يُعدّ الصوديوم عنصراً أساسيّاً يحتاجه الإنسان للمحافظة على صحّة الجسم، فيلزم للحفاظ على اتّزان السوائل في الجسم، والحفاظ على ضغط الدم، ويُوصى بعدم استهلاك أكثر من 300 مليغرامٍ من ملح الصوديوم في اليوم، ومن الأعراض التي قد تظهر عند زيادة نسبة الصوديوم في الجسم نذكر ما يأتي:[1]
يعدّ البوتاسيوم عُنصراً مُهماً لجسم الإنسان وخاصةً الأعصاب والعضلات، إلّا أنّ الحصول عليه بكميّاتٍ كبيرةٍ قد يؤدي إلى العديد من المشاكل والمُضاعفات؛ وعند ارتفاع نسبة البوتاسيوم في الدم يُمكن أن يُصاب الشخص بما يُسمى فرط بوتاسيوم الدم (بالإنجليزيّة: Hyperkalemia) عندما يصل تركيز البوتاسيوم في الدم إلى 5.2 مليمولات/ لتر، ومن الممكن أن يصاحب هذه الحالةَ العديدَ من الأعراض، ونذكر منها:[2]
يُعدّ المغنيسيوم من العوامل المُساعدة على تنظيم التفاعلات الكيميائيّة والحيويّة في الجسم كصُنع البروتينات، كما يشارك المغنيسيوم في تكوين العظام، ويؤثّر في العضلات والأعصاب، ويُنظّم السُكر في الدم وضغط الدم، وعلى الرغم من أنّ الإصابة بارتفاع تركيز المغنيسيوم -أكثر من 1.75 مليمول/ لتر- يُعدّ أمراً نادر الحدوث، ولكن في حال حدوثه فإنّه يتسبّب بحدوث مجموعةٍ من الأعراض، ونذكر منها:[3]
يُعدّ الكلوريد مهمّاً جداً للحفاظ على التوازن الحمضيّ القلويّ، وتنظيم التوازن لسوائل الجسم، وعند ارتفاع نسبة الكلوريد فإنّ ذلك قد يُسبّب مجموعةً من الأعراض ونذكر منها:[4]