يحتوي الجرجير (بالإنجليزية:watercress) على فيتامين A، وC، وK، وكميّة صغيرة من حمض الفوليك، والكولين، وفيتامين E، كما ويحتوي على المعادن، مثل الكالسيوم، والمغنيسيوم، والفوسفور، والبوتاسيوم، والصّوديوم، وكميّة صغيرة من المنغنيز، والسّيلينيوم، أمّا النّسبة العاليّة من البيوتين والبوتاسيوم والكميّات الكبيرة من فيتامين A في الجرجير، فتجعل منه علاجاً فعّالاً لتساقط الشّعر، حيث يمكنه تشجيع نمو الشّعر النّشط، وتغذية ساق الشّعرة، وتعزيز نمو الشّعر الجديد، والتّقليل من تساقطه، وزيادة قوة الشّعر، وتغذية فروة الرّأس، وطريقته هي:[1][2]
يحتوي زيت تاراميرا أو زيت جامبا بالهندي (بالإنجليزية: taramira oil) المستخرج من بذور الجرجير (بالإنجليزية: Arugula) على الكثير من الأحماض الدّهنية، كما يحتوي على خصائص مضادة للالتهابات والفطريات، وعادةً ما يُستخدم لعلاج تساقط الشّعر، ولعلاج الصّلع أيضاً، وطريقته هي:[3]
يحتوي الجرجير على العديد من العناصر الغذائيّة الهامة، فهو نبات قوي، يحتوي على مضادات الأكسدة التي يمكنها التّقليل من خطر الإصابة بأمراض القلب، والعديد من أنواع السّرطان، أمّا محتواه من المعادن، فيمكنه حماية العظام، بالإضافة إلى ذلك، فإنّه يقدم إضافةً لذيذة لأيّ وجبة، كما يُستخدم لأغراض طّبيّة، حيث إنّ تناوله يمكنه علاج السّعال، والإنفلونزا، والالتهاب الشّعبي، والإمساك، وتضخّم الغدة الدّرقيّة، والصّلع،[4][1] وعلاج عددٍ من المشاكل المُتعلّقة بالشّعر، وشرب عصيره يمكن أن يكون مفيداً لفقدان الشّعر، والقشرة، وطريقته هي:[5]