلكِ السامي الخَطير

عَن يَمينِ المَلكِ السامي الخَطير

عَن يَمينِ المَلكِ السامي الخَطير

عَن يَمينِ المَلكِ السامي الخَطير

عَن يَمينِ المَلكِ السامي الخَطير

وَاِستَعَدَّ الطَيرُ وَالوَحشُ لِذاك

في اِنتِظارِ السَيِّدِ العالي هُناك

في اِنتِظارِ السَيِّدِ العالي هُناك

في اِنتِظارِ السَيِّدِ العالي هُناك

في اِنتِظارِ السَيِّدِ العالي هُناك

في اِنتِظارِ السَيِّدِ العالي هُناك

فَإِذا قُمتُم بِأَعباءِ الأُمور

وَاِنتَهى الأُنسُ إِلَيكُم وَالسُرور

وَاِنتَهى الأُنسُ إِلَيكُم وَالسُرور

وَاِنتَهى الأُنسُ إِلَيكُم وَالسُرور

وَاِنتَهى الأُنسُ إِلَيكُم وَالسُرور

وَاِنتَهى الأُنسُ إِلَيكُم وَالسُرور

بَرِّؤوني عِندَ سُلطانِ الزَمان

وَاِطلُبوا لي العَفوَ مِنهُ وَالأَمان

وَاِطلُبوا لي العَفوَ مِنهُ وَالأَمان

وَاِطلُبوا لي العَفوَ مِنهُ وَالأَمان

وَاِطلُبوا لي العَفوَ مِنهُ وَالأَمان

وَاِطلُبوا لي العَفوَ مِنهُ وَالأَمان

وَكَفاكُم أَنَّني العَبدُ المُطيع

أَخدُمُ المُنعِمَ جَهدَ المُستَطيعفَأَحَدَّ العِجلُ قَرنَيهِ وَقالَأَنتَ مُنذُ اليَومِ جاري لا تُنال

أَخدُمُ المُنعِمَ جَهدَ المُستَطيعفَأَحَدَّ العِجلُ قَرنَيهِ وَقالَأَنتَ مُنذُ اليَومِ جاري لا تُنال

أَخدُمُ المُنعِمَ جَهدَ المُستَطيعفَأَحَدَّ العِجلُ قَرنَيهِ وَقالَأَنتَ مُنذُ اليَومِ جاري لا تُنال

أَخدُمُ المُنعِمَ جَهدَ المُستَطيعفَأَحَدَّ العِجلُ قَرنَيهِ وَقالَأَنتَ مُنذُ اليَومِ جاري لا تُنال

أَخدُمُ المُنعِمَ جَهدَ المُستَطيعفَأَحَدَّ العِجلُ قَرنَيهِ وَقالَأَنتَ مُنذُ اليَومِ جاري لا تُنال

