يُعرَّف ارتفاع ضغط الدم المفاجئ على أنَّه: ارتفاع في الضغط الانقباضيّ ليصل إلى 180 ملم زئبقيّ، أو أكثر، أو ارتفاع في الضغط الانبساطيّ ليصل إلى 120 ملم زئبقيّ، أو أكثر، ممّا يُؤدِّي إلى حدوث التهاب في الأوعية الدمويّة، وخروج الدم، أو السوائل منها، ويُمكن أن يُؤدِّي الارتفاع الحادُّ في ضغط الدم في بعض الحالات إلى الإصابة بسكتة دماغيّة، ومن الأسباب التي تُؤدِّي إلى ارتفاع ضغط الدم المفاجئ ما يأتي:[1]
يُوجَد نوعان رئيسيّان لارتفاع ضغط الدم المفاجئ، وهما:[2]
يُمثِّل الجدول الآتي دلالات قِيَم ضغط الدم المختلفة:[3]