النجاة من عذاب القبر طب 21 الشاملة

النجاة من عذاب القبر طب 21 الشاملة

النجاة من عذاب القبر

إنّ للنجاة من عذاب القبر أسباباً يجدر بالمسلم أن يحرص على الأخذ بها، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[1]

حقيقة عذاب القبر ونعيمه

يعتقد أهل السنة والجماعة بوجود حياةٍ للإنسان في البرزخ، وبوجود العذاب والفتنة، أو النعيم والراحة في القبر، وذلك بحسب حاله، ويستدلّون لذلك بكثيرٍ من النصوص الشرعية من القرآن الكريم والسنّة النبويّة، منها ما صحّ عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- من أنّه كان يستعيذ بالله -عزّ وجلّ- من عذاب القبر، ولم يخالف في هذا الأمر إلّا طوائف قليلة لا يُلتفت إلى مخالفتهم، والصحيح من أقوال العلماء أنّ عذاب القبر يقع على روح الإنسان وجسده معاً، وفي ذلك يقول الإمام ابن القيم رحمه الله: "إنّ الميّت يكون في عذابٍ أو نعيمٍ، ويحصل ذلك لروحه وبدنه معاً".[2]

أسباب عذاب القبر

إنّ لوقوع عذاب القبر على الإنسان أسباباً عديدةً، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[3]

المراجع

  1. ↑ "كيف تنجو من عذاب القبر؟ "، www.ar.islamway.net، 2015-8-15، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-6. بتصرّف.
  2. ↑ "عذاب القبر ونعيمه حق يقع على الروح والجسد معاً "، www.islamqa.info، 2001-12-2، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-6. بتصرّف.
  3. ↑ الشيخ د. عبد الله بن حمود الفريح (2015-9-11)، "من أسباب عذاب القبر مع الدليل"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-6. بتصرّف.