فَاِمضِ وَاِكشِف لي إِلى اللَيثِ الطَريق

أَنا لا يَشقى لَدَيهِ بي رَفيق

أَنا لا يَشقى لَدَيهِ بي رَفيق

أَنا لا يَشقى لَدَيهِ بي رَفيق

أَنا لا يَشقى لَدَيهِ بي رَفيق

أَنا لا يَشقى لَدَيهِ بي رَفيق

فَمَضى الخِلّانِ تَوّاً لِلفَلاه

ذا إِلى المَوتِ وَهَذا لِلحَياه

ذا إِلى المَوتِ وَهَذا لِلحَياه

ذا إِلى المَوتِ وَهَذا لِلحَياه

ذا إِلى المَوتِ وَهَذا لِلحَياه

ذا إِلى المَوتِ وَهَذا لِلحَياه

وَهُناكَ اِبتَلَعَ اللَيثُ الوَزير

وَحَبا الثَعلَبَ مِنهُ بِاليَسير

وَحَبا الثَعلَبَ مِنهُ بِاليَسير

وَحَبا الثَعلَبَ مِنهُ بِاليَسير

وَحَبا الثَعلَبَ مِنهُ بِاليَسير

وَحَبا الثَعلَبَ مِنهُ بِاليَسير

فَاِنثَنى يَضحَكُ مِن طَيشِ العُجول

وَجَرى في حَلبَةِ الفَخرِ يَقول

وَجَرى في حَلبَةِ الفَخرِ يَقول

وَجَرى في حَلبَةِ الفَخرِ يَقول

وَجَرى في حَلبَةِ الفَخرِ يَقول

وَجَرى في حَلبَةِ الفَخرِ يَقول

سَلِمَ الثَعلَبُ بِالرَأسِ الصَغير

فَفَداهُ كُلُّ ذي رَأسٍ كَبير

فَفَداهُ كُلُّ ذي رَأسٍ كَبير

فَفَداهُ كُلُّ ذي رَأسٍ كَبير

فَفَداهُ كُلُّ ذي رَأسٍ كَبير

فَفَداهُ كُلُّ ذي رَأسٍ كَبير

قصيدة أرق على أرق و مثلي يأرق

  • يقول المتنبي:

