إنّ ممارسة التمارين الرياضية وتحريك العضلات يؤدي إلى خروج الدم من الرحم بشكلٍ أسرع مما قد يقلل من عدد أيام الدورة الشهرية، وفي الحقيقة لا توجد دراسات كافية توضح دور ممارسة التمارين الرياضية في تسريع انتهاء الدورة الشهرية، إلّا أنّه من المُجدي القيام بها لما لها من فوائد كثيرة.[1]
يُنصح باستخدام الفوط الصحية بدلاً عن السدادة القطنية (بالإنجليزية: Tampon)؛ وذلك لأنّ الفوط الصحية لا تحجب نزول دم الدورة الشهرية على عكس السدادات تاقطنية التي تحجب نزول كمياتٍ من دم الدورة الشهرية مما قد يؤدي إلى زيادة عدد أيام الدورة الشهرية.[1]
قد تخفّف مضادات الالتهاب اللاستيرويدية (بالإنجليزية: Nonsteroidal anti-inflammatory drugs) من آلام الدورة الشهرية والنزيف المصاحب لها، ويُنصح باستشارة الطبيب قبل تناول هذه الأدوية.[2]
تُساعد وسائل منع الحمل الهرمونية على التخفيف من أعراض الدورة الشهرية وتقليل عدد أيامها، وعادةً ما يُلاحَظ تأثيرها بعد عدة أشهر من استخدامها، كما تتوفر أنواع من وسائل منع الحمل الهرمونية والتي بإمكانها تقليل عدد مرات حصول الدورة الشهرية خلال العام، ويجدر التنبيه إلى ضرورة استشارة الطبيب في استخدام وسيلة منع الحمل المناسبة.[2]
فيما يأتي بعض النصائح التي تزيد من تدفق الدم في الرحم مما قد يؤدي إلى تسريع إنهاء الدورة الشهرية:[3]
من الوسائل الأخرى التي يُمكن من خلالها تسريع إنهاء الدورة الشهرية نذكر ما يأتي:[3]