فقدانٌ كبيرٌ في الوزن، وحدوث اضطراباتٍ ومشاكل في المعدة.
الإصابة بالإسهال والإمساك والاضطرابات المعويّة.
فقدان القدرة على التحكم في المثانة، وبالتالي حصول التبول اللاإرادي.
حدوث مشاكل كبيرة وخطيرة في الجهاز العصبي؛ خصوصاً عند نقص هذا الفيتامين لدى الأطفال حديثي الولادة.
حدوث فقر في الدم.
حدوث سرعةٍ في ضربات القلب والتنفُّس.
التهابٌ في اللسان.
حدوث النزف، وخصوصاً نزيف اللثة.
نصائح عند نقص فيتامين ب12
إجراء التحاليل الطبية اللازمة للتأكد من كميّة هذا الفيتامين في الجسم.
استشارة الطبيب المُختصِّ للحصول على مُكمِّلات هذا الفيتامين، سواءً كانت على شكل أقراص أو كبسولات.
الحرص على تناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين ب12 بشكلٍ كبير.
أهم مصادر فيتامين ب12
صفار البيض، سواء كان هذا البيض هو بيض الدجاج، أو الإوزّ، أو البط.
مُنتجات الألبان المُختلفة؛ مثل الحليب والزبادي، لذلك يُنصح بالحرص على تناول الحصة اليوميّة المناسبة من هذه المنتجات.
السمك والمأكولات البحريّة المُختلفة؛ مثل: المحار، وسرطان البحر، ولذلك ينصح الأخصائيون بالحرص على تناول هذه المأكولات مرةً واحدةً أسبوعياً على الأقل.
الجبن بأنواعه المُختلفة؛ مثل: الجبن الأبيض، والجبن الأصفر.
اللحوم البقرية: ينصح الأخصائيون بتناول هذه اللحوم لمرة أو مرتين خلال الأسبوع.
حقائق عن فيتامين ب12
نقص فيتامين ب12 يزداد بشكلٍ كبير بين كبار السن، ومن هم فوق الخمسين عاماً؛ والسبب في ذلك يعود إلى قلّة إفراز الحمض المعدي في الجسم؛ حيث يمتصُّ فيتامين ب12 بشكلٍ كبير.
نقص الفيتامين قد يحصل في بعض الأحيان نتيجة تناول بعض أدوية القلب، لذلك يجب الحرص على استشارة الطبيب بخصوص نقص هذا الفيتامين، وخصوصاً عند تعاطي دواء القلب لفترةٍ زمنيّة طويلة.
نقص فيتامين ب12 قد يحدث نتيجة تناول حبوب منع الحمل.
وجود علاقة بين نقص فيتامين B12 وبين ظهور نوع من الأنيميا في الجسم تُعرف باسم الأنيميا الخبيثة، حيث أُطلق عليها هذا الاسم لأنها كانت تؤدي إلى الموت في قديم الزمان، حيث تحدث هذه الأنيميا عندما تقل كريات الدم الحمراء عن الحد الطبيعيّ نتيجة عدم قدرة المعدة على إفراز كميّة بروتين معينة بحيث تساعد الأمعاء على امتصاص فيتامين B12، ويتم علاج هذا النوع من الأنيميا عن طريق أخذ المواد والمكملات والأغذية التي تحتوي على فيتامين B12.