أَرَقٌ عَلى أَرَقٍ وَمِثلِيَ يَأرَقُ

وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ

وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ

وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ

وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ

وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ

جُهدُ الصَبابَةِ أَن تَكونَ كَما أَرى

عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وَقَلبٌ يَخفِقُ

عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وَقَلبٌ يَخفِقُ

عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وَقَلبٌ يَخفِقُ

عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وَقَلبٌ يَخفِقُ

عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وَقَلبٌ يَخفِقُ

ما لاحَ بَرقٌ أَو تَرَنَّمَ طائِرٌ

إِلّا اِنثَنَيتُ وَلي فُؤادٌ شَيِّقُ

إِلّا اِنثَنَيتُ وَلي فُؤادٌ شَيِّقُ

إِلّا اِنثَنَيتُ وَلي فُؤادٌ شَيِّقُ

إِلّا اِنثَنَيتُ وَلي فُؤادٌ شَيِّقُ

إِلّا اِنثَنَيتُ وَلي فُؤادٌ شَيِّقُ

جَرَّبتُ مِن نارِ الهَوى ما تَنطَفي

نارُ الغَضى وَتَكِلُّ عَمّا تُحرِقُ

نارُ الغَضى وَتَكِلُّ عَمّا تُحرِقُ

نارُ الغَضى وَتَكِلُّ عَمّا تُحرِقُ

نارُ الغَضى وَتَكِلُّ عَمّا تُحرِقُ

نارُ الغَضى وَتَكِلُّ عَمّا تُحرِقُ

وَعَذَلتُ أَهلَ العِشقِ حَتّى ذُقتُهُ

فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ

فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ

فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ

فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ

فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ

وَعَذَرتُهُم وَعَرَفتُ ذَنبِيَ أَنَّني

عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا

عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا

عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا

عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا

عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا

أَبَني أَبينا نَحنُ أَهلُ مَنازِلٍ

أَبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنعَقُ

أَبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنعَقُ

أَبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنعَقُ

أَبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنعَقُ

أَبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنعَقُ

نَبكي عَلى الدُنيا وَما مِن مَعشَرٍ

جَمَعَتهُمُ الدُنيا فَلَم يَتَفَرَّقوا

جَمَعَتهُمُ الدُنيا فَلَم يَتَفَرَّقوا

جَمَعَتهُمُ الدُنيا فَلَم يَتَفَرَّقوا

جَمَعَتهُمُ الدُنيا فَلَم يَتَفَرَّقوا

جَمَعَتهُمُ الدُنيا فَلَم يَتَفَرَّقوا

أَينَ الأَكاسِرَةُ الجَبابِرَةُ الأُلى

كَنَزوا الكُنوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا

كَنَزوا الكُنوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا

كَنَزوا الكُنوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا

كَنَزوا الكُنوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا

كَنَزوا الكُنوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا

مِن كُلِّ مَن ضاقَ الفَضاءُ بِجَيشِهِ

حَتّى ثَوى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيِّقُ

حَتّى ثَوى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيِّقُ

حَتّى ثَوى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيِّقُ

حَتّى ثَوى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيِّقُ

حَتّى ثَوى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيِّقُ

خُرسٌ إِذا نودوا كَأَن لَم يَعلَموا

أَنَّ الكَلامَ لَهُم حَلالٌ مُطلَقُ

أَنَّ الكَلامَ لَهُم حَلالٌ مُطلَقُ

أَنَّ الكَلامَ لَهُم حَلالٌ مُطلَقُ

أَنَّ الكَلامَ لَهُم حَلالٌ مُطلَقُ

أَنَّ الكَلامَ لَهُم حَلالٌ مُطلَقُ

