تظهر مسامات البشرة الواسعة لعدّة أسباب، ومنها: حبّ الشّباب، وإفراط إنتاج زيت البشرة، وغيرها، ويعتقد الكثيرون أنّ ترطيب البشرة الدّهنية يزيد من زيوتها، والحقيقة أنّه يُساعد زيت البشرة كي يتغلغل في الطبقات الداخلية، مما يُقلِّل من المظهر الزيتيّ، ويُنعّم البشرة بفاعلية، ومن المُهم عند اختيار كريم لسدّ مسامات الوجه أن يكون أساسه الماء، وأن يكون خفيفاً.[1]
هناك العديد من المكونات الفعّالة المتواجدة بمُنتَجات سد مسامات الوجه، مثل: أحماض ألفا هيدروكسي (بالإنجليزية: Alpha Hydroxy Acids )، وحمض الساليسيليك (بالإنجليزية: Salicylic acid) الذي يتغلغل في البشرة، ويقشّر بطانة المسامات، وحمض الجليكوليك (بالإنجليزية: Glycolic acid) الذي يُقشّر الجلد حول المسامات، فيُقلّل فرصة انسدادها بخلايا الجلد الميتة، وحمض اللاكتيك (بالإنجليزية: Lactic acid) الذي يُقشّر البشرة بلطف، كما يُناسب البشرة الحسّاسة والجافة، وجل الألوفيرا الذي يحتوي على مكوّنات تُغلق مسامات البشرة، كما يُنصَح باستخدامه بعد تقشيرها.[2]
يُساعد بياض البيض على شدّ البشرة، لذا يُستخدَم بشكل واسع في سدّ مساماتها، كما يُخلّصها من الزّيت الزّائد، والطريقة هي:[3]
يُعدّ الزّبادي غنياً بحمض اللاكتيك الذي يُساعد في إزالة الزّيت الفائض من البشرة، والأوساخ، وخلايا الجلد الميتة، وهذا بدوره يُقلّل من مظهر مسامات الوجه المفتوحة، كما يُقلّل من ظهور التّجاعيد والخطوط الدقيقة، والطريقة هي:[3]