يُعدّ الليمون من الفواكه المشهورة، والتي تمتلك نكهةً حامضةً وقويّةً جدّاً، ولذلك فإنّ من النادر استهلاكها وحدها، إّلا أنّها تُستخدم في إعداد الصلصات، والحلويات، والمشروبات، والشاي، والسلطات، وتتميز هذه الفاكهة بأنّها غنيّة بفيتامين ج، والذي يُعدّ من مضادات الأكسدة، كما أنّه مهمٌ لإنتاج الكولاجين، ويُستخدم الليمون لصنع الشراب عن طريق مزجه مع الماء، كما يمكن شربه بارداً، أو ساخناً، كما يمكن إضافة أوراق النعناع، أو قشور الليمون إليه أيضاً.[1][2]
يوفر شراب الليمون العديد من الفوائد الصحية لجسم الإنسان، ونذكر من هذه الفوائد:[3][1]
يوضح الجدول الآتي العناصر الغذائية المتوفرة في كوبٍ واحد، أو ما يساوي 212 غراماً من الليمون المقشر:[4]
بالرغم من الفوائد المتعددة لشراب الليمون، إلّا أنّه قد يسبب بعض الأضرار للإنسان، ونذكر من هذه الأضرار:[1]