دوار الشمس (الاسم العلمي: Helianthus annuus)، هو نباتٌ يمتلك زهوراً كبيرة الحجم تحتوي على البذور، وقد يصل محتوى الزهرة الواحدة إلى ألفي بذرة، وتجدر الإشارة إلى أنّ هناك نوعين رئيسييّن لمحاصيل دوار الشمس؛ فإحداهما يُزرع من أجل البذور، والتي تكون مُغطاةً بقشرةٍ مخططةٍ بالأسود والأبيض، والآخر يُزرع من أجل الزيت، والذي تكون بذوره مُغطاةً بقشرةٍ سوداء وصلبة، ومن المعروف أنّ لبذور دوار الشمس نكهةً جوزيةً مُعتدلة، وعادةً ما تُحمَّص لتعزيز نكهتها، كما يمكن تناولها نيّئةً أيضاً.[1]
تكمن الفوائد الصحية لبذور دوار الشمس في ما تحتويه من العناصر الغذائية، ونذكر منها ما يأتي:[2]
يُوضّح الجدول التالي ما يحتويه 100 غرام من بذور دوار الشمس المُقشّرة:[4]
هناك العديد من الأضرار المُحتملة لبذور دوار الشمس، ونذكر منها ما يأتي:[1]