وَالمَوتُ آتٍ وَالنُفوسُ نَفائِسٌ

وَالمُستَغِرُّ بِما لَدَيهِ الأَحمَقُ

وَالمُستَغِرُّ بِما لَدَيهِ الأَحمَقُ

وَالمُستَغِرُّ بِما لَدَيهِ الأَحمَقُ

وَالمُستَغِرُّ بِما لَدَيهِ الأَحمَقُ

وَالمُستَغِرُّ بِما لَدَيهِ الأَحمَقُ

وَالمَرءُ يَأمُلُ وَالحَياةُ شَهِيَّةٌ

وَالشَيبُ أَوقَرُ وَالشَبيبَةُ أَنزَقُ

وَالشَيبُ أَوقَرُ وَالشَبيبَةُ أَنزَقُ

وَالشَيبُ أَوقَرُ وَالشَبيبَةُ أَنزَقُ

وَالشَيبُ أَوقَرُ وَالشَبيبَةُ أَنزَقُ

وَالشَيبُ أَوقَرُ وَالشَبيبَةُ أَنزَقُ

وَلَقَد بَكَيتُ عَلى الشَبابِ وَلِمَّتي

مُسوَدَّةٌ وَلِماءِ وَجهِيَ رَونَقُ

مُسوَدَّةٌ وَلِماءِ وَجهِيَ رَونَقُ

مُسوَدَّةٌ وَلِماءِ وَجهِيَ رَونَقُ

مُسوَدَّةٌ وَلِماءِ وَجهِيَ رَونَقُ

مُسوَدَّةٌ وَلِماءِ وَجهِيَ رَونَقُ

حَذَراً عَلَيهِ قَبلَ يَومِ فِراقِهِ

حَتّى لَكِدتُ بِماءِ جَفنِيَ أَشرَقُ

حَتّى لَكِدتُ بِماءِ جَفنِيَ أَشرَقُ

حَتّى لَكِدتُ بِماءِ جَفنِيَ أَشرَقُ

حَتّى لَكِدتُ بِماءِ جَفنِيَ أَشرَقُ

حَتّى لَكِدتُ بِماءِ جَفنِيَ أَشرَقُ

أَمّا بَنو أَوسِ اِبنِ مَعنِ اِبنِ الرِضا

فَأَعَزُّ مَن تُحدى إِلَيهِ الأَينُقُ

فَأَعَزُّ مَن تُحدى إِلَيهِ الأَينُقُ

فَأَعَزُّ مَن تُحدى إِلَيهِ الأَينُقُ

فَأَعَزُّ مَن تُحدى إِلَيهِ الأَينُقُ

فَأَعَزُّ مَن تُحدى إِلَيهِ الأَينُقُ

كَبَّرتُ حَولَ دِيارِهِم لَمّا بَدَت

مِنها الشُموسُ وَلَيسَ فيها المَشرِقُ

مِنها الشُموسُ وَلَيسَ فيها المَشرِقُ

مِنها الشُموسُ وَلَيسَ فيها المَشرِقُ

مِنها الشُموسُ وَلَيسَ فيها المَشرِقُ

مِنها الشُموسُ وَلَيسَ فيها المَشرِقُ

وَعَجِبتُ مِن أَرضٍ سَحابُ أَكُفِّهِم

مِن فَوقِها وَصُخورُها لا تورِقُ

مِن فَوقِها وَصُخورُها لا تورِقُ

مِن فَوقِها وَصُخورُها لا تورِقُ

مِن فَوقِها وَصُخورُها لا تورِقُ

مِن فَوقِها وَصُخورُها لا تورِقُ

وَتَفوحُ مِن طيبِ الثَناءِ رَوائِحٌ

لَهُمُ بِكُلِّ مَكانَةٍ تُستَنشَقُ

لَهُمُ بِكُلِّ مَكانَةٍ تُستَنشَقُ

لَهُمُ بِكُلِّ مَكانَةٍ تُستَنشَقُ

لَهُمُ بِكُلِّ مَكانَةٍ تُستَنشَقُ

لَهُمُ بِكُلِّ مَكانَةٍ تُستَنشَقُ

مِسكِيَّةُ النَفَحاتِ إِلّا أَنَّها

وَحشِيَّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعبَقُ

وَحشِيَّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعبَقُ

وَحشِيَّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعبَقُ

وَحشِيَّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعبَقُ

وَحشِيَّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعبَقُ

أَمُريدَ مِثلِ مُحَمَّدٍ في عَصرِنا

لا تَبلُنا بِطِلابِ ما لا يُلحَقُ

لا تَبلُنا بِطِلابِ ما لا يُلحَقُ

لا تَبلُنا بِطِلابِ ما لا يُلحَقُ

لا تَبلُنا بِطِلابِ ما لا يُلحَقُ

لا تَبلُنا بِطِلابِ ما لا يُلحَقُ

لَم يَخلُقِ الرَحمَنُ مِثلَ مُحَمَّدٍ

أَبَداً وَظَنّي أَنَّهُ لا يَخلُقُ

أَبَداً وَظَنّي أَنَّهُ لا يَخلُقُ

أَبَداً وَظَنّي أَنَّهُ لا يَخلُقُ

أَبَداً وَظَنّي أَنَّهُ لا يَخلُقُ

أَبَداً وَظَنّي أَنَّهُ لا يَخلُقُ

يا ذا الَّذي يَهَبُ الجَزيلَ وَعِندَهُ

أَنّي عَلَيهِ بِأَخذِهِ أَتَصَدَّقُ

أَنّي عَلَيهِ بِأَخذِهِ أَتَصَدَّقُ

أَنّي عَلَيهِ بِأَخذِهِ أَتَصَدَّقُ

أَنّي عَلَيهِ بِأَخذِهِ أَتَصَدَّقُ

أَنّي عَلَيهِ بِأَخذِهِ أَتَصَدَّقُ

أَمطِر عَلَيَّ سَحابَ جودِكَ ثَرَّةً

وَاِنظُر إِلَيَّ بِرَحمَةٍ لا أَغرَقُ

وَاِنظُر إِلَيَّ بِرَحمَةٍ لا أَغرَقُ

وَاِنظُر إِلَيَّ بِرَحمَةٍ لا أَغرَقُ

وَاِنظُر إِلَيَّ بِرَحمَةٍ لا أَغرَقُ

وَاِنظُر إِلَيَّ بِرَحمَةٍ لا أَغرَقُ

كَذَبَ اِبنُ فاعِلَةٍ يَقولُ بِجَهلِهِ

ماتَ الكِرامُ وَأَنتَ حَيٌّ تُرزَقُ

ماتَ الكِرامُ وَأَنتَ حَيٌّ تُرزَقُ

ماتَ الكِرامُ وَأَنتَ حَيٌّ تُرزَقُ

ماتَ الكِرامُ وَأَنتَ حَيٌّ تُرزَقُ

ماتَ الكِرامُ وَأَنتَ حَيٌّ تُرزَقُ

قصيدة لا تَفرَحَنَّ بِفَألٍ إِن سَمِعتَ بِهِ

  • يقول الشاعر أبو العلاء المعري:

لا تَفرَحَنَّ بِفَألٍ إِن سَمِعتَ بِهِ

وَلا تَطَيَّر إِذا ما ناعِبٌ نَعَبا

وَلا تَطَيَّر إِذا ما ناعِبٌ نَعَبا

وَلا تَطَيَّر إِذا ما ناعِبٌ نَعَبا

وَلا تَطَيَّر إِذا ما ناعِبٌ نَعَبا

وَلا تَطَيَّر إِذا ما ناعِبٌ نَعَبا

فَالخَطبُ أَفظَعُ مِن سَرّاءَ تَأمُلُها

وَالأَمرُ أَيسَرُ مِن أَن تُضمِرَ الرُعُبا

وَالأَمرُ أَيسَرُ مِن أَن تُضمِرَ الرُعُبا

وَالأَمرُ أَيسَرُ مِن أَن تُضمِرَ الرُعُبا

وَالأَمرُ أَيسَرُ مِن أَن تُضمِرَ الرُعُبا

وَالأَمرُ أَيسَرُ مِن أَن تُضمِرَ الرُعُبا

إِذا تَفَكَّرتَ فِكراً لا يُمازِجُهُ

فَسادُ عَقلٍ صَحيحٍ هانَ ما صَعُبا

فَسادُ عَقلٍ صَحيحٍ هانَ ما صَعُبا

فَسادُ عَقلٍ صَحيحٍ هانَ ما صَعُبا

فَسادُ عَقلٍ صَحيحٍ هانَ ما صَعُبا

فَسادُ عَقلٍ صَحيحٍ هانَ ما صَعُبا

فَاللُبُّ إِن صَحَّ أَعطى النَفسَ فَترَتَها

حَتّى تَموتَ وَسَمّى جِدَّها لَعِبا

حَتّى تَموتَ وَسَمّى جِدَّها لَعِبا

حَتّى تَموتَ وَسَمّى جِدَّها لَعِبا

حَتّى تَموتَ وَسَمّى جِدَّها لَعِبا

حَتّى تَموتَ وَسَمّى جِدَّها لَعِبا

وَما الغَواني الغَوادي في مَلاعِبِها

إِلّا خَيالاتُ وَقتٍ أَشبَهَت لُعَبا

إِلّا خَيالاتُ وَقتٍ أَشبَهَت لُعَبا

إِلّا خَيالاتُ وَقتٍ أَشبَهَت لُعَبا

إِلّا خَيالاتُ وَقتٍ أَشبَهَت لُعَبا

إِلّا خَيالاتُ وَقتٍ أَشبَهَت لُعَبا

زِيادَةُ الجِسمِ عَنَّت جِسمَ حامِلِهِ

إِلى التُرابِ وَزادَت حافِراً تَعَبا

إِلى التُرابِ وَزادَت حافِراً تَعَبا

إِلى التُرابِ وَزادَت حافِراً تَعَبا

إِلى التُرابِ وَزادَت حافِراً تَعَبا

إِلى التُرابِ وَزادَت حافِراً تَعَبا

قصيدة حَكِّم سُيوفَكَ في رِقابِ العُذَّلِ

  • يقول عنترة بن شداد:

حَكِّم سُيوفَكَ في رِقابِ العُذَّلِ

وَإِذا نَزَلتَ بِدارِ ذُلٍّ فَاِرحَلِ

وَإِذا نَزَلتَ بِدارِ ذُلٍّ فَاِرحَلِ

وَإِذا نَزَلتَ بِدارِ ذُلٍّ فَاِرحَلِ

وَإِذا نَزَلتَ بِدارِ ذُلٍّ فَاِرحَلِ

وَإِذا نَزَلتَ بِدارِ ذُلٍّ فَاِرحَلِ

وَإِذا بُليتَ بِظالِمٍ كُن ظالِم

وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلي

وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلي

وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلي

وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلي

وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلي

وَإِذا الجَبانُ نَهاكَ يَومَ كَريهَةٍ

خَوفاً عَلَيكَ مِنَ اِزدِحامِ الجَحفَلِ

خَوفاً عَلَيكَ مِنَ اِزدِحامِ الجَحفَلِ

خَوفاً عَلَيكَ مِنَ اِزدِحامِ الجَحفَلِ

خَوفاً عَلَيكَ مِنَ اِزدِحامِ الجَحفَلِ

خَوفاً عَلَيكَ مِنَ اِزدِحامِ الجَحفَلِ

فَاِعصِ مَقالَتَهُ وَلا تَحفِل بِه

وَاِقدِم إِذا حَقَّ اللِقا في الأَوَّلِ

وَاِقدِم إِذا حَقَّ اللِقا في الأَوَّلِ

وَاِقدِم إِذا حَقَّ اللِقا في الأَوَّلِ

وَاِقدِم إِذا حَقَّ اللِقا في الأَوَّلِ

وَاِقدِم إِذا حَقَّ اللِقا في الأَوَّلِ

وَاِختَر لِنَفسِكَ مَنزِلاً تَعلو بِهِ

أَو مُت كَريماً تَحتَ ظُلِّ القَسطَلِ

أَو مُت كَريماً تَحتَ ظُلِّ القَسطَلِ

أَو مُت كَريماً تَحتَ ظُلِّ القَسطَلِ

أَو مُت كَريماً تَحتَ ظُلِّ القَسطَلِ

أَو مُت كَريماً تَحتَ ظُلِّ القَسطَلِ

فَالمَوتُ لا يُنجيكَ مِن آفاتِهِ

حِصنٌ وَلَو شَيَّدتَهُ بِالجَندَلِ

حِصنٌ وَلَو شَيَّدتَهُ بِالجَندَلِ

حِصنٌ وَلَو شَيَّدتَهُ بِالجَندَلِ

حِصنٌ وَلَو شَيَّدتَهُ بِالجَندَلِ

حِصنٌ وَلَو شَيَّدتَهُ بِالجَندَلِ

مَوتُ الفَتى في عِزَّةٍ خَيرٌ لَهُ

مِن أَن يَبيتَ أَسيرَ طَرفٍ أَكحَلِ

مِن أَن يَبيتَ أَسيرَ طَرفٍ أَكحَلِ

مِن أَن يَبيتَ أَسيرَ طَرفٍ أَكحَلِ

مِن أَن يَبيتَ أَسيرَ طَرفٍ أَكحَلِ

مِن أَن يَبيتَ أَسيرَ طَرفٍ أَكحَلِ

إِن كُنتَ في عَدَدِ العَبيدِ فَهِمَّتي

فَوقَ الثُرَيّا وَالسِماكِ الأَعزَلِ

فَوقَ الثُرَيّا وَالسِماكِ الأَعزَلِ

فَوقَ الثُرَيّا وَالسِماكِ الأَعزَلِ

فَوقَ الثُرَيّا وَالسِماكِ الأَعزَلِ

فَوقَ الثُرَيّا وَالسِماكِ الأَعزَلِ

أَو أَنكَرَت فُرسانُ عَبسٍ نِسبَتي

فَسِنانُ رُمحي وَالحُسامُ يُقِرُّ لي

فَسِنانُ رُمحي وَالحُسامُ يُقِرُّ لي

فَسِنانُ رُمحي وَالحُسامُ يُقِرُّ لي

فَسِنانُ رُمحي وَالحُسامُ يُقِرُّ لي

فَسِنانُ رُمحي وَالحُسامُ يُقِرُّ لي

وَبِذابِلي وَمُهَنَّدي نِلتُ العُل

لا بِالقَرابَةِ وَالعَديدِ الأَجزَلِ

لا بِالقَرابَةِ وَالعَديدِ الأَجزَلِ

لا بِالقَرابَةِ وَالعَديدِ الأَجزَلِ

لا بِالقَرابَةِ وَالعَديدِ الأَجزَلِ

لا بِالقَرابَةِ وَالعَديدِ الأَجزَلِ

وَرَمَيتُ مُهري في العَجاجِ فَخاضَهُ

وَالنارُ تَقدَحُ مِن شِفارِ الأَنصُلِ

وَالنارُ تَقدَحُ مِن شِفارِ الأَنصُلِ

وَالنارُ تَقدَحُ مِن شِفارِ الأَنصُلِ

وَالنارُ تَقدَحُ مِن شِفارِ الأَنصُلِ

وَالنارُ تَقدَحُ مِن شِفارِ الأَنصُلِ

خاضَ العَجاجَ مُحَجَّلاً حَتّى إِذ

شَهِدَ الوَقيعَةَ عادَ غَيرَ مُحَجَّلِ

شَهِدَ الوَقيعَةَ عادَ غَيرَ مُحَجَّلِ

شَهِدَ الوَقيعَةَ عادَ غَيرَ مُحَجَّلِ

شَهِدَ الوَقيعَةَ عادَ غَيرَ مُحَجَّلِ

شَهِدَ الوَقيعَةَ عادَ غَيرَ مُحَجَّلِ

وَلَقَد نَكَبتُ بَني حُريقَةَ نَكبَةً

لَمّا طَعَنتُ صَميمَ قَلبِ الأَخيَلِ

لَمّا طَعَنتُ صَميمَ قَلبِ الأَخيَلِ

لَمّا طَعَنتُ صَميمَ قَلبِ الأَخيَلِ

لَمّا طَعَنتُ صَميمَ قَلبِ الأَخيَلِ

لَمّا طَعَنتُ صَميمَ قَلبِ الأَخيَلِ

وَقَتَلتُ فارِسَهُم رَبيعَةَ عَنوَةً

وَالهَيذُبانَ وَجابِرَ بنَ مُهَلهَلِ

وَالهَيذُبانَ وَجابِرَ بنَ مُهَلهَلِ

وَالهَيذُبانَ وَجابِرَ بنَ مُهَلهَلِ

وَالهَيذُبانَ وَجابِرَ بنَ مُهَلهَلِ

وَالهَيذُبانَ وَجابِرَ بنَ مُهَلهَلِ

وَاِبنَي رَبيعَةَ وَالحَريشَ وَمالِك

وَالزِبرِقانُ غَدا طَريحَ الجَندَلِ

وَالزِبرِقانُ غَدا طَريحَ الجَندَلِ

وَالزِبرِقانُ غَدا طَريحَ الجَندَلِ

وَالزِبرِقانُ غَدا طَريحَ الجَندَلِ

وَالزِبرِقانُ غَدا طَريحَ الجَندَلِ

وَأَنا اِبنُ سَوداءِ الجَبينِ كَأَنَّه

ضَبُعٌ تَرَعرَعَ في رُسومِ المَنزِلِ

ضَبُعٌ تَرَعرَعَ في رُسومِ المَنزِلِ

ضَبُعٌ تَرَعرَعَ في رُسومِ المَنزِلِ

ضَبُعٌ تَرَعرَعَ في رُسومِ المَنزِلِ

ضَبُعٌ تَرَعرَعَ في رُسومِ المَنزِلِ

الساقُ مِنها مِثلُ ساقِ نَعامَةٍ

وَالشَعرُ مِنها مِثلُ حَبِّ الفُلفُلِ

وَالشَعرُ مِنها مِثلُ حَبِّ الفُلفُلِ

وَالشَعرُ مِنها مِثلُ حَبِّ الفُلفُلِ

وَالشَعرُ مِنها مِثلُ حَبِّ الفُلفُلِ

وَالشَعرُ مِنها مِثلُ حَبِّ الفُلفُلِ

وَالثَغرُ مِن تَحتِ اللِثامِ كَأَنَّهُ

بَرقٌ تَلَألَأَ في الظَلامِ المُسدَلِ

بَرقٌ تَلَألَأَ في الظَلامِ المُسدَلِ

بَرقٌ تَلَألَأَ في الظَلامِ المُسدَلِ

بَرقٌ تَلَألَأَ في الظَلامِ المُسدَلِ

بَرقٌ تَلَألَأَ في الظَلامِ المُسدَلِ

يا نازِلينَ عَلى الحِمى وَدِيارِهِ

هَلّا رَأَيتُم في الدِيارِ تَقَلقُلي

هَلّا رَأَيتُم في الدِيارِ تَقَلقُلي

هَلّا رَأَيتُم في الدِيارِ تَقَلقُلي

هَلّا رَأَيتُم في الدِيارِ تَقَلقُلي

هَلّا رَأَيتُم في الدِيارِ تَقَلقُلي

قَد طالَ عِزَّكُم وَذُلّي في الهَوى

وَمِنَ العَجائِبِ عِزَّكُم وَتَذَلَّلي

وَمِنَ العَجائِبِ عِزَّكُم وَتَذَلَّلي

وَمِنَ العَجائِبِ عِزَّكُم وَتَذَلَّلي

وَمِنَ العَجائِبِ عِزَّكُم وَتَذَلَّلي

وَمِنَ العَجائِبِ عِزَّكُم وَتَذَلَّلي

لا تَسقِني ماءَ الحَياةِ بِذِلَّةٍ

بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ

بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ

بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ

بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ

بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ

ماءُ الحَياةِ بِذِلَّةٍ كَجَهَنَّمٍ

وَجَهَنَّمٌ بِالعِزِّ أَطيَبُ مَنزِلِ

وَجَهَنَّمٌ بِالعِزِّ أَطيَبُ مَنزِلِ

وَجَهَنَّمٌ بِالعِزِّ أَطيَبُ مَنزِلِ

وَجَهَنَّمٌ بِالعِزِّ أَطيَبُ مَنزِلِ

وَجَهَنَّمٌ بِالعِزِّ أَطيَبُ مَنزِلِ