يقوم مبدأ عمليّة تدبيس المعدة (بالإنجليزية: Gastric Stapling) على تدبيس أو ربط جزء من المعدة للتخفيف من كميّة الطعام التي يتناولها الشخص وتحقيق خسارة الوزن، وقد يصاحب هذه العمليّة بعض المخاطر، والآثار الجانبيّة، نبيّن بعضاً منها في ما يلي:[1]
قد يصاحب عمليّة تدبيس المعدة عدد من المخاطر المتعلقة بالعمليّة الجراحيّة، والمخاطر قصيرة الأمد، وتشمل الآتي:[1][2]
قد يصاحب عملية تدبس المعدة عدد من المضاعفات طويلة الأمد أيضاً، ومنها ما يلي:[1][2]
بعد الانتهاء من إجراء عمليّة تدبيس المعدة والعودة إلى المنزل يجب الحرص على المحافظة على نظافة الجرح، واتّباع تعليمات الطبيب حول النظام الغذائيّ الجديد، كما يمكن اللجوء إلى تناول بعض مسكنات الألم في حال المعاناة من بعض الآلام الناجمة عن العمليّة مع ضرورة استشارة الطبيب حول الدواء المناسب، حيثُ يزيد استخدام بعض الأدوية من خطر حدوث النزيف مثل دواء الأسبرين (بالإنجليزية: Aspirin)، كما تجدر الإشارة إلى ضرورة استعادة النشاط البدنيّ بشكلٍ تدريجيّ وتجنّب حمل الأوزان الثقيلة، وفي الحقيقة فإنّ عمليّة تدبيس المعدة وعمليّات خسارة الوزن الأخرى تحتاج إلى اتّباع نظام غذائيّ صحيّ وصارم، وممارسة التمارين الرياضيّة لخسارة الوزن المطلوب، والمحافظة على النظام الغذائيّ بعد انتهاء فترة تدبيس المعدة وخسارة الوزن لتجنّب عودة اكتساب الوزن الزائد.[1][3]