لا تتسبب المراحل المبكرة من نقص كثافة العظام (بالإنجليزية: Low bone mass density) بأية أعراض أو علامات، ولكن في حال تقدم المرض إلى حد المعاناة من هشاشة العظام (بالإنجليزية: Osteoporosis)؛ عندئذ يمكن أن يعاني المصاب من الكسور بالإضاقة إلى بعض الأعراض العامة، ويجدر التنبيه إلى أنه لا يشترط بلوغ مرحلة هشاشة العظام في حال المعانلة من نقص كثافة العظام، ويمكن تفصيل أعراض هشاشة العظام فيما يأتي:[1][2]
من الأعراض العامة التي ترافق حالات هشاشة العظام ما يأتي:[1]
تُعد الكسور أولى علامات المعاناة من نفص كثافة العظام أو مرض الهشاشة، ويُقصد بهذه الكسور تلك التي يعاني منها المصاب على الرغم من عدم تسببها لدى الشخص الطبيعي بأي مشاكل، ومن الأمثلة عليها كسور الوركين أو الرسغين أو الظهر عند الوقوع من مسافة قريبة لا تتجاوز طول المصاب، ويجدر الذكر أن أغلب حالات نقص كثافة العظام والكسور لا تُشخص إلا بعد التعرض للكسور، فبالاستناد إلى بعض الإحصائيات المجراة تبين أن خمس النساء لا يُركن أنهنّ مصابات بالهشاشة قبل التعرض للكسر.[3]
توجد العديد من النصائح التي تقدم للوقاية من مشكلة هشاشة العظام وتقليل خطر المعاناة منها، ومن هذه النصائح نذكر ما يأتي:[2]