كلام عن الغدر والخيانة طب 21 الشاملة

كلام عن الغدر والخيانة طب 21 الشاملة

حكم عن غدر وخيانة الأصدقاء

حكم عن غدر وخيانة الحبيب

*إذا كنت تحب بصدق فتوكل على الله ولا تفقد الأمل وإذا كنت كاذبًا فارحل وتحدث عن القضاء والقدر.

حكم عن غدر وخيانة الزمن

أبيات شعر عن الغدر والخيانة

طباعَكَ فالزَمها وخلِّ التكلُّفا

فإنَّ الذي غطَّيتَهُ قَد تكشَّفا

فإنَّ الذي غطَّيتَهُ قَد تكشَّفا

فإنَّ الذي غطَّيتَهُ قَد تكشَّفا

فإنَّ الذي غطَّيتَهُ قَد تكشَّفا

فإنَّ الذي غطَّيتَهُ قَد تكشَّفا

فلِمَ تَتَعاطى مَا تعوَّدتَ ضدَّه

إذا كنتَ خوّاناً فِلمَ تدَّعي الوَفا

إذا كنتَ خوّاناً فِلمَ تدَّعي الوَفا

إذا كنتَ خوّاناً فِلمَ تدَّعي الوَفا

إذا كنتَ خوّاناً فِلمَ تدَّعي الوَفا

إذا كنتَ خوّاناً فِلمَ تدَّعي الوَفا

أتذكُر قَولي إنَّني مِنكَ خَائفٌ،

ألستَ تَخافُ اللهَ إن كنتَ منصِفا

ألستَ تَخافُ اللهَ إن كنتَ منصِفا

ألستَ تَخافُ اللهَ إن كنتَ منصِفا

ألستَ تَخافُ اللهَ إن كنتَ منصِفا

ألستَ تَخافُ اللهَ إن كنتَ منصِفا

غَدرتَ ولم تُغدَر، وخُنتَ ولم تُخَنو

مرَّرت ما احلولى وكدَّرتَ ما صفا”.

مرَّرت ما احلولى وكدَّرتَ ما صفا”.

مرَّرت ما احلولى وكدَّرتَ ما صفا”.

مرَّرت ما احلولى وكدَّرتَ ما صفا”.

مرَّرت ما احلولى وكدَّرتَ ما صفا”.

إذا تَرَحّلْتَ عن قَوْمٍ وَقَد قَدَرُوا

ألا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ

ألا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ

ألا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ

ألا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ

ألا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ

شَرُّ البِلادِ مَكانٌ لا صَديقَ بِهِ

وشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ

وشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ

وشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ

وشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ

وشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ

يا ليلُ طُلْ لا أشتَهي

إلّا بِوَصْلٍ قصَرَكْ

إلّا بِوَصْلٍ قصَرَكْ

إلّا بِوَصْلٍ قصَرَكْ

إلّا بِوَصْلٍ قصَرَكْ

إلّا بِوَصْلٍ قصَرَكْ

لوْ باتَ عِندي قمرِي

ما بتُّ أرعَى قمرَكْ

ما بتُّ أرعَى قمرَكْ

ما بتُّ أرعَى قمرَكْ

ما بتُّ أرعَى قمرَكْ

ما بتُّ أرعَى قمرَكْ

يا ليلُ خبِّرْ أنَّني

ألتذُّ عنهُ خبرَكْ

ألتذُّ عنهُ خبرَكْ

ألتذُّ عنهُ خبرَكْ

ألتذُّ عنهُ خبرَكْ

ألتذُّ عنهُ خبرَكْ

بِاللَّهِ قُلْ لي: هَلْ وَفَى؟

فَقالَ: لا، بَل غَدَرَكْ!

فَقالَ: لا، بَل غَدَرَكْ!

فَقالَ: لا، بَل غَدَرَكْ!

فَقالَ: لا، بَل غَدَرَكْ!

فَقالَ: لا، بَل غَدَرَكْ!

ورجعت أذكر في الربيع عهودنا..

أيام صغناها عبيرا للزهر

والأغنيات الحالمات بسحرها

سكر الزمان بخمرها وغفا القدر

والليل يجمع في الصباح ثيابه

واللحن مشتاقا يعانقه الوتر

والعمر ما أحلاه عند صفائه

يوم بقربك كان عندي بالعمر

إني دعوت الله دعوة عاشق

ألا تفرقنا الحياة.. ولا البشر..

قالوا بأن الله يغفر في الهوى

كل الذنوب ولا يسامح من غدر

ولقد رجعت الآن أذكر عهدنا

من خان منا من تنكر.. من هجر

فوجدت قلبك كالشتاء إذا صفا

سيعود يعصف بالطيور.. وبالشجر

يوما تحملت البعاد مع الجفا

ماذا سأفعل خبريني.. بالسهر؟!

ورجعت أذكر في الربيع عهودنا

وسألت مارس كيف عدت بلا زهر؟

ونظرت لليل الجحود وراعني

الليل يقطع بالظلام يد القمر

والأغنيات الحائرات توقفت..

فوق النسيم وأغمضت عين الوتر

وكأن عهد الحب كان سحابة

عاشت سنين العمر تحلم بالمطر

من خان منا صدقيني أنني

ما زلت اسأل أين قلبك.. هل غدر؟

فلتسأليه إذا خلا لك ساعة

كيف الربيع اليوم يغتال الشجر؟!