يُعدّ زيت الزيتون خياراً صحيّاً لاستهلاكه في الطعام بدلاً من الدهون الأخرى؛ وذلك لاحتوائه على حمض الألولييك الأحادي غير المُشبع (بالإنجليزية: Monounsaturated oleic acid)، وهو غنيٌّ بمضادّات الأكسدة؛ حيث أشارت احدى الدراسات أنّ اتّباع حميةٍ غذائيّةٍ غنيّةٍ بزيت الزيتون ساعد على زيادة مضادّات الأكسدة في الدم، كما أنّها ساعدت على خسارة الوزن.[1]
يحتوي زيت الزيتون على العديد من العناصر الغذائيّة؛ مثل الدهون غير المشبعة، والتي تضمّ أحماض أوميغا 3، وأوميغا 6، وحمض الأوليك الدهنيّة، كما أنّه يحتوي على فيتامين ك وفيتامين هـ، والعديد من مضادات الأكسدة، والتي لها دورٌ في الوقاية من العديد من الأمراض، وتعود بالفائدة على جسم الإنسان، ونذكر من فائده المتعددة ما يأتي:[1][2]
تحتوي ملعقةٌ كبيرةٌ من زيت الزيتون تزن 13.5 غراماً على العناصر الغذائيّة الآتية:[3]