أفضل علاج لحبوب الوجه
2023-08-06 01:31:13 (اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )
بواسطة طب 21 الشاملة
العلاجات المنزلية
من العلاجات المنزلية المستخدمة لعلاج حبوب الوجه ما يأتي:[1]
- تناول مكملات زيت السمك، إذ تعد هذه المكملات غنية بالأوميغا 3 الذي يملك العديد من الفوائد.
- تقشير الجلد الميت بشكلٍ منتظم.
- التقليل من تناول الأطعمة ذات المؤشر الجلايسيمي المرتفع، مثل الحلويات، والمشروبات الغازية السكرية، والخبز الأبيض، وغيرها من الأطعمة المصنعة.
- التقليل من تناول منتجات الألبان.
- تقليل التوتّر؛ من خلال النوم جيداً، وممارسة اليوغا وتمارين التأمل والتنفس العميق.
- ممارسة التمارين الرياضية بشكلٍ منتظم.
- تناول مكمّلات الزنك.
- تطبيق قناع العسل والقرفة؛ من خلال خلط ملعقتين من العسل مع ملعقة من القرفة، وتطبيق الخليط على الوجه، وتركه لمدّة 10-15 دقيقة، ثم غسله جيداً.
- ترطيب الوجه بجلّ الألوفيرا.
الخيارات الدوائية التي تصرف دون وصفة طبية
تتوفر العديد من الخيارات الدوائية على شكل جل، أو كريم، أو صابون، وغيرها من أشكال العلاجات الموضعية التي تستخدم لعلاج حبوب الوجه، ويمكن شراؤها من الصيدليات دون وصفةٍ طبيةٍ، ويعتمد الاختيار فيما بينها على حالة المصاب وشدة الحبوب لديه، ومعظم هذه المستحضرات والمنتجات تحتوي على المواد الفعالة التي تتضمّن ما يأتي:[2]
- ريزورسينول: (بالإنجليزية: Resorcinol)؛ والذي يساعد على التخلص من الرؤوس السوداء والبيضاء.
- البنزوئيل بيروكسيد: (بالإنجليزية: Benzoyl peroxide)؛ ويساعد هذا الدواء على تقشير الجلد ممّا يُسرّع من عملية تجديده، كما أنّه يهاجم البكتيريا المسبّبة للحبوب، ويقلّل من معدل إنتاج الزيوت من الغدد الدهنية، مما يمنع انسداد مسامات الوجه.
- حمض الساليسيليك: (بالإنجليزية: Salycylic acid)؛ وتزيل هذه المادة الرؤوس السوداء والبيضاء؛ إذ تساعد على تقشير الطبقة الخارجية للجلد ومنع انسداد مسامات الوجه، ويعدّ حمض الساليسيليك فعالاً في علاج الانتفاخ والالتهابات.
- حمض الأزيلايك: (بالإنجليزية: Azelaic acid)؛ ويتوفر هذا الحمض في المستحضرات بتراكيز عديدة، ويُنصح بالبدء بالتراكيز المنخفضة، إذ يثبّط تكاثر البكتيريا، ويعزّز الخلايا المحيطة ببصيلات الشعر، كما يمنع تهيّج زيوت الوجه، كما يُعد هذا المستحضر مفيداً لذوي البشرة الداكنة الذين لديهم بقع داكنة على الوجه، أو الذين يملكون آثار حبوب بنيّة اللون.
- الكبريت: (بالإنجليزية: Sulfur)؛ يمتلك هذا المستحضر تأثيراً مضاداً للبكتيريا ويساعد على التخفيف من الرؤوس السوداء والبيضاء.
الخيارات الدوائية التي تصرف بوصفة طبية
يُفضّل استشارة طبيب الأمراض الجلدية أو الطبيب العام للحصول على العلاج الملائم الذي يهدف إلى منع تكوّن الندب وآثار الحبوب بعد الانتهاء من العلاج، ونذكر من الخيارات الدوائية المستخدمة ما يأتي:[3]
- المضادات الحيوية الموضعية: ومن الأمثلة عليها الإريثروميسين (بالإنجليزية: Erythromycin) وكلندامايسين (بالإنجليزية: Clindamycin).
- المضادات الحيوية الفموية: مثل؛ تيتراسايكلن (بالإنجليزية: Tetracycline).
- الريتينويد: (Retinoid)؛ وهي فعّالة بشكلٍ أساسيٍ في منع انسداد المسامات، ومن الآثار الجانبية لها تهيّج الجلد وزيادة الحساسية تجاه الشمس، إذ ينصح باستخدام واقٍ للشمس أثناء استخدامها. وتجدر الإشارة إلى توفّر بعض مشتقات الريتينويد بتراكيز منخفضة على شكل مستحضراتٍ تصرف دون وصفةٍ طبية.
- حبوب تنظيم النسل: وعادةً ما يوصى بهذه الأدوية بإجماعٍ طبيبٍ مختصٍ بالأمراض النسائية وطبيب الأمراض الجلدية.
- آيزوتريتينوين: (بالإنجليزية: Isotretinoin)؛ ويُعدّ هذا الدواء فعالاً جداً في علاج الحالات الشديدة والمزمنة من حبوب الوجه، ومن المهم الإشارة إلى أنّ هذا الدواء يملك العديد من الآثار الجانبية الخطيرة والي تستدعي مراقبة من قبل الطبيب.
المراجع
- ↑ "13 Powerful Home Remedies for Acne", www.healthline.com, Retrieved 1-2-2019. Edited.
- ↑ "Acne: How to treat it", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 1-2-2019. Edited.
- ↑ "Acne (Pimples)", www.medicinenet.com, Retrieved 1-2-2019. Edited.