-

أعراض التهاب البروستاتا

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أعراض التهاب البروستاتا

تختلف الأعراض الخاصّة بالتهاب البروستاتا اعتماداً على سبب الإصابة، ويُمكن أن تتضمن ما يأتي:[1]

  • ظهور علامات وأعراض تُشبه مرض الإنفلونزا.
  • الشعور بالألم عند القذف.
  • المعاناة من الألم في القضيب أو الخصيتين.
  • الشعور بالألم في المنطقة التي تقع بين المستقيم وكيس الصفن.
  • المعاناة من صعوبة التبوّل.
  • الشعور بالألم في البطن، أو أسفل الظهر، أو في منطقة أصل الفخذ.
  • ظهور الدّم في البول.
  • المعاناة من التبوّل المتكرر، وخاصّة أثناء الليل.
  • ظهور البول الغائم أو الدّاكن.
  • الشعور بألم أو حرقة أثناء التبوّل.
  • المعاناة من الحاجة الملحّة للتبوّل.

عوامل خطر الإصابة بالتهاب البروستاتا

تزداد احتماليّة الإصابة بالتهاب البروستاتا في الحالات الآتية:[2]

  • الإصابة بالتهاب البروستاتا في وقتٍ سابقٍ.
  • التعرّض لفيروس العوز المناعي البشري أو الإصابة بالإيدز.
  • الخضوع لإجراء خزعة البروستاتا في السّابق.
  • استخدام القثطار البولي.
  • التعرّض لإصابة في أصل الفخذ.
  • الإصابة بعدوى المسالك البولية في وقتٍ سابق.
  • إذا كان عمر الشخص يتراوح بين 36-50 عاماً.

علاج التهاب البروستاتا

يعتمد علاج التهاب البروستاتا على نوع الالتهاب والسبب الأساسي للإصابة بالمشكلة، حيث تحتاج جميع أشكال الالتهاب إلى العلاج، والسيطرة على الألم، والتقليل من الآثار الجانبيّة والمضاعفات التي قد تحدث، والمراقبة من قِبل الطبيب، كما قد تحتاج بعض الحالات إلى العلاج داخل المستشفى، وفيما يأتي بيان لأنواع العلاجات الخاصة بالتهاب البروستاتا:[3]

  • العلاجات الدوائية: وتتضمن ما يأتي:
  • العلاجات المنزلية: يُمكن استخدام العلاجات المنزلية الآتية:
  • حاصرات ألفا: تُقلل حاصرات ألفا من الأعراض البوليّة، وتُساعد على تفريغ المثانة؛ وذلك من خلال المساعدة على ارتخاء ألياف العضلات الواقعة حول المثانة وغدّة البروستات.
  • الأدوية المضادّة للالتهابات: تُساعد هذه الأدوية على السيطرة على الألم.
  • المضادّات الحيوية: قد يصف الطبيب المضادّات الحيويّة في حالة الإصابة بالتهاب البروستاتا الناجم عن الإصابة بعدوى بكتيريّة كما أنّه يصف النوع المناسب للحالة، بالإضافة إلى تحديد الفترة اللازمة لتلقّي العلاج.
  • استخدام طريقة الوخز بالإبر؛ حيث إنّها تخفف من الأعراض.
  • إجراء بعض التغيرات على نمط الحياة، كتجنّب أنشطة ركوب الخيل، إلى أن يشعر المريض بالتحسن.
  • إجراء تدليك البروستات؛ إذ إنّه يخفف من الأعراض.
  • تجنّب تناول الطعام الحار، وشرب الكحول والكافيين.
  • استخدام حمامات المقعدة الدافئة.

المراجع

  1. ↑ "Prostatitis", www.mayoclinic.org,16-5-2018، Retrieved 10-1-2019. Edited.
  2. ↑ "What is Prostatitis?", www.webmd.com,16-3-2017، Retrieved 10-1-2019. Edited.
  3. ↑ Jerry R. Balentine, DO, FACEP , "Prostatitis (Inflammation of the Prostate Gland) Symptoms, Causes, Treatment, and Cure"، www.medicinenet.com, Retrieved 10-1-2019. Edited.