أعراض التهاب بصيلات الشعر

أعراض التهاب بصيلات الشعر

تتضمن أعراض التهاب بصيلات الشعر ما يأتي:[1]

• ظهور تجمعات من الحبوب الحمراء الصغيرة أو البثور ذات الرؤوس البيضاء، والتي تتكوّن حول بصيلات الشعر.
• المعاناة من حكة الجلد وحرقته.
• ظهور بثور ممتلئة بالقيح.
• الشعور بالألم عند لمس الجلد.
• ظهور كتلة كبيرة ومنتفخة.

عوامل خطر التهاب بصيلات الشعر

ترتبط الإصابة بالتهاب بصيلات الشعر بمجموعة من العوامل، ومنها:[2]

• ارتداء الملابس الضيقة.
• التعرّق أو المنتجات الشخصية التي تهيج البشرة.
• استخدام المستحضرات التي تسبب انسداد الجلد.
• التعرّض لإصابات الجلد، مثل: الجروح، ولدغات الحشرات.
• استخدام بعض الأدوية لفترات زمنية طويلة، مثل: المضادات الحيوية أو الكريمات الستيرويدية.
• المعاناة من بعض الحالات الجلدية، مثل: حب الشباب، والتهاب الجلد.
• الإصابة بالسُمنة.

علاج التهاب بصيلات الشعر

يعتمد علاج التهاب بصيلات الشعر على نوعه وشدة الحالة، ومن الطرق العلاجية المستخدمة ما يأتي:[3]

• كريمات أو أقراص للسيطرة على العدوى: يتم استعمال المضادات الحيوية على شكل كريم أو مرهم في الحالات البسيطة من التهاب بصيلات الشعر، وفي الحقيقة لا تُستخدم المضادات الحيوية التي تؤخذ عن طريق الفم عادةً لعلاج التهاب بصيلات الشعر إلا في الحالات الشديدة أو المتكررة.
• مضادات الفطريات: تُستخدم مضادات الفطريات المتوفرة على شكل كريمات، أو شامبوهات، أو أقراص في علاج حالات العدوى الناجمة عن الفطريات وليس عن البكتيريا.
• الكريمات أو الأقراص لتقليل الالتهاب: تُستخدم لتخفيف أعراض الالتهاب، مثل: الحكة.
• الجراحة الصُغرى: في حال الإصابة بدمل كبير أو خراج، فإنّ الطبيب يجري شق صغير لإخراج الصديد منه، ويؤدي ذلك إلى تخفيف الألم، ويُسرّع الشفاء، ويحدّ من حدوث الندب.
• إزالة الشعر بالليزر: يتم اللجوء للعلاج بالليزر في حال فشل طرق العلاج السابقة، إذ تؤدي هذه الطريقة إلى التخلص من العدوى، بحيث يتم إزالة بصيلات الشعر بشكلٍ دائم، مما يقلل من كثافة الشعر في المنطقة المصابة بالتهاب البصيلات، إلا أنّها قد تسبب بعض الآثار الجانبية المحتملة، مثل: تغيّر لون الجلد، وتندّبه، وظهور البثور.

الوقاية من التهاب بصيلات الشعر

هناك مجموعة من الإجراءات التي يمكن اتباعها للوقاية من التهاب بصيلات الشعر، ومنها ما يأتي:[4]

• الحلاقة في اتجاه نمو الشعر، أو استخدام ماكينة الحلاقة الكهربائية.
• تجنّب مشاركة أدوات العناية الشخصية مع الآخرين، مثل: شفرات الحلاقة.
• تجنّب ارتداء الملابس الضيقة.
• الاستحمام بعد التعرّق الشديد.

المراجع

1. ↑ "Folliculitis", www.mayoclinic.org, Retrieved 6-1-2019. Edited.
2. ↑ "Everything you need to know about folliculitis", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 6-1-2019. Edited.
3. ↑ "Folliculitis", www.mayoclinic.org, Retrieved 6-1-2019. Edited.
4. ↑ "Folliculitis", www.healthline.com, Retrieved 6-1-2019. Edited.