-

فوائد زعتر البلاط

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

زعتر البلاط

إنّ زعتر البلاط أو الزعتر البري، أو الزعتر الفارسي هو شجيرة معمرة عطرية، لها فروع كثيرة ترتفع أجزاؤها عن مستوى الأرض التي تنبت عليها إلى حوالي ثلاثين سنتيمتراً، وأوراق زعتر البلاط صغيرة وطولية الشكل، كما أنّ أزهاره وردية، أو أرجوانية، أو بيضاء، ويكثر وجود زعتر البلاط في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط، ولتناوله العديد من الفوائد التي سنتحدث عنها في هذا المقال.

فوائد زعتر البلاط

  • علاج نزلات البرد، ومشاكل الجهاز التنفسي كونه يطرد البلغم، ويهدئ الشعب الهوائية، ويسكّن الآلام الناتجة عن أمراض ومشاكل الجهاز التنفسي.
  • تنشيط الدورة الدموية.
  • تخليص الجسم من حصى الكلى.
  • معالجة حالات الإسهال الحاد أو المزمن، وحالات المغص.
  • علاج الإفرازات المهبلية لدى النساء، وتأخر نزول دم الدورة الشهرية.
  • تفعيل الوظائف المضادة للتسمم، وتسهيل إفراز العرق، وإدرار البول.
  • منع أسباب تشكل الغازات في المعدة والأمعاء، لا سيما عند تناوله مع الخل.
  • فتح الشهية؛ بسبب احتوائه على مادة الثيمول التي تقضي على الميكروبات، والطفيليات من المعدة، بالإضافة إلى مادة الكارفكرول المطهرة، كما تلعب هذه المادة دوراً مهماً في تسكين الآلام.
  • معالجة حالات الإصابة بمرض النقرس، والشلل، والروماتيزم.
  • التخلص من الديدان، ومحاربة الأميبا التي تُسبب الديزانتاريا، بالإضافة إلى قتل جراثيم القولون.
  • علاج آلام الأسنان والتهابات اللثة، وتطهير التجويف الفموي، كما تزداد فعالية زعتر البلاط بهذا الخصوص في حال غليه مع القرنفل في الماء الدافئ، وعمل مضمضة بهذا الخليط، ولذلك يدخل الزعتر في صناعة معجون الأسنان.
  • تقوية القدرة الجنسية لدى الرجال عند شربه على شكل شاي، أو بغليه مخلوطاً مع الحلبة، وفرك أسفل منطقة الظهر بالخليط الناتج.
  • علاج التهاب العصب السابع في الوجه، وذلك بصنع وسادةٍ صغيرة، يوضع داخلها خليطاً جافاً من نبات الزعتر والبابونج، ونبات الألفية، ثم تركيز الوسادة على أماكن الألم أو الإصابة، بالإضافة إلى شرب كوبين، من شاي الزعتر يومياً لنتائج أفضل.
  • مداواة بعض حالات نوبات الصرع، ويمكن شرب كوبين أو ثلاثة أكواب من شاي الزعتر بشكل يومي لمدة ثلاثة أسابيع، مع التوقف عن ذلك لمدة عشرة أيام، مع ضرورة استشارة الطبيب بهذا الخصوص، وعدم استبدال الأدوية بزعتر البلاط إلا بعد إعلام الطبيب والمُختصين.
  • تقوية الذاكرة، لذا يبدو تناوله ضرورياً للطلبة ولمن يشتغلون في وظائف تتطلب قدرة تركيز عالية مثل الباحثين في المجالات العلمية وغيرها.
  • تقوية المعدة، ومعالجة القروح المعدية.
  • معالجة السل.
  • تعقيم الجروح المُتعفنة، لذا يتم استخدامه لعلاج الالتهابات الجلدية المُزمنة.
  • علاج العضات السامة.
  • علاج عجز الطحال.
  • علاج اليرقان.