أضرار حساسية الجيوب الأنفية طب 21 الشاملة

أضرار حساسية الجيوب الأنفية طب 21 الشاملة

أضرار حساسية الجيوب الأنفية

قد يصعُب على الشخص التفريق بين التهاب الجيوب الأنفيّة التحسّسي وغير التحسّسي نظراً لتشابه الأعراض، وتجدر الإشارة إلى أنّ النوع غير التحسّسي لا يتسبّب في العادة بالمُعاناة من حكّة في الأنف، أو العينين، أو الحلق، وبشكلٍ عامّ تختلف أعراض التهاب الجيوب الأنفية التحسّسي (بالإنجليزية: Allergic sinusitis) باختلاف الموسم، ويُمكن بيان أبرز هذه العلامات والأعراض على النّحو التالي:[1]

عوامل خطر حساسية الجيوب الأنفية

هُناك العديد من عوامل الخطر التي تزيد من احتماليّة المُعاناة من التهاب الجيوب الأنفيّة بشكلٍ عامّ، وفيما يأتي بيان لأبرزها:[2]

تجدر الإشارة إلى أنّ الحساسيّة بحدّ ذاتها قد تُشكّل عامل خطر للإصابة بالتهاب الجيوب الأنفيّة، وفي هذا السّياق يُشار إلى الحساسيّة من شأنها أن تتسبّب بحدوث التهابٍ مُزمن في الجيوب الأنفيّة والبطانة المُخاطيّة، بحيث يحول هذا الالتهاب دون خروج البكتيريا من تجاويف الجيوب الأنفيّة، ممّا يزيد من احتماليّة الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفيّة البكتيري الثانوي.[2]

علاج حساسية الجيوب الأنفية

تتضمن خطّة علاج التهاب الجيوب الأنفيّة التحسّسي ما يلي:[3]

المراجع

  1. ↑ "Allergic Sinusitis", www.cedars-sinai.edu, Retrieved 20-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب "Allergic Sinusitis", www.apollohospitals.com, Retrieved 20-4-2019. Edited.
  3. ↑ "Is It Sinusitis or Allergies?", www.webmd.com, Retrieved 20-4-2019. Edited.