أعراض نقص صفائح الدم البيضاء
أعراض نقص صفائح الدم البيضاء
يتراوح عدد خلايا الدم البيضاء بين 3500-11000 خلية دم بيضاء لكل ميكرولتر دم بالوضع الطبيعي، ويتم تشخيص نقص الكريات البيضاء (بالإنجليزية: Leukopenia) عن طريق فحص دم يُسمى العد الدموي الشامل (بالإنجليزية: Complete blood count)، ولا توجد أعراض محددة لانخفاض عدد خلايا الدم البيضاء، وقد تظهر على الشخص المصاب بنقص الكريات البيضاء أعراض تتعلق بمُسَبِب نقص عدد خلايا الدم البيضاء، ومع ذلك عند الإصابة بنقص الكريات البيضاء تزداد فرصة التعرض للعدوى، ومن أعراض وعلامات الإصابة بالعدوى، نذكر ما يأتي:[1]
- الحمى.
- التعرق.
- القشعريرة.
أسباب نقص صفائح الدم البيضاء
من أسباب نقص صفائح الدم البيضاء، نذكر ما يأتي:[2]
- العدوى الفيروسية.
- الأمراض الخَلقية لنخاع العظم.
- السرطان.
- اضطرابات المناعة الذاتية .
- العدوى الشديدة.
- المضادات الحيوية.
- داء الساركويد (بالإنجليزية: Sarcoidosis).
- فقر الدم اللاتنسجي (بالإنجليزية: Aplastic anemia).
- العلاج الكيميائي والإشعاعي.
- الإصابة بفيروس العوز المناعي البشري (بالإنجليزية: Human Immunodeficiency Virus).
- فرط نشاط الطحال (بالإنجليزية: Hypersplenism).
- ابيضاض الدَّم (بالإنجليزية: Leukemia).
- الذئبة (بالإنجليزية: Lupus).
- سوء التغذية أو نقص الفيتامينات في الجسم.
- التهاب المفاصل الروماتويدي (بالإنجليزية: Rheumatoid arthritis).
- السل (بالإنجليزية: Tuberculosis).
علاج نقص صفائح الدم البيضاء
يعتمد علاج نقص كريات الدم البيضاء على نوع خلايا الدم البيضاء المنخفض والمُسبب، وهناك العديد من العلاجات الشائعة، نذكر منها ما يأتي:[3]
- الأدوية: بعض الأدوية تُستخدم لتحفيز الجسم لإنتاج المزيد من خلايا الدم، وأخرى تُستخدم لعلاج سبب العدوى مثل: مضادات الفطريات والمضادات الحيوية.
- وقف العلاجات التي تسبب نقص خلايا الدم البيضاء: في بعض الأحيان يتم إيقاف العلاج كالعلاج الكيميائي لمنح الجسم وقتاً لصنع المزيد من خلايا الدم، وقد يرتفع عدد خلايا الدم بشكل طبيعي عندما ينتهي العلاج مثل: العلاج الإشعاعي وبين جلسات العلاج الكيميائي.
- عوامل النمو: (بالإنجليزية: Growth factors) هي بروتينات تحفز الجسم لإنتاج خلايا الدم البيضاء.
- العناية المنزلية: نذكر منها ما يأتي:
- تناول الطعام بشكل جيد، فالجسم يحتاج إلى الفيتامينات والمواد المغذية للشفاء.
- الراحة.
- الحذر وتجنب التعرض حتى لحتى أصغر الجروح والخدوش، ذلك لأنّ أي مكان مفتوح في الجلد يوفر مكاناً لبدء العدوى، ومن الوسائل التي تساعد على تحقيق ذلك: استخدم ماكينة حلاقة كهربائية لتجنب الجروح، وتنظيف الأسنان بلطف لتجنب تهيج اللثة.
- غسل اليدين بشكل متكرر، واستخدام معقم اليدين، والابتعاد عن المرضى والحشود، وعدم تنظيف صناديق القمامة.
المراجع
- ↑ Lana burgess (13-12-2017), "What is leukopenia?"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 24-03-2019. Edited.
- ↑ "Low white blood cell count", www.mayoclinic.org,30-11-2018، Retrieved 24-03-2019. Edited.
- ↑ Sandy mcdowell (01-06-2017), "What is leukopenia?"، www.healthline.com, Retrieved 24-03-2019. Edited.