أعراض التوتر والقلق على الجسم
أعراض التوتُّر والقلق على الجسم
تختلف أعراض التوتُّر، والقلق من شخص لآخر، وينتُج عنها أعراضاً نفسيّة، وجسديّة، وفيما يأتي ذكرٌ لأعراض التوتُّر، والقلق الجسديّة:[1]
- الإرهاق.
- الإسهال.
- مشاكل في النوم.
- تغيُّر في الشهيّة.
- كثرة التبوُّل.
- الدوخة.
- الارتعاش.
- التعرُّق.
- تسارع في نبضات القلب.
- التنفُّس السريع.
- الصداع.
- الشدُّ العضليّ.
- ألم في المعدة.
قد تنتُج أعراضاً عقليّة، وعاطفيّة نتيجةً لمُشكلة التوتُّر، والقلق، بالإضافة إلى الأعراض الجسديّة، ومن هذه الأعراض:[1]
- الأرق.
- الغضب غير المُفسَّر.
- صعوبة في التركيز.
- العصبيّة، والذعر خاصةً في الجلسات الاجتماعيّة.
- الشعور بالموت الوشيك.
أسباب التوتُّر
قد ترتبط مُشكلة التوتُّر بالصفات الوراثيّة كما قد تُحفِّز الأحداث المُؤلمة، والصادمة ظهور مشكلة التوتُّر لدى بعض الأشخاص المُعرَّضين مُسبقاً للإصابة بها، وقد يرتبط التوتُّر بمُشكلة صحِّية داخلية عند بعض الأشخاص؛ حيث قد يكون إحدى العلامات، أو الأعراض الخاصّة ببعض الحالات المرضيّة، وفيما يأتي ذكرٌ لبعض المشاكل الصحِّية المُرتبطة بالتوتُّر:[2]
- الأورام النادرة التي تُنتج هرمونات ردِّ فعل المُقاومة، أو الهرب (بالإنجليزيّة: fight-or-flight hormones).
- مُتلازمة القولون العصبيّ، أو الألم المُزمن.
- تناول بعض أنواع الأدوية، كأدوية القلق، والانقطاع عن الكحول.
- الانقطاع عن استخدام العقاقير المُخدِّرة، أو سوء استخدامها.
- مشاكل في الجهاز التنفُّسي، كالربو، أو الانسداد الرئويّ المُزمن.
- الإصابة بمرض السكَّري.
- الإصابة بأمراض في القلب.
- اضطرابات في الغُدَّة الدرقيّة، كفَرْط النشاط.
أسباب القلق
تُحفَّز مشاعر القلق من قِبل الأشياء التي تحدث في حياة الأشخاص، ومنها ما يأتي:[3]
- عدم امتلاك أيِّ تغيُّر في الحياة، أو أنشطة، أو عملٍ كافٍ.
- التعرُّض لأوقاتٍ من الارتياب.
- امتلاك مسؤوليّات كبيرة مُرهقة.
- عدم امتلاك المقدرة على التحكُّم الكافي في موقف مُعيَّن، أو عدم امتلاك مقدرة التحكُّم مُطلقاً.
- مُواجهة تغيُّرات كبيرة في الحياة.
- القلق من شيء مُحدَّد.
- التعرُّض لكمّية كبيرة من الضغط.
المراجع
- ^ أ ب "Stress and Anxiety", www.healthline.com,25-5-2017، Retrieved 5-1-2019. Edited.
- ↑ "Anxiety disorders", www.mayoclinic.org,4-5-2018، Retrieved 5-1-2019. Edited.
- ↑ "How to manage stress", www.mind.org.uk,11-2017، Retrieved 5-1-2019. Edited.