تختلف أعراض نقص الغدة الدرقية (بالإنجليزية: Hypothyroidism) بين البالغين والأطفال، كما وتختلف لدى الأطفال بحسب عمرهم ما بين حديثي ولادة أو أكبر من ذلك، ونذكر من هذه الأعراض ما يأتي:[1]
تختلف العلامات والأعراض التي تظهر على حديثي الولادة عند نقص الغدة الدرقية، وتجدر الإشارة إلى صعوبة تمييزها بسهولة، ونذكر من هذه الأعراض ما يأتي:[1][2]
تعتمد الأعراض المرتبطة بقصور الغدة الدرقية التي تبدأ في الطفولة المبكرة على عمر الطفل، إذ تظهر أعراض نقص الغدة الدرقية عند الأطفال الصغار على النحو الآتي:[3][2]
في حالات قصور الغدة الدرقية الخلقي ( بالإنجليزية: Congenital hypothyroidism)، يُفضل البدء بالعلاج عند حديثي الولادة فور اكتشاف الحالة، ويُفضل الكشف عن القصور الخلقي من خلال الفحوصات قبل عمر الأسبوعين، لما له من تأثيرات سلبية على النمو المعرفي (بالإنجليزية: Cognitive development) للطفل في حال عدم الخضوع للعلاج، ويتمثل العلاج بإعطاء الطفل دواء ليفوثيروكسين (بالإنجليزية: levothyroxine)؛ وتجدر الإشارة إلى أنّ الدواء متوفر على شكل حبوب فموية يمكن إذابتها بملعقة من الماء، أو إضافتها للحليب، وكذلك الأمر في علاج الأطفال المصابين بقصور الغدة الدرقية في مرحلة الطفولة أو المراهقة، إذ تتحدد جرعة دواء ليفوثيروكسين بناءً على العديد من العوامل؛ منها عمر الطفل .[4